خلود العنزي

خلود العنزي الزوجة السابقة للأمير الوليد بن طلال الملياردير السعودي

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الخلاف مع يحيى الكومي

بدأت نيابة جنوب الجيزة الكلية صباح أمس، التحقيق في الاتهامات المتبادلة بين يحيى الكومى، رئيس نادى الإسماعيلى السابق، وخلود مليح العنزى، بعد أن تبادلا الاتهامات بالنصب والسرقة. تجرى التحقيقات بإشراف المستشار حمادة الصاوى، المحامى العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، ويباشرها أحمد الركيب، رئيس النيابة، وشهدت النيابة حضوراً كبيراً من محاميى الطرفين.

حضرت خلود في سيارة سوداء في العاشرة صباحاً بصحبة محاميها الدكتور سمير صبرى وشقيقيها هبة وأبومشعل وعدد من المحامين بمكتب سمير صبرى وبعض الحراس الشخصيين الذين أحاطوا بـ«العنزى» ومنعوا المصورين من الاقتراب.

وحضر الدكتور محمد حمودة، محامى رجل الأعمال يحيى الكومى لمتابعة التحقيق بصحبة بعض المحامين العاملين في مكتبه.. استمعت النيابة في البداية لأقوال خلود العنزى التى قالت إنها تعرفت على الكومى منذ فترة طويلة وتزوجت منه رسمياً واحتفظت بالعصمة في يدها، وانتظرت فقط موافقة السعودية على الزواج لأن قانونها لا يسمح بالزواج من غير السعوديين،

وأضافت في التحقيقات أن الزواج استمر أسبوعين وأنها كانت تلتقى الكومى في شقتها في شارع ابن كثير، وفوجئت به يتهمها بالنصب والاستيلاء على أمواله، من بينها ٥٠ مليون جنيه قيمة ٥ فيلات في الساحل الشمالى، وقالت إنها أعطته ٢١ مليون جنيه من قيمة الفيلات نقداً وقدمت له بعض مشغولاتها الذهبية لإكمال المبلغ، وأن الكومى هو الذى حدد القيمة المادية لتلك المشغولات.

وأضافت العنزى في التحقيقات التى استمرت حتى ساعة متأخرة من مساء أمس، أنها لم تستول على الأموال والمشغولات الذهبية التى ذكرها الكومى في محضره وأنها كتبت عقد الفيلات الخمس أمام مسؤولين في بنك التعمير والإسكان ولا تعلم لماذا اتهمها بالنصب وأنها تقدمت ببلاغ إلى أجهزة الأمن في الجيزة بعد أن هددها بالقتل ودفنها في فيلته على الطريق الصحراوى.

واستمرت تحقيقات النيابة مع خلود «الشاكية والمشكو في حقها» حتى مثول الجريدة للطبع، ومن المقرر أن تستمع النيابة لأقوال يحيى الكومى «الشاكى والمشكو في حقه أيضاً» صباح اليوم ومواجهته بالأقوال التى ذكرتها «العنزى» في التحقيقات بإشراف المستشار حمادة الصاوى، المحامى العام الأول، ومعرفة حقيقة البلاغ وزواجه منها وحصر الفيلات والمشغولات التى ذكر في بلاغه أنها استولت عليها.

وقال الدكتور محمد حمودة، محامى يحيى الكومى، لـ«المصرى اليوم»: «إن خلود تقول إنها من العائلة المالكة في السعودية، ولم تقدم ما يفيد ذلك وأنها حضرت إلى فيلا الكومى على طريق مصر ـ إسكندرية الصحراوى، واستولت على بعض المشغولات الذهبية على مرأى بعض العاملين في الفيلا، وسيشهدون بذلك»،

وأضاف أنها كانت تدخل الفيلا وتخرج منها في أى وقت، لأنها معروفة للجميع وأن «بودى جارد» من حراسها الشخصيين تعدى عليه أمام مكتب النيابة أمس، وطالب النيابة بإثبات الواقعة وأنه سيحرر محضراً بالتعدى عليه، واستطرد أنه طلب من النيابة أن تحضر «مثمنين» للفيلات الخمس التى يمتلكها الكومى في الإسكندرية، وقدر قيمتها بـ٥٠ مليون جنيه، وأن العنزى ذكرت أن قيمتها ٢٥ مليون جنيه فقط وأنها دفعت للكومى ٢١ مليون جنيه.


