إتش‌إم‌إيه‌إس أدليد (L01)

(تم التحويل من إتش‌إم‌إيه‌إس أدليد)
HMAS-Adelaide-JAN-2016.jpg
أدليد (L01) في مرسى خليج جڤريز
التاريخ
أستراليا
السمِيْ: مدينة أدليد
الباني: ناڤنتيا، فرول، إسپانيا، بي‌إيه‌إي سيستمز أستراليا، ويليامزتاون، ڤكتوريا
وُضِع هيكلها: 18 فبراير 2011
أُطلِقت: 4 يوليو 2012
بدأت الخدمة: 4 ديسمبر 2015
المربط: قاعدة أسطول الشرق
التمييز:
الشعار: متحدون من أجل الصالح العام
التكريم
والأوسمة:
تكريمات المعركة: أربعة تكريمات موروثة في المعركة
الوضع: نشطة
البادج: شارة السفينة
السمات العامة
الفئة والنوع: رصيف هبوط مروحيات طراز كانبرا
الازاحة: 27,500 tonnes (30,300 short tons; 27,100 long tons) عند الحمولة الكاملة
الطول: 230.82 م
العارضة: 32.0 م
الغاطس: 7.08 م
الدفع:
السرعة:
  • أكثر من 20 knots (37 km/h; 23 mph) بحد أقصى
  • 19 knots (35 km/h; 22 mph) full-load sustained
  • 15 knots (28 km/h; 17 mph) economical
المدى: 9,000 nautical miles (17,000 km; 10,000 mi) at 15 knots (28 km/h; 17 mph)
Boats & landing
الزوارق المحمولة:
4 × LLC
السعة:
  • حتى 110 مركبة
  • Heavy vehicle deck: 1,410 m2 (15,200 sq ft)
  • Light vehicle deck: 1,880 m2 (20,200 sq ft)
القوات: 1,046
المرافقون: 358 personnel; 293 RAN, 62 Australian Army, 3 RAAF
المجسات
وأنظمة المعالجة:
Giraffe AMB radar, Saab 9LV combat system
الحرب الإلكترونية
والشراك:
التسليح:
الطائرات المحمولة:
  • 8 helicopters (standard)
  • 18 helicopters (maximum hangar space)
إمكانيات الطيران: Flight deck with 13 degree ski-jump, 6 in-line deck landing spots

إتش‌إم‌إيه‌إس أدليد (L01) (إنگليزية: HMAS Adelaide (L01))، هي ثاني سفينتين من طراز إبرار المروحيات كانبرا التابعة للبحرية الملكية الأسترالية، وأكبر سفينة بُنيت لأستراليا. بدأ بناء السفينة في حوض سفن ناڤانتيا بإسپانيا في فبراير 2010. عُومت السفينة في فبراير 2011، وأطلقت في 4 يوليو 2012. تحدد موعد التسليم إلى أستراليا للتجهيز في مرافق بي‌إيه‌إي سيستمز أستراليا في ڤيكتوريا عام 2013، ولكن لم يتم ذلك حتى أوائل عام 2014. على الرغم من التأخر في بنائها، تم تشغيل السفينة في ديسمبر 2015.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التصميم

أدليد عام 2018.



البناء

The hull of Adelaide being towed across Vigo Bay, shortly before being loaded onto the heavy lift ship MV Blue Marlin


التاريخ العملياتي

حوادث

السفينة أدليد.
السفينة أدليد مبحرة إلى تونگا لتوصيل مساعدات إنسانية.


في 31 يناير 2022، تسبب انقطاع كبير في الطاقة الكهربائية في إصابة أكبر سفينة حربية تابعة للبحرية الأسترالية، السفينة أدليد، بالشلل أثناء استكمال مهمتها الإنسانية إلى تونگا في أعقاب الثوران البركاني والتسونني في 14 يناير. ورد في رسالة إلكترونية أرسلها قائد السفينة أدليدستوارت واترز: "عملت الإدارة التقنية البحرية خلال الأيام القليلة الماضية لاستعادة الطاقة وإعادة تشغيلها مرة أخرى". وأضافت واترز: "ما زلنا نواجه مشكلات في الاتصالات الخارجية وأردنا إخباركم أن جميع من هم على متن السفينة بأمان، نريد أن نشكر الفريق التقني على عملهم الدؤوب في ظل ظروف حارة وصعبة مما يمكننا من إكمال مهمتنا واستعادة الخدمات والاتصالات". [1]

وقالت مصادر على متن السفينة أدليد إن السفينة "عالقة" لفترة من الوقت، بسبب انقطاع كامل في التيار الكهربائي، بما في ذلك الطاقة الاحتياطية. وفقًا للعديد من أفراد الطاقم، فإن معظم أفراد الطاقم ينامون الآن "فوق سطح السفينة" بسبب مشاكل الطاقة. قال وزير التجارة الأسترالي دان تيهان إن الوضع يتم التعامل معه بشكل مناسب. وقال "سوف تتأكد وزارة [لدفاع من إجراء فحوصات ملائمة للرعاية الاجتماعية لجميع الأفراد على متن أدليد".

في الأسبوع الماضي، سُمح للسفينة أدلين بالرسو في تونگا لتوصيل الإمدادات الإنسانية، على الرغم من تفشي كوڤيد-19 على متن السفينة بعد وقت قصير من مغادرتها أستراليا. يصر قائد السفينة على أن "بروتوكولات كوڤيد-19 سارية ويتم تزويد الأفراد المتضررين بالرعاية الطبية والدعم".

وكتب الكابتن واترز: "سُمح لعدد من الأشخاص الذين تبين إصابتهم بالعدوى بالعودة إلى الخدمة بعد الانتهاء من الحجر الصحي". وأكدت وزارة الدفاع أنه تم تفعيل القوة الاحتياطية وإرسال مدنيين لتقييم المشاكل على متن السفينة.


المصادر

  1. ^ "HMAS Adelaide suffers power failure during Tongan mission after volcanic eruption". إي بي سي. 2022-01-31. Retrieved 2022-01-31.

المراجع

مقالات صحف وأوراق بحثية
  • "Amphibious Ships" (PDF). Semaphore. Sea Power Centre - Australia. 2007 (14). October 2007. Archived from the original (PDF) on 2009-05-14. Retrieved 22 February 2011.
  • Borgu, Aldo (2004). "Capability of First Resort? Australia's Future Amphibious Requirement". Australian Strategic Policy Institute. Archived from the original on 6 July 2011. Retrieved 23 February 2011. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help)
  • Brown, Nick (28 June 2007). "Spanish designs are Australia's choice for warship programmes". International Defence Review.
  • Fish, Tim (25 July 2011). "Australia awaits new LHDs for amphibious uplift". Jane's Defence Weekly. Jane's Information Group.
  • Fish, Tim (15 June 2010). "Amphibious assault ships: Striking distance". Jane's Defence Weekly.
  • Fish, Tim (28 September 2009). "First Australian LHD takes shape". Jane's Navy International.
  • Gillis, Kim (2007). "Interview. Landing Helicopter Dock Project - Canberra Class". DefenceToday. 6 (3): 28–29. ISSN 1447-0446.
  • Kerr, Julian (22 December 2011). "Amphibious ambitions: expanding Australia's naval expectations". Jane's Navy International. Jane's Information Group.
مقالات إخبارية
مواقع وب ومصادر أخرى