الثورة الليبية 2011

(تم التحويل من الحرب الليبية (2011))
الحرب الأهلية الليبية
جزء من الربيع العربي
Libyancivilwar2.png
تجاه عقارب الساعة من اليسار: علم المجلس الانتقالي الوطني يرفعه المقاتلون المناهضون للقذافي في برقة، 10 مارس 2011؛ محتجون في البيضاء؛ محتجون ومعارضون في اشتباكات مع جنود ليبيين في البيضاء في 17 فبراير 2011؛ مروحية إنقاذ فرنسية تهبط على يوإس‌إس مونت ويتني، في بداية التدخل العسكري؛ بقايا مدافع هاوتزر الثقيلة التابعة للجيش الليبي، دمرتها الطائرات الفرنسية بالقرب من بنغازي؛ يوإس‌إس باري تطلق صواريخ توماهوك أثناء Operation Unified Protector.
التاريخ15 فبراير 2011 – 23 أكتوبر 2011
الموقع
النتيجة

الإطاحة بحكومة القذافي

المتحاربون

المجلس الانتقالي الوطني

 قطر[3][4][5]


تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1973:


اشتباكات محدودة على الحدود:

 تونس

الجماهيرية العربية الليبية

القادة والزعماء

مصطفى عبد الجليل[16]
عمر الحريري[17]
جلال الديغلي
عبد الفتاح يونس 
سليمان محمود[18]
حمد بن علي آل عطية


تشارلز بوشارد[19]

معمر القذافي 
سيف الإسلام القذافي #
خميس القذافي 
معتصم القذافي 
سيف العرب القذافي [20]
الساعدي القذافي
أبو بكر يونس جبر 
محمود عبد الحفيظ

مهدي العربي #
القوى

17,000 جندي ومتطوع[21] 200,000 volunteers by war's end
(NTC estimate)[22]


القوات الدولية: العديد من القوات الجوية والبحرية (انظر هنا)
20,000[23]–40,000[24] جندي ومسلح
الضحايا والخسائر
~4,700 قتيل من مقاتلي المعارضة (تقديرات المجلس الوطني)،[25]
5,887–6,609 قتيل من مقاتلي المعارضة والمؤيدين (تقديرات أخرى؛ انظر؛ هنا)
~4,700 جندي قتيل (تقديرات المجلس الوطني)،[25]
2,309–3,227 جندي قتيل (تقديرات أخرى؛ انظر؛ هنا
7,000 أسير*[26]
إجمالي الخسائر من الجانبين، تشمل المدنيين:
25,000 قتيل،[27] 4,000 مفقود،[28] 50,000 مصاب[29]
*Large number of loyalist or immigrant civilians, not military personnel, among those captured by rebels,[30] only an estimated minimum of 1,692+ confirmed as soldiers[31]
احتجاجات ليبيا فبراير 2011.jpg

الثورة الليبية 2011، هي سلسلة احتجاجات بدأت في 15 يناير، بدأت المظاهرات في درنة، بنغازي، بني وليد ومدن ليبية أخرى احتجاجا على الفساد والاستيلاء على المساكن التي بنتها الحكومة. [32][33] وفي 27 يناير، جاء رد الحكومة بتخصيص مبلغ 24 بليون دولار لحل مشكلة المساكن.[34] بعد نجاح الثورة التونسية والمصرية ازادات حدة المظاهرات الشعبية حيث بدأت في 14 فبراير في مدينة بنغازي، البيضاء، طرابلس وانتشرت في أغلب المدن الليبية. ويقود الاحتجاجات الشبان الليبيون مطالبين باصلاحات سياسية واقصادية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسباب

الفساد

حقوق الإنسان

الاحتجاجات

علم مملكة ليبيا حمله الكثير من المتظاهرين كعلم للمعارضة.

معارك الثورة

التدخل العسكري في ليبيا

A French Navy rescue helicopter, from the French aircraft carrier Charles de Gaulle, lands aboard the American command ship USS Mount Whitney

التدخل العسكري في ليبيا، بدأ في مارس 2011، بتحالف كندا، فرنسا، ايطاليا، المملكة المتحدة والولايات المتحدة لالقيام بعمليات عسكرية تنفيذا لقرار مجلس الأمن الدولي الصادر في 17 مارس 2011 بفرض منطقة حظر طيران على القوات الجوية الليبية.[35] في 19 مارس، بدأت العمليات العسكرية، بطلعات جوية أمريكية وبريطانية وإطلاق أكثر من 110 صاروخ توماهوك،[36]تعهد القوات الجوية الفرنسية والقوات الجوية الملكية البريطانية[37] بالقيام بطلعات جوية على ليبيا وتنفيذ الحظر البحري عن طريق البحرية الملكية.[38] ومنذ ذلك الحين وتقوم قوات الحلفاء بتوجيه[39] ضربات للقوات الجوية والدبابات الليبية.

الموقف الإنساني

الخسائر

محتجون على قمع القذافي للثوار الليبيين.

