قناص بغداد

عزام العنزي جوبا Juba
الجنسيةعراقي
المهنةقناص
اللقبالمقاومة العراقية
جوبا Juba
الولاءIAILogo.png الجيش الإسلامي في العراق
رسم كاريكاتيري عنه

قناص بغداد و جوبا ، قناص صنف كعدو خطير للولايات المتحدة الأمريكية في العراق

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

قناص بغداد أو جوبا أسمه عزام متعب مهدي العنزي[1] (أبو صالح) أصله من النخيب وفق مكتب المراجعة الإدارية لاحتجاز المقاتلين الأعداء [2]، قناص تابع لـ الجيش الإسلامي في العراق يستهدف قوات التحالف ، ضابط قوات خاصة في الحرس الجمهوري من تشكيلات الجيش العراقي السابق[3] وبقى أسمه مخفيا عن الاعلام الى ان سرب من قبل المخابرات الروسية ونشرته مجلة دير شبيغل الالمانية[4] وظهر ضمن سلسلة أفلام يقوم بإنتاجها الجيش الإسلامي في العراق تحت عنوان قناص بغداد، وأعلن أنه قتل 645 جندياً أمريكياً، كان آخر الأفلام الإصدار الثالث الذي تم إصداره في أوائل عام 2008، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، ويبدو بأن هذا الفيلم سيكون نقلة نوعية في الإعلام المرئي للمجاهدين في العراق.

يلقب جنود التحالف قناص بغداد بكلمة جوبا، وهي كلمة ذات عدة معاني ترتبط كلها بالموت، ومن معاني هذه الكلمة رقصة زنجية ترمز إلى الموت[5].


فيلم قناص بغداد الأول

في تشرين الثاني/نوفمبر 2005، ظهر تسجيل فيديو تم تداوله في العراق باسم قناص بغداد, الفيديو الذي قام بإنتاجه الدولة الإسلامية بالعراق يقوم بعرض عمليات قنص لجنود الاحتلال الغازية في العراق من كاميرا مثبتة تصور الهدف الذي سيقوم القناص باقتناصه.

وأدخل قناص بغداد الرعب في قوات الاحتلال مما دفعهم لتدريع أبراج عجلاتهم بالزجاج المدرع وشباك التمويه لتقليل الثغرات على القناص.

اعتاد قناص بغداد أن يقوم بعد كل عملية بترك أوراق في مكان تنفيذ عملية القنص كتب عليها "قناص بغداد مرَّ من هنا".

فيلم قناص بغداد الثاني

تم العمل على فيلم قناص بغداد الثاني في غرب بغداد عام 2006، وتم إصداره في نهاية عام 2006 على الإنترنت. يتضمن الفيديو مقابلة مع قائد شعبة القناصين، ويظهر الفيلم عدداً كبيراً من المقاتلين أثناء تدريبهم على بنادق القنص، ويناقش الفيديو آثار الرعب التي يتركها القناص في نفوس القوات المحتلة للعراق، ويظهر قناص بغداد وهو عائد من إحدى مهمات القنص، متمماً بذلك المهمة الناجحة رقم 143 جلس بعدها القناص ليكتب في مذكراته.

يذكر الفيلم أن هنالك العشرات من عمليات القنص التي يديرها الجيش الإسلامي في العراق وقوات أخرى، ويظهر المزيد من القناصة وهم يتدربون. ويظهر بقية الفيلم مقاطع فيديو لعمليات إعداد لقنص جنود الاحتلال، مع وجود النشيد الإسلامي في الخلفية.

فيلم قناص بغداد الثالث

في شهر كانون الأول/ديسمبر من عام 2007 تم إصدار الفيلم بعنوان جوبا - قناص بغداد 3 على الإنترنت، ومن الملاحظ من الفيلم الثالث بأن جودة الإنتاج والإخراج قد تحسنت كثيراً بالمقارنة مع الإصدارات السابقة من قناص بغداد. ويتوفر الفيلم الثالث بتسع لغات مختلفة، مما يدل على أن الجيش الإسلامي في العراق تسعى للوصول إلى الإعلام العالمي بهذا الفيلم.

فيلم قناص بغداد الرابع

هو أصدار جديد يتم فيه قنص عدة جنود من الأمريكين يسقط فيهم عدد كبير من القتلى والجرحى حيث وصلت الإحصاءات التقريبية إلى 240 قتيلا 30 منهم ضباطاً و 160 جريحاً.

فيلم قناص بغداد الخامس

قالب:قسم فارغ

وفاته

أعلنت الدولة الإسلامية بالعراق وفاة قناص بغداد بعد أن اعتقلته القوات الأمريكية وعذبته في المعتقل حتى الموت دون أن تدرك انه هو قناص بغداد لكنه لم يكشف عن تاريخ وفاته أو صورته أو اسمه لاغاظة قوى الاحتلال الأمريكي. لكن رواية أخرى تفيد أنه قتل في خضم فتنة المقاومة العراقية علي يد الصحوات.[بحاجة لمصدر]

المصادر

وصلات خارجية

  1. ^ Sakwa، Richard (2010). Putin, Russia's choice (الطبعة 2nd). Routledge. صفحات 333–334. ISBN 978-0-415-40765-6.
  2. ^ Борис Прибылов, Евгений Кравченко, "Ручные и ружейные гранаты" ("Hand and Rifle Grenades"), Арктика 4Д, ISBN 978-5-902835-04-2
  3. ^ Satter, David. Darkness at Dawn: The Rise of the Russian Criminal State. Yale University Press:2003, ISBN 0-300-09892-8
  4. ^ "DER SPIEGEL is Germany's oldest news magazine, founded in 1946 as an obvious imitation of America's TIME and NEWSWEEK magazines". بتاريخ 9 April 2011.
  5. ^ "Terror in Karabakh: Chechen Warlord Shamil Basayev's Tenure in Azerbaijan". The Armenian Weekly On-Line: AWOL.