مليكة حربلي

مليكة حربلي.

مليكة حربلي (شهرتها أم يزن) (و. 1988)، هي ناشطة وممرضة سورية وحائزة على جائزة أفضل ممرضة لعام 2018.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثورة السورية

يذكر، أن مليكة (خريحة دبلوم التمريض عام 2007) شاركت في الحراك الثوري في سوريا منذ بداياته في مارس عام 2011، واعتقلتها "مخابرات نظام الأسد" خلال ذلك بتهمة "الإرهاب ومعالجة الإرهابيين"، قبل أن تُطلق سراحها بعد 16 يوماً تعرّضت خلالها للتعذيب. [1]

عرفت بأنها صاحبة عبارة (ما فيك ما تخدم بلدك)، بعدما فقدت عائلتها عام 2012، إثر غارات شنّتها طائرات "نظام الأسد" على منزلهم في مدينة حلب، قبل أن تعمل كـ متطوعة في أحد مشافي المدينة بعد ذلك.

وسُلّط الضوء على مليكة بشكل كبير خلال حصار مدينة حلب، عبر مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر "أم يزن" وهي خائفة تبكي على الأطفال (حديثي الولادة) في أحد مشافي الأحياء الشرقية المحاصرة حينها الذي تعمل به، وذلك أثناء تعرّضه لـ قصفٍ جوي نفذته طائرات "نظام الأسد".


المصادر

  1. ^ "شابة سوريّة تحصل على جائزة أفضل ممرضة لـ عام 2018". تلفزيون سوريا. 2018-11-28. Retrieved 2018-12-17.

وصلات خارجية

الكلمات الدالة: