محمد حمد الله


- بطل عملية اختطاف لمورهاوس وكان يبلغ من العمر وقتها عشرون عاما

محمد حمدالله قائد المجموعة الرابعة التي إختطفت الملازم أنتوني هاوس إبن عمة ملكة إنجلترا

- بطل إختطاف الضابط مورهاوس إبن عمة ملكة إنجلترا

- معروف عنه سمو الأخلاق والتواضع والبطولة والشجاعة

- من مواليد 22 فبراير 1936

- تخرج مع يحي الشاعر في الدفعة الأولى من فدائيين الحرس الوطنى التى دربها شخصيا الملازم فرسان حسن عبدالحميد عبدالغنى كما كان زميله في وفى التدريب الخاص للفدائيين

- كان صديق وزميل يحي الشـاعـر في مدرسة بورسعيد الثانوية

- صدر أمر الرئيس جمال عبدالناصر و عبدالحكيم عامر بإلحاقهما في الكلية الحربية

- لكنه تخرج فيما بعد من كلية الآداب بجامعة القاهرة قسم لغة انجليزية

- كان رحمه الله يحظى على ثقة يحي الشـاعـر بشكل لا حدود لها وأوكل إليه القيام بعدد من عمليات الكمائن في شوارع بورسعيد

- كان محمد حمد الله رحمه الله، الى جانب يحي الشـاعـر والسيد الكومى أحد الآفراد الخمسة الذين صدر بالنسبة لهم قرارا مباشرا من الرئيس جمال عبدالناصر والمشير عبدالحكيم عامر دخول الكلية الحربيه

- تبين سطور كتاب يحي الشـاعـر “الوجـه الآخـر للمـيدالية“ التفاصيل الكاملة عن عملية تخطيط وتنفيذ خطف الضباط البريطانيين وعملية إختطاف وتخبئة ودفن مورهاوس والآدوار الرئيسية العديدة التى شارك فيها محمد حمد الله في المقاومة

- كان رحمه الله يتمتع بجسم رياضى وعضلات قوية نظرا لمزاولته رياضة حمل الأثقال مما وهبه الله قوة باهرة

- استعمل حمدالله قوته في جذب مورهاوس وسحبه لخارج السيارة الجيب وأحاط بذراعيه حوله لمنعه من التحرك تسهيلا لحمله وسحبه الى السيارة السوداء بينما قفز زميله حسين عثمان بسرعة فائقة لمساعدة محمد حمدالله فورا فأمسك بقدمى الضابط وبدءا يسحباه خارج الجيب ليحملاه سويا في اتجاه السيارة السوداء التي كان يقودها حسين عثمان

- للأسف لم يتبق إلا القليل والهين منها في ذاكرة من بقي يتذكر حكايات وفدائيي وأبطال معركة ‏56,‏ في أيامه الأخيرة

- كان محمد حمد الله لا يصدق ما أصبحت عليه مدينة بورسعيد

الكلمات الدالة: