جنوب الجزيرة العربية أثناء الحرب العالمية الأولى

حملة جنوب الجزيرة العربية
Campaign in South Arabia
جزء من مسرح الشرق الأوسط في الحرب العالمية الأولى
HAC guns at Sheik Othman.jpg
A QF 15 pounder emplacement of the Honourable Artillery Company at Sheik Othman in 1915
التاريخ10 نوفمبر 1914 – يونيو 1916
الموقع
النتيجة

طريق مسدود

  • الاحتلال العثماني لحج
  • احتفاظ البريطانيين بعدن
المتحاربون
 الدولة العثمانية

المملكة المتحدة الامبراطورية البريطانية

 الثورة العربية
القادة والزعماء
أحمد توفيق پاشا
(قائد الفيلق السابع)
علي سعيد پاشا
(منطقة العمليات في تعز)
حسين رجب باي
(منطقة العمليات في تهامة)

ج. هـ. ڤ. كوكس
(قائد لواء 29 مشاة الهندي)
د. س. ل. شاو
(قائد لواء عدن)
جورج ج. يونگ‌هسبند
(قائد لواء عدن)
پرسيلڤال هيل-ثومپسون
(كاپتن إتش‌إم‌إسفيلومل)


فهد بن علي البادلي (لحج)
القوى
انظر التجنيد في الدولة العثمانية.
الضحايا والخسائر
انظر الخسائر العثمانية في الحرب العالمية الأولى.

جنوب الجزيرة أثناء الحرب العالمية الأولى campaign in South Arabia during World War I، كان صراع محدود من أجل السيطرة على مدينة وميناء عدن، محطة هامة للسفن في طريقها من آسيا إلى قناة السويس. الامبراطورية البريطانية أعلنت الحرب على الدولة العثمانية في 5 نوفمبر 1914، ورد العثمانيون بإعلانهم الحرب في 11 نوفمبر. منذ البداية، كان العثمانيون يخططون بغزو محمية عدن البريطانية بالتعاون مع القبائل العربية المحلية. إحتشد العثمانيون في الشيخ سعيد، شبه جزيرة على مشارف البحر الأحمر مقابلة لجزيرة بريم.[1]

في بداية الحرب، لم يكن للبريطانيين سوى قوة واحدة معسكرة في محمية عدن، لواء عدن، والتي كانت جزء من الجيش الهندي البريطاني. في نوفمبر 1914، قامت قوات عثمانية من اليمن بالهجوم على عدن، لكن اللواء دحرها.[2]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحملة البرية

سقوط الشيخ سعيد

لواء المشاة 29 الهندي، تحت قيادة العميد ج. هـ. ڤ. كوكس، وهو في طريق من الهند إلى السويس، تلقى أمراً بقطع رحلته والإستيلاء على الشيخ سعيد وتدمير أعمال العثمانيين، تسليحهم، وآبارهم هناك. في 10 نوفمبر وصلت ثلاث كتائب من مشاة 29 الهندي و23rd Sikh Pioneers أمام سواحل شبه الجزيرة. كان برفقتهم السفينة المدرعة إتش‌إم‌إس دوق إندبره، والتي فتحت النيران على الدفاعات العثمانية بينما كانت الناقلات تسعى للعثور على مكان إبرار آمن. أول نقطة تم إختيارها أثبتت أنها مستحيلة بسبب ظروف الطقس، وقامت القوات بالإبرار على مسافة قصيرة تحت غطاء مدفعية السفينة الحربية. اقتحمت القوات البريطانية مواقع العثمانيين وأجبروهم على التراجع، تاركين مدافعهم خلفهم. شارك البحارة في القتال بقوات، and a naval demolition party assisted, on 11 November، في تدمير الحصون العثمانية. بعد انجاز مهتمهم، أبحرت القوات البريطانية وإستأنفت طريقها إلى السويس. . لم يكن من المفضل في ذلك الوقت الدفع بحملة برية. أبقى العثمانيون على بعض القوات على الحدود الشمالية لمحمية عدن.[1]

بعد سبعة شهور احتلوا الشيخ سعيد مرة أخرى وحاولوا من هناك التأثير على الإبرار على الساحل الشمالي لبريم. كان الهجوم ناجحاً، وصدته حامية الجزيرة، the 23rd Sikh Pioneers.[1]