ردود الفعل

محلية

تعليقا على احتجاجات الشباب الليبيين يقول معمر القذافي: إن ليبيا ليست بحاجة لاستيراد المفاهيم الغربية للديمقراطية، فهي تدار حسب النظرية الثالثة التي تعتمد على اللجان الشعبية في إدارة البلاد ونسب الى القذافي القول: ان الثوريين في كل مكان سوف يسودون، فلتسقط الدمى في كل مكان. دمى الولايات المتحدة والصهيونية تتساقط.[40]

دولية

  1. 15 فبراير 2011، تظاهر أكثر من 100 شخص في ميدان ألبرت مانشستر تضمانا مع المحتجين في المدن الليبية مطالبين الرئيس الليبي معمر القذافي بالتنحي.[41]
  2. 17 فبراير دعت بريطانيا جميع الأطراف في ليبيا إلى التحلي بضبط النفس وعدم اللجوء إلى القوة أثناء المظاهرات المناهضة للحكومة.

وقال أليستر بيرت وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا: نحن نشعر بالقلق إزاء المعلومات التي ترد الينا حول توقيف ليبيين دعوا إلى التظاهر أو أعربوا عن آرائهم في وسائل الإعلام، وأدعو الحكومة الليبية إلى احترام حق التجمع سلميا وحرية التعبير.

