بعد 28 أسبوع (فيلم)

بعد 28 اسبوع فيلم تتمت لفيلم الابريطاني والاسباني من إنتاج 2002 بعد 28 يوم اطلق فيلم بعد 28 اسبوع في عام 2007 في دور السينما وعرض في الولايات المتحدة وبريطنيا في 11 مايو 2007 قام بإخراجه المخرج الإسباني خوان كارلوس فرسناديلو وتم تصوير الفيلم في الاراضي البريطانية وعاصمتها لندن وفي أماكن مشهورة ك ملعب ويمبلي وملعب الالفية[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القصة

خلال تفشي فيروس الغضب يلتجئ دون وجوزته أليس في كوخ في مكان ما في الريف البريطاني فوجدو فيه اربعة أشخاص تحصنو فيه واذا هم يتغذون المعكرونة ف بصبي يطرق الباب من أجل المساعدة فادخلوه وقال لهم ان واليديه اصيبوا بفيروس الغضب وهموا ورائي لأكلي، وبعد لحظات داهم مجموعة من المصابين الكوخ لأكل من فيهم وهربوا المتحصنين في البيت لكن المصابين بالفيروس حاصروا المنزل وفي تلك الحظات حاصر زومبي أليس وطفل وطلبت من زوجها دون أن يساعدهما لكن دون جدوة، وهرب دون من الكوخ وتتبعها جري يائس من دون لإجاد مهرب وفي تلك الأثناء وجد زورق في النهر وكان مربوط وبطريقة ما فتحه وهرب.

وعلى مدى 28 أسبوع عقب الكارثة، اعلن ان المصابين قد توفو جميعا بسبب الجوع، وقدأعلنت بريطانيا آمنة نسبيا وبقيادة أمريكا مدعومة بحلف شمال الاطلسي تحت قيادة الجنرال ستون بدئ جلب المستوطنين لإعادة الحياة كما كانت، ومن بين القادمين الجدد تامي وواندي أولاد دون وأليس والذين كانوا في إسبانيا خلال تفشي الفيروس فذهبا الولدان ل المنطقة المغلقة وهي منطقة آمنة ومحمية بسلاح لكشف صحي عليهما فاكتشفة روس الضابط المسؤول عن رعاية الطبية ان الطفل واندي لديه عيون ملونة وهي صفة إكتسبها من أمه أليس وفي تلك المنطق يوجد الرقيب دويل وصديقه فلين وهو طيار هليكوبتر وهم من بين الجنود المكلفين بحماية المنطقة الآمنة.

وفي لم شمل العائلة اخبر دون ابنهما تامي وواندي ان والدتهم أليس لم تنجي من الكارثة.

وفي اليوم التالي، تامي وواندي الحزنين على فقدان امهم يخرجوا من المنطقة الآمنة ويسيرا على اقدامهم إلى حي في لندن حيث أخليت من سكنها وفي منزلهم السابق آملوا ان يعثروا على صورة فوتوغرافية لها، لكن وجدوا في المنزل امهما أليس حيا لكن بالكاد شبه واعية وفي تلك الأثناء وجد الجيش الثلاثي في المنزل فاعادوهم إلى المنطقة الآمنة حيث تم تحليل دم أليس فوجدوا انها مصابة بالفيروس ولكن لدهجة وجدوا انها لديها مناعة طبيعية لمواجهة الفيروس لكن رغم ذالك تم وضعها في مكان آمن ومغلق وممنوعة الدخول بسبب انها قد تنقل الفيروس ولكن دون يسمع بمجيئ زوجته أليس من ولديه هو مدير المنطقة هناك ففتح زنزانة أليس لطلب السماح عما حصل في الكوخ من تجاهل لها عن مساعدتها فقبلت منه العذر فقبلها وهو لايدري ان اللعاب قد ينقل الفيروس وهذا ماحصل فتحول دون إلى زومبي وقتل زوجته أليس بوحشية وذهب في في حالة من الهيجان ليقتل حارس الزنزانة وقد وضع في الحال وضعية الطوارئ وتم اجلائ الناس إلى غرف آمنة.

ورغم الاحتياطات وصل دون إلى غرف تحتوي على حشود كبيرة من الناس وبدأ يهاجم فيهم مما تسبب بسرعة تأثير الدومينو، روس الضابطة الطبية أرادت انقاذ تامي وواندي من الجنود المحيطين بالمبنى الذين أمروا بقتل كل من يهرب خوفا من تفشي الفيروس وأمرت عبر اللاسلكي الجندي دويل بعدم إطلاق النار على الولدين فل يطلق دويل النار مما تخلى عن منصبه وهرب هو وروس وتامي وواندي واشخاص أخرون عبر نفق غرينتش وقد تم في تلك اللحظات إعطاء أوامر بقصف المدينة بقنابل حارقة للقظاء على المصابين لكن بقي مجموعة كبير منهم من بينهم دون، وطالبت روس بحماية الطفلين لانهم قيد يكونان يحملو علاج الفيروس ويجب أن يكونوا محميين، وبعد ذالك وصل فلين بالهليكوبتر لكنه رفض ان ياتي معه شخص أخر لانه سيطلق عليه النار تحسبا لوجود زومبي معه وبعد ذالك إتصل فلين بدويل عن طريق الراديو امرا اياه بتوجه إلى ملعب ويمبلي ليقومو بانقاذهم لكن دويل يتجاهل ذالك ويتجه إلى سيارة ليحتموا منها من غاز اعصاب لقتل المصابين بالفيروس وفعلا قتلوا ومع تشغيلهم السيارة للهروب فلم تعمل السيارة دويل هبط من السيارت ليقوم بتحريكها وفعلا عملت السيارت لكن دويل مات محترقا بقاذف لهب بسبب جنود اعتقدوا انه زومي قامت روس بالهرب بالسيارت ومعها تامي وواندي في مترو الأنفاق بلندن حيث واصلواالمشي الاقدام غير ان دون قتل روس وذهب للبحث عن الاطفال فوجد ابنه واندي وقام بعضه إلى ان قتلته ابنته تامي بسلاح روس ولم يصاب واندي لانه لديه مناعة طبيعية كأمه فواصل الطفلين السير إلى ملعب ويمبلي ليتم انقذهما من قبل الطيار فلين

وبعد 28 يوم تحدث صوت من الراديو في طائرة فلين المهجورة داعيا المساعدة ويحذر ان المصابين يمرون من نفق مترو باريس تروكاديرو


مصادر

وصلات خارجية

[1]