الانتخابات البرلمانية الأردنية 2010
| الأردن |
 هذه المقالة هي جزء من سلسلة: |
|
|
|
دول أخرى • أطلس بوابة السياسة |
الانتخابات البرلمانية الأردنية، هيا انتخابات نيابية وسوف تعقد بعد حل البرلمان الأردني الحالي الذي يرأسه الملك عبد الله الثاني في 23 نوفمبر 2009. ولن تعقد الانتخابات قبل نوفمبر 2011.[1]في 15 يونيو 2010 أعلن عن موعد عقد الانتخابات الأردنية في 9 نوفمبر 2010.[2][3]
أعلنت المعارضة الرئيسية، جبهة العمل الإسلامي في 30 يوليو 2010 أنها لن تخوض الانتخابات بسبب قوانين الانتخابات الغير عادلة والتي لا تعطي وزنا للمواطنين في المناطق الريفية، أو ذات الكثافة السكانية المرتفعة، وقضايا أخرى.[4]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
النتائج
في 11 نوفمبر 2010، أعلنت نتائج الانتخابات الأردنية وسط عزوف من أصول فلسطينية عن التصويت وتراجع أعداد ممثليهم من النواب ومقاطعة جبهة العمل الإسلامي ذراع الإخوان المسلمين السياسي في الأردن. وضم البرلمان 80 نائبا جديدا من أصل 120. وبينما ارتفعت أصوات المعارضة مشككة بنسب المشاركة المعلنة, رصد سياسيون ظواهر يرونها مقلقة رافقت الانتخابات أبرزها العنف الدامي.
كما توالت تقارير تفاوتت في تقدير مدى نزاهة الانتخابات، من جانب مراقبين محليين وأجانب. ولفت مراقبون في هذا الصدد إلى انخفاض الأرقام التي حصل عليها النواب الجدد مقارنة بانتخابات 2007 التي حل العاهل الأردني برلمانها قبل نهاية مدته بعامين. [5]