  1. 23 فبراير: صرح رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أنه يريد من مجلس الأمن الدولي أن يصدر قرارا شاملا بخصوص ليبيا. وكان المجلس قد ندد بعمليات القمع وطالب بمحاسبة المسؤولين عنها.
  2. 8 مارس: وزير الخارجية البريطاني وليام هيگ كرر طلبه للزعيم الليبي معمر القذافي بالتنحي، وأكد عزم بلاده العمل مع المجموعة الدولية لدعم المطامح المشروعة للشعب الليبي.[42]
  3. 11 مارس: قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إن بلاده جمدت أصولا ليبية بقيمة 12 مليار جنيه إسترليني (19.2 مليار دولار)، كما أعلن مصرف يوني كرديت الإيطالي اليوم الجمعة أنه جمد حق التصويت الممنوح إلى مساهميه الليبيين. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في وقت سابق أنها جمدت أصولا ليبية تبلغ قيمتها 32 مليار دولار.[43]
  4. 12 أبريل: قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيگ إن على الناتو تكثيف جهوده في ليبيا لحماية المدنيين من هجمات كتائب القذافي، مشيرا إلى أن بلاده أرسلت مؤخرا طائرات إضافية يمكنها ضرب أهداف برية تهدد السكان وداعيا دولا أخرى إلى القيام بالشيء ذاته. وقد أبدى الوزير البريطاني حرصه أيضا على الإشادة بدور الناتو في ليبيا، مؤكدا أنه تم إنقاذ آلاف الأرواح، وأنه لن يتم تحقيق سلام دائم في ليبيا إلا برحيل القذافي.
  1. 17 فبراير: دعت الولايات المتحدة ليبيا إلى الاستجابة لتطلعات شعبها وذلك إثر المواجهات التي دارت بين قوات الأمن الليبية ومتظاهرين والتي أوقعت عشرات الجرحى في 17 فبراير 2011. وقال فيليب كراولي المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: إن دول المنطقة تواجه المشاكل نفسها في مجال الديمغرافيا والتطلعات الشعبية والحاجة إلى إصلاحات.
  2. 21 فبراير: أدانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، ما قالت إنه "سفك غير مقبول للدماء" في ليبيا، ودعت إلى وقفه فوراً، وقالت إن الحكومة الليبية "مسؤولية عن احترام الحقوق العامة للشعب، بما في ذلك حق التعبير والتجمع".[44]
  3. 22 فبراير: نددت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بحملة القمع العنيفة ضد المحتجين ودعت إلى وقف إراقة الدماء في ليبيا، وحثت الحكومة الليبية على إنهائها على الفور.[45] في أول تصريح علني له حول الأحداث، * 23 فبراير: وصف الرئيس الأميركي باراك أوباما المعاناة وسفك الدماء التي تسببت بها السلطات الليبية لمواطنيها بأنها عمل مشين وخارج عن الأعراف الدولية، مؤكدا أنه يدرس مع مستشاريه لشؤون الأمن القومي عدة خيارات للتعامل مع الأزمة.[46]
  4. 24 فبراير: قال الرئيس الأميركي باراك أوباما في اتصال مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن على الزعيم الليبي معمر القذافي أن يتنحى الآن. وأضاف أنه حينما لا تكون لدى زعيم من وسائل البقاء إلا استخدام العنف الشامل ضد شعبه فقط فإنه قد فقد الشرعية في أن يحكم وينبغي أن يفعل الشيء الصواب للبلاد من خلال المغادرة الآن".[47]
  5. 27 فبراير: في خطاب أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون أن جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع الوضع في ليبيا، ودعت العقيد معمر القذافي للرحيل فورا، في حين أكد البيت الأبيض أن المنفى هو ضمن الخيارات المطروحة أمام القذافي.[48]
  6. 4 مارس: حذَّر وزير الدفاع الأمريكي، روبرت جيتس، من أن ليبيا قد لا تلتزم بالحظر الجوي الذي فرضته الأمم المتحدة عليها. وأضاف أن المحادثات بشأن الخيارات العسكرية لم تكن جادة، وأن فرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا تستلزم بداية تدمير الدفاعات الجوية الليبية.
  7. 12 مارس: رحبت الولايات المتحدة بدعوة جامعة الدول العربية إلى إقامة منطقة حظر جوي فوق ليبيا، مؤكدة أنها "تستعد لكل الحالات الطارئة" وأن المجموعة الدولية "موحدة" في دعوتها إلى وقف أعمال العنف.[49]
 الأمم المتحدة قرار مجلس الأمن 1973
(منطقة حظر الطيران)
بلدان مشاركة في تنفيذ القرار:
 بلجيكا[50]
 بلغاريا[51]
 كندا[52]
 الدنمارك[53]
 فرنسا[54]
 اليونان
 إيطاليا[55]
 الأردن[56]
 هولندا[57]
 النرويج[58]
 قطر
 رومانيا[59]
 إسپانيا[60]
 الإمارات العربية المتحدة[56]
 المملكة المتحدة[61]
 الولايات المتحدة[62]
