مطار تمنع
مطار تـِمـْنـَع (بالعبرية: נמל התעופה תמנע؛ إنگليزية: Timna Airport)، ويسمى أيضاً مطار إيلان وعساف رامون، هو مطار دولي مزمع في جنوب إسرائيل. وسيحل محل مطار إيلات ويخدم أيضاً كبديل لـمطار عوڤدة. وسيُبنى المطار على بعد 18 كم شمال إيلات، بجانب وادي تمنع وبئر أورة. وسيضم مدرج طوله 3,600 متر، أطول من المدرج في إيلات، مما سيسمح بهبوط طائرات أكبر. المشروع حصل على موافقة الحكومة الإسرائيلية في يوليو 2011، وقد بدأت الإنشاءات في مايو 2013، ويُتوقع اكتمالها في 2016.[1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اعتراض الأردن
أكدت وزيرة النقل الأردنية لينا شبيب، اليوم الأربعاء 29 يناير 2014، على أن مشروع مطار إيلات لا يتماشى مع اتفاقية السلام المعقودة مع إسرائيل.[2]
وقالت شبيب خلال ردها على أسئلة النائب الأردني عدنان الفرجات بخصوص إنشاء مشروع مطار شمالي مدينة إيلات من قبل الإسرائيليين: إن الاجتماعات الثنائية لا تزال مستمرة حول هذا الموضوع، لافتة إلى أن المشروع له تأثير كبير على سلامة عمليات مطار الملك حسين الدولي وتقليل قدرته الاستيعابية وذلك لقرب المسافة الأفقية بين المطارين ما يحد من عمليات الإقلاع والهبوط وتداخل متطلبات السلامة الجوية بينهما.
وحول تأثير المطار على الاقتصاد الأردني، أفادت الوزيرة الأردنية، بأن المشروع له أثر كبير خصوصا على الاستثمارات الهائلة في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة من النواحي الاقتصادية والسياحية، كما أنه لا يلبي المتطلبات الدولية للمطارات وفقا لأحكام منظمة الطيران المدني الدولي وحسب معاهدة شيكاغو.
وقالت شبيب "إنه لا علاقة للمشروع بإلغاء فكرة إنشاء مطار في جنوب المملكة بالقرب من البتراء" مشيرة إلى أن سبب الإلغاء يرجع إلى عدم وجود جدوى اقتصادية إضافة إلى وجود مطار الملك حسين الدولي ومطار العقبة-الملكة علياء قرب الموقع المقترح.
الهامش
| دولية | |
|---|---|
| محلية | |
| عسكرية | |
| السابقة | |
| المزمعة | |
