تاريخ ليبيريا

قالب:Liberia sidebar من الممكن تقسيم تاريخ ليبيريا إلى مرحلتين أساسيتين هما التاريخ القديم والتاريخ الحديث.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ القديم

خريطة أوروبية لساحل الفلفل 1736

يعود سجل التاريخ البشري في ساحل الفلفل على الأقل إلى القرن الثاني عشر وربما لوقت سابق. توسع الشعب الناطق بالميندي غربًا من السودان مما أجبر العديد من الجماعات العرقية الأصغر بالفرار جنوبًا باتجاه المحيط الأطلسي. سجل وصول شعوب داي وباسا وكرو وگولا وكيسي بداية.[1] مما زاد هذا التدفق انهيار الإمبراطورية السودانية المالية الغربية عام 1375 ولاحقًا في 1591 مع امبراطورية صونغاي. بالإضافة إلى ذلك، خضعت المناطق الداخلية للتصحر واضطر السكان للانتقال إلى الساحل الرطبة. جلب هؤلاء السكان مهارات جديدة مثل غزل القطن ونسج القماش وصهر الحديد وزراعة الأرز والذرة الرفيعة والمؤسسات الاجتماعية والسياسية من إمبراطوريتي مالي وسونغاي.[2] بعد وقت قصير من غزو ألمانيين للمنطقة، هاجر شعب الفاي من إمبراطورية مالي السابقة إلى منطقة گراند كيپ ماونت. عارض شعب كرو تدفق الفاي وشكلوا تحالفًا مع ألمانيين لوقف تدفق المزيد من الفاي.

بنت الشعوب على طول الساحل زوارق للتجارة مع المناطق الأخرى في غرب أفريقيا من الرأس الأخضر إلى ساحل الذهب. بين 1461 وأواخر القرن السابع عشر كان التجار البرتغاليون والهولنديون والبريطانيون على اتصال بشعوب المنطقة وأقاموا مراكز تجارية فيها. سمى البرتغاليون المنطقة كوستا دا پيمنتا أي "ساحل الفلفل" ولكنها ترجمت لاحقًا إلى ساحل الغلال وذلك بسبب وفرة حبوب فلفل ميليگيتا. بدأ التجار الأوروبيون مقايضة مختلف السلع والبضائع مع السكان المحليين. عندما بدأ شعب كرو التجارة مع الأوروبيين تاجروا في البداية في السلع الأساسية ولكنهم ساهموا في وقت لاحق بنشاط في تجارة الرقيق الأفريقي.


الاستعمار (1821-1847)

خريطة ليبيريا، حوالي 1830

أسست ليبيريا سنة 1822, وتاريخها مميز ومختلف جدا عى باقى الدول الأفريقية، حيث أنها أُسست من مجموعة تسمى جمعية الاستعمار الأمريكية (The American colonization Society) وكانت فكرة هذه المجموعة هي وضع العبيد المحررين في أفريقيا مرة أخرى لأن أفريقيا هي مكانهم الأصلى. أستطاعت هذه المجموعة إقناع قبائل المنطقة بوضع العبيد المحررين هناك.

المستعمرات في أفريقيا

پول كفي في 1812.

في عام 1820، بدأت جمعية الاستعمار الأمريكية بإرسال متطوعين سود إلى ساحل الفلفل لإقامة مستعمرة لعبيد أمريكا المحررين.[3] اعتقدت تلك الجمعية والتي هي منظمة خاصة مدعومة من قبل سياسيين أمريكيين بارزين مثل هنري كلاي وجيمس مونرو بأن العودة إلى الوطن كان الخيار الأفضل للعبيد المحررين.[4] أنشأت منظمات مماثلة مستعمرات مماثلة في ميسيسيبي في أفريقيا وجمهورية مريلاند والتي ضمتها ليبيريا لاحقًا. بتاريخ 26 يوليو 1847 أصدر المستوطنون إعلان الاستقلال وأصدروا الدستور الذي أنشأ جمهورية ليبيريا المستقلة.[5][6]

علم ليبريا 1827-1847

وتحملت هذه المجموعة برئاسة جهودي أشمون (Jehudi Ashmun) مسؤولية تعليم العبيد كيفية التحكم وإدارة بلد وأعطوا هذه البلد دستور مبنى على الدستور في الولايات المتحدة الأمريكية. أعطي لهذا البلد أيضا عاصمة (Monrovia) وأتُخذ الاسم من رئيس أمريكا (جيمس مونرو 1817-1825).

جوسف جنكنز روبرتس، أول رئيس لليبيريا.
نسوة ليبيريات أصليات في 1910.


