أدب پولندي

الأدب الپولندي
Pan Tadeusz 1834.jpeg
صفحة العنوان لنسخة 1834 من كتاب پان تاديوش بقلم أدم ميكييڤتش، أبرز شاعر بين Poland's Romantic bards

الأدب الپولندي هو الأدب التقليدي في پولندا. معظم الأعمال الأدبية الپولندية كُتبت باللغة الپولندية، وذلك على الرغم من استخدام لغات أخرى في پولندا على مر القرون، والتي أسهمت في الأدب التقليدي الپولندي، ومنها اليديشية، الليتوانية، الأوكرانية، البلاروسية، الألمانية والإسپرانتوية. حتى أوائل القرن 18، كانت اللاتينية هي اللغة الرئيسي في الأدب الپولندي، والتي كانت منتشرة بين سكان أوروپا الغربية والوسطى في ذلك الوقت.[1]

لا يتوافق نشوء الأدب الپولندي مع بدايات الثقافة الپولندية التي تعود إلى عصر ما قبل الكتابة، كما تُبيّن التنقيبات الأثرية، إذ كانت هذه الثقافة تتطور قبل معرفة الكتابة التي حملتها معها الديانة المسيحية إلى الأراضي الپولندية ، وبدءاً من عام 966، انضوت پولندا في نطاق الثقافة الغربية اللاتينية.[2]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

العصور الوسطى

تمتد هذه الحقبة بين القرن العاشر والخامس عشر وهي الأطول زمنياً في تاريخ الأدب البولندي، والأكثر فقراً إلى عدد الأعمال الأدبية المعروفة.

كان الأدب في بولندة يكتب في البداية باللغة اللاتينية، واشتمل على أجناس أدبية مختلفة مثل البحث التاريخي، سيرة حياة القديسين وتسجيل الأحداث التاريخية. ومن أبرز الأعمال في هذه الحقبة سجل الأحداث التاريخي التي أطلق على كاتبها المجهول لقب گالوس المجهول Gallus L’Anonyme. ومنذ القرن الثالث عشر بدأ الشعر الديني يحتل مكانة مهمة في الأدب البولندي، وفي القرن الرابع عشر ظهرت محاولات الإبداع الأولى باللغة البولندية. ويعد النشيد بوگورودجيتسا أي «أم الإله» أقدم عمل أدبي ظهر في منتصف القرن الثاني عشر على الأرجح، ودُوِّن في العام 1408م وظل يعد النشيد الوطني لبولندة في حقبة القرون الوسطى، وفي هذه المرحلة جرى تدوين المواعظ وكتب المزامير والأناشيد الدينية باللغة البولندية.


عصر النهضة

أوجد عصر النهضة بيئة مناسبة لتطور الأدب القومي البولندي، وشاعت الازدواجية اللغوية في الأدب البولندي فجمعت بين اللاتينية والبولندية حتى القرن الثامن عشر. إلا أن حيوية الأدب القومي وغناه أكدت انتصاره على اللاتينية. ويعد ميكواي ري (1505-1569) الأب الروحي للأدب البولندي، وقد كتب حواريات نثرية وشعرية أخلاقية واعظة، أما يان كوخانوفسكي (1530-1584) فلم يكن أكبر شاعر في بلده فحسب، بل في بلاد السلاف كلها. ويوسم شعره بالوطنية وبالتغني بجمال الطبيعة، وباهتمام الشاعر بالقيم الروحية والتوكيد على القيم الأساسية في الحياة، وكتب أغانٍ وقصائد مشهورة، كما ترجم سفر مزامير داود (1568).

أشهر كتاب عصر النهضة

الباروك

تجلت نهاية عصر النهضة في الأدب البولندي بظهور اتجاهين، اهتم أحدهما بالبحث في تقلب أحوال الدنيا وتفاهة الإنسان ويمثله الكاتب ميكواي سيمب شاجينسكي، وانصب اهتمام الثاني على ملذات الحياة وتوثيق قيمها العابرة ويمثله يان أندريه مورشتين. ويشمل أدب عصر الباروك أنواعاً من المذكرات مثل التي كتبها يان خريزوستوم باسيك، والرسائل وشعر النبلاء والقصور كتلك التي ألفها فاتسواف بوتوتسكي.

