مستخدم:محاور/إسرائيل

Disambig RTL.svg هذه المقالة عن إسرائيل الحديثة. لرؤية صفحة توضيحية بمقالات ذات عناوين مشابهة، انظر إسرائيل (توضيح).


יִשְׂרָאֵל
(يـِسرائل)
إِسرائيل
Israel
علم إسرائيل
العلم
Emblem إسرائيل
Emblem
النشيد: هاتيكڤا
الأمل
موقع إسرائيل
العاصمةتل أبيب المعترف بها في كثير من دول العالم،
القدس هي ما أعلنته إسرائيل ولم يعترف بذلك سوى بضعة دويلات[1]
31°47′N 35°13′E / 31.783°N 35.217°E / 31.783; 35.217
أكبر مدينةcapital
اللغات الرسميةالعبرية، العربية[2]
جماعات عرقية75.5% يهود، 20.1% عرب، 4.4% جماعات عرقية أخرى
صفة المواطنإسرائيلي
الحكمديمقراطية برلمانية[2] (لا تطبق على سكان المناطق المحتلة العرب)
شيمون پرس
بنيامين نتنياهو
رئوڤن ريڤلين
دوريت باينيش
الإستقلال from الانتداب البريطاني على فلسطين
14 مايو 1948
المساحة
• إجمالي 1
[convert: invalid number] (151st)
• Water (%)
~2%
التعداد
• تقدير 2009
7, 411, 0002 (96th)
• تعداد 1995
5, 548, 523
• Density
324/km2 (839.2/sq mi) (34th)
ن.م.إ.  (PPP)تقدير 2008
• الإجمالي
$200.630 billion[3]
• للفرد
$28, 206[3]
ن.م.إ.  (اسمي)تقدير 2008
• إجمالي
$201.761 billion[3]
• للفرد
$28, 365[3]
Gini (2005)38.6[2]
Error: Invalid Gini value
HDI (2008) 0.930
Error: Invalid HDI value · 24th
العملةشيكل جديد إسرائيلي (‎) (ILS أو NIS)
منطقة التوقيتIST (UTC+2)
• الصيفي (DST)
IDT (UTC+3)
القيادة في الجانبright
Calling code972
Internet TLD.il
  1. بدون/مع مرتفعات الجولان والقدس الشرقية؛ انظر أدناه.
  2. يتضمن كل المقيمين الدائمين في إسرائيل ومرتفعات الجولان والقدس الشرقية. كما يتضمن المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية. ولا يتضمن العرب أصحاب الضفة الغربية وقطاع غزة.

إسرائيل (بالعبرية: יִשְׂרָאֵל‎، يسرائل؛ إنگليزية: Israel) وعند الدول التي تعترف بها: دولة إسرائيل (מְדִינַת יִשְׂרָאֵל ، مدينت يسرائل؛ إنگليزية: State of Israel)، هي بلد في قلب العالم العربي، في غرب آسيا يقع على الضفة الشرقية للبحر المتوسط. وتحتل الجولان السورية والضفة الغربية الفلسطينية وتحاصر قطاع غزة. يحدها من الشمال لبنان، ومن الشمال الشرقي سوريا ومن الشرق الضفة الغربية من فلسطين والأردن ومن الجنوب الغربي قطاع غزة من فلسطين ومصر.[4] ينص دستور إسرائيل على أنها الوطن القومي لليهود وهي بذلك الوحيدة في العالم التي ينص دستورها على أنها وطن قومي لديانة بعينها[5] بتعداد سكان يبلغ 7.4 مليون نسمة، عدد اليهود فيهم هو 5.57 مليون[6][7] منهم نحو 500,000 نسمة من الروس المسيحيين الارثوذكس الذين هاجروا في التسعينات على أنهم يهود. أكبر مجموعة أقلية عرقية هي عرب إسرائيل، وتقسمهم إسرائيل إلى تقسيمات مختلفة حسب الدين ومكان الإقامة والأصل ومنها مسلمون، مسيحيون، دروز، بدو، شركس وسامريون وغيرهم، وتطبق عليهم بالتالي قواعد مختلفة.