الحكم الأمريكو-ليبيري (1847-1980)

استبعدت الأمة الجديدة السكان الأصليين إلى حد كبير من شؤون البلاد. حظر قانون موانئ 1865 دخول التجارة الخارجية عبر القبائل الداخلية.[5] في عام 1877، احتكر حزب ترو ويگ الأمريكو-ليبيري الأمريكي السلطة السياسية في البلاد.[7] اقتصرت المنافسة على إدارة البلاد ضمن الحزب نفسه والذي ضمن ترشيحه تقريبًا الفوز في الانتخابات.[7] دفعت الضغوط من جانب المملكة المتحدة وفرنسا إلى فقدان ليبيريا لمطالبها بأراض واسعة والتي ضمتها القوى الاستعمارية.[8] أعاق التنمية الاقتصادية تراجع أسواق السلع الليبيرية في أواخر القرن التاسع عشر والمديونية لسلسلة من القروض الدولية.[9] في السنوات الأولى لليبيريا، واجه المستوطنون الليبيريون الأمريكيون معارضة شديدة وأحيانًا عنيفة من الأفارقة الأصليين الذين استبعدوا من المواطنة في الجمهورية الجديدة حتى عام 1904.[10]

رغم أن النظام يظهر بإنه ديموقراطى فقد كان بعيداً أشد البعد من هذا، لأن أهل الأرض الأصليين لم يعطوا نفس الحقوق كأحفاد الأفارقة العبيد, وهذا يدل على أن نظام التفريق لم يترك ذهن الناس حتى في ذلك الوقت. تعامل الأفارقة الأصليين كمدنيين من مستوى ثاني, وهذه مطابقة للمعاملة التي كان يقابلونها الأفارقة في المستعمرات الأوروبية. والجدير بالذكر هنا هو أنه لم تفكر أي دولة أوروبية في استعمار هذه البلد حيث أنها كانت تحت حماية أمريكية ولذلك يقال أن ليبريا هي الدولة الوحيدة الأفريقية التي لم تستعمر وهذا ليس لحسن حظها ولكن لمجرد أن ليبريا كان لها شأن أخر.

التاريخ السياسي الحديث

كانت أهمية ليبريا في أيام الحرب العالمية الثانية هي امتلاكها مزارع المطاط, وكانت تتنتج المطاط وهو مصدر هام كان للحلفاء في الحرب ولذلك ساعد الأمريكان ليبريا بضخ الكثير من المال لبناء الطرق والموانئ والمطار الدولي في مونوروفيا.

في منتصف القرن العشرين، بدأت ليبيريا تدريجيًا التحديث بمساعدة أمريكية. بني فريپورت في مونروڤيا ومطار روبرتس الدولي من قبل موطفين من الولايات المتحدة من خلال برنامج الإعارة والتأجير خلال الحرب العالمية الثانية.[11] شجع الرئيس وليام توبمان الاستثمار الأجنبي في البلاد، مما أدى إلى ثاني أعلى معدل للنمو الاقتصادي في العالم خلال الخمسينيات.[11] بدأت ليبيريا أيضًا القيام بدور أكثر نشاطًا في الشؤون الدولية. كانت عضوًا مؤسسًا للأمم المتحدة في عام 1945 وأصبحت من أشد منتقدي نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.[12] دعمت ليبيريا أيضًا دعاة الاستقلال الأفارقة عن القوى الاستعمارية الأوروبية في عموم أفريقيا وساهمت في إنشاء منظمة الوحدة الأفريقية.[13]

في 12 أبريل 1980، قام انقلاب عسكري بقيادة الرقيب صامويل دو من مجموعة كران العرقية الأصلية بالإطاحة وقتل الرئيس ويليام تولبرت الابن. أعدم دو وأنصاره لاحقًا غالبية وزراء تولبرت ومسؤولين آخرين في الحكومة الليبيرية الأمريكية وأعضاء من حزب ترو ويغ.[14] شكل قادة الانقلاب مجلس خلاص الشعب لحكم البلاد.[14] ولكونه حليفًا استراتيجيًا هامًا في الحرب الباردة، تلقى دو دعمًا ماليًا كبيرًا من الولايات المتحدة، حتى عندما انتقد مجلس خلاص الشعب لفساده وممارسته القمع السياسي.[14] بعد أن تبنت البلاد دستورًا جديدًا في عام 1985، انتخب دو رئيسًا في الانتخابات التالية والتي أدينت دوليًا بوصفها مزورة.[14] في 12 نوفمبر 1985، فشل انقلاب مضاد قام به توماس كويونكبا الذي نجح جنوده في احتلال محطة الإذاعة الوطنية لفترة قصيرة.[15] ردت الحكومة بقمع مكثف، حيث قامت قوات دو بقتل أفراد من عرقيتي جيو ومانو في مقاطعة نيمبا.[15]

صامويل دو مع كاسپر واين‌برگر خلال زيارته للولايات المتحدة عام 1982.