أشهر كتاب الباروك

 

التنوير

امتاز الأدب البولندي في عصر التنوير بالواقعية وإبراز المعرفة الواسعة لتحقيق الإصلاح الاجتماعي والسياسي، ودارت معركة لتحسين اللغة وإغناء مفرداتها وتنقيح أسلوبها. وسادت الكلاسيكية (الاتباعية) في الأدب. ومع أنها كانت تستند إلى ثقافة البلاط، فقد كانت تقوم بمهمة التنوير بفضل مذهبها العقلي والتعليمي.

كتب الأدباء أمثال أگناتسي كراشيتسكي (1735-1801)وآدم ناروشيفيتش الشعر الهجائي والحكاية الخرافية، دعوا فيها إلى الإصلاح الاجتماعي. وفي المسرح اتجه الكتاب نحو الملهاة الأخلاقية السياسية والأوبرا الهزلية، وحلت المسرحية ذات الأبطال المدنيين مكان المأساة. وظهر إلى جانب الكلاسيكية في الأدب تياران آخران هما تيار الروكوكو الذي اتصف بأسلوبه المنمق وأناقته المفرطة، والتيار العاطفي الذي تخلى عن القوالب البلاغية ليستبدل بها عفوية التعبير المباشر.


أشهر كتاب التنوير

الرومانسية وصحوة الثورة

سبب فقدان الاستقلال وتقسيم الدولة البولندية بين قوى الاحتلال الثلاث روسية والنمسة وبروسية عام 1795 صدمة قوية في المجتمع البولندي وهيأ بذلك الأجواء لقبول شعارات الإبداعية، وتركز الهجوم في الأدب على تصلب القواعد والقوانين السائدة وكان نشر ديوان قصائد آدم ميتسكييفيتش (1798-1855) هو المنعطف، وقد تميزت هذه الإبداعية الباكرة بالحماس وتأجج العواطف ومبدئية المواقف. ومثلت الإبداعية وحدة الشعب البولندي وحافظت على الوعي القومي وطورته، واعتنت باللغة البولندية التي حاربها المحتلون، وقد اضطر بعض المبدعين إلى مغادرة البلاد. وكان أبرز ممثلي الإبداعية البولندية يكتبون من خارج البلاد أمثال آدم ميتسكييفيتش الذي ألف الملحمة الوطنية البولندية المشهورة السيد تاديوش (1834). ويوليوش سوفاتسكي (1809-1849)، الذي اشتهر بروائع الشعر الغنائي والمسرحيات الرمزية مثل «مازيبا» (1840)وماريا ستوارت (1830). وزيگمونت كراشينسكي الذي اشتهر بالمسرحيات الشعرية مثل «الكوميديا غير الإلهية» (1835)التي عالجت مشكلة الثورة الاجتماعية. أما في بولندة نفسها فسادت في أعمال الجيل الجديد من المبدعين الواقعية والخصوصية الوطنية. وكان هدفها أن تحفظ الشعورالقومي. وتطورت كتابة المقال والنثر القصصي، واحتلت أعمال ألكسندر فريدرو مكاناً متفرداً في مجال الملهاة، فكتب ملهاة «عهود العذارى» (1833) وملهاة «الانتقام» (1834). ومع كل هذا كان للشعر الدرامي أو المسرحي التأثير الأكبر في وعي القراء. ونضجت الإبداعية البولندية انطلاقاً من التمرد الشخصي والدفاع عن حقوق الفرد وصولاً إلى النضال من أجل المجتمع والشعب.

