سمرقند (رواية)

سمرقند  
غلاف الكتاب
غلاف الكتاب
المؤلفأمين معلوف
العنوان الأصليSamarcande
المُترجمروسل هاريس
البلدفرنسا
لبنان
اللغةالفرنسية
الناشرجي سي لاتيس
تاريخ النشر1 مارس 1988
الصفحات276
ISBN2-7242-4133-9

سمقرند (فرنسية: Samarcande)، هي رواية خيال تاريخي للكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف. حصلت الرواية على جائزة ماسيو للإعلام.[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ملخص الرواية

رواية سمرقند. لتحميل الرواية، اضغط على الصورة.

يدور النصف الأول من القصة في فارس (إيران حالياً) وآسيا الوسطى في القرن الحادي عشر، حول العالم، الفيلسوف، والشاعر عمر الخيام، وأحداث كتابة رباعياته.


مقتطفات من الرواية

"عندما ولدت في الأول من آذار مارس عام 1873م... وإن لم يكن والداي يريدان إرباكي بهذا الاسم الآتي من بعيد... "عمر" فقد أخّراه إلى المرتبة الثانية لأتمكن إذا رغبت من استبداله بـ (ع) [5 بالحرف اللاتيني]... لم تكن الوراثة التي آلت إليّ على هذا النوح إلا لتوقظ فضولي في ذك الإشبين المغرق في القدم، وفي الخامسة عشرة شرعت اقرأ كل ما يتعلق به... وتعلمت ألا أرى في حرف (ع)... سوى راسب لا يمحى لطيش أبويّ صبياني، إلى أن أعادني لقاء إلى شغفي ووجه حياتي بإصرار على خطى الخيام". تبدأ تفاصيل هذه الرواية من هذه البدايات التي كان مع إصرار صاحبها على تقصي سيرة عمر الخيام باعثاً أتاح له الحصول على هذه المخطوطة التي من ثناياها نسج أمين معلوف نسجاً روائياً خلاباً من خيال حلق في أجواء المخطوطة التاريخية ليلقي على الأحداث في تلك الآونة الزمنية التي أرخ لها عمر الخيام، والتي تناقلها القيمون على المكتبة في (ألموت) أباً عن جد والتي من خلالها تسنى لنا معرفة أثر الخيام بعد موته فيما نال الحشاشين من تحول... وتسنى التعرف على "رباعيات الخيام" بعد أن غدا مستحيلاً في غياب المخطوط حيث اختلطت مئات الرباعيّات المنحولة و"رباعيات الخيام". تلك سمرقند التي ارتحلت مع بنجامين ع.لوساج في مخطوط انتزعه من مسقط رأسه آسيا، وأبحرت في أمتعته على متن التيتانيك... في رحلته الأبدية... لتغرق في حضن الزمان... وتكون حاضرة بعد حين بسطورها بين يدي خيال مترع ألبسها حللاً فغدت سمرقند الخيام حاضرة في الأذهان... وبعد... رباعيات الخيام على الـ"تيتانيك" زهرة الشرق تحملها زهيرة الغرب... ليتك ترى يا خيام اللحظة الحلوة التي كتب لنا أن نحياها. [2]

نقد أدبي

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Prix Maison de la Presse: Historique depuis 1970" (PDF). sndp.fr (in French). Syndicat National des Dépositaires de Presse. Retrieved 2011-11-10.{{cite web}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  2. ^ "رواية سمرقند". 4 كتاب. Retrieved 2012-11-05.