شنت الجبهة الوطنية القومية الليبيرية، وهي مجموعة من المتمردين بقيادة تشارلز تايلور، تمردها في ديسمبر 1989 ضد حكومة دو بدعم من الدول المجاورة مثل بوركينا فاسو وكوت ديفوار مما تسبب في الحرب الأهلية الليبيرية الأولى.[16] بحلول سبتمبر عام 1990، سيطرت قوات دو فقط على منطقة صغيرة تقع خارج العاصمة، وألقي القبض على دو وأعدم في ذات الشهر من قبل قوات المتمردين.[17] ما لبث المتمردون أن انقسموا إلى فصائل مختلفة قاتلت بعضها البعض، بينما شكل فريق رصد الجماعة الاقتصادية التابع لمنظمة الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا قوة مهام عسكرية للتدخل في الأزمة.[17] بين 1989 و1996، اندلعت إحدى أسوأ الحروب الأهلية في أفريقيا وأودت بحياة أكثر من 200,000 ليبيري وتشريد نحو مليون شخص آخرين إلى مخيمات اللاجئين في البلدان المجاورة.[10] في أعقاب التوصل إلى اتفاق سلام بين الأطراف المتحاربة في عام 1995، تم انتخاب تايلور رئيسًا في عام 1997.

في ظل نظام تايلور، أصبحت ليبيريا معروفة دوليًا باعتبارها دولة منبوذة بسبب استخدامها لألماس الدماء وكذلك صادرات الأخشاب غير المشروعة لتمويل الجبهة الثورية المتحدة في الحرب الأهلية في سيراليون.[18] اندلعت الحرب الأهلية الثانية في 1999 عندما أطلقت جبهة الليبيريين المتحدة من أجل المصالحة والديمقراطية وهي جماعة متمردة متمركزة في شمال غرب البلاد تمردًا مسلحًا ضد تايلور.[19] في مارس 2003، انضمت مجموعة متمردة ثانية هي الحركة من أجل الديمقراطية في ليبيريا إلى التمرد ضد تايلور من الجنوب الشرقي.[19] بدأت محادثات السلام بين الفصائل في أكرا في يونيو من ذلك العام، واتهم تايلور أمام المحكمة الخاصة بسيراليون بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في الشهر ذاته.[18] بحلول يوليو 2003، شن المتمردون هجومهم على مونروفيا.[20] تحت ضغوط شديدة من المجتمع الدولي وحركة العمل الجماعي للسلام للمرأة المحلية، [21] استقال تايلور في أغسطس وذهب إلى المنفى في نيجيريا، [22] وجرى التوقيع على اتفاق سلام في وقت لاحق من ذاك الشهر.[23] بدأت بعثة الأمم المتحدة في ليبيريا عملها في سبتمبر 2003 لتوفير الأمن ومراقبة اتفاق السلام، [24] واستلمت الحكومة المؤقتة السلطة في أكتوبر التالي.[25]

اعتبرت الانتخابات التالية في عام 2005 من طرف المجتمع الدولي أكثر الانتخابات حرية ونزاهة في تاريخ ليبيريا.[26] انتخبت إلين جونسون سيرليف، وهي اقتصادية من متدربي جامعة هارڤرد ووزيرة سابقة للمالية، كأول رئيسة في أفريقيا.[26] طالبت سيرليف مع تسلمها للسلطة نيجيريا بتسليم تايلور على الفور إلى المحكمة الخاصة بسيراليون لمحاكمته في لاهاي.[27][28] في عام 2006، أنشأت الحكومة لجنة لتقصي الحقائق والمصالحة لمعالجة الأسباب وجرائم الحرب الأهلية.[29]

الاقتصاد

كان الاقتصاد في هذه البلد ضعيف جدا, فكانت الصناعة في هذه البلد قليلة وكان مصدر الدخل هو تصدير المطاط وخام الحديد والمصدر الأخر هو السماح للسفن التجارية الأجنبية استخدام العلم اليبيرى في التجارة وهذا لأن قوانين ليبريا ورسوم الدفع عندها من الأرخى في العالم.