مشاهير الكتاب الرومانسيين

 

الفلسفة الوضعية

رفع التيار الاجتماعي والأدبي الذي ساد بولندة منذ أواسط القرن التاسع عشر شعار العمل من أجل الارتقاء بمستوى الوطن في كل مجال ورفض فكرة القتال المسلح مع تقدّير التقاليد الثورية. وسادت المدارس الواقعية والطبيعية في الأدب ووضعت أمامه مهام اجتماعية وتربوية ومعرفية. وعزز ذلك تطور القصة والرواية وتوجه الأدب إلى موضوعات الحياة اليومية المعاصرة. واقتربت اللغة من العامية الدارجة، وقد حاول الأدب تنمية المنطق العقلاني ورهافة الضمير والإحساس بالواجب تجاه المجتمع واحترام الإنسان، كما أبرز الظلم السياسي وأكد أهمية الشعور الوطني ودعا إلى مقاومة المحتل.

برز في مجال الرواية والقصة كل من: بولسواف بروس، وإليزا أوجيشكوفا التي تركت روايات كثيرة، وماريا كونوبنيتسكا التي ألفت قصصاً تعالج الشرور الاجتماعية وتناولت أحوال المهاجرين البولنديين، وخنريك شنكيڤيتش الحائز على جائزة نوبل عام 1905.

وفي هذه الحقبة أيضاً عززت الرواية التاريخية الشعور الوطني والتطلع نحو المستقبل وأشهر من كتب مثل هذه الروايات شينكييفيتش وكراشيفسكي. وبقيت الإبداعية تؤثر في الشعر البولندي بتفاعلها مع شعارات العصر الجديد، ومثلها الشاعر سيبريان كاميل نورفيد وآدم ميتسكييفيتش وآدم أسنيك وماريا كونوبنيتسكا.

مشاهير الكتاب

 


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

پولندا الفتاة

إن الإحساس بالخطر والقلق والخوف من المستقبل، وتراجع القيم الذي اتسمت به نهاية القرن التاسع عشر، ونجمت منه تغييرات اجتماعية كبيرة، ظهرت كلها في الأدب بالتمرد على المدرسة الواقعية وعلى العقلانية. وصار شعار «الفن من أجل الفن» هو المنطلق لتحرير الأدب من التزاماته الاجتماعية. كما استبدل بالعقل الحدس وسيلة لمعرفة العالم. وكان على الأدب أن يعبر عن التجربة العاطفية للفرد بالرمزية واللغة التي تثير مكنونات النفس، وكان الشعر أكثر أنواع الأدب ملاءمة لهذا الغرض. أما في الرواية فسرعان ما تمت العودة إلى المدرسة الواقعية والتقاليد الإبداعية مع توظيف الإنجازات الفنية الجديدة التي اشتملت على الموضوعات الطبيعية واللغة المصقولة والعواطف المتأججة. أما في المسرح فلمع اسم ستانيسواف فيسبيانسكي، الذي اشتهر بمسرحياته التاريخية والاجتماعية، كذلك تطور النقد الأدبي و نشطت ترجمة الأدب الأوربي إلى اللغة البولندية.

أشهر الكتاب

 

العودة للاستقلال

تبنى الأدب البولندي عن الاتباعية شعاره «في خدمة الوطن«، وعن الحداثة اهتمامه بحياة الفرد النفسية وبعلاقته بالمجتمع. وورث أدب مرحلة ما بين الحربين هذا المسار المزدوج. ويلاحظ وجود تنوع في اتجاهات الشعر، فاهتم الشعراء المرتبطون بمجلة «سكاماندر» بمشكلات الحاضر.

لقيت الحضارة المعاصرة وأهم عناصرها «الآلة، المدينة» من يروّج لمجدها ضمن المدرسة المستقبلية، وبرز رواد هذه المدرسة، كما لقيت من يدينها لخضوعها للأهداف المادية واستغنائها عن القيم الروحية التعبيرية. وهناك شعراء من الصعب تصنيفهم في أي من التيارات المذكورة.

أما النثر فقد استمر على اهتمامه بالموضوعات الاجتماعية والسياسية مع تحليل أبطالها نفسياً. أما في مجال المسرح فقد برز ييرجي شانيافسكي وستانيسواف أگناتسي فيتكييفيتش الذي كان رائد المبالغة والذاتية والغرائبية گروتيسكا واللامعقول ومن أشهر مسرحياته «الإسكافيون» (1948).

مشاهير الكتاب

 


الحرب العالمية الثانية

مات أدباء وكتاب بولنديون كثيرون في أثناء الحرب العالمية الثانية، وهاجر آخرون، أما الذين بقوا في البلاد فكانوا يعملون في الخفاء، ونشطت في بولندة الحياة الثقافية السرية والتعليم السري والصحافة السرية إبان الحرب. ومن الطبيعي أن ينادي أدب تلك الحقبة إلى النضال ويوثق مآثر العمل البطولي ومعاناة الشعب. وقد جرت تغيرات سريعة جداً في هذه الحقبة أثرت على الحياة الاجتماعية، مروراً بكارثة الحرب والاحتلال النازي، ثم التحرير والإصلاحات الثورية، وتغيير حدود البلاد وتبديل نظام الحكم، وبالنتيجة تبديل للطبقات الاجتماعية نفسها، ثم انتشار مراكز جديدة للحياة الثقافية. وبدأ الأدب والنثر ينهلان من منابع جديدة فائقة السعة والرحابة. وقد سميت هذه الاتجاهات الجديدة في الأدب الاتجاهات الطليعية التي ارتقت بالأدب البولندي على الرغم من التجربة القاسية للحرب والاحتلال، وبدأ الأديب يبحث عن دوافع تمكنه من الانتصار على اليأس وتهديه، في معاناته، إلى الصمود والبطولة وتؤكد إيمانه بأهمية الرباط الاجتماعي الوثيق. وبعد انتهاء الحرب عادت الثنائية إلى الأدب البولندي، إذ بقي عدد من الكتاب في بلاد المهجر في حين اختار آخرون العودة إلى الوطن والعيش في ظل الأوضاع السياسية والاجتماعية الجديدة. وسيطرت تجربة الحرب على مضمون الإنتاج الأدبي مدة طويلة. وقد تطرق بعض الكتاب إلى موضوعات تسوية الحسابات مع نظام ما قبل الحرب، ومع هزيمة أيلول 1939، والعلاقات المعقدة بين البولنديين والألمان.

مشاهير الكتاب

 

1956-1989

سادت الواقعية الاشتراكية الأدب في هذه الحقبة، إذ طُلِبَ من الأدباء تحديد موقفهم السياسي وإسباغ طابع بيِّن على أعمالهم، وقد توجب على الكاتب منهم أن يقبل ويشيد بوضوح بالواقع الاجتماعي والسياسي الجديد وأن يشيد به بلا مواربة، وأن يتناول في أعماله موضوعات اجتماعية محددة كالصراع الطبقي والجهود المنتجة وإعادة بناء الوطن. وقد انعكس هذا التقييد سلباً على الشعر خاصة. وبعد العام 1956 نبذت الواقعية الاشتراكية وساد حق الكاتب في أن يرى العالم من منظوره الخاص. وتناول النثر موضوعات مثيرة للجدل. وبرز الميل إلى التعمق في التحليل النفسي لأبطال الأعمال الأدبية، إضافة إلى تعزز التبادل الفكري والفني بين الأدب البولندي والأدب الأوربي، في أعمال الكتاب المهاجرين. كما ازدهرت بعض الأنواع الأدبية كالمقال والتحقيق الصحفي والمذكرات، وبرز في مجال الدراما سوافومير مروجيك الذي اشتهر بمسرحياته التي تصور حقيقة البشرية المعاصرة في صور تجريدية (سريالية) مشوهة، وتاديوش روجيفيتش الذي كتب الشعر أيضاً واشتهر بمهاجمة الحروب وفظائعها.

كذلك تطور الشعر متطرقاً إلى مختلف الموضوعات الاجتماعية والسياسية، واستخدم بعض الشعراء الأساطير والمعتقدات الشعبية لطرح أفكارهم، كما عبر آخرون عن نظرتهم المتشائمة إلى العالم، وأبدى غيرهم تمسكهم الشديد بالقيم «المبدئية» أو ما سُمي بالموجة الجديدة التي ظهرت في أواخر الستينات وأوائل السبعينات من القرن العشرين.

