توماس غينزبورو

توماس گينزبورو
Thomas Gainsborough
Thomas Gainsborough 022.jpg
پورتريه ذاتي، رسمه في 1759
وُلِدَ
توماس گينزبورو

سدبري، سوفوك، إنگلترة
توفيأغسطس 2, 1788(1788-08-02) (aged 61)
المثوىSt Anne's Church, Kew
الجنسيةإنگليزي
التعليمHubert-François Gravelot, Francis Hayman
اللقبLandscape Painting
Portrait Painting
العمل البارز
السيد والسيدة أندروز
الصبي الأزرق
الحركةروكوكو
الزوجMargaret Burr Gainsborough

توماس گينزبورو Thomas Gainsborough، RA FRSA (عـُمـِّد في 14 مايو، 1727 - توفي 2 أغسطس، 1788) كان واحداً من أشهر مصوري الپورتريه والمناظر الطبيعية في بريطانيا القرن الثامن عشر. Along with his rival Sir Joshua Reynolds,[1] he is considered one of the most important British artists of the second half of the 18th century.[2] He painted quickly, and the works of his maturity are characterised by a light palette and easy strokes. Despite being a prolific portrait painter, Gainsborough gained greater satisfaction from his landscapes.[3] He is credited (with Richard Wilson) as the originator of the 18th-century British landscape school. Gainsborough was a founding member of the Royal Academy.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة

Lady Lloyd and Her Son, Richard Savage Lloyd, of Hintlesham Hall, Suffolk (1745–46), Yale Center for British Art. At the time, his clientele included mainly local merchants and squires.

وُلِد توماس غينزبورو في سدبري، سفوك، كأصغر أبناء جون غينزبورو، النساج وصانع المنتجات الصوفية، وزوجته ماري، شقيقة القس همفري بوروز.[4] One of Gainsborough's brothers, Humphrey, had a faculty for mechanics and was said to have invented the method of condensing steam in a separate vessel, which was of great service to James Watt; another brother, John, was known as Scheming Jack because of his passion for designing curiosities.[5]

The artist spent his childhood at what is now Gainsborough's House, on Gainsborough Street, Sudbury. He later resided there, following the death of his father in 1748 and before his move to Ipswich.[6] The building still survives and is now a house-museum dedicated to his life and art.

When he was still a boy he impressed his father with his drawing and painting skills, and by the time he was ten years old he had almost certainly painted heads and small landscapes, including a miniature self-portrait.[7] Gainsborough was allowed to leave home in 1740 to study art in London, where he trained under engraver Hubert Gravelot[4] but became associated with William Hogarth and his school. He assisted Francis Hayman in the decoration of the supper boxes at Vauxhall Gardens,[4] and contributed one image to the decoration of what is now the Thomas Coram Foundation for Children.


سيرته

بينما كان جوشوا رينولدز رجل دنيا، لا يتردد في تقديم فروض الاحترام التي يقتضيها قبوله في المجتمع، فإن جينزبرو كان ذا نزعة فردية حارة، تسخطه التضحيات التي تطالب بها شخصيته وفنه ثمناً للنجاح. وكان أبواه من المنشقين على الكنيسة الرسمية، وورث توماس عنهما استقلال الروح دون أن يرث التقوى. وتروي القصص عن هروبه من المدرسة في مسقط رأسه صدبري ليجوب أرجاء الريف راسماً رسوماً تخطيطية للشجر والسماء، وللماشية ترعى في الحقول أو تشرب عند البركة. فلما فرغ من رسم جميع الأشجار في منطقته وهو بعد في الرابعة عشرة، حصل على إذن من أبيه ليذهب إلى لندن ويدرس الفن. وهناك درس نساء المدينة، كمال نستنتج من نصيحته التي بذلها في تاريخ لاحق لممثل شاب: "لا تسرح في شوارع لندن، متوهماً أنك تلتقط لمحات من "الطبيعة" على حساب بدنك. تلك كانت أول مدرسة لي، أنا عميق الخبرة بالنساء، فاسمح لي إذن أن أحذرك". [8]

سفوك

مارگريت بور (1728–1797)، زوجة الفنان، ح. أوائل عقد 1770.