  1. دعت كاثرين أشتون مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي .[63] السلطات الليبية الى وقف أعمال العنف فورا ضد المحتجين المناهضين للحكومة وبدء حوار شامل بشأن الاصلاحات. وقالت أشتون في بيان أن "الاتحاد الاوروبي يشعر بقلق بالغ ازاء الاحداث التي تجري في ليبيا وما تحدثت عنه التقارير من سقوط عدد كبير جدا من القتلى من المتظاهرين. "الاتحاد الاوروبي يحث السلطات على ممارسة ضبط النفس والهدوء والامتناع فورا عن اي استخدام اخر للعنف ضد المتظاهرين السلميين."
  2. 23 فبراير: صرحت كاثرين آشتون بأن التهديدات التي اطلقها القذافي ضد شعبه "غير مقبولة".
  3. 11 مارس: طالب قادة الاتحاد الأوروبي في ختام قمتهم الطارئة في بروكسل حول ليبيا، القذافي بـ"التخلي عن السلطة فورا" واعتبروا المجلس الوطني الانتقالي الذي يتخذ من مدينة بنغازي مقراً له، هو محاورهم السياسي. ودعوا إلى عقد قمة عاجلة بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي. وأشار القادة في قمتهم إلى أن الخيار العسكري لحماية الليبيين من هجمات كتائب القذافي لا يزال قائما، إذا ما حظي بدعم دبلوماسي كافٍ.[64]
  4. 11 مارس: أعلن رئيس مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة السفير سيهاساك فوانغكيتكيو اليوم تعيين لجنة من ثلاثة خبراء للتحقيق في الانتهاكات المحتملة للقانون الدولي لحقوق الإنسان في ليبيا. ودعا فوانغكيتكيو السلطات الليبية، وجميع الأطراف المعنية إلى التعاون تعاونا تاما مع اللجنة مؤكدا أن سياسة "الإفلات من العقاب وقود للعنف وعدم الاستقرار".[65]
  1. 17/2/2011 م: قالت الولايات المتحدة أنه يتعين على السلطات الليبية الاستجابة إلى مطالب المحتجين بالإصلاح السياسي.[66]
  2. 18/2/2011 م: أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما عن قلقه العميق من الأحداث الجارية في ليبيا.[67]
  3. 20/2/2011 م: قالت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس لمحطة أن بي سي الإخبارية الأميركية أن بلادها ترفض رفضا قاطعا استخدام العنف ضد المحتجين المسالمين، ونفت الاتهامات الموجهة لإدارة الرئيس باراك أوباما بعدم اتخاذ الرد المناسب حيال موجة الاحتجاجات المنادية بالديمقراطية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
  4. 31 مارس: قال وزير الدفاع الأميركي روبرت گيت إن العمليات العسكرية التي ينفذها التحالف الدولي لن تسقط نظام العقيد معمر القذافي بل إن الضغوط السياسية والعقوبات الاقتصادية هي التي ستؤدي لسقوطه. في المقابل قال رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية مايكل مولن إن الجيش الليبي ليس على حافة الانهيار بعد مع أن القصف أنهك قدراته القتالية.[68]
  1. 17 فبراير 2011: حثت فرنسا من جهتها طرابلس على وقف الاستخدام المفرط للقوة ضد المتظاهرين.[69]
  2. 18 فبراير 2011: طلبت فرنسا من رعاياها هناك توخي الحذر والابتعاد عن أماكن تلك المظاهرات حفاظا على سلامتهم.[70] واعتبرت أن قمع السلطات الليبية للمحتجين المطالبين بالديمقراطية أمر غير مقبول.
  3. 23 فبراير 2011: دعا نيكولا ساركوزي الاتحاد الأوروبي إلى الاسراع بفرض عقوبات اقتصادية "ملموسة" ضد المسؤولين عن القمع في ليبيا.
  4. 23 فبراير 2011: علقت شركة توتال عالنفطية الفرنسية جانبا من انتاجها في ليبيا.
  • منظمة حقوق الإنسان: طالبت منظمة هيومن رايتس ووتش ليبيا بوضع حد لاستهداف المتظاهرين, وفتح تحقيق مستقل في عمليات القتل.[71]
  1. 10 مارس: اعترفت فرنسا بالمجلس الوطني الليبي ممثلا وحيدا للشعب الليبي، لتكون باريس أول عاصمة تعترف بهذا المجلس الذي كثف من تحركاته لتحقيق اعتراف دولي به.[72]
  2. 12 أبريل: انتقد وزير خارجية فرنسا آلان جوپيه آداء الناتو وقال إن ما فعله الحلف لوقف فعالية الأسلحة الثقيلة لكتائب القذافي ولحماية المدنيين، قليل للغاية. وأضاف جوبيه في تصريحات أدلي بها اليوم لإذاعة فرنسية أن "الناتو أراد تولي القيادة العسكرية للعمليات، وقد قبلنا ذلك.. يتعين عليه الآن أن يقوم بدوره، وهو ما لم يتم حتى الآن بالقدر الكافي". وأكد على ضرورة تقديم المساعدة لمدينة مصراتة واستهداف الأسلحة الثقيلة التي تقصفها، وقال إن على الاتحاد الأوروبي الذي لم يشأ أن يتدخل عسكرياً في ليبيا أن يمنح الأولوية للمساعدة الإنسانية.

