ثقافة بوليڤيا

زي فلكلوري تقليدي خلال مهرجان في بوليڤيا.

بوليڤيا ، دولة تقع في أمريكا الجنوبية، وتحدها البرازيل من الشمال والشرق وباراگواي والأرجنتين من الجنوب، ومن الجنوب الغربي شيلي، وپيرو من الغرب. ومعظم سكانها من الأميركيين الأصليين مختلطين بالثقافة الإسبانية مع تقاليد أجدادهم. يتحدث السكان بالإسپانية ويتبعون التقاليد الغربية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الفنون

باب الشمس.

ظهرت أهم الأعمال الفنية في بوليڤيا في منطقة الحوض جنوباً، حيث قامت في تياهواناكو أهم المراكز الحضارية الأثرية القديمة في أمريكة الجنوبية. وأهمها الأبنية غير المسقوفة بالحجارة مثل معبد كالازري المعروف بنصبه التذكاري ذي المظهر الإنساني ويمثل باب الشمس القسم الأساسي منه ويرجع إلى الألف الأولى للميلاد.

وفي القرن الخامس عشر قام الإنكا بمسح معالم الثقافات التي سبقتهم ونسبوها لأنفسهم، تبرهن على ذلك الأبنية والمنحوتات والخزفيات العائدة إلى تلك المرحلة.

وفي القرن السابع عشر ظهرت معالم الفنون المتأثرة بالاستعمار الإسباني المسيحي، ولاسيما في فن النحت الذي وجد في بوليڤيا تربة خصبة له، مثل دير سانتو دومينغو في بوتوسي، وكنيسة سان فرانسيسكو في سوكره وغيرها من معالم معمارية استعمارية الطابع.

كذلك برزت مدارس فن التصوير، وتركز تأثير هذه المدارس في مدرستي كزكو وبوتوسي اللتين كان لهما تأثير واضح في المدارس البوليڤيا المحلية للتصوير، التي تجسد الفن القوطي المعماري المتأخر. وقد شارك الفنانون البوليڤيون في الحركة الفنية التي أسست في المكسيك في عشرينات هذا القرن، والتي تعكس موجات العودة إلى القديم الأصيل.


الأدب

واجهت بوليڤيا صعوبة في كتابة الأدب أكثر من البلدان الأخرى في أمريكا الجنوبية لانعزالها، إلى جانب معاناتها شبه المستمرة الاضطراب السياسي. وعلى الرغم من الدكتاتوريات التي مرت في التاريخ البوليڤي، فإن ذلك لم يمنع وجود كتاب ومؤلفين وأدباء موهوبين مثل مرينو كاردو ترزس (1833-1878)، وغابريال رمشي مورينو (1836-1908) الذي اشتهر بجمع التاريخ والأدب. كما ازدهرت الرواية التاريخية على يد سانتياگو ثاكا گوزسمان Santiago Vaca Gwzman.

إن تعرض دول أمريكا الجنوبية لكثير من الظلم والقهر وهضم حقوق العمال دفع شعراء الشعب إلى معالجة موضوعات مثل الحنين إلى الوطن، ومن هؤلاء ريكاردو جيمس فراير Ricardo Jaimes Freyre وكاستالي بارباره Castali Barbare. كما تم تصوير معاناة الهنود أول مرة في قالب اقتصادي سياسي للمجتمع على يد كل من راس دي برونز (1919) Race de Bronze، وجيم مندوزا Jaime Mendoza.

ومن بين الأدباء المعاصرين أوگستو گوزمان Augusto Guzman، وأوسكار شِرتو Óscar Cerruto ورناتو براكلا أوروبيزا Renato pracla oropeza وأهم رواياته رواية «ظهر الفجر» (1969) عالج فيها حرب العصابات التحررية ولكن بأسلوب جديد في أمريكا الجنوبية، مما لفت أنظار العالم وشدها إليه.

أما في مجال المسرح فأهم رجالاته أدولفو كوستادو ريل (1891) Adolfo Costadu Rels كاتب المأساة التي كتبها باللغة الفرنسية.

أما بول هنرش Böll Heinrich الكاتب والأديب الألماني الأصل فهو من أشهر المؤلفين، ومن الشخصيات البارزة بعد الحرب العالمية الثانية، يتحدث بول في أعماله عن مجتمع محاربة النازية كما في «ألمانية المعجزة» و«وأين كنت يا آدم» و«الأولاد الموتى» وغيرها من أعمال يعرض فيها الواقع الأليم لمجتمع القهر.

ويفسر بول جزءاً من المجتمع الألماني ويطرح أسئلة على الكُتاب الألمان وعلى الصحافة. نال جائزة نوبل عام 1972.

المهرجانات

Pagan rites from the pre-Columbian era are still common during the religious festivals of the Natives. The clothing used during the festivals is reminiscent of the dress of pre-Columbian Indians and 16th century Spaniards. The devil dances at the annual carnival of Oruro are among the great folkloric events of South America, as are the lesser known indigenous Anata Andina and the "carnival" at Tarabuco (Pujllay), or the Tinku - fertility rites held at Macha every 3rd of May.

الرقص

The Diablada dance primeval, typical and main of Carnival of Oruro a Masterpiece of the Oral and Intangible Heritage of Humanity since 2001 in Bolivia (Image: Fraternidad Artística y Cultural "La Diablada").

الرقصات والأغاني البوليڤية تحتوي على عناصر من الثقافات المحلية والأوروبية. Caporales هي من الرقصات الأكثر شعبية في بوليڤيا - تطور الرقص الشعبي في بوليڤيا ليشمل المناطق المنخفضة..

وهذه بعض الرقصات الشعبية والتقليدية الأكثر انتشارا في بوليڤيا:

In the Lowlands, there are:

  • Macheteros
  • Taquirari
  • Chovena

الملابس

It is fashionable among Bolivian Andean women of indigenous descent to wear a skirt called a pollera. It was originally a Spanish peasant skirt that the colonial authorities forced indigenous women to wear. Now it is also a symbol of pride in being indigenous, and is considered a status symbol.

Another fashion is the bowler hat, which was adopted from the British. The position of the hat can indicate a woman's marital status and aspirations.

الرياضة

كرة القدم هي الرياضة الأكثر انتشارا في بوليڤيا. The governing body of football in Bolivia is the Federación Boliviana de Fútbol (FBF), which controls the national teams. The FBF organises the men's, women's, and futsal national teams.

The Bolivia national football team is currently ranked 65th in the world, with their best FIFA ranking being 18th in the world. The national team has competed at the FIFA World Cup three times, the Copa América 23 times, and the Confederations Cup once.

المطبخ

يعتبر المطبخ البوليڤي مزيجا من المأكولات التقليدية الأسبانية والبوليڤية، وتأثر بالمطبخ الألماني والإيطالي، الباسكي والكرواتي والروسي والبولندي ، وذلك بسبب المهاجرين من تلك البلدان إلى بوليڤيا. المواد الغذائية التقليدية من المأكولات البوليڤية هي الذرة، البطاطا، والفاصوليا. وقد تم الجمع بين هذه المكونات مع بعض السلع الاساسية الإسبانية، مثل الأرز والقمح واللحوم ، مثل لحوم البقر والدجاج ولحم الخنزير.

الموسيقى

Bolivian children playing the tarka.

الموسيقى الشعبية في بوليڤيا الإقليمية متميزة ومتنوعة. تحتوي بعض الإيقاعات الإسبانية على مؤثرات قوية.

الآلات الموسيقية الأكثر انتشارا في بوليڤيا:

انظر أيضا

وصلات خارجية