وفجأة، وهو ما يزال في التاسعة عشرة، ألفى نفسه زوجاً لفتاة اسكتلندية في السادسة عشرة تدعى مارجريت بور. وتجمع أكثر الروايات على أنها كانت ابنة غير شرعية أحد الأدواق، ولكنها كانت تملك دخلاً قدره مائتا جنيه في السنة. وفي 1748 استقر بهما المقام في ابستش. وهناك التحق بناد موسيقي لأنه كان مولعاً بالموسيقى، وكان يعزف على عدة آلات-"أنني أرسم لوحات للأشخاص لأكسب قوتي، ولمشاهد الطبيعة أنني أحبها، وأعزف الموسيقى لأنني لا أملك منع نفسي من العزف" وقد وجد في مصوري "اللاندسكيب" (المناظر الطبيعية) الهولنديين دعماً لولعه بالطبيعة. وكلفه فليب تكنيس، حاكم قلعة لاند جارد القريبة منه، بأن يصور القلعة، والتلال المجاورة لها، وهاروتش، ثم نصحه بأن يلتمس عملاء أغنى وأكثر في مدينة بات.

فلما بلغها جينزبرو عام 1759 بحث عن الموسيقيين لا المصورين، وسرعان ما أدخل يوهان سبستيان باخ في عداد أصدقائه. ذلك أنه كان يملك روح الموسيقى وحساسيته، وتراه في لوحاته يحول الموسيقى إلى دفء للون ورشاقة الخط. وكان باث بعض مجموعات الصور الجيدة، فاستطاع الآن أن يدرس لوحات الطبيعة التي رسمها كلود لوران وجسبار بوسان، ولوحات الأشخاص التي رسمها فاندريك، وأصبح الوريث وأسلوب فاندريك الإنجليزي-لوحات أشخاص تضيف رهافة بالغة في الفن إلى تفرد الشخصية وأناقة الملبس.

باث

الصبي الأزرق (1770). هنتينگتون، كاليفورنيا.

وفي باث أنتج بعضاً من أفضل فنه. وكان آل شريدان يسكنونها، فرسم جينزبرو زوجة رتشارد الشابة الفاتنة ثم أفاض كل صنعته الآخذة في النضج على لوحة "النبيلة مسز جراهام" التي أتاح له رداؤها الأحمر بثناياه وطياته أن يبرز أرق تدريجات اللون والظل. وحين عرضت هذه اللوحة في الأكاديمية الملكية بلندن عام 1777 خيل لكثر من المشاهدين أنها تبز أي لوحة رسمها رينولدز. وحوالي عام 1770 أضفى جينزبرو البهاء على صورة غلام يدعى جوناثان بتال، وهو ابن تاجر حديد، فغيره إلى "الصبي الأزرق"-وهي لوجه دفع فيها متحف صور هنتنجتن 500.000 دولار. وكان رينولدز قد أعرب عن اقتناعه بأنه لا يمكن رسم لوحة شخصية مقبولة باللون الأزرق، وقبل غريمه الصاعد التحدي وانتصر؛ وأصبح اللون الأزرق بعدها لوناً مفضلاً في التصوير الإنجليزي.

لندن

السيد والسيد ويليامز هالت (1785).