[73]

  • جامعة الدول العربية: أعرب عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية عن قلقه البالغ إزاء الأحداث الجارية في الجماهيرية الليبية، وطالب بحقن الدماء ووقف كافة أعمال العنف، متوجها بالعزاء للشعب الليبي في الشهداء الأبرار.[74]
  1. 23 فبراير: علقت جامعة الدول العربية عضوية ليبيا وحضور ممثليها اجتماعات القمة العربية القادمة.
  2. 12 مارس: دعا وزراء الخارجية العرب مجلس الأمن الدولي لفرض حظر جوي على ليبيا لحماية المدنيين معتبرين أن نظام معمر القذافي "فقد شرعيته" بسبب "الانتهاكات الخطيرة" التي يرتكبها، وشددوا في الوقت نفسه على رفضهم أي تدخل عسكري أجنبي في هذا البلد.

وقرر الوزراء التعاون مع المجلس الوطني الانتقالي الذي أسسه الثوار الليبيون، وتوفير الدعم العاجل للشعب الليبي والحماية اللازمة له.[75]

  1. 23 فبراير: صرح وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني أن الحكومة الايطالية تطلب الوقف الفوري لحمام الدم الفظيع الذي أعلنت عنه حكومة القذافي وتواصل تنفيذه".
  2. 13 أبريل: صرح وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني ان بلاده لم تعد تربطها علاقات مع الحكومة في غرب ليبيا الذي ما زالت أجزاء منه تحت سيطرة الزعيم الليبي معمر القذافي. وأضاف للصحفيين "لا تربطنا علاقات مع غرب ليبيا".[76]
  1. [[23 فبراير: ندد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بعملية القمع "التي لا تصدق" في ليبيا. ودعا في تصريحات للتلفزيون الإيراني المسؤولين في كل الدول إلى أخذ ارادة شعوبهم في الاعتبار.
  1. 23 فبراير: أعلنت وزارة الخارجية السويسرية [77]عن ادانتها لاستخدام العنف من جانب الزعيم الليبي ضد الشعب، ونظرا لتطورات الموقف قررت تجميل أي أصول متحملة لعمر القذافي في بنوك سويسرا.
  1. 25 فبراير: نيكولاس مادورو وزير خارجية ڤنزويلا [78]يصرح أن الولايات المتحدة وحلفاءها يثيرون القلاقل والاضطرابات في ليبيا "لتبرير غزو البلاد، ومن ثم الاستيلاء على مخزونها النفطي".
  1. 1 مارس: نفى وزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائري، دحو ولد قابلية، تورط الجزائر في الدفاع عن النظام الليبي ودعمه بطائرات تحمل مرتزقة من الأراضي الجزائرية. [79]
  1. 10 مارس: وقع الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف مرسوما يقضي بتنفيذ روسيا قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1970 الصادر يوم 26 فبراير 2011 القاضي بحظر توريد السلاح إلى ليبيا.[80]
  • Flag of Jordan.svg الأردن: أصدرت هيئة الأوراق المالية الأردنية اليوم الجمعة بيانا مرسلا إلى بورصة عمان استند إلى كتاب مقدم من وزير الخارجية الأردني ينص على تجميد أموال العقيد وعائلته في البنوك الأردنية.[82]
  • Flag of Ukraine.svg أوكرانيا: تلقى الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش طلبا من البرلمان يقضي بسحب الأوسمة الشرفية التي قدمت للعقيد الليبي معمر القذافي في السنوات الماضية. ومنحت أوكرانيا للقذافي وسامين شرفيين من المرتبة الرفيعة الأولى، أحدهما وسام القائد التاريخي (ياروسلاف الحكيم) في 2003 م، والثاني وسام القائد بوغدان خميلنيتسكي في 2008 م أثناء زيارة قام بها القذافي لكييف.

