كوميونة باريس

(تم التحويل من كميون پاريس)
كوميونة باريس

La Commune de Paris
مارس 1871–مايو 1871
Red flag
العلم
العاصمةباريس1
اللغات الشائعةالفرنسية
الدين لا دين (علمانية)
الحكومةكوميونة
الحقبة التاريخيةربيع 1871
• تأسست
18 مارس 1871
• انحلت
28 مايو 1871
سبقها
تلاها
الجمهورية الفرنسية الثالثة
الجمهورية الفرنسية الثالثة
1 The Paris Commune was a city-state.

كوميونة باريس هي نظام جماعي مساواتي أدار باريس في الفترة ما بين 18 مارس (بصورة أكثر رسمية 26 مارس) إلى 28 مايو عام 1871. وكانت حركة نقابية وعمالية يسارية، قامت بثورة تعتبر أول ثورة إشتراكية في العصر الحديث ، إستولت على السلطة في فرنسا لمدة شهرين. قامت بتعديل لون العلم الفرنسي إلى اللون الأحمر، وأجرت العديد من الإصلاحات أهمها الإصلاحات التربوية ومن ثم فصل الدولة عن الدين، وتم إلغاء العمل الليلي، ومنع الغرامات و الضرائب المفروضة على أجور العمال ، و استطاعت تشغيل المعامل التي تركها أصحابها هرباً ولجأوا إلى فرساي، تحول العمال و العاملات إلى جنود فوق المتاريس للدفاع عن إنجازهم لكن كان قمع الثورة دمويا بشكل فظيع على يد تيير، وذلك في الايام الستة الأخيرة من عمر الثورة ، سقطت الثورة بعد مجازر دموية لكنها كانت النار التي أوقدت العديد من الثورات الإشتراكية بعدها وما زال الشيوعيين حول العالم يحتفلون بذكرى كومونة باريس .

بيان صادر عن كوميونة باريس موجه لجنود فرساي

تشكلت الكوميونة من أكثر من ثمانين عضوا ستون منهم لم تعرف أسماؤهم وهو ما جعل جون ليتون، مؤلف أحد أهم المرؤخين الذين عايشوا التجربة، يتساءل عن قوة "غامضة" تتخفى وراء هذه السلطة الجماعية الثورية! وبقية أعضاء الكوميونة الذين أعلنت أسماؤهم كانوا خليطا من مشارب مختلفة: متآمرون فاشلون في ثورات سابقة، صحفيون، خطباء.. ..وكانت الفئة الأهم اثنا عشر عضوا من غير الفرنسيين من: إيطاليا، أمريكا، البرتغال، روسيا، ألمانيا، النمسا، بلجيكا، أسبانيا، هولندا. ولكن الأهم أن الفيجارو الفرنسية عندما نشرت قائمة بأسماء أعضاء الكوميونة ضمت ثلاثة وعشرين اسما أولهم مصري اسمه أنيس البيطار كان يعمل في مكتبة عامة (Bibliotheque Nationale).[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قيمة الكوميونة

تدمير عمود الڤندوم أثناء كميونة باريس (هذه الصورة وغيرها تم استخدامهم لاحقاً لتعقب واعدام الكوميونار Communard)

كان العمال في باريس يتهيؤون للانقلاب على الحكومة البورجوازية للثورة الفرنسية، وكانت اللجنة الثورية للكومونة على صلة بكارل ماركس الذي نصح بعدم التورط بعمل مسلح في باريس بسبب عدم نضوج الظروف الاقتصادية والسياسية لنجاح ثورة بروليتارية. ولكنه ما إن حدثت الانتفاضة حتى أيَّدها ودعا إلى حمايتها.

كانت كومونة باريس ثورة بكل معنى الكلمة ثورة قادتها الفئات المظلومة في فرنسا، وبالرغم من مرور قرابة مئة عام على الثورة الفرنسية بشعاراتها البراقة لم تشعر تلك الفئات بوصولها إلى الإخاء ولا إلى المساواة، ولم تجد وسيلة غير الانتفاضة المسلحة لإسقاط الحكومة البورجوازية ونقل السلطة المباشرة إلى الشعب، وقد سلَّحت الكومونة الشعب ليحل محل الجيش والشرطة، واستبدلت بالموظفين سلطة الشعب أو جعلتهم يعملون تحت إمرة مفوضي الشعب.

ترجع جذور انتفاضة الكومونة إلى الحرب التي شنها ناپليون الثالث على پروسيا في تموز/يوليو 1870 وقادت إلى كارثة عسكرية ومن ثم إلى حصار باريس بدءاً من 19 سبتمبر. وفي الوقت الذي بدا أن الحكومة والجيش الوطني لم يرغبا في خوض الحرب قرر سكان باريس شن حرب إبادة. تطوع 380 ألف رجل في الحرس الوطني الذي انتظم على شكل مجالس عائلية تديرها لجنة مركزية. وأُسست في المقاطعات الفرنسية الأخرى لجان حراسة وتيقُّظ. وكانت اللجنة المركزية مؤلفة من العمال الأعضاء في الأممية L’Internationale. وأسهم في دعم اللجنة المركزية العمال الذين قُمِعوا في انتفاضة عام 1848 وأعطوا الانتفاضة توجهها الاجتماعي وحتى طابعها الاشتراكي مؤكدين على الطابع الديمقراطي السياسي والاقتصادي والاجتماعي الحقيقي.

تأثرت الكومونة برابطة العمال الأممية في لندن التي صاغ كارل ماركس كلمة الافتتاح فيها، وبالفرع الفرنسي الذي أسسه العمال البرودونيون (نسبة إلى برودون) مضافاً إلى كل ذلك تأثير الثوري الفرنسي لويس بلانكي الذي كان يفكر بإمكان قلب الحكومة البورجوزاية باستيلاء عدد قليل من الثوريين على السلطة بالعنف المسلح.

اسكتش معاصر لنسوة وأطفال يساعدون على أخذ مدفعين من الحرس الوطني إلى مونمارتر

طالب قادة الكومونة بتملك العمال للمصانع كما فعلت الثورة الفرنسية عام 1789 وبتمليك الأرض للفلاحين، كما طالبوا بديمقراطية حقيقية ومساواة عادلة. وسعت الكومونة إلى تحقيق شعارات الثورة الفرنسية التي قيل إن البورجوازية التي سيطرت على الجهاز الحكومي تنكرت لها.

عرفت فرنسا عشية انتفاضة الكومونة المسلحة حالة من الفوضى حتى إن المنتفضين انطلقوا عفوياً وتجمعوا في مبنى بلدية باريس يهتفون بشعارات الثورة الفرنسية ذاتها من دون قيادة محددة سواء من اللجنة المركزية أم من الأممية أم من لجان الحراسة والتيقُظ. لم تستطع كومونة باريس أن تواجه الفوضى بالتنظيم بل كانت هي بدورها شكلاً واضحاً من أشكال الفوضى في بداية أيامها.

بعد مضيّ أيام معدودة أخذت اللجنة المركزية على عاتقها مسؤولية الإدارة لمرحلة انتقالية أعلنت فيها موعداً للانتخابات وألغت الأحكام العرفية، وحلَّت المجالس العسكرية، ومنحت العفو لكل المحكومين السياسيين وحررتهم من السجون. ولم ترغب اللجنة المركزية في اتخاذ أي تدابير عسكرية أو إشعال حرب أهلية، ولكنها لم تستطع تحقيق مصالحة بين الشعب المنتفض والبورجوازية التي تجمعت رموزها في حكومة فيرساي ودعت الفرنسيين إلى مقاتلة المنتفضين من جماعة الكومونة وأسمتهم «المجرمين».

في عمر الكومونة القصير جداً حاول قادتها بناء مجتمع جمهوري جديد يقوم على الفدرالية بين المقاطعات يعتمد على انتخاب المسؤولين والموظفين. يوفر الحرية الشخصية وحرية العمل وإشراك المواطنين مباشرة في إدارة الكومونة، وانتخاب قادة الحرس الوطني. فقد جاء في بيان الكومونة ما يأتي: «رسالتنا تتمثل في إتمام الثورة العصرية الأكثر اتساعاً والأكثر إثماراً من كل الثورات التي أنارت تاريخ البشرية».

عملت الكومونة على نقل المجتمع من الفوضى إلى النظام، من الظلم إلى العدالة، ومن الظلام إلى النور. أعادت الكومونة تنظيم القضاء على أساس انتخاب القضاة وألغت رسوم التقاضي، وأعادت تنظيم القطاع الصحي وتوفير الطبابة المجانية، وفي مجال المالية أكدت العدالة الضريبية والحد من الهدر، وفي مجال التعليم كانت إدارة الكومونة أكثر حزماً إذ رأى قادتها أن بناء مجتمع المستقبل المرغوب يقتضي تحرير التعليم من سيطرة رجال الدين، وهذا يقتضي إقامة نظام تعليمي إلزامي مجاني وعلماني. ودُعيَ كل المؤهلين من المعلمين والأهالي إلى مناقشة إصلاحات التعليم من أجل الوصول إلى مقترحات تربوية موحدة تطبق في كل فرنسا.

ولكن العمل الأهم في تاريخ الكومونة كان في مجال الإجراءات في مصلحة العمال؛ فقد أعلن مسؤول لجنة العمل والصناعة والمبادلات «إننا إذا لم نعمل شيئاً للعمال فلا مبرر لوجود الكومونة». وكان أول ما قامت به الكومونة هو معالجة الإيجارات، ففي 30 مارس أصدرت مرسوماً بتحرير المستأجرين من ديونهم المترتبة للمالكين لعامي 1870-1871، في 25 أبريل صادرت المنازل المهجورة لمصلحة السكان الذين تضررت مساكنهم بسبب القصف، وقررت أن يبدأ بدفع الديون المستحقة بدءاً من 15 يوليو 1871 مقسطة لثلاث سنوات من دون فوائد، كما أمرت بإعادة المواد المرهونة التي قيمتها أقل من عشرين فرنكاً إلى أصحابها مجاناً.

بدءاً من 20 أبريل ألغت الكومونة العمل الليلي لعمال المخابز كما أنهت العمل بالغرامات التي كان يقتطعها أصحاب العمل من أجور العمال. وقد تم تشكيل لجنة تقصٍّ من النقابات العمالية لحصر المصانع المهجورة من أجل إعادة تشغيلها من قبل جمعيات تعاونية عمالية على أن يتم تعويض أصحاب المصانع لاحقاً إذا عادوا إليها. كما قدم الاتحاد النسائي مشروعاً لتنظيم عمل النساء وتأسيس اتحاد للعاملات من أجل حمايتهن من التمييز بالأجور.

يصعب في الواقع حصر كل الاهتمامات الاجتماعية والديمقراطية التي دافعت عنها الكومونة، ولكن من المؤكد أن الكومونة على قصر عمرها كانت نقطة بارزة في تاريخ نضال الطبقة العاملة والفئات الشعبية المسحوقة؛ مما قد يكون في رأي بعضهم السبب في المعاملة الوحشية التي عاملت بها البورجوازية الفرنسية قادة الكومونة ومن سار في ركابهم. حتى إن كتب التاريخ تضمنت كثيراً من أوصاف هذه الوحشية مثل: تحول نهر السين إلى نهر من الدماء، وظهور مقابر جماعية، والتعذيب حتى الموت.


ميراث كوميونة باريس

A plaque honours the dead of the Commune in Père Lachaise Cemetery.

ألهمت كوميونة باريس انتفاضات أخرى سُميت أو أطلِق عليها اسم كوميونة: in Moscow (December 1905); Budapest (March–July 1919); Canton (December 1927), and, most famously, Saint Petersburg (1917). The Commune was regarded with admiration and awe by later Communist and leftist leaders, including Vladimir Lenin, Joseph Stalin and Mao.

كتب لنين: "We are only dwarves perched on the shoulders of those giants." He celebrated by dancing in the snow in Moscow on the day that the Bolshevik government was more than two months old, surpassing the Commune. The ministers and officials of the Bolshevik government were given the title "Commissar" borrowed directly from the "Commissaires" of the Commune. Lenin's tomb in Moscow was (and still is)) decorated with red banners from the Commune, brought to Moscow for his funeral by French communists.[2]

كتب ستالين: "In 1917 we thought that we would form a commune, an association of workers, and that we would put an end to bureaucracy...That is a goal that we are still far from reaching. [2]

The Bolsheviks renamed the dreadnought battleship Sevastopol to Parizhskaya Kommuna. In the later years of the Soviet Union, The Soviet spaceflight Voskhod 1 carried part of a communard banner from the Paris Commune.