ورغب كل وجوه باث الآن في أن يصورهم جينزبرو. ولكنه، كما قال لصديق، "لقد مللت تصوير الأشخاص، وبي رغبة شديدة في أن آخذ كماني وأنطلق إلى قرية جميلة، حيث أستطيع رسم مشاهد الطبيعة وأستمتع بالبقية الباقية من عمري في هدوء ودعة". ولكنه عوضاً عن هذا نزح إلى لندن عام 1774 واستأجر مسكناً فاخراً في شومبيرج هاوس، بشارع بل مل، ودفع فيه 300 جنيه في السنة، فهو لا يرضى بأن يتفوق عليه رينولدز في مظهره. وتشاجر مع الأكاديمية على عرض صوره، وظل أربع سنين (1773-77) رافضاً عرض لوحاته فيها؛ وبعد علم 1783 لم يتيسر مشاهدة لوحاته الجديدة إلا في الافتتاح السنوي لمرسمه. وبدأ نقاد الفن حرباً غير كريمة من المقارنات بين رينولدز وجينزبرو. وكان رينولدز عموماً يفضل عليه، ولكن الأسرة الملكة أثرت جينزبرو، فصور أفرادها جميعاً. ولم يلبث نصف الإنجليز يجري في عروقهم الدم الأزرق أن تقاطروا على شومنرج هاوس طلباً للخلود القلق في الصور. ورسم جينزبرو الآن شريدان، وبيرك، وجونسون، وفرانكلين، وبلاكستون، وبت الثاني، وكلايف... ولكي يوطد مكانته، ويدفع إيجاره، راض نفسه على الانقطاع لرسم الأشخاص.

وقد وجده زبائنه رجلاً صعب الإرضاء. ومن ذلك أن أحد اللوردات غالى في خيلائه بينما كان جالساً إلى جينزبرو، فصرفه دون أن يرسمه، وكانت ملامح جاريك كثيرة الحركة والتغير (فهذا كان نصف سر تفوقه ممثلاً) بحيث لا يستطيع المصور أن يجد تعبيراً يطول فترة تكفي للكشف عن الرجل. ولقي هذا العنت في تصوير صموئيل فوت، منافس جاريك. وصاح جينزبرو تباً لهما من وغدين! إن لهما وجه كل إنسان إلا وجههما" ثم وجد صعوبة مختلفة في تصوير السيدة سيدونز "لعن أنفك يا سيدتي! أنه بلا نهاية" وكان يصفو مزاجه مع النساء، فهو شديد الإحساس بجاذبيتهن الجنسية، ولكنه تسامى بها إلى شعر من الألوان الناعمة والعيون الحالمة.

فلما أن فاض لديه المال بعد نفقات مسكنه الغالية رسم المناظر الطبيعية التي كان الطلب على لوحاتها قليلاً. وكثيراً ما كان يضع زبائنه الجلوس.-أو الوقوف-ومن خلفهم منظر ريفي، كما نرى في لوحته "روبرت أندروز وزوجته" (التي بيعت بمبلغ 364.000 دولار في مزاد 1960). وإذ منعته زحمة العمل من الذهاب إلى الريف والرسم في مواجهة الطبيعة الحية، فقد جلب إلى مرسمه أصول الشجرة والحشائش البرية والأغصان والأزهار والحيوانات، ثم نظمها في لوحة-مع دمى ألبسها ثياباً لتبدو كأنها ناس، ومن هذه الأشياء؛ ومن ذكرياته، ومن خياله، رسم المناظر الطبيعية. وكان فيها نوع من الافتعال، وشكلية وانتظام ندر أن يوجدا في الطبيعة، ومع ذلك فالنتيجة أوحت بجو من شذى الريف وسكينته. وفي أخريات عمره رسم بعض "الصور الغريبة" التي لم يدع أنه توخى فيها الواقعية، ولكنه أطلق العنان لمزاجه الرومانتيكي؛ وفي إحداها، وهي "فتاة الكوخ ومعها كلب وإبريق" كل العاطفة التي تجيش بها لوحو جروز "الإبريق المكسور" وكلتا الصورتين رسمت في 1785.