معركة لحج

سلطنة لحج

في يوليو 1915 عبرة قوة عثمانية من شمال اليمن الحدود النائية لعدن وتقدمت تجاه لحج، والتي كانت في ذلك الوقت واحدة من أهم البلدات في جنوب الجزيرة العربية، وعاصمة سلطنة لحج. عسكرت في واحدة، محاطة بسهول خصيبة ومن خلفها الصحراء، وكانت مركز التجارة بين عدن، مستعمرة التاج البريطانية، ومنطقتها النائية، الولايات الأميرية تحت الحماية. في السنوات التي سبقت الحرب، كانت هناك علاقات صداقة بين بريطانيا ولحج، كان البريطانيون يدفعون للسلطان مبلغ مالي مقابل احتلال أراضي معينة في المدخل وحمايته وحماية شعبه الزراعي من القبائل الصحراوية، التي كانت تغير من وقت لآخر عليهم.[1] للدعاية وقت الحرب، كتب المؤرخ البريطاني ف. أ. مكنزي عن السلطان:

Under our protection the Sultan of Lahaj had waxed very prosperous. His city, with its palace, its gallows— built for ornament rather than use—its purely Oriental life, its fine horses, its little show army, and its constant traffic in camels and caravans, seemed like a vision out of the Arabian Nights. When war broke out the Abdali Sultan proved that his loyalty to Britain was real. Though other tribes turned against us he came to our side and prepared to help us. He soon made himself an object of special detestation to the [Ottoman] and to many of the surrounding tribes by his open and unwavering friendship for Britain.[1]

الحصار

أرسل السلطان كلمة للجنرال د. س. ل. شاو، قائد لواء عدن، يقول فيها أن العثمانيين تقدموا من ماوية للهجوم عليه، وطلب منه المساعدة. أمر الجنرال شاو Aden Movable Column، بقيادة المقدم هـ. إ. أ. پيرسون، بالتوجه إلى لحج. سلاح هجانة عدن كان قد تلقى أوامر بالاستطلاع. اكتشف وجود قوة عثمانية قوية وراء لحج، تدعمها أعداد كبيرة من رجال القبائل العربية. عاد سلاح الهجانة إلى لحج، حيث تم تعزيزه بحرس متقدم من the Movable Column، 250 بندقية، with two ten-pounder guns. الحرس المتقدم هذا انتقل في ظروف صعبة للغاية. كانت الحرارة مرتفعة، وكان هناك نقص كبير في المياه، وكان التقدم صعباً على الرمال. القسم الرئيسي من القوات تأخرت بسبب صوعبات النقل ونقص المياه ولم تصل بالكامل إلى لحج.[1]

وجد البريطانيون أنفسهم في عاصمة السلطنة يواجهون آلاف القوات العثمانية وعشرين مدفع. بالإضافة إلى ذلك، فقد أتى رجال القبائل العربية بالآلاف لمساعدة العثمانيين. كان البريطانيون مدعمين بمئات قليلة من جيش سلطان لحج. أتباع المعسكر العربي في عدن detachment deserted them in a body at the most critical hour، آخذين معهم جمالهم كلها. بدأ القتال مساء الأحد، 4 يوليو. قامت القوات العثمانية بعدة هجمات على الخطوط البريطانية، لكن كل مرة يتم صدها. بالرغم من أنه بعد المعركة وجهد الجنرال جاو تحية من أجل جهود المدفعية الملكية، إلى أن المدفعية العثمانية الأكثر تفوقاً كانت قد أضرمت النيران في مناطق مختلفة في لحج، وكان البريطانيون في خطر من التشتت والعزل بواسطة فرسان القبائل العربية. قُتل السلطان وكثير من رجاله. ولم تصل أبداً القوات الرئيسية للواء عدن، لكن الخسارة الرئيسية كانت لم تكن في فقدان الكثير من الرجال لكن في فقدان الهيبة.[1]

تحليل

في تقرير رسمي حول العمليات أصدرته حكومة الهند كان تم التشديد كثيراً على "الحرارة الشديدة، الرمال، ونقص المياه"، و"فرار راكبي الجمال والظروف المناخية الصعبة مما تسبب في تأخير وتعطيل الجزء الرئيسي من القوات في الوقت الذي كان يتحتم فيه الإنسحاب من لحج". وضح مكنزي أنه "يبدو أننا لم نقم يمثل هذا النوع من الترتيبات للنقل ولإمدادات المياه كما أعددنا أنفسها لمثل هذه الصعوبات التي يجب أن يعلم كل مسافر أنه سيواجهها. . . لكن حرارة الطقس الشديدة، الخيانة المحتملة من العرب الذين تم استئجارهم، ونقص المياه كانت جميعها عوامل مألوفة منذ البداية للسلطات الهندية، one might suppose, ought to have been allowed for."[1]

التعزيزات من الهند

Gunners of B Battery, Honourable Artillery Company (HAC) at Sheik Othman, 1915

بعد الهزيمة في لحج، هزمت القوات البريطانية في الكور. تعقبهم العثمانيون واحتلوا الشيخ عثمان، بلدة على بعد حوالي 2 ميل من ميناء عدن. هذا المكان كان في السابق جزءاً من سلطنة لحج، داخل المحمية البريطانية. العثمانيون في هذه المرحلة كانوا يسيطرون فعلياً على جميع المناطق النائية في عدن عدا المنطقة المحيطة بمستعمرة التاج نفسها. أعادوا احتلال الشيخ سعيد ودمروا لحج.[1] السلطات الهندية، تحت رئيس الأركان بيتشامپ دوف، قررت زيادة حامية عدن بعد "الانتصارات التركية المتتابعة".[2] الميجور-جنرال سير جورج ج. يونگ‌هاسبند، جندي ذو أداء متميز، تولى قيادة لواء عدن.[3]

في 20 يوليو 1915، قوات من لواء عدن، لواء 28 (قوة الحدود)، مدفعية من مدفعية الخيل الملكية، فصيل من خبراء المتفجرات وعمال المناجم، تحت قيادة الكولونيل أ. م. س. إلسمي، جندي تلقى تدريب جيد على القتال على الجبهة، فاجئوا العثمانيين عند الشيخ عثمان، وألحقوا بهم هزيمة كاملة، وأخرجوهم من المكان.[2] قُتل وأصيب ما بين 50 و60 جندي عثماني، ومئات الرجال، معظمهم من رجال القبائل العربية، أخذوا كأسرى، هذا النجاح تلاه في الشهور التالية هجوم من قوة صغيرة على موقع عثماني بين لحج والشيخ عثمان. كان العثمانيين قد أُخرجوا من البلدة. هجوم آخر في اتجاه مختلف كُلل بالنصر. تقارير وصلت عدن تفيد بأن العثمانيين كانوا يستعدون للتراجع من لحج نفسها، وفي سبتمبر خرجت قوة تحت قيادة الكلونيل إلسمي في اتجاه واحت. هناك فوجئوا بقوة تضم سبعمائة من العثمانيين، وثمان مدافع، كانت مدعومة بآلاف العرب. دُحر العثمانيين، وسقطت واحت في أيدي القوات البريطانية، وكان ذلك بمساعدة بحرية وبرية وبتعاون من الطراد إتش‌إم‌إس فيلومل من القوات البحرية النيوزيلاندية، تحت قيادة الكاپتن پرسيڤال هيل-ثومپسون.[1]

المزاعم العثمانية بالنصر

سلسلة من الاشتباكات والمناوشات الصغرى بين العثمانيين والعرب والقوات البريطانية، أثنائها كان النجاح للبريطانيين، لكنه وُجد أنه من المستحيل الاحتفاظ بالمناطق الداخلية من البلاد. في أوائل 1916 ادعى العثمانيين أن البريطانيين قد طُردوا إلى عدن، وأنهم تراجعوا داخل المدى الذي تغطيه نيران سفنهم الحربية، التي كانت خارج الخدمة منذ عدة شهور. الكثير من المزاعم العثمانية كان مبالغ فيها إلى حد كبير، ومعظمها كانت كاذبة. في فبراير 1916، المجيور جون پريتيمان نيومان، عضو البرلمان، طلب من البرلمان البريطاني أي معلومات عن القتال بالقرب من عدن. أوستن تشمبرلين، الذي فيما بعد وزير الدولة لشؤون الهند، أجاب بأن المزاعم العثمانية بالنجاح والتي تم طرحها مؤخراً يبدو أنا استمدت من الاشتباك الأخير الذي وقت في 12 يناير بين قوة استطلاع حامية عدن والقوات العثمانية في ضاحية الشيخ عثمان. الخسارة في جانبنا كانت مقتل ضابط بريطاني واحد و35 عسكري هندي، وإصابة أربع بريطانيين و35 عسكري هندي. كانت خسارة العدو كبيرة، حيث سقط منهم مئتي قتيل ومصاب. لم تهزم القوات البريطانية أو تباد، لكنها انسحبت عند اكتمال الهدف من التحرك، كما قال تشمبرلين.[1]