انظر أيضاً


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ Runn-Marcos, K. T. Kolleholon, B. Ngovo, p. 5
  2. ^ Runn-Marcos, K. T. Kolleholon, B. Ngovo, p. 6
  3. ^ "Maps of Liberia 1830-1870" (Oct. 19, 1998). مكتبة الكونگرس, Geography and Map Division. Retrieved September 1, 2009.
  4. ^ Maggie Montesinos Sale (1997). The slumbering volcano: American slave ship revolts and the production of rebellious masculinity, p.264. Duke University Press, 1997. ISBN 0-8223-1992-6
  5. ^ أ ب Johnston, Harry Hamilton; Stapf, Otto. Liberia, Volume I. Hutchinson & Co,. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)CS1 maint: extra punctuation (link)
  6. ^ Adekeye Adebajo, Liberia's Civil War: Nigeria, ECOMOG, and Regional Security in West Africa (2002), International Peace Academy, page 21.
  7. ^ أ ب "The True Whig Ascendancy". Global Security. Retrieved July 23, 2011.
  8. ^ "Lost Markets". Global Security. Retrieved July 23, 2011.
  9. ^ "Lost Markets and Economic Decline". Global Security. Retrieved July 23, 2011.
  10. ^ أ ب "Liberia". U.S. State Department.
  11. ^ أ ب Marinelli, Lawrence (1964). "Liberia's Open Door Policy". The Journal of Modern African Studies. 2 (1): 91–98. {{cite journal}}: |access-date= requires |url= (help)
  12. ^ "Africa: A Vote on Apartheid". Time. July 29, 1966. Retrieved July 20, 2011.
  13. ^ Adogamh, Paul G. (July 2008). "Pan-Africanism Revisited: Vision and Reality of African Unity and Development" (PDF). African Review of Integration. 2 (2). Retrieved July 20, 2011.
  14. ^ أ ب ت ث "Global Connections: Liberia". PBS. 2002. Retrieved July 20, 2011.
  15. ^ أ ب "World Notes". Time. November 25, 1985. Retrieved July 22, 2011.
  16. ^ The Mask of Anarchy Updated Edition: The Destruction of Liberia and the Religious Dimension of an African Civil War. NYU Press. p. 75. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)
  17. ^ أ ب "Liberia country profile". BBC News. May 4, 2011. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://news.bbc.co.uk/2/hi/africa/country_profiles/1043500.stm. Retrieved on July 23, 2011. 
  18. ^ أ ب "Arrest warrant for Liberian leader". BBC News. June 4, 2003. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://news.bbc.co.uk/2/hi/africa/2961390.stm. Retrieved on July 20, 2011. 
  19. ^ أ ب "Indepth: Liberia, Land of the free". CBC News. July 23, 2009. Archived from the original on July 14, 2003. http://web.archive.org/web/20030714115816/http://www.cbc.ca/news/background/liberia/. 
  20. ^ "Liberia's civil war: Fiddling while Monrovia burns". The Economist. July 24, 2003. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.economist.com/node/1944472?story_id=E1_TJQQQSN. Retrieved on July 22, 2011. 
  21. ^ "Profile: Leymah Gbowee - Liberia's 'peace warrior'". BBC News. October 7, 2011. Retrieved October 20, 2011.
  22. ^ Simmons, Ann M. (August 12, 2003). "Taylor resigns as president of Liberia, leaves the country". Baltimore Sune. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://articles.baltimoresun.com/2003-08-12/news/0308120316_1_charles-taylor-liberia-sierra-leone. Retrieved on July 23, 2011. 
  23. ^ "Liberian rebels sign peace deal". The Guardian. August 19, 2003. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.guardian.co.uk/world/2003/aug/19/westafrica. Retrieved on July 23, 2011. 
  24. ^ "Liberia: UNMIL extends deployment as more troops arrive". IRIN News. December 24, 2003. Retrieved July 23, 2011.
  25. ^ "Bryant takes power in Liberia". The Guardian. October 14, 2003. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.guardian.co.uk/world/2003/oct/14/westafrica. Retrieved on July 23, 2011. 
  26. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة freedom
  27. ^ "LIBERIA-NIGERIA: "Time to bring Taylor issue to closure," says Sirleaf". IRIN News. March 17, 2006. Retrieved July 23, 2011.
  28. ^ "Taylor Sent Off to Face War Crimes Charges". AFP. UNMIL. March 29, 2006. Retrieved July 23, 2011.
  29. ^ "LIBERIA: War-battered nation launches truth commission". IRIN Africa. Retrieved 2008-05-16.

الهامش

  • Lowe, Norman. "Problems of Africa/Liberia-a Unique Experiment." Mastering Modern World History. 4th ed. London: Macmillan, 1982.

572-73. Print.

وصلات خارجية

Official Report of the Niger Valley Exploring Party, available at Project Gutenberg. by Martin Delany

قالب:Years in Liberia