ولا يستطيع أن يقدر جينزبرو حق قدره غير فنان. كان في أيامه يعد أقل تقديراً من رينولدز، ويعاب على رسمه أنه مهمل، وعلى تكويناته أنها تفتقد الوحدة، وعلى أشكاله أنها غير صحيحة الأوضاع؛ ولكن رينولدز نفسه أثنى على التألق الخفيف الذي اتسم به تلوين مزاحمه. وكان يصاحب فن جينزبرو شعر وموسيقى لم يستطع مصور الأشخاص العظيم فهمه في حرارة، لقد كان لرينولدز عقل أكثر ذكورة، وتفوق على منافسه في رسم الرجال؛ أما جينزبرو فكان روحاً أكثر رومانسية، أثر تصوير النساء والصبيان. لقد فاته التدريب الكلاسيكي الذي تلقاه رينولدز في إيطاليا، وافتقد الاتصالات المنبهة التي أثرت عقل رينولدز وفنه. وكان جينزبرو مقلاً في قراءته، قليل الاهتمامات الفكرية، يتجنب جماعة الأدباء والظرفاء الذين التفوا حول جونسون. وكان سمح النفس ولكنه متهور نزاع إلى الانتقاد، وما كان يمكن قط أن يستمع في صبر لمحاضرات رينولدز أو أحكام جونسون. ومع ذلك احتفظ بصداقة شريدان إلى النهاية.

فلما تقدم به العمر ران عليه الغم والاكتئاب، فالنفس الرومانسية تقف عاجزة أمام الموت ما لم تكن متدينة. وفي كثير من لوحات الطبيعة التي رسمها جينزبرو تقحم شجرة ميتة نفسها "تذكرة الموت" وسط الورق الغض والعشب الوافر. ولعله ظن أن السرطان يخترقه، وأحسن بمرارة متزايدة لفكرة عذاب يستطيل إلى هذا الحد. وقبل أن يموت بأيام كتب رسالة مصالحة إلى رينولدز وطلب إلى أكبر الرجلين أن يزوره. وجاء رينولدز، وتبادل الرجلان الحديث الودي وهما اللذان لم يتشاجرا بشخصيهما بقدر ما كانا موضوع نزاعات بين رجال أقل منهم شأناً. وحين افترقا قال جينزبرو "وداعاً حتى نلتقي في الآخرة، وفي صحبتنا فانديك" ومات في 2 أغسطس 1788 بالغاً الحادية والستين.

وشارك رينولدز شريدان في حمل جثمانه إلى فناء كنيسة كيو. وبعد أربعة أشهر أثنى عليه رينولدز في حديثه الرابع عشر ثناء منصفاً. وقد ذكر بصراحة العيوب كما ذكر الحسنات في فن جينزبرو، ولكنه أضاف "لو أتيح لهذه الأمة أن تنجب من العباقرة عدداً يكفي لإكسابنا الامتياز الرفيع ،امتياز "مدرسة إنجليزية"، فإن اسم جينزبرو سينحدر إلى الأجيال القادمة، في تاريخ الفن، فناناً من الرعيل الأول في تلك المدرسة الصاعدة".

أما جورج رومني فقد كافح ليبلغ شعبية رينولدز وجينزبرو، ولكن عيوب تعليمه وخلقه ألزمته مكاناً اكثر تواضعاً. وقد افتقد التعليم المدرسي بعد الثانية عشرة، فاشتغل في ورشة نجارة أبيه بلانكاشير حتى بلغ التاسعة عشرة. وقد أكسبته رسومه المال الذي تلقى به دروساً في التصوير من فنان متبطل في بلدته. فلما بلغ الثانية والعشرين مرض مرضاً خطيراً، فلما شفي تزوج ممرضته، ولكنه لم يلبث أن ضاق بها، فهجرها بحثاً عن رزقه، ولم يرها سوى مرتين في الأعوام السبعة والثلاثين التالية، ولكنه كان يرسل إليها بعض مكاسبه. وقد كسب ما يكفي لزيارة باريس وروما، حيث تأثر بالنزعة الكلاسيكية الحديثة. فلما عاد إلى لندن اجتذب رعاية رعاة الفن بقدرته على إلباس زبائنه في رشاقة أو وقار. وكان منهم إيما ليون، التي أصبحت فيما بعد الليدي هاملتن، وقد بلغ من افتتان رومني بجمالها أنه صورها في صورة إلاهة، وكاسندرا، وسورسي، والمجدلية، وجان دارك، والقديسة. وفي 1782 رسم صورة لليدي سذرلاند، نقد عنها 18 جنيهاً؛ وقد بيعت مؤخراً بمبلغ 250.000 دولار. وفي 1799 عاد إلى زوجته محطم الجسد والعقل، فعاودت تمريضه كما فعلت قبل أربع وأربعين سنة. وطال به الأجل ثلاثة أعوام من الشلل، ثم مات في 1802. وبفضل رينولدز وجينزبرو انطلقت إنجلترا الآن، في نصف القرن الذي نحن بصدده، في التصوير كما انطلقت في السياسة والأدب، في تيار الحضارة الأوربية المتدفق.