تأسست إسرائيل في 14 أيار/مايو 1948م حيث تم إعلانها من قبل المجلس اليهودي الصهيوني في فلسطين في اليوم المتمم لفترة الانتداب البريطاني حسب قرار الأمم المتحدة، وفي ظل حرب بين العرب واليهود أسفرت عن النكبة الفلسطينية وإبادة الكثير من المدن والقرى الفلسطينية حيث أصبح سكانها لاجئين في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي بعض البلدان العربية. وقد أعلنت إسرائيل هدفا لها استقبال اليهود الذين تم ترحيلهم من شرقي أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية وتوطينهم في الكيان اليهودي، وكذلك استقبال اليهود من جميع أنحاء العالم.

التسمية

في التوراة وفي التراث اليهودي يعتبر اسم "إسرائيل" اسم بديل ليعقوب، وتظهر قصة تسمية يعقوب بإسرائيل في سفر التكوين 32:25

وبقيَ يعقوبُ وحدَهُ، فصارَعَهُ رَجلٌ حتى طُلوعِ الفَجرِ. 26ولمَّا رأَى أنَّه لا يقوى على يعقوبَ في هذا الصِّراعِ، ضرَبَ حُقَ وِرْكِه فاَنخلَعَ. 27وقالَ لِيعقوبَ: «طَلَعَ الفجرُ فاَترُكْني!» فقالَ يعقوبُ: «لا أتْرُكُكَ حتى تُبارِكَني». 28فقالَ الرَّجلُ: «ما اَسمُكَ؟» قالَ: «اَسمي يعقوبُ». 29فقالَ: «لا يُدعَى اَسمُكَ يعقوبَ بَعدَ الآنَ بل إِسرائيلَ، لأنَّكَ غالَبْتَ اللهَ والنَّاسَ وغلَبْتَ». سفر التكوين

ولفظة إسرائيل مكونة حسب التوراة من كلمتين ساميتين قديمتين هما: "سرى" (بالعبرية: שָׂרָה) بمعني غلب، و"إل" (بالعبرية: אֵל) أي الالة أو الله. التوراة والتلمود وكذلك مصادر عبرية أخرى تسمى الشعب العبراني أو الشعب اليهودي "بيت إسرائيل" أو "آل إسرائيل" أو "بني إسرائيل"، كثيراً ما يختصرون التعبير فيقولون "إسرائيل" فقط كما رأينا في مأثور التلمود والاسم العبري فلسطين هو "إيرتس يسرائيل" أي "أرض إسرائيل". الآثاريين والمؤرخين يشكك القصة الواردة في التوراة ويعتبرونه شرحا مؤخرا لازدواجية التسمية التي مصدرها قديم ويرجع إلى الفترة التي خضعت فيها بلاد الكنعان لسيطرة الفراعنة المصريين. وقد عثر على رسالة فرعونية من القرن 14 ق.م. التي يذكر فيها كلمة تشبه "إسرائيل" كاسم شعب في بلاد كنعان. طبيعة العلاقة بين ذلك الشعب وبني إسرائيل الذين ظهروا في بلاد الكنعان بفترة لاحقة غير واضحة، ولكن الرسالة الفرعونية تثبت قيام شعب بهذا الاسم حتى قبل عصر التوراة.

وبالرغم من أن تيودور هرتزل زعيم الصهيونية السياسية، ورئيس المؤتمر الصهيوني العالمي الأول الذي عقد في مدينة بازل بسويسرا عام 1897، لم يتردد في تسمية كتابه المتضمن لدعوته هذه "دولة اليهود" فإن هذه الدعوة الصهيونية آثرت عند الكتابة عن فلسطين أن تسميها "أرض إسرائيل"، حرصاً على تأكيد انتماء هذه الأرض إلى من يعتبرون نفسهم بأنهم أسلافهم الأوائل، وهم أبناء يعقوب، أو "بنو إسرائيل".