بعد عام 1976 ونتيجة لتفاقم الأزمة السياسية مع السلطة الحاكمة ظهرت في بولندة أعمال أدبية كان يجري تداولها بتوزيع خاص عن طريق شبكات ودور نشر مستقلة، ونشر بعض الأدباء أعمالهم في إطارها تحت أسماء مستعارة متجنبين عقبة الرقابة. ومنذ منتصف ثمانينات القرن العشرين بدأ التمازج بين هذا التداول المستقل والأدب المغترب، واشتد الضغط على سياسة النشر الرسمية، بتصاعد الأزمة السياسية. ويلاحظ في هذه المرحلة انهيار المفهوم التقليدي للرواية الواقعية، إذ يبتعد المؤلف عن الأسلوب القصصي وتتحطم الصورة المتماسكة للكون والإنسان، ويتشظى بناء الرواية الداخلي. ولكن الأدب الوثائقي ظل مزدهراً.

أما الشعر فقد حافظ بعض الشعراء على شهرتهم، ومنهم تشيسواف ميووش الذي حاز جائزة نوبل عام 1980 عن ديوانه «مقتطفات شعرية» (1970) الذي صور فيه آلام الاغتراب وترجم إلى عدة لغات، و كذلك ياروسواف إيفا شكيفتش، وفيسوافا شيمبورسكا التي حازت جائزة نوبل عام 1996 ومن أشهر ما نشر من دواوينها ديوان «ناس على الجسر» (1985)Lndzie Na Moscie وديوان «ليلة كاتب» (1962) Wieczantorski وديوان «النهاية والبداية» (1993)Koniec i poczatek ، و منهم أيضاً زبيگينيڤ هربرت Zbigniew Herbert الذي يعد من أعظم شعراء بولندة المحدثين، ويعالج في شعره مشاكل التاريخ والحضارة المعاصرين.

في عام 1989 حدث تبدل جذري في النظام السياسي والاجتماعي في بولندة، وألغيت الرقابة وبدأ نشر الأعمال الأدبية التي كان نشرها مقتصراً على التداول المستقل والتداول المغترب والأعمال الأجنبية التي لم يكن يسمح نشرها سابقاً. ونتيجة لزوال رعاية الدولة وبتأثير آلية السوق أفلس عدد كبير من دور النشر أو استبدلت ملكيته. وألغيت المركزية وغلبت التعددية في مجال النقابات الفنية.


 

الفائزون بنوبل

خنريك شنكيڤيتش
(1846–1916)
ڤواديسواف ريمونت
(1865–1925)
أيزاك سنگر
(1902–91)
چـِسواف مي‌وُش
(1911–2004)
ڤيسوافا شيمبورسكا
(1923–2012)
أولگا توكارتشوك
(born 1962)
Henryk Sienkiewicz.PNG Władysław Reymont.jpg Isaac Bashevis Singer (upright).jpg Czesław Miłosz 2011(Lt, detail).jpg Szymborska(closeup).jpg MJK32706 Olga Tokarczuk (Pokot, Berlinale 2017).jpg


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

المصادر والهوامش

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Mikos
  2. ^ مجيد جمول، ريما الحكيم. "الأدب البولندي". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-08-13.
  3. ^ Karol Badecki, "Pisma Jana Dzwonowskiego (1608-1625)." Wydawnictwa Akademii Umiejętności w Krakowie. Biblioteka Pisarzów Polskich. Kraków. Nakładem Akademii Umiejętności. 1910. 119s. (Polish)
  • Czesław Miłosz, The History of Polish Literature, 2nd edition, Berkeley, University of California Press, 1983, ISBN 0-520-04477-0.
  • Jan Zygmunt Jakubowski, ed., Literatura polska od średniowiecza do pozytywizmu (Polish Literature from the Middle Ages to Positivism), Warsaw, Państwowe Wydawnictwo Naukowe, 1979, ISBN 83-01-00201-8.

وصلات خارجية