حمش

منجم حمش

منجم حمش، هو منجم ذهب ويقع مسافة 100 كم غرب مدينة مرسى علم بالصحراء الشرقية، مصر.[1] ويقع المنجم على بعد 1000 كم من القاهرة ووصل إنتاجه في 2010 إلى 160 كجم من الذهب.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

في عهد الفراعنة كانت المنطقة التي يقع فيها المنجم بالكامل تسمى "حمش"، وكانت هناك عمليات بحث عن الذهب بدأت باستكشافه ثم تحديد مواقع تركز الذهب عن طريق الدق، بعدها جرت عمليات حفر واستخراج الذهب ثم نقله وتصنيع لاستغلاله في صناعة الحلي والتماثيل، ومجالات أخرى متنوعة.


التشغيل

تشغل المنجم شركة حمش لمناجم الذهب، وهي شركة مشتركة بين هيئة الثروة المعدنية وشركة ماتز القبرصية ويملكها مستثمرون سودانيون ولهم شريك سويسري. ويرأسها الجيولوجي أحمد عبده ممثلا عن وزارة البترول والثروة المعدنية، كما أن جميع عمليات الشركة تتم من خلال نظام متابعة ولا يمكن أن يتم تهريب أو حدوث تجاوزات، وتخضع عملياتها لجهاز المحاسبات وفريق اشراف من هيئة الثروة المعدنية، ويتم بيع المنتج من خلال لجنة تضم ممثلي جميع الجهات المعنية، إلا أن الشركة تنتج الذهب بطريقة رش الكومة وهي طريقة بدائية مما يفسر ضعف انتاجها.

قبل تأسيسها، واجه الشريك الأسترالي عقبات مالية، وتم بعدها نقل ملكية شركة الحمش لمناجم الذهب إلى مستثمر سوداني مع الحصول على حق الانتفاع والتنقيب عن معدن الذهب على مساحة تبلغ 78 كيلومتر مربع، تضم أغلبها طبقا لجغرافية المكان جبالا تحدد وجود المعدن بها، واتفقت هيئة المساحة الجيولوجية والشركة المنتفعة على بدء عمليات البحث والاستكشاف عام 1999، وأعلنت الشركة إنتاج أول سبيكة ذهب عام 2007، وتأسست شركة حمش مصر لمناجم الذهب، حسب الاتفاقية التى نصت على تأسيس شركة عمليات الإنتاج فور اكتشاف كميات اقتصادية من المعدن، بينما تتقاسم الدولة والشركة الأرباح، بعد استعادة الشركة ما أنفقته، وقتها أخذ الحدث ضجة إعلامية إلا أن نجمه خفت عقب تعرض الشركة لعدة أزمات اقتصادية إلا أنها لم تعلن عن توقف الإنتاج.[2]

ويعد حمش منجم الذهب الوحيد الذى يتكون طاقمه من المهندسين المصريين، وعلى الرغم من الأزمات التى مرت بها الشركة فإن المهندسين المصريين اكتشفوا مناطق جديدة للذهب يطلق عليها أبو طردة، يتراوح تركيز الذهب بها من 2 إلى 4 جرامات فى كل طن من الحجارة وهى نسبة جيدة واقتصادية بحسب جيولوجيين، علاوة على سهولة استخلاص الذهب منها.

طريقة استخلاص الذهب

ان طريقة استخلاص الذهب من منجم حمش تتم بطريقة رش الكومة التى تعتمد على تجميع الصخور الحاوية للذهب و تفتيتها ووضعها على شكل أكوام كبيرة ثم يتم رشها بمحلول من المواد الكيماوية التى تستخلص الذهب من الصخور ثم يتم تجميع هذا المحلول الحامل للذهب و يتم فصل الذهب بطريقة ميكانيكية و كهربية و تحتاج هذه الطريقة لمدة زمنية كافية لجعل المحلول يستخلص معظم الذهب الموجود في الصخور.