قبل إعلان "دولة إسرائيل" تم اقتراح بعض الأسماء لـ "الدولة الجديدة"؛ من بينها: يهودا، عيبر، تسيون (أي: صهيون)، إيرتس إسرائيل (أي: أرض إسرائيل). وقد تم اختيار اسم "إسرائيل" للأسباب التالية:

  1. النعت "يهودي" يستخدم للإشارة إلى أبناء الديانة اليهودية أو إلى مجموعة عرقية, أما بين مواطني هذا الكيان يوجد أيضا مسلمون، مسيحيون ولادينيون.
  2. اسم يهودا هو الاسم العبري لجبال الخليل التي كانت ضمن حدود الدولة العربية حسب خطة الأمم المتحدة لتقسيم فلسطين.
  3. اسم "عيبر" غير معروف لدى الجمهور وكان يشير إلى كتلة سياية يهودية معينة (كتلة يهود علمانيين الذين فضلوا تسميتهم بـ"عبريين" بدلا من "يهود").
  4. يجب الفرد بين "إيرتس إسرائيل" كمصطلح جغرافي واسم "الدولة الجديدة".

وقد خلقت هذه التسمية عدة مشاكل أمام المشرعين الصهاينة، حيث انتقلت صفة الإسرائيلي من الشعب (وهي صفة مذكرة في العبرية) إلى الدولة (وهي صفة مؤنثة في العبرية)، وهو الانتقال الذي أدى إلى انطباق هذه الصفة على كل من يقيم داخل إسرائيل من العرب والمسلمين والمسيحيين وأرغم السلطات الإسرائيلية على اعتماد هؤلاء العرب المقيمين فيها في عداد المواطنين الذي يتمتعون بالجنسية الإسرائيلية.


جغرافيا

تعتبر الحدود السياسية لإسرائيل واحدة من أكثر الأمور المثيرة للجدل عالميا فهي لم تعلن حدودا رسمية منذ إنشاءها عام 1948 باستثناء الحدود مع مصر وجزءا من الحدود مع الأردن التي تم تحديدها في أعقاب توقيع معاهدات السلام. في سنة 2000 طلبت إسرائيل من الأمم المتحدة تحديد الحدود بينها وبين لبنان، وانسحبت قواتها من الجنوب اللبناني حسب التعلبمات الدولية (ما يسمى "الخط الأزرق"). وفي شهر أغسطس 2005 أعلنت إسرائيل "الخط الأخضر" المحيط بقطاع غزة حدودا لها.

منذ ان نشأت إسرائيل وإلى يومنا هذا، كانت إسرائيل طرفاً من أطراف النزاعات الإقليمية وبخاصّة مع سوريا، ولبنان، والأردن، ومصر، والفلسطينيين.

تاريخ

العبرانيون مجموعة من السكان هاجرت من بلاد الرافدين واستوطنت أرض كنعان إلى جانب حضارة الكنعانيين الذين تمتد آثار حضارتهم إلى ح. 10,000 ق.م. وكانوا يشكلوا الأغلبية الساحقة. بدءا من القرن السادس عشر قبل الميلاد إلى أن تم طردهم من قبل الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ويعتبر اليهود أرض كنعان موطناً روحيا أكثر من كونه بقعة أرض يقام عليها كيانهم. بعد استيطان الرومان للأرض الجديدة، اسموهافلسطين تيمنا بأحد أعداء اليهود ونكاية بهم. جاءت الخلافة الإسلامية وجاءت معها الفتوحات وشملت الفتوحات الإسلامية فلسطين في القرن السابع الميلادي وكانت في عهد عمر بن الخطاب.

شهد القرن التاسع عشر ولادة الحركة الصهيونية التي تتمثل أهم أهدافها في إيجاد حل للمسألة اليهودية. بدأ عدد كبير نسبيا من أعضاء الجماعات اليهودية في الهجرة إلى أرض فلسطين في نهاية ذلك القرن. أما مؤسس الحركة الصهيونية العالمية تيودور هرتزل فكان يفاوض السلطات البريطانية في هجرة اليهود إلى بلدان أخرى، وكانت الاقتراح الأكثر جدية هو إقامة حكم ذاتي يهودي في اوغندا (أي في كينيا حسب الحدود الحالية) وقد أعلنها وزير المستعمرات البريطاني في إبريل 1903، بعد مذبحة كيشينوف التي تعرض لها اليهود في تلك المدينة. فأرسل المؤتمر الصهيوني العالمي في جلسته السادسة بعثة إلى اوغندا لبحث الاقتراح، أما في الجلسة السابعة (1907) فرفضها لاسباب وطنية وتاريخية ومشيرا إلى التقرير المخيب الذي عرضته البعثة. كانت فلسطين وقتها تحت السيطرة العثمانية، وبشكل أوسع، عندما آلت السلطة للانتداب البريطاني.

في الثاني من نوفمبر 1917، خلال الحرب العالمية الأولى، نشرت الحكومة البريطانية وعد بلفور الذي أكد دعم بريطانيا لطموحات الحركة الصهيونية في إقامة "دولة يهودية بفلسطين". وبعد الحرب أقرت عصبة الأمم وعد بلفور كالهدف النهائي لحكم الانتداب البريطاني على فلسطين. ولكن في فترة الثلاثينيات من القرن الـ20 تندمت بريطانية على وعدها للحركة الصهيونية واقترحت تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب حيث يسيطر العرب على أكثرية الأراضي.

بعد المحرقة التي يقال أن المواطنين اليهود في أوروبا تعرضوا لها خلال الحرب العالمية الثانية، وفي العام 1947، شهد العالم قرار تقسيم فلسطين والذي منح المهاجرين من أعضاء الجماعات اليهودية 55% من الأرض، عندما كانوا يشكّلون 30% من السكان، مؤكدا بضرورة توطين اللاجئين اليهود في فلسطين. وشملت الأراضي المقترحة لليهود الجزء المركزي من الشريط البحري (ما عدا مدينة يافا)، جزءا كبيرا من النقب (ما عدا مدينة بئر السبع)، والجزء الشرقي من الجليل ومرج ابن عامر. رفض العرب قرار التقسيم آنذاك، حيث شن سكان فلسطين هجمات ضد السكان اليهود، هجمات ردت عليها المنظمات الصهيونية العسكرية. فقامت بريطانيا بالانسحاب من فلسطين وإعلان إنتهاء الانتداب البريطاني في منتصف ليل الـ15 من مايو 1948.

في 14 مايو 1948، 8 ساعات قبل انتهاء الانتداب البريطاني، أُعلن رسميا عن قيام "دولة إسرائيل" دون أن تُعلن حدودها بالضبط، وخاضت خمس دول عربية بالاضافة إلى السكان العرب الحرب مع إسرائيل الحديثة وكانت محصّلة الحرب أن توسعت إسرائيل على 75% تقريبا من أراضي الانتداب سابقا. بقى 156,000 من العرب داخل إسرائيل (حسب الإحصاء الأسرائيلي الرسمي في 1952) وتشرّد ما يقرب 900،000 (حسب تقديرات منظمة التحرير الفلسطينية) إمّا في مخيمات في الاردن ومصر اللتين استولت على الضفة الغربية وقطاع غزة ولبنان وغيرها من البلدان العربية. في نفس الوقت، تشرّد اليهود من اوروبا جرّاء الحرب العالمية الثانية ومن إيران وأصبحت "الدولة اليهودية" الحديثة مكانا مرغوبا فيه وازدادت الهجرات اليهودية إلى إسرائيل مما سبب زيادة في عدد السكان اليهود بشكل ملحوظ، فهي تمثل الجهة الثانية لهجرة الجماعات اليهودية بعد الولايات المتحدة الأمريكية.

ازدادت هجرات أعضاء الجماعات اليهودية في الآونة الأخيرة وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وتفكك جمهورياته. إسرائيل، حالها حال أي بلد اخر تحتوي على مجموعات عرقية مختلفة، والأقلية من هذه العرقيات قد لا تشعر أنها تنتمي انتماءً كلياً لهذا الكيان بالرغم من حصولهم على "حق المُواطنة في إسرائيل". من أشهر هذه العرقيات هم الإسرائيليون من أصل عربي، ويشعر هؤلاء بالإنتماء إلى أصولهم العربية. تبقى هذه المشكلة من أحد المشاكل التي تواجه إسرائيل وهي التوفيق بين هوية "الدولة اليهودية" والعرب المقيمين بها بصورة رسمية وانتماؤهم لهويتهم العربية.