الأناركية والكوميونة

المؤرخ الأناركي جورج وودكوك reports that "The annual Congress of the International had not taken place in 1870 owing to the outbreak of the Paris Commune, and in 1871 the General Council called only a special conference in London. One delegate was able to attend from Spain and none from Italy, while a technical excuse – that they had split away from the Fédération Romande – was used to avoid inviting Bakunin's Swiss supporters. Thus only a tiny minority of anarchists was present, and the General Council's resolutions passed almost unanimously. Most of them were clearly directed against Bakunin and his followers."[3] In 1872, the conflict climaxed with a final split between the two groups at the Hague Congress, where Bakunin and James Guillaume were expelled from the International and its headquarters were transferred to New York. In response, the federalist sections formed their own International at the St. Imier Congress, adopting a revolutionary anarchist program.[4] Anarchists participated actively in the establishment of the Paris Commune. They included "Louise Michel, the Reclus brothers , and Eugene Varlin (the latter murdered in the repression afterwards). As for the reforms initiated by the Commune, suchas the re-opening of workplaces as co-operatives, anarchists can see their ideas of associated labour beginning to be realised...Moreover, the Commune's ideas on federation obviously reflected the influence of Proudhon on French radical ideas. Indeed, the Commune's vision of a communal France based on a federation of delegates bound by imperative mandates issued by their electors and subject to recall at any moment echoes Bakunin's and Proudhon's ideas (Proudhon, like Bakunin, had argued in favour of the "implementation of the binding mandate" in 1848...and for federation of communes). Thus both economically and politically the Paris Commune was heavily influenced by anarchist ideas.[5]". George Woodcock manifests that "a notable contribution to the activities of the Commune and particularly to the organization of public services was made by members of various anarchist factions, including the mutualists Courbet, Longuet, and Vermorel, the libertarian collectivists Varlin, Malon, and Lefrangais, and the bakuninists Elie and Elisée Reclus and Louise Michel."[3] Mikhail Bakunin was a strong supporter of the Commune, which was brutally suppressed by the French government. He saw the Commune as above all a "rebellion against the State," and commended the Communards for rejecting not only the State but also revolutionary dictatorship.[6] In a series of powerful pamphlets, he defended the Commune and the First International against the Italian nationalist Giuseppe Mazzini, thereby winning over many Italian republicans to the International and the cause of revolutionary socialism.

Louise Michel was an important anarchist participant in the Paris Commune. Initially she workerd as an ambulance woman, treating those injured on the barricades. During the Siege of Paris she untiringly preached resistance to the Prussians. On the establishment of the Commune, she joined the National Guard. She offered to shoot Thiers, and suggested the destruction of Paris by way of vengeance for its surrender. In December 1871, she was brought before the 6th council of war, charged with offences including trying to overthrow the government, encouraging citizens to arm themselves, and herself using weapons and wearing a military uniform. Defiantly, she vowed to never renounce the Commune, and dared the judges to sentence her to death.[7] Reportedly, Michel told the court, "Since it seems that every heart that beats for freedom has no right to anything but a little slug of lead, I demand my share. If you let me live, I shall never cease to cry for vengeance."[8] Following the 1871 Paris Commune, the anarchist movement, as the whole of the workers' movement, was decapitated and deeply affected for years.

النقد الماركسي للكوميونة

Communists, left-wing socialists, anarchists and others have seen the Commune as a model for, or a prefiguration of, a "liberated" society, with a political system based on participatory democracy from the grass roots up. Marx and Friedrich Engels, Mikhail Bakunin, and later Vladimir Lenin and Mao Zedong tried to draw major theoretical lessons (in particular as regards the "dictatorship of the proletariat" and the "withering away of the state") from the limited experience of the Commune.

Karl Marx, in his important pamphlet The Civil War in France (1871), written during the Commune, praised the Commune's achievements, and described it as the prototype for a revolutionary government of the future, "the form at last discovered" for the emancipation of the proletariat.

Marx wrote that: "Working men's Paris, with its Commune, will be forever celebrated as the glorious harbinger of a new society. Its martyrs are enshrined in the great heart of the working class. Its exterminators' history has already nailed to that eternal pillory from which all the prayers of their priest will not avail to redeem them.".[9]

Friedrich Engels echoed this idea, later maintaining that the absence of a standing army, the self-policing of the "quarters", and other features meant that the Commune was no longer a "state" in the old, repressive sense of the term: it was a transitional form, moving towards the abolition of the state as such—he used the famous term later taken up by Lenin and the Bolsheviks: the Commune was, he said, the first "dictatorship of the proletariat", meaning it was a state run by workers and in the interests of workers. But Marx and Engels were not entirely uncritical of the Commune. The split between the Marxists and anarchists at the 1872 Hague Congress of the First International (IWA) may in part be traced to Marx's stance that the Commune might have saved itself had it dealt more harshly with reactionaries, instituted conscription, and centralized decision making in the hands of a revolutionary direction, etc. The other point of disagreement was the anti-authoritarian socialists' oppositions to the Communist conception of conquest of power and of a temporary transitional state (the anarchists were in favor of general strike and immediate dismantlement of the state through the constitution of decentralized workers' councils as those seen in the commune).

