نادية أوسي

نادية أوسي أمام لوحتها "مقهى دجلة في قيلولة".
المرأة العراقية.

نادية أوسي () رسامة عراقية بغدادية مغتربة. خريجة كلية الفنون الجميلة، جامعة بغداد. هاجرت إلى بريطانيا عام 1990 حيث أكملت دراستها ونالت شهادتها بتقدير عالٍ عام 1995.[1]

انتقلت نادية إلى الولايات المتحدة عام 2007، حيث عملت بشغف كبير في الرسم وطورت أسلوبها من الواقعية إلى المدرسة التعبيرية الحديثة. وتتخصص آوسي برسوماتها باستعمال الزيت والأكريليك على الكانفاس وأحيانا تستعمل الألوان المائية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أعمالها

تستند أعمالها وموضوعاتها إلى الحارات البغدادية وتفاصيل حياة الناس اليومية في المقاهي والبيوت التي رأتها، بالإضافة للباعة الجائلين ونسوة الأحياء الشعبية. ويستحوذ رسم الشخوص على أغلب اهتماماتها، حيث تشكل محورًا أساسيًا في عملها حيث تتعمق في التفاصيل الدقيقة جدا لأشخاصها، وهو الأمر الذي يُميّز رسوماتها ويعطيها طابعًا انفردت به عن غيرها.[1][2]


انظر أيضًا

مصادر

وصلات خارجية