رسالة من الأمير الوليد

الاحد 27 ديسمبر 2009 2:34:40 م / عدد القراء : 2689 تلقت البشاير بمزيد من الشكر والإمتنان رسالة من المكتب الإعلامي لصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود . الرسالة لتصحيح الصور المتداولة عن الأميرة خلود .

تقول الرسالة : المكرم رئيس التحرير . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . بالإشارة الي الخبر الذي يتداوله الإعلام، بشأن يحي الكومي والسيدة خلود العنزي، فعليه ، أردنا أن نلفت إنتباهكم ، بأن الصورة المنشورة في الصحف ليست صورة خلود العنزي ، بل صورة سمو الأميرة أميرة الطويل حرم صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود .

وبهذا وددنا التنوية مع إحترامنا وتقديرنا لشخصكم والعاملين . ومرفق صورة معتمدة لسمو الأميرة أميرة الطويل من مكتبنا متمنين للجميع المزيد من النجاح .

توقيع هبة جميل قطاني المديرة التنفيذيه للعلاقات والإعلام .


محامي الكومي:القانون المصري يحمي"المغفلين"

تمسك محمد حمودة محامي رجل الأعمال المصري الشهير يحيي الكومي، بأن الأميرة السعودية خلود العنزي متورطة بالنصب والاستيلاء علي عقارات ومقتنيات للكومي تقدر بعشرات ملايين الجنيهات، رافضا التسليم بأن " القانون " لا يحمي المغفلين "، بعد تعرض موكله لما وصفه بالنصب من قبل الأميرة السعودية.

وتعرض محامي الكومي، في مقابلة مع برنامج "90 دقيقة" علي قناة "المحور" مساء أمس إلي تساؤلات تتعلق بكيفية تعرض رجل أعمال بقدر الكومي إلي ما وصفه بالنصب في عملية بيع العقارات إلي الأميرة السعودية دون الحصول علي أمواله أو الحصول علي ضمانات .

وتساءلت مذيعة البرنامج ريهام السهلي عما إذا كانت القضية تندرج في إطار المقولة الشهيرة بأن "القانون لا يحمي المغفلين"، إلا أن محامي الكومي تدخل بالقول بأن "القانون المصري يحمي المغفلين"، معتبرا أنه " لا يتم الضحك إلا علي ما من هو كبير لأنه لا يتوقع الاستهانة به علي عكس الصغير الذي يتحسب لمن يتعامل معه ".

واتهم محامى الكومى الأميرة خلود ـ 38 عاما ـ بالكذب والفبركة للخروج من مأزق اتهام رجل الأعمال المصري لها بالنصب والاستيلاء علي ممتلكات له.

وأوضح أن خلود استولت علي 5 فيلات بالساحل الشمالي تقدر بين 50 و 60 مليون جنيه، ومجوهرات قالت إنها هدايا و مهر لها لزواجها منه عرفيا، بينما هذا غير صحيح.

وأضاف أن الأميرة السعودية عجزت عن إثبات تبريراتها، مشيرا إلي تضارب أقوالها حول كيفية حصولها علي العقارات والمجوهرات بدعوى أنها كانت متزوجة عرفيا من رجل الأعمال ثم مزقت عقد الزواج.

ولفت كذلك إلي تضارب أقوال الشهود الذين لجأت إليهم خلود وهم سكرتيرها الخاص المصري الذي لا يتعدى عمره 20 عاما والكوافير الخاص بها.

وفي مداخلة تليفونية، أكد الدكتور سمير صبري محامي الأميرة خلود أن بيع الفيلات الخمس تم داخل بنك التعمير والإسكان، مقابل مجوهرات بـ 21 مليون جنيه.

وحول ما قيل في التحقيقات أن الأميرة خلود، قضت ليلة في أحد قصور رجل الأعمال المصري، قال الكومي إن موكله برر ذلك بأن الأميرة كانت ضمن ضيوف حفل أقامه وأنها طلبت المبيت لظروف تتعلق بالوقت، ووافق الكومي ، خاصة أن حاشيتها كانت برفقتها، غير أن محامي الأميرة، أكد أنها قضت ليلتها في قصر رجل الأعمال المصري باعتبارها زوجه له بشهادة الشهود، مشيرا إلي أن الزواج كان عرفيا واستمر 3 أسابيع والعصمة كانت في يديها وطلقته ومزقت الورقة .