Lenin, along with Marx, judged the Commune a living example of the "dictatorship of the proletariat", though Lenin criticized the Communards for having "stopped half way ... led astray by dreams of ... establishing a higher [capitalist] justice in the country ... such institutions as the banks, for example, were not taken over"; he thought their "excessive magnanimity" had prevented them from "destroying" the class enemy.[10]

But two mistakes destroyed the fruits of the splendid victory. The proletariat stopped half-way: instead of setting about "expropriating the expropriators", it allowed itself to be led astray by dreams of establishing a higher justice in the country united by a common national task; such institutions as the banks, for example, were not taken over, and Proudhonist theories about a "just exchange", etc., still prevailed among the socialists. The second mistake was excessive magnanimity on the part of the proletariat: instead of destroying its enemies it sought to exert moral influence on them; it underestimated the significance of direct military operations in civil war, and instead of launching a resolute offensive against Versailles that would have crowned its victory in Paris, it tarried and gave the Versailles government time to gather the dark forces and prepare for the blood-soaked week of May.

...Mindful of the lessons of the Commune, it [the Russian proletariat] knew that the proletariat should not ignore peaceful methods of struggle—they serve its ordinary, day-to-day interests, they are necessary in periods of preparation for revolution—but it must never forget that in certain conditions the class struggle assumes the form of armed conflict and civil war; there are times when the interests of the proletariat call for ruthless extermination of its enemies in open armed clashes.

The Paris Commune was the dictatorship of the proletariat, but this dictatorship was weak and incomplete. The Communards lacked the fundamentals—a Marxist proletarian party, discipline, organisation, a clear understanding of the aims of their struggle, and an alliance with the peasantry. The Commune committed a number of serious errors. It did not venture to confiscate the tremendous assets of the French bank and showed hesitance in dealing with counter-revolutionary agents and accessories, saboteurs, spies and the slanderous campaign in the bourgeoise press. The Commune paid too little attention to military training.

—  Marx Engels Lenin on Scientific Socialism[11]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ميراث الكوميونة في فرنسا

في فرنسا، استخلص كاتب اليوميات إدمون دى گونكور درساً مختلفاً، إذ كتب بعد ثلاثة أيام من La Semaine Sanglante, "...the bleeding has been done thoroughly, and a bleeding like that, by killing the rebellious part of a population, postpones the next revolution... The old society has twenty years of peace before it..."[12]

Paris had seen at least six armed uprisings before the Paris Commune. But, after the defeat of the Commune, there was only one: in August, 1944, against the Germans occupying Paris shortly before the city was liberated by French and American troops. There was also the more peaceful student uprising in Paris in May 1968, which was sometimes referred to as a "student Commune," though it never took power in the city.[13] France did not have a socialist prime minister until ليون بلوم في 1936.


كوميونات أخرى

بالتزامن مع كوميونة باريس، نشبت انتفاضات في ليون، گرنوبل ومدن أخرى مؤسسين كوميونات مماثلة قصيرة العمر.[بحاجة لمصدر]

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ ممدوح الشيخ (2007-01-19). "أنيس البيطار.. ..مصري شارك في حكم فرنسا". شؤون فرنسية. Retrieved 2009-05-23.
  2. ^ أ ب Rougerie, Jacques, Paris libre - 1871, p. 264.
  3. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Anarchism 1962
  4. ^ Graham, Robert 'Anarchism (Montreal: Black Rose Books 2005) ISBN 1-55164-251-4.
  5. ^ "The Paris Commune" by Anarcho
  6. ^ The Paris Commune and the Idea of the State, Mikhail Bakunin, 1871
  7. ^ Louise Michel, a French anarchist women who fought in the Paris commune
  8. ^ Edith Thomas, The Women Incendiaries: The Inspiring Story of the Women of the Paris Commune "[1]", Haymarket Books. Retrieved 23 June 2009.
  9. ^ Karl Marx, The Civil War in France, English Edition of 1871
  10. ^ V.I. Lenin, "Lessons of the Commune", Marxists Internet Archive. Originally published: Zagranichnaya Gazeta, No. March 2, 23, 1908. Translated by Bernard Isaacs. Accessed August 7, 2006.
  11. ^ Marx Engels Lenin on Scientific Socialism. Moscow: Novosti Press Ajency Publishing House. 1974. p. 160.
  12. ^ Edmond de Goncourt, Jules de Goncourt, Robert Baldick, Pages from the Goncourt Journal (Oxford, 1962), p. 194
  13. ^ Rougerie, Jacques, Paris libre- 1871. p. 264

وصلات خارجية