كما منحته في 2003 م قلادة شرفية باسم كنيسة صوفيا الشهيرة في كييف، لكنها سحبت منه في 2007 م بعد قرار إعدام خمس ممرضات بلغاريات في ليبيا.[83]

رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان.
  1. 31 مارس: أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان رفضه دعم فكرة تسليح ثوار ليبيا، معتبرا أن ذلك سيخلق وضعا مختلفا في ليبيا, وسيخلق بيئة ملائمة لما سماه الإرهاب.[84]
  1. 23 فبراير: أدان استخدام العنف في ليبيا ودعا السلطات الليبية الى "الوقف الفوري" لاعمال العنف ضد المتظاهرين ومحاسبة المسؤولين عن الهجمات.
  • الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: صرح الشيخ يوسف القرضاوي "ما أصاب (الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين) بن علي و(الرئيس المصري المخلوع حسني) مبارك سيصيب (العقيد معمر) القذافي، وأقول له ارحل كما رحل مبارك، لا بل يجب أن يحاكمه الشعب الليبي وتظهر عوراته".
  • الأزهر: أحمد الطيب "قادة الأمة حكاما وعلماء وعقلاء إيقاف هذه المذابح البشرية فورا، وحقن دماء الشعب الأعزل، والاستجابة لمطالبه المشروعة وحقه في الحرية والعدالة والعيش الكريم".
  1. 24 فبراير: أعلن الناتو إنه لا ينوي التدخل في ليبيا، رابطا أي خطوة من ذلك القبيل بموافقة الأمم المتحدة، ومشددا على أن أزمة ليبيا لا تمثل تهديدا له.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

منظمات حقوق الإنسان

  • المنظمة العربية لحقوق الإنسان: 19/2/2011 م: عبرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن إدانتها الشديدة لما أسمتها المذابح التي يتعرض لها المحتجون في ليبيا. وطالبت المنظمة السلطات الليبية بالكف عن "أعمال القتل والترويع فورا والإفراج عن المعتقلين". ودعت كذلك إلى إجراء تحقيق دولي في المذابح التي تجري في ليبيا، "بعد أن فشلت كل الجهود منذ عام 1996 في إجراء تحقيق جدي في المذابح التي راح ضحيتها أكثر من 1200 شخص في سجن أبو سليم".[85]
  • منظمة أصدقاء الإنسان الدولية: 20/2/2011 م: طالبت منظمة "أصدقاء الإنسان الدولية" التي تتخذ من فيينا مقرًّا لها، السلطات الليبية بـ"الوقف الفوري للجرائم التي ترتكب بحق المحتجين في مختلف أنحاء ليبيا، خاصة في مدينة بنغازي". ولفتت المنظمة النظر إلى أن تعريف جريمة الحرب في القانون الدولي، يسمح بتفسيرات كثيرة، إحداها يقول إنه "هجوم عشوائي على مدنيين".[86]
  1. 20/2/2011 م: طالبت هيومن رايتس ووتش الدول العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والحكومات الأخرى التي تربطها صلات بليبيا إلى المطالبة العلنية بوضع حد للاستخدام غير القانوني للعنف ضد المتظاهرين السلميين. كما طالبت المنظمة بإعلان أن المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان يجب أن يخضعوا بأنفسهم للمساءلة. وقالت المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة سارة ليا ويتسن إن "هناك كارثة إنسانية تحدث هذه اللحظة في ليبيا، مع مقاومة المتظاهرين بجرأة للرصاص والموت لثالث يوم على التوالي. ليبيا تحاول حجب المعلومات تماماً عن العالم الخارجي، لكن لا أحد يقدر على إخفاء مذبحة".[87]
  2. 20/2/2011 م: دعت منظمة هيومن رايتس ووتش إلى محاسبة المسؤولين عن قتل المدنيين في ليبيا، بمن فيهم الزعيم معمر القذافي نفسه، ونقلت عن مصادر في مستشفيين بطرابلس أن 62 قتيلا على الأقل أحضروا إلى المستشفيين منذ 20 فبراير/شباط.[88]
  3. 25/2/2011 م: حثت منظمة هيومن رايتس ووتش رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني على استغلال العلاقة القوية التي تربطه بالزعيم الليبي معمر القذافي للمساعدة في حماية المتظاهرين من الهجمات غير القانونية التي تشنها عليهم قوات الأمن الليبية. وقالت جوديث سوندرلاند -وهي باحثة أولى في هذه المنظمة الحقوقية- "كانت الحكومة الإيطالية بطيئة لدرجة انعدام الضمير في إدانة إراقة الدماء في ليبيا، لا يوجد عذر محتمل لعدم التعليق بجدية على ضرورة حماية المتظاهرين الليبيين ومنع العنف في المستقبل".[89]
  • هيومن رايتس ووتش: قالت المنظمة إن على السلطات أن تكف عن استخدام القوة المميتة، ما لم يكن هنالك مفر من استخدامها للحفاظ على الأرواح، وعليها أن تفتح تحقيقاً مستقلاً في أعمال إطلاق النار المميتة. وقالت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الاوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "هجمات قوات الأمن المتوحشة على المتظاهرين السلميين تعرّي حقيقة قسوة معمر القذافي لدى مواجهته بأي معارضة داخلية. ما كان يجب أن تتعرض حياة الليبيين للخطر لمجرد خروجهم في وقفة لأجل حقوقهم كبشر".
  1. 20/2/2011 م: دعت منظمة العفو الدولية معمر القذافي لكف يد قوات الأمن التابعة له على الفور وسط الأنباء التي تتحدث عن استخدامها للبنادق الآلية وأسلحة أخرى ما أدى لسقوط عدد كبير من الضحايا بين قتيل وجريح.[90]
  2. 23/2/2011 م: اتهمت منظمة العفو الدولية مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي بالتقاعس عن حماية الشعب الليبي بعد "تهديد القذافي بتطهير ليبيا من منزل إلى آخر"، ودعت إلى تجميد أرصدته.[91]
  3. 25/2/2011 م: دعت منظمة العفو الدولية في بيان رسمي نشر على موقعها الإلكتروني مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية إلى إرسال بعثة فورية إلى ليبيا للتحقيق في الأحداث التي خلفت مئات القتلى في صفوف المحتجين، تمهيدا لتقديم المسؤولين عن الممارسات القاسية بحق المتظاهرين أمام المحكمة الجنائية الدولية.[92]