غير أن محامي الكومي ، علق بأنه كيف يتسنى للأميرة عدم تقديم إثبات واحد لصحة ما تقوله، معربا عن أمله في انتهاء الأمر بطريقة "أخلاقية"، حفاظا علي "كرامة وسمعة الطرفين".


مفاجآت مثيرة في قضية رجل الأعمال المصرى ومطلقة الوليد ابن طلال

بدأت النيابة الكلية بمحافظة الجيزة المصرية السبت التحقيق في الإتهامات المتبادلة بين كل سيدة الأعمال السعودية خلود العنزى "38 عاما" مطلقة الأمير الوليد ابن طلال، ورجل الأعمال المصرى يحيى الكومى "رئيس نادى الإسماعيلى الأسبق" والتى حررا بها بلاغات بأقسام الشرطة بمحافظتى الجيزة و6 أكتوبر، حيث حضرت سيدة الأعمال برفقة أكثر من 15 حارسا يستقلون سيارتي حراسة إلي النيابة ومعها 6 محامين ولم يحضر رجل الأعمال وحضر عنه محاموه .

وأكدت سيدة الأعمال أمام النيابة أنها تزوجت من الكومى بواقع ورقة زواج عرفى اشترطت فيها ان تكون العصمة بيدها، مشيرة في الوقت ذاته إلى أنها لم تبلغ الأسرة المالكة بالسعودية بهذا الزواج، ومع تفاقم حدة الخلافات المالية بينهما قامت بتمزيق ورقة الزواج العرفى واطلعت النيابة على مجموعة من الرسائل التى استقبلتها من الكومى عن طريق هاتفها المحمول والتى تشير إلى وجود عقد زواج بينهما .

وبخصوص الخلافات المالية على ثمن الفيلات التى اتهمها بالاستيلاء عليها دون تسديد ثمنها، أكدت أن المبلغ المتفق عليه هو 25 مليون جنيه فقط سددت له 21 مليون جنيه منها، بينما ادخرت الباقى على أنه مهر من الكومى لها، مؤكدة أنه بالرغم من عقد الزواج الذى ربطهما إلا أنها دفعت له ثمن الفيلات نقدا والباقى كمية من المجوهرات التى سلمتها له .

وفجر أبو مشعل شقيق الأميرة السعودية مفاجأة عندما أكد للنيابة أن عقد الزواج الذى ربط شقيقته بالكومى كان منذ 17 يوماً فقط، وكان بحضور الأمير نايف بن محمد أل سعود ومأذونين مصريى الجنسية، حيث تم ذلك في شقتهما بالطابق رقم 15 بالعمارة رقم 13 الكائنة بشارع ابن كثير بالجيزة.

وأضافت شقيقة الأميرة أن الزواج لم يستمر سوى 9 أيام فقط حتى نشبت بينهما الخلافات المالية التى ساقتهما إلى أقسام الشرطة. لتأمر النيابة في نهاية جلسة التحقيق بإخلاء سبيل سيدة الأعمال من سراى النيابة مع التحفظ على جواز سفرها لمنعها من مغادرة البلاد وكذلك التحفظ على هاتفها المحمول الذى يتضمن رسائل قالت إن يحيى الكومى أرسلها لها خلال فترة زواجهما .

من جانبه قال محامي الكومي أمام النيابة إن سيدة الأعمال المتهمة لا تملك دليلا يثبت أنها تزوجت موكله وأكد أنها قامت بسرقة والاستيلاء علي 75 مليون جنيه منه. واستدل على ذلك بشهادة الخادم الخاص برجل الأعمال الذي أكد في أقواله أنها حضرت منذ أيام إلي قصر يحيي الكومي بالكيلو 57 بطريق مصر - اسكندرية الصحراوي وكان معها "كارتونتين" وخرجت بهما بعد دقائق محملين وقام الخادم بحملهما وتوصيلهما إلي السيارة.

وقال الدفاع إن سيدة الأعمال المتهمة وضعت المسروقات داخل الكرتونتين مستغلة عدم وجود الكومى داخل القصر. وأشار المحامى إلى أن قيمة الفيلات التي استولت عليها المتهمة وباعتها تتجاوز 50 مليون جنيه وليس 25 مليونا كما ادعت بخلاف المجوهرات والمصوغات الذهبية.