الانتاج

تم توقيع الاتفاقية لانتاج سبيكة الذهب من مناطق حمش بطريقة الكومة، عام‏ 1999‏ وصادف نشاطها الرضا لبعض الوقت وأعلن الكشف التجاري للذهب بطريقة أو أخري وشكلت لها شركة للعمليات حسب نصوص الاتفاقية في‏2002/3/25‏ وجهزت أحد المواقع المرخص لها بها واستخلصت منه ركاز الذهب الذي مكنها من انتاج سبيكة منه حسبما اعلن بالصحف وزنها‏83‏ جراما واصبح علي هذه الشركة أن تبدأ الانتاج المنتظم المستمر من الذهب بكميات تجارية نأمل في ان تعلن عنها وعن حجمها في وقت قريب وأن تعلن عن احتياطياتها من هذا الذهب والمواقع التي يتم استخراجه منها‏.‏[3]

وكنتيجة لجهود هيئة المساحة الجيولوجية في تقييم وجود الذهب في الصحراء الشرقية منذ بداية سياسة الانفتاح الاقتصادي منذ السبعينيات ومناخ التشجيع في ظل اشراف وزير البترول علي الثروة المعدنية منحت حق البحث والاستغلال إلي احدي الشركات للبحث عن الذهب بوادي العلاقي شرق أسوان، كما تم الاعلان عن فتح مناطق جديدة للاستثمار منها ثماني مناطق هي مناطق ام بلد ووادي قطيرة وأبو مروات والفواخير ووادي كريم ودنقاش والحوضين والعوينات، وفيما عدا منطقة العوينات، فجميع هذه المناطق يتوافر بها شواهد مؤكدة لوجود الذهب حيث سبق للفراعنة القدماء وبعض الشركات في القرن التاسع عشر والقرن العشرين العمل لاستخراج الذهب منها في فترة من الفترات‏,‏ ولايوجد موقع جديد لم يمسه احد من قبل إلا منطقة العوينات التي يوجد بها الذهب في الحديد الشرائط القديم المماثل لحديد وسط الصحراء الشرقية‏.‏

تقدم للمزايدة علي هذه الاتفاقيات عدد من الشركات العالمية تم التفاوض معها واعد بعض منها بشكله النهائي لمناطق قطيرة وابومروات والعوينات حيث احالها مجلس الوزارة إلي مجلس الشوري ويجري احالتها إلي مجلس الشعب لاقرارها وتفويض الوزير في توقيعها حتي يبدأ اعمال الاستكشاف التفصيلي والتطبيق الفعلي للاتفاقية اما باقي الاتفاقيات الثماني فسينظر فيها تباعا‏.‏

وفي الوقت الحالي تقوم شركة حمش مصر لمناجم الذهب باستغلال المنجم وتعمل في منطقة امتيازها بالصحراء الشرقية علي بعد 160 كيلو مترات جنوب غرب مدينة مرسي علم‏,‏ وقد نجحت الشركة في انتاج أول سبيكة تجريبية في ابريل الماضي ‏2007‏ وهي أول سبيكة تنتج من منجم مصري بعد توقف ‏50‏ عاما‏. وفى شهر نوفمبر 2008 قامت بإنتاج أول سبيكة وزنها 6.5 كجم.

ويعمل في الشركة‏ العديد من المهندسين والجيولوجيين وعمالة كلها مصرية إلي جانب تصنيع جميع مستلزمات الانتاج في داخل مصر‏.‏ وتجري حاليا تنفيذ المراحل الأولي لعملية الانتاج التجاري للذهب في هذه المنطقة‏.‏ والشركة المالكة للمشروع هى شركة حمش مصر, وقد منحت مشروع تكسير وطحن الخام للمجموعة المصرية للتعدين وهى شركة مصرية يعمل بها العديد من المهندسين والجيولوجيين من أصحاب الخبرات العالية.

يبلغ اجمالى الذهب الناتج عن صهر وسبك الرواسب الحاملة للذهب و الناتجة من عملية التحليل الكهربي منذ بدء الانتاج التجارى وحتى فبراير 2010 حوالى 65 كيلو جراما من الذهب وتشير خطة عام 2010 لشركة حمش الى امكانية أنتاج 15 الف أوقية من الذهب خلال العام المالى الحالي.