انظر أيضا

معرض الصور

مرئيات

<embed width="320" height="240" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?fid=0e76b6200b7c71f63b5" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/</embed>
خطاب سيف الإسلام القذافي، 21 فبراير 2011.


المصادر

  1. ^ أ ب Dagher, Sam (21 June 2011). "Libya City Torn by Tribal Feud". The Wall Street Journal. Retrieved 26 July 2011.
  2. ^ أ ب Von Rohr, Mathieu (26 July 2011). "Tribal Rivalries Complicate Libyan War". Der Spiegel. Retrieved 26 July 2011.
  3. ^ "NTC asks NATO to extend Libya presence". Al Jazeera. 26 October 2011. Retrieved 26 October 2011.
  4. ^ "Libya's Mustafa Abdul Jalil asks Nato to stay longer". BBC. 26 October 2011. Retrieved 4 November 2011.
  5. ^ Black, Ian (26 October 2011). "Qatar admits sending hundreds of troops to support Libya rebels". The Guardian. London. Retrieved 20 November 2011.
  6. ^ "Last Libyan Mission for Norway's F16S To Fly Tomorrow". Agenzia Giornalistica Italia. 29 July 2011. Retrieved 11 August 2011.
  7. ^ "Jordanian Fighters Protecting Aid Mission". The Jordan Times. 6 April 2011. Retrieved 6 April 2011.
  8. ^ "UAE Updates Support to UN Resolution 1973". Emirates News Agency. 25 March 2011. Retrieved 26 March 2011.
  9. ^ "Libya's Tribal Politics Key to Gaddafi's Fate". Stabroek News. London. Reuters. 23 February 2011. Retrieved 26 July 2011.
  10. ^ "Is Libya's Gaddafi Turning to Foreign Mercenaries?". Reuters Africa. 24 February 2011. Retrieved 6 June 2011.
  11. ^ "Mali fears as Tuaregs return from Libya". News24. Cape Town, South Africa. 16 October 2011. Retrieved 5 November 2011.
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة childmercs
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة nervous
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة chadtuareg
  15. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة norevolt
  16. ^ "Middle East Unrest". Reuters. Retrieved 6 June 2011.
  17. ^ "Libya's Opposition Leadership Comes into Focus". Stratfor (via Business Insider). 8 March 2011. Retrieved 26 March 2011.
  18. ^ "The Colonel Fights Back". The Economist. 10 March 2011. Retrieved 26 March 2011.
  19. ^ "Canadian To Lead NATO's Libya Mission". CBC News. 25 March 2011. Retrieved 26 March 2011.
  20. ^ "Nato strike 'kills Gaddafi's youngest son'". Al Jazeera. 30 April 2011. Retrieved 28 October 2011.
  21. ^ "Feature Report - Long summer of civil war in Libya". Defence News. Retrieved 28 October 2011.
  22. ^ "Jordan begins Libya police training programme". BBC. 25 April 2012. Retrieved 3 May 2012.
  23. ^ "Gadhafi Asks Obama To Call Off NATO Military Campaign". CTV News. 6 April 2011. Retrieved 14 August 2011.
  24. ^ "Libya: How the Opposing Sides Are Armed". BBC News. 10 March 2011. Retrieved 14 August 2011.
  25. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة revolutioncasualties
  26. ^ Sheridan, Mary Beth (22 October 2011). "Prisoners in Libya languish without charge". The Washington Post. Misrata. Retrieved 25 January 2012.
  27. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة autogenerated12
  28. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ap-20110908
  29. ^ "Libyan estimate: At least 30,000 died in the war". Arab Times. Tripoli. Associated Press. 8 September 2011. Retrieved 27 January 2012.
  30. ^ "Libyan Rebels Accused of Arbitrary Arrests, Torture". CNN. 5 June 2011.
  31. ^ 300 prisoners in Benghazi,[1] 230 prisoners in Misrata,[2] 52 prisoners in Nalut,[3] 13 prisoners in Yafran,[4] 50 prisoners in al-Galaa,[5] 147 prisoners in Zintan,[6] 600 prisoners in Tripoli,[7] 150 prisoners in Sabha,[8] 150 prisoners in Sirte minimum of 1,692 reported captured
  32. ^ "Libyans protest over delayed subsidized housing units". 2011-01-16.
  33. ^ Mohamed Abdel-Baky (2011-01-16). "Libya protest over housing enters its third day".
  34. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Libya1
  35. ^ "Security Council Approves 'No-Fly Zone' over Libya, authorizing 'All Necessary Measures' to protect civilians in [[Libya]], by a vote of ten for, none against, with five abstentions". Un.org. Retrieved 2011-03-19. {{cite web}}: URL–wikilink conflict (help)
  36. ^ "Libya Live Blog - March 19". Al-Jazeera. 19 March 2011. Archived from the original on 19 March 2011. Retrieved 19 March 2011.
  37. ^ "Libya: Coalition launches attacks from air and sea". BBC News. 19 March 2011. Retrieved 19 March 2011.
  38. ^ "French fighter jets deployed over Libya". CNN. 19 March 2011. Retrieved 19 March 2011.
  39. ^ "Removing Gaddafi from Libya: timeline of events of Operation Odyssey Dawn". Zurf Military Aircraft. Retrieved 20 March 2011. {{cite web}}: Italic or bold markup not allowed in: |publisher= (help)
  40. ^ "على الطريقة المصرية..مقتل 4 بالرصاص ومطالبات بإسقاط النظام وأخرى تدافع عن القذافي". جريدة الدستور. 2011-02-17.