وكان رجل الأعمال يحيي الكومي قد قدم بلاغين ضد الأميرة اتهمها فيهما بسرقته والاستيلاء منه علي أكثر من 75 مليون جنيه قيمة المشغولات الذهبية والألماس كما حررت الأميرة بلاغا ضد رجل الأعمال بقسم الدقي اتهمته فيه بالتعدي عليها بالسب والضرب واهانتها.

وتوالت المفاجآت في القضية عندما توجهت سيدة الأعمال بصحبة شقيقها رجل الأعمال ويدعى أبومشعل "37 سنة" وشقيقتها هبة "34 سنة"‏ إلى قسم الشرطة بمنطقة الدقي بمحافظة الجيزة المصرية وحررت محضرا ضد الكومي ذكرت فيه أنها تزوجت منه على يد مقرئ من منطقة الإمام الشافعي كان قد أحضره لها سائقها الخاص‏ الذي شهد على عقد الزواج مع الكوافير الخاص بالسيدة السعودية واسمه عمرو عمر عبدالعال .

ونقلت صحيفة "الأهرام" المصرية اليومية عن محضر الشرطة قول السيدة‏:‏ إنها تزوجته بهذه الطريقة المعمول بها في السعودية والتي تتضمن حضور ولي الأمر وهو شقيقها الأصغر وشاهدي عدل‏. وأضافت في بلاغها الجديد أنها علمت أن الكومي يبحث عن المقرئ الذي باشر عقد الزواج لجعله يعدل عن شهادته بشأن زواجهما‏.‏

وذكر المقرئ ويدعى حسن صابر أحمد في محضر الشرطة أنه بدأ يمارس عمله في مباشرة تزويج الرجال والنساء على هذه الطريقة‏ عقب إحالته للمعاش حيث كان يعمل موظفا بوزارة التخطيط .

وأضاف أن سائق السيدة السعودية حضر إليه وطلب منه اصطحابه معه إلى شقتها بشارع بن كثير‏,‏ وكان داخل الشقة السيدة خلود ويحيي الكومي‏,‏ وكذلك شقيقها‏‏ وتم إنهاء مراسم الزواج بهذه الطريقة المعمول بها في السعودية‏.‏ مشيرا إلى أنه حضر بناء علي رغبة السيدة وشقيقيها لإثبات شهادته بمحضر الشرطة‏.

وبحسب الصحيفة ذاتها قالت السيدة خلود العنزى إنها أحضرت المقرئ والشهود إلى قسم الشرطة بعد وصول معلومات إليها تفيد بأن الكومي يبحث عنه لإخفاء نبأ زواجهما شرعيا‏.‏

وأضافت أنها تعرفت علي الكومى من خلال عملها في مجال العقارات وتعاملت معه بالبيع والشراء منذ سبع سنوات عقب حضورها إلى القاهرة‏,‏ ثم ارتبطا بعلاقة عاطفية انتهت بالزواج‏,‏ وكانت تلتقي به داخل القصر المملوك له بطريق القاهرة ـ الإسكندرية الصحراوي .

وعبرت السيدة السعودية عن دهشتها من قيام الكومي بتحرير محضرا ضدها يتهمها فيه بالاستيلاء على ثمن الفيلات التي قدرت بخمسين مليون جنيه ومجوهرات بـ‏50‏ مليونا أخري‏,‏ على الرغم من أنها سددت ثمنها نقدا وهو مبلغ ‏21‏ مليون جنيه أمام مسئولي بنك الإسكان والتعمير‏، وعلى الرغم من ذلك فإن مازال يؤكد أنه لم يحصل علي ثمن هذه الفيلات واتهمها بالنصب عليه‏.

من جهته أكد يحيي الكومي في محضر الشرطة الذي حرره ضد السيدة السعودية بأنه تنازل لها عن خمس فيلات مقابل تحرير شيكات له بالثمن في اليوم التالي من تسجيل عقود البيع‏,‏ لكنها لم توف بوعدها ولم تدفع ثمنها مما دفعه لتحرير هذه المحاضر‏ ضدها .‏




المصادر

http://www.elnba.com/crime/8196.html

http://elbashayeronline.com/news-76291.html


http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=330516&pg=1