شركة حمش مصر لمناجم الذهب

بعد الكشف التجارى لشركة كريست انترناشيونال في المنطقة المحيطة بمنجم حمش للذهب بالصحراء الشرقية وتقديم دراسة جدوى اقتصادية عن وجود خامات حاملة للذهب بمنطقة حمش يمكن استخلاص الذهب منها بصورة اقتصادية وافقت عليها الهيئة بتاريخ 25 / 12 / 2001 تم تاسيس شركة عمليات حمش مصر لمناجم الذهب في 25 /3 /2002 . وفى مرحلة الاستكشاف قامت الشركة بحفر عدد 86 بئرا بعمق 20 مترا للبئر الواحدة كذلك تم حفر عدد 84 حفرة تعدينية وجمع اكثر من 2000 عينة للتحليل. و في مرحلة الاستغلال انفقت الشركة حوالى 1.5 مليون دولار امريكى في الفترة منذ تأسيسها حتى نهاية ديسمبر 2004 دون القيام باى من عمليات الاستغلال والانتاج للذهب حسب ماورد في دراسة الجدوى. وفى جناح هيئة الثروة المعدنية بالملتقى والمعرض الدولى الثالث لاقتصاديات المناجم والمحاجر بالوطن العربى والمقام بمركز الازهر للمؤتمرات في الفترة من 26- 28 ابريل 2011 اظهر البوستر الخاص بشركة حمش مصر لمناجم الذهب ان الانتاج التجارى للشركة من الذهب كان قد بدا في يناير 2008 وانة قد تم انتاج حوالى 107 كيلو جرام من سبائك الذهب حتى 31 / 12 / 2011 وانة من المخطط انتاج حوالى 150 كيلو جرام من سبائك الذهب في عام 2011 .

وفي محاولة لتتبع النشاط الحقلي لشركة عمليات حمش مصر لمناجم الذهب خلال عام 2010 تم الحصول علي 4 تقارير شهرية للإدارة العامة للشركات وأظهرت تلك التقارير عدم ورود أي تقارير فنية من شركة حمش للإدارة في الفترة من نوفمبر 2010 حتي فبراير 2011. وبفحص التقارير الفنية للأدارة العامة للتخطيط والمتابعة أتضح أيضا عدم وجود تقارير فنية عن نشاط شركة حمش خلال 2010. وهذا خلل إداري جسيم في عدم معرفة نشاط وكميات أنتاج الذهب لهذة الشركة خلال تلك الفترة وبمراجعة التقارير الفنية الموجودة بالإدارة العامة لمتابعة الشركات وكذلك التقارير الفنية الواردة من الإدارة العامة للتخطيط والمتابعة اتضح الآتي :-

وأفاد تقريرالادارة العامة التخطيط والمتابعة عن الفترة من 1/7/2007 -- 30/6/2008:

في مراحل الأنتاج التجريبي لأنتاج الذهب قامت شركة حمش لمناجم الذهب بتجهيز 2050 طن من الخام الحامل للذهب من منجم حمش القديم ومنطقة ابو طردة وقامت الشركة بأستخلاص 3,740 كيلو جرام ذهب بالأضافة الي 337 جرام من الفضة من تلك الشحنة وذلك بطريقة رش الكومة وبذلك تم انتاج أول سبيكة للذهب . وكانت الشركة قد أعلنت في دراسة الجدوي عن تجهيز 250,000 طن سنويا من الخام الحامل للذهب من منطقة منجم حمش القديم وأبو طردة .وذلك بدون ذكر متوسط محتوي الخام من الذهب وقدرة طريقة رش الكومة علي استخلاص الذهب من الخام لكي يمكن حساب كمية الذهب المنتج من معالجة هذا الخام كما أعلنت الشركة عن تجهيز 60,000 طن من الخام لاستخلاص الذهب منها بطريقة رش الكومة وذلك لأنتاج من 7-8 كيلو جرام من الذهب شهريا. كما أعلنت الشركة عن وجود 120 عامل بالموقع ومن المتوقع وصول هذا العدد الي 250 عامل بنهاية عام 2008.