في وقت لاحق، زعمت مصادر رسمية عثمانية أنهم أحرزوا انتصاراً كبيراً في قتال عنيف دار حول الشيخ عثمان وبير أحمد. كان هذا تلفيق مطلق. في يناير 1916، تحرك طابور عدن المتحرك لحماية بعض القوات الصديقة إلى الشرق من محمية عدن من القوات العثمانية التي أُرسلت coerce them. إلتقى طابور عدن بالقوات العثمانية بالقرب من صوبار، وهزمهم. الموقف العام كان غير مرضي، ومع ذلك، ففي أبريل 1916، حسم الموقف، باقتراح من الحكومة البريطانية، بألا يسمح للسيدات بالنزول على أراضي عدن بدون الحصول على إذن من القائد الأعلى للقوات في الهند.[1]

British Camel Battery of BLC 15 pounder guns after the capture of Hatum on 5 January 1918. Teams of four camels in two pairs are seen towing a gun and limber at left and right of picture. In the centre appears to be an ammunition limber towed by three camels.

نهاية الحملة في جنوب الجزيرة العربية

إندلاع الثورة العربية برعاية بريطانية في الحجاز حول انتباه العثمانيين عن عدن في صيف 1916.[2] القوات العثمانية التي كانت هناك أصبحت في موقف دفاعي، بينما بنى البريطانيين محيط دفاعي بطول 11 ميل حول عدن. لم يحاولوا استعادة الأراضي التي خسروها في المناطق النائية، ولم يقع قتال رئيسي في المنطقة بعد عام 1916. استمر العثمانيون في الاحتفاظ بأراضي المحمية حتى هدنة موردوس في أكتوبر 1918 وتقسيم الدولة العثمانية بعد الحرب.[2]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحملة البحرية

استخدام موانئ جنوب الجزيرة العربية أثناء الحرب

في 18 أكتوبر 1914، خرجت من ولينتگون قافلة أمنية من 10 سفن تحمل قوة التجريدة النيوزيلاندية يرافقها الطراد الامبراطوري الياباني إبوي. إنضم إليها مجموعة من 28 سفينة تحمل القوة الامبراطورية الأسترالية الأولى، وقامت القافلة، برفقة إبوكي والطراد الأسترالي إتش‌إم‌إيه‌إس سيدني، بعبور المحيط، تحت حماية الطراد الياباني تشيكوما. بينما كانت سيدني قد انحرفت، وانتهى أمرها في معركة كوكوس، وصلت بقية القافلة عدن في 25 أكتوبر.[4]

في 9 نوفمبر 1914، قامت مجموعة إبرار صغيرة، تضم خمسة ضباط، جراح، و47 ضابط ورجل، تحت قيادة هلموث فون موكه، قد جنحت، إس‌إم‌إس إمدن أثناء معركة كوكوس، وأرشدتها أيشا إلى ميناء پادانگ الهولندي على الساحل الغربية لسومطرة. رتب فون موكه موعد مع المقاتلة الألمانية تشويسنگ والتي نقلته ورجاله لمدينة الحديدة العثمانية في اليمن. بمجرد وصوله الجزيرة العربية، عانى فون موكه ورجاله الانتظار شهور لتأخر مساعدة الضباط الأتراك لهم في العودة لألمانيا. في النهاية قرر أن يقود رجاله في رحلة بحرية عبر الساحل الشرقي للبحر الأحمر إلى جدة، وفي النهاية عاد فون موه و48 من رجاله إلى برلين.