  41. ^ http://www.libya-watanona.com/news/busleem-solidarity/ltmanchester/hb170211a.htm%3cref
  42. ^ http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/03/110307_libya_uk_sas.shtml
  43. ^ بريطانيا تجمد 12 مليار دولار لليبيا ..الجزيرة نت, 11/3/2011 م
  44. ^ http://arabic.cnn.com/2011/middle_east/2/21/tripoli.eyewitness/index.html
  45. ^ تنديد دولي بحمامات الدم بليبيا ..الجزيرة نت, 22/2/2011 م
  46. ^ أوباما ينتقد سفك الدماء بليبيا ..الجزيرة نت, 24/2/2011 م
  47. ^ أوباما: على القذافي التنحي الآن ..الجزيرة نت, 27/2/2011 م
  48. ^ كلينتون تطالب القذافي بالرحيل فورا ..الجزيرة نت, 28/2/2011 م
  49. ^ ترحيب أميركي بحظر جوي بليبيا ..الجزيرة نت, 13/3/2011 م
  50. ^ [مطلوب توضيح] Staff (18 March 2011). "Belgische politici unaniem achter militaire interventie – Onrust in het Midden-Oosten" (in Flemish). De Morgen. Retrieved 19 March 2011.
  51. ^ Bulgarian frigate on its way to Libyan coast, The Sofia Echo, 30 March 2011
  52. ^ Staff (17 March 2011). "CF-18 Jets To Help Enforce Libya No-Fly Zone". CBC News. Retrieved 19 March 2011.
  53. ^ Staff (15 March 2011). "F-16s Readied To Defend Libyan People". The Copenhagen Post. Retrieved 19 March 2011.
  54. ^ [مطلوب توضيح] Staff (18 March 2011). "France: Military Action To Take Place 'Swiftly' Against Libya". CNN.
  55. ^ Hussein, Sara (18 March 2011). "Libya Accuses Rebels of Breaching Truce". Agence France-Presse (via Yahoo! News). Retrieved 27 March 2011.
  56. ^ أ ب Kirka, Danica; Lawless, Jill (18 March 2011). "Amid Uncertainty, Allies Prepare for No-Fly Zone. Associated Press (via Forbes). Retrieved 19 March 2011.
  57. ^ Staff (18 March 2011). "Netherlands Willing To Contribute to Libya Intervention – PM". Dow Jones Newswires (via NASDAQ). Retrieved 19 March 2011.
  58. ^ [مطلوب توضيح] Nordberg, Marianne (18 March 2011). "Norge vil delta i angrep i Libya – Norge kommer til å delta hvis utenlandske styrker angriper i Libya. Det sier forsvarsminister Grete Faremo" (in Norwegian). Klar Tale. Retrieved 27 March 2011.
  59. ^ [مطلوب توضيح] Galantonu, Dumitrina (22 March 2011). "Traian Basescu: Romania va trimite fregata Regele Ferdinand cu 205 militari in Mediterana pentru operatiuni de blocare a oricarei nave suspecte ca transporta armament" (in Romanian). Hotnews.ro. Retrieved 27 March 2011.{{cite web}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  60. ^ Mangasarian, Leon; Fam, Mariam (19 March 2011). "Qaddafi's Forces Defy Cease-Fire, Attack Rebels in Benghazi". Bloomberg (via Bloomberg Businessweek). Retrieved 19 March 2011.
  61. ^ "BBC Live Parliamentary Broadcast, 18 March 2011". BBC News.
  62. ^ Press release (18 March 2011). "Remarks by the President on the Situation in Libya". White House Office of the Press Secretary. Retrieved 27 March 2011.
  63. ^ http://ara.reuters.com/article/topNews/idARACAE71J15B20110220
  64. ^ أوروبا تكثف ضغطها على القذافي ..الجزيرة نت, 12/3/2011 م
  65. ^ لجنة تحقيق حول الانتهاكات بليبيا ..الجزيرة نت, 12/3/2011 م
  66. ^ عشرات القتلى والجرحى بمظاهرات ليبيا ..الجزيرة نت, 18/2/2011 م
  67. ^ اتساع الاحتجاجات بليبيا ومقتل العشرات ..الجزيرة نت, 19/2/2011 م
  68. ^ غيتس: العمل العسكري لن يسقط القذافي..الجزيرة نت، 31/3/2011 م
  69. ^ عشرات القتلى والجرحى بمظاهرات ليبيا ..الجزيرة نت, 18/2/2011 م
  70. ^ اتساع الاحتجاجات بليبيا ومقتل العشرات ..الجزيرة نت, 19/2/2011 م
  71. ^ عشرات القتلى والجرحى بمظاهرات ليبيا ..الجزيرة نت, 18/2/2011 م
  72. ^ فرنسا تعترف بانتقالي ليبياالجزيرة نت، 10/3/2011 م
  73. ^ اشتباكات بمصراتة وانتقاد للناتو.. الجزيرة نت، 12/4/2011 م
  74. ^ تنديد عربي وإسلامي بأحداث ليبياالجزيرة نت، 22/2/2011 م
  75. ^ العرب يدعون لحظر جوي على ليبيا ..الجزيرة نت, 12/3/2011 م
  76. ^ ايطاليا تقول انه لم تعد تربطها علاقات مع الحكومة في "غرب ليبيا"..رويترز، 14/3/2011 م
  77. ^ برن تقرر تجميد أي أصول للقذافي وعائلته في سويسرا الجزيرة نت، 22/2/2011 م
  78. ^ برن تقرر تجميد أي أصول للقذافي وعائلته في سويسرا بي بي سي، 26/2/2011
  79. ^ الجزائر تنفي دعم القذافي بطائرات تحمل "مرتزقة"سي إن إن، 1 مارس 2011
  80. ^ روسيا تحظر توريد السلاح إلى ليبياالجزيرة نت، 10 مارس 2011
  81. ^ جنوب أفريقيا تجمد أرصدة القذافي ..الجزيرة نت, 11/3/2011 م
  82. ^ الاردن يجمد ارصدة القذافي وعائلته في البنوك الاردنية.
  83. ^ مطلب أوكراني بسحب أوسمة القذافي ..الجزيرة نت, 12/3/2011 م
  84. ^ أردوغان يعارض تسليح ثوار ليبيا..الجزيرة نت، 31/3/2011 م
  85. ^ إدانة حقوقية لقمع المحتجين بليبيا ..الجزيرة نت, 20/2/2011 م
  86. ^ مطالب حقوقية بوقف الجرائم بليبيا ..الجزيرة نت, 20/2/2011 م
  87. ^ رايتس تطالب بوقف "المجازر" بليبيا ..الجزيرة نت, 21/2/2011 م
  88. ^ دعوات لمعاقبة ليبيا ومحاسبة مسؤولين ..الجزيرة نت, 22/2/2011 م
  89. ^ حقوق الإنسان يدين العنف بليبيا ..الجزيرة نت, 25/2/2011 م
  90. ^ تهديد قبلي للقذافي واشتباكات بطرابلس ..الجزيرة نت, 21/2/2011 م
  91. ^ إدانات لليبيا واتجاه لتحقيق دولي ..الجزيرة نت, 24/2/2011 م
  92. ^ إدانات حقوقية للنظام الليبي ..الجزيرة نت, 25/2/2011 م

وصلات خارجية

تغطية إعلامية مختارة