تمخّضت حرب 1967 في العام 1967 عن ضم إسرائيل للقدس الشرقية، والضفة الغربية من الأردن، وقطاع غزّة وشبه جزيرة سيناء من مصر، وهضبة الجولان من سورية إلى باقي الأراضي المحتلة سابقاً. ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي قائماً في جزء من الضفة الغربية بينما انسحبت إسرائيل من سيناء في 1982 وفقا للمعاهدة السلمية مع مصر، ومن قطاع غزة بشكل أحادي الجانب في 2005 (مسلمة السيطرة إلى السلطة الفلسطينية وضبط الحدود الموازي لمصر إلى السلطات المصرية). أما الجزء الشرقي من مدينة القدس وهضبة الجولان فضمتها إسرائيل إلى أراضيها بشكل أحادي الجانب.

العسكرية الإسرائيلية

معظم الإسرائيليين فوق سن 18 يتم تجنيدهم في الخدمة العسكرية الإلزامية مباشرة بعد إكمالهم مرحلة الثانوية العامة، و تطول فترة الخدمة من 2-3 سنوات حسب المناخ السياسي في المنطقة وحالة المجنّد. ويرجع تاريخ العسكرية الإسرائيلية إلى بداية القرن العشرين حين همّت زعامات المستوطنات اليهودية في فلسطين لتكوين ميليشيات تقوم على حراسة المستوطنات اليهودية وردع أي ثورة فلسطينية في وجه المستوطنات. وكانت من أبرز الميليشيات منظمة الهاجاناه ("الدفاع") التي كانت أساسًا للجيش الإسرائيلي، والتي تعاونت مع الجيش البريطاني في فلسطين ضد تهديد الغزو النازي في الحرب العالمية الثانبة قبل معركة العالمين بمصر. ومن بين المنظمات الأصغر يجدر بذكر "الإرجون" (يعرف أيضًا باسم "إيتسل") ومنظمة شتيرن (المعروفة باسم "ليحي") اليمينية المتطرّفة. خلال حرب 1948 كان الإرجون المسؤول عن مذبحة دير ياسين. وقد تم فكّ المنظمات العسكرية التي لم تندمج في الجيش الإسرائيلي بعض تأسيس الكيان بقليل.

هذا إضافة إلى إدّعاء امتلاك إسرائيل لأسلحة دمار شامل عبارة عن رؤوس نووية.بعد تصريح مردخاي فعنونو في عام 1986 و تصريح أولمرت الأخير 2006.

انظر اسرائيل واسلحة الدمار الشامل.

يرى بعض العرب أن إسرائيل وضعها غير طبيعي في المنطقة لأنها زرعت بالقوة بأيدي احتلال (الاحتلال البريطاني)، على الرغم من اعتراف الأمم المتحدة ومعظم دول العالم بها كدولة.

معرض الصور

الهامش

  1. ^ قانون القدس states that "Jerusalem, complete and united, is the capital of Israel" and the city serves as the seat of the government, home to the President's residence, government offices, supreme court, and parliament. The United Nations and all member nations, in accordance with United Nations Security Council Resolution 478 (Aug. 20, 1980; 14-0, U.S. abstaining) which declares the Jerusalem Law "null and void" and calls on member states to withdraw their diplomatic missions from Jerusalem, refuse to accept the Jerusalem Law (see Kellerman 1993, p. 140) ومازالت سفاراتهم في تل أبيب وضواحيها رمات گان و هرتزليا (see the CIA Factbook and Map of Israel). السلطة الفلسطينية ترى القدس الشرقية عاصمة مستقبلية لدولة فلسطين وأن الوضع النهائي للمدينة ينتظر مفاوضات مستقبلة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية (انظر "Negotiating Jerusalem", University of Maryland). انظر المواقف تجاه القدس for more information.
  2. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة cia
  3. ^ أ ب ت ث "Israel". International Monetary Fund. Retrieved 2009-04-22.
  4. ^ Skolnik 2007, pp. 132–232
  5. ^ "Israel". Country Report. Freedom House. 2007. Retrieved 2007-07-15.
  6. ^ "Main Indicators". Central Bureau of Statistics. 2008-05-07. Retrieved 2009-02-20.
  7. ^ "Time Series-DataBank". Central Bureau of Statistics. Retrieved 2009-02-20.