عندما هاجم الثوار العرب في يونيو 1916 ميناء جدة، كانوا مدعمين من حاملة الطائرات البحرية إتش‌إم‌إس بن-ماي-تشري، والراسية في عدن.[4]

احتلال كمران

في 17 فبراير 1915، رئيس عدن البريطاني، وليام كراوفورد والتون، أرسل برقية إلى حكومة الهند مفادها أن المراكب الشراعية التي تحمل البرقيات، البريد والأموال من جدة قد أوصلتها إلى المقرات العثمانية في اليمن، وأنه من الضروري أن يتم إيقاف هذا. اقترح احتلال كمران ب200 رجل من RMS Empress of Russia، the RMS Empress of Asia aوإتش‌إم‌إس مينتو. كان هذا الدعم من الأميرالية، رئيس الأركان في منياء سعيد - الذي كان يتمنى استخدام كمران "كقاعدة بحرية للسفن الصغيرة"- ومكتب الهند، الذي أبلغ كما يينبغي نائب الملك في الهند أن يصدر الأوامر المطلوبة. اعترض نائب الملك، خوفاً من أن السكان المحليين "من المرجح ألا يرضخوا"، وأن احتلال كمران قد "ينبه الإدريسي"، والذي كان من المرجح أن يساء فهمه من قبل المسلمين، وسوف يقلل الدفاعات في عدن، في اللحظة التي يتقدم فيها الأتراك.[5]في 3 مارس ألغى مكتب الهند أوامره، لكن عندما اقترحت المخابرات أن بعض الألمان المحتجزون في نصةغ في إرتريا الإيطالية عند إندلاع الحرب كانوا يحاولون الوصول بحراً إلى شبه الجزيرة، جدد والتون طلبه بإرسال 200 رجل (7 مارس). مرة أخرى نائب الملك رفض (11 مارس).


المصادر

الهوامش

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س McKenzie, F. A. "The Defence of India". The Great War: The Standard History of the All-Europe Conflict. H. W. Wilson, ed. Vol. 7, chapt. 128. This text is now in the public domain.
  2. ^ أ ب ت ث ج Richard J. Shuster, "Aden". The Encyclopedia of World War I: A Political, Social and Military History, Volume 1, Spencer C. Tucker, ed. (Santa Barbara: ABC-CLIO, 2005), p. 37.
  3. ^ Younghusband had already won fame both as a soldier and as an author. In 1878, he served in the Second Anglo-Afghan War. In 1885, he took part in the Mahdist War in the Sudan. In 1886, he was on the North-West Frontier. In 1887, he was part of the mopping-up force in the aftermath of the Third Anglo-Burmese War. He was a member of the Chitral Relief Force, writing a notable book on that campaign. He was in the fighting in الفلپين during the Spanish-American War (1898); he was severely wounded in South Africa during the Second Anglo-Boer War (1899–1902); and later on he shared in the big punitive expedition against the Mohmands in 1908. McKenzie writes: "It would have been difficult indeed to find a soldier more adept in the warfare and diplomacy now necessary in this region."
  4. ^ أ ب Hirama Yoichi, "Anzac Convoy (October 1914)". The Encyclopedia of World War I: A Political, Social and Military History, Volume 1, Spencer C. Tucker, ed. (Santa Barbara: ABC-CLIO, 2005), p. 114. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Anzac" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  5. ^ John Baldry (1978), "British Naval Operations Against Turkish Yaman, 1914–1919", Arabica 25(2): 159–60.

قراءات إضافية

  • Bruce, Anthony. The Last Crusade: The Palestine Campaign in the First World War. London: Murray, 2002.
  • Connelly, Mark. "The British Campaign in Aden, 1914–1918". Journal of the Centre for First World War Studies, 2:1 (2005) 65–96.
  • Farndale, Sir Martin. History of the Royal Regiment of Artillery: The Forgotton Fronts and the Home Base, 1914–18. London: Royal Artillery Institution, 1988.
  • Kühn, Thomas. "Shaping and Reshaping Colonial Ottomanism: Contesting Boundaries of Difference and Integration in Ottoman Yemen, 1872–1919." Comparative Studies of South Asia, Africa and the Middle East, 27:2 (2007), 315–31.
  • Mehra, R. N. Aden and Yemen, 1905–1919. Delhi: Agram Prakashan, 1988.
  • Walker, G. Goold. Honourable Artillery Company in The Great War 1914–1919. London: Seeley, Service & Co. Ltd., 1930.

وصلات خارجية