وفي تقرير الإدارة العامة للتخطيط والمتابعة (11/4/2010) والخاص بنشاط الهيئة خلال شهر فبراير 2010. أشار التقرير عن عدم ورود أي تقارير فنية من شركة حمش لمناجم الذهب.

وفي تقرير الإدارة العامة للتخطيط والمتابعة عن شهر يونيو 2010: أفاد التقرير عن عدم ورود أي تقارير فنية من شركة حمش لمناجم الذهب.

وفي التقرير الفني للأدارة العامة لمتابعة الشركات عن شهر نوفمبر 2010 :أشار التقرير عن عدم ورود أي تقارير فنية للأدارة عن نشاط شركة حمش لمناجم الذهب.

أشار التقرير الفني للأدارة العامة لمتابعة الشركات عن شهر ديسمبر 2010 : عن عدم ورود أي تقارير فنية للإدارة عن نشاط شركة حمش لمناجم الذهب. في27 / 12 / 2010 أشار تقرير الإدارة العامة لمتابعة الشركات عن شهر ديسمبر 2010 عن قيام شركة حمش لمناجم الذهب ببيع عدد 2 سبيكة ذهب زنة الواحدة 2,400 كيلو جرام والثانية زنة 4,489 كيلو جرام وذلك بمبلغ 1,439,907 مليون جنية مصري وقد تم إيداع المبلغ بخزينة الشركة.

وفي تقرير يناير 2011 الصادر من تقرير الإدارة العامة لمتابعة الشركات :أشار التقرير بعدم ورود أي تقارير فنية من شركة حمش لمناجم الذهب.

أشار تقرير فبراير 2011 الصادر من تقرير الإدارة العامة لمتابعة الشركات: بعدم ورود أي تقارير فنية من شركة حمش لمناجم الذهب.

أشار التقرير الوارد من الإدارة العامة للشئون المالية التابعة لهيئة الثروة المعدنية أن شركة حمش لمناجم الذهب قامت بدفع مبلغ 156582 جنيهاً مصريا كإتاوة (3%) عن الذهب الذي تم أنتاجة حتي 30/12/2009.كما أشار نفس التقرير عن قيام شركة حمش لمناجم الذهب بإيداع مبلغ 249341 جنيها مصريا في حساب هيئة الثروة المعدنية كأتاوة (3%) عن الذهب الذي تم أنتاجة حتي 29/12/2010. أي أن قيمة الأتاوات التي قامت الشركة بإيداعها في حساب هيئة الثروة المعدنية هو 405923 جنيها مصريا.

وبعملية حسابية بسيطة يتضح ان الشركة قامت بأنتاج ذهب تم بيعة بمبلغ 13,530,700مليون جنيهاً مصرياً بينما الثابت في الأوراق لدي الإدارة العامة لمتابعة الشركات هو أن الشركة قامت بأنتاج حوالي 108 كيلو جرام من الذهب يتراوح سعرها ما بين 18 الي 22 مليون جنيهاً مصرياً. وهذا لايتفق مع الرقم السابق ذكرة (13,5 مليون جنيهاً مصرياً) وكان المفروض معرفة كمية الخام الحاملة للذهب النى تم استخراجها من المنجم ومتوسط وجود الذهب فيها وكذلك كمية الذهب التي تمت استخراجها من ذلك الخام وكذلك نسبة وجود الذهب في النفايات الناتجة من عمليات استخلاص الذهب وذلك لتحديد كفاءة طريقة استخلاص الذهب. وكذلك تحديد مصاريف الاستكشاف وفترة استرجاعها حتي يتسني للحكومة الحصول علي 50% من الارباح وذلك حسب بنود الاتفاقية ومن الواضح أن الشركة لديها أنتاج منخفض جداً من الذهب لا يتناسب مع ما تم ذكرة في دراسة الجدوي ( 7- 8 كيلو جرام ذهب كل شهر). وهذا الأنتاج لايكاد يكفي مصاريف التشغيل والمرتبات والأعاشة مما يؤدي الي تسرب الشك في النفوس حول نشاط هذة الشركة و بناء على دراسة الجدوى المقدمة من شركة حمش لمناجم الذهب. والتى تتضمن استتخراج ومعالجة كمية قدرها 000 ,250 طن سنويا من الخام الحامل للذهب فانة يمكن انتاج حوالى 250 كيلو من الذهب سنويا وذلك بناء على نتائج تجارب التشغيل الاولى التى تمت في المنجم حيث اعطت 3,7 كيلو جرام من الذهب من معالجة 2050 طن من الخام.

ولذا فأن غياب المتابعة الحقلية لعمليات استخراج وانتاج الذهب في شركة حمش مصر لمناجم الذهب أدي الي عدم وضوح الرؤية بالنسبه لنشاط الشركة وإنتاجها من الذهب

هناك غياب كامل للمتابعة الحقلية و المكتبية لمراحل إستخراج وإستخلاص الذهب بمناجم شركة حمش مصر لمناجم الذهب والمتابعة الوحيدة هو حضور مفتش مناجم الهيئة عملية صب الذهب والتوقيع علي محضر الصب أما غير ذلك فلا تدري الهيئة عما يدور داخل مناجم تلك الشركة والدليل علي ذلك هو الإنتاج الهزيل للشركة وهو 107 كيلو جرام من الذهب خلال 3 سنوات من بدء للانتاج التجارى للشركة في الفترة من يداية عام 2008 إلي نهاية 2010. فما اسباب هذا الإنتاج الهزيل والذى يتعارض مع ما هو مذكور بدراسة الجدوي الاقتصادية لهذة الشركة. وطبعا لا توجد تقارير فنية تأتى بصورة منتظمة إلي الإدارة العامة لمتابعة الشركات من شركة حمش مصر لمناجم الذهب.هل تعلم الهيئة إن كان هناك إنتاج للفضة أو النحاس مع إنتاج الذهب بمنجم حمش أم لا؟. وماهى نسبة تواجد الذهب في الصخورالتى يتم استخراجها لاستخلاص الذهب الموجود فيها؟. وطرق إستخلاص الذهب من تلك الصخور وكفاءة طريقة الإستخلاص ونقاوة الذهب الذي يتم إستخلاصه. هل تعلم هيئة الثروة المعدنية أين يتم تكسير و جرش الصخور المستخرجة الحاملة للذهب من منجم حمش؟ حيث انة من المعلوم ان الشركة لاتملك اى معدات او كسارات لهذا الغرض، أى ان الشركة لاتملك البنية التحتية لاقامة صناعة تعدين واستخلاص الذهب في مصر.

سؤال: ماذا عن اجمالى الاتاوة التى تم دفعها للهيئة هل هى مساوية لسعر بيع الذهب الذى تم انتاجة حتى 30 / 12 / 2010 ( 107 كيلو جرام من الذهب). أسئلة عديدة كان يجب معرفتها من خلال المتابعة الحقلية والمتابعة المكتبية لتقارير هذه الشركة حتي يتم قطع الشك باليقين . لاتوجد متابعة حقلية لمراحل إستخراج وإستخلاص الذهب في شركات إنتاج الذهب بمصر من قبل هيئة الثروة المعدنية، ولا توجد حتي متابعة مكتبة للتقارير التي ترد إلي الهيئة والموضوع كله يحتاج إلي إعادة صياغة وترتيب الأوراق لسد تلك الثقوب.

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ الذهب في مصر، وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية
  2. ^ "«حمش».. «مثلث الثروة الضائعة» فى سلاسل الجبال". جريدة الوطن. 2013-03-05. Retrieved 2015-06-03.
  3. ^ ، تحقيقات - أين ذهب ذهب مصر، المصري اليوم