أسلوبه الفني

الفتاة والخنازير، 1781-2، قال عنها سير جوشوا رينولدز أنها "أفضل صورة رسمها گينزبورو على الإطلاق".[9]

The art historian Michael Rosenthal described Gainsborough as "one of the most technically proficient and, at the same time, most experimental artists of his time".[10] He was noted for the speed with which he applied paint, and he worked more from observations of nature (and of human nature) than from application of formal academic rules.[10] The poetic sensibility of his paintings caused Constable to say, "On looking at them, we find tears in our eyes and know not what brings them."

Gainsborough's enthusiasm for landscapes is shown in the way he merged figures of the portraits with the scenes behind them. His landscapes were often painted at night by candlelight, using a tabletop arrangement of stones, pieces of mirrors, broccoli, and the like as a model.[10] His later work was characterised by a light palette and easy, economical strokes.[11]

Gainsborough's only known assistant was his nephew, Gainsborough Dupont.[4]

السمعة

His more famous works, The Blue Boy; Mr and Mrs Andrews; Portrait of Mrs. Graham; Mary and Margaret: The Painter's Daughters; William Hallett and His Wife Elizabeth, nee Stephen, known as The Morning Walk; and Cottage Girl with Dog and Pitcher, display the unique individuality of his subjects. Joshua Reynolds considered Girl with Pigs "the best picture he (Gainsborough) ever painted or perhaps ever will".[9]

Gainsborough's works became popular with collectors from the 1850s on, after Lionel de Rothschild began buying his portraits. The rapid rise in the value of pictures by Gainsborough and also by Reynolds in the mid 19th century was partly because the Rothschild family, including Ferdinand de Rothschild began collecting them.[12]

In 2011, Gainsborough's portrait of Miss Read (Mrs Frances Villebois) was sold by Michael Pearson, 4th Viscount Cowdray, for a record price of £6.54M, at Christie's in London.[13] She was a matrilineal descendant of Cecily Neville, Duchess of York.[14][15]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثقافة الشعبية

معرض الصور

طالع أيضاً

المصادر

  1. ^ Roya Nikkhah (25 November 2012). "Reynolds and Gainsborough - artistic rivals' reconciliation revealed in Royal Academy show". The Daily Telegraph. Archived from the original on 12 January 2022. Retrieved 9 October 2018.
  2. ^ Steven A. Nash; Lynn Federle Orr; California Palace of the Legion of Honor; Marion C. Stewart (1999). Masterworks of European Painting in the California Palace of the Legion of Honor. Hudson Hills. p. 111. ISBN 9781555951825.
  3. ^ Mary Woodall (1939). Gainsborough's Landscape Drawings. Faber & Faber. p. 1.
  4. ^ أ ب ت ث "Thomas Gainsborough". National Gallery of Art. Archived from the original on 13 December 2012. Retrieved 10 December 2011.
  5. ^ Fulcher, George William, Life of Thomas Gainsborough, London 1856
  6. ^ The dictionary of art (volume 11 Ferrara-Gainsborough). Turner, Jane, 1956-. New York: Grove. 1996. p. 907. ISBN 978-1884446009. OCLC 34409675.{{cite book}}: CS1 maint: others (link)
  7. ^ Conrad, Stephen, "Thomas Gainsborough's First Self-portrait", The British Art Journal, Vol. XII, No. 1, Summer 2011, pp. 52–59
  8. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.
  9. ^ أ ب Willes, F.W. Letters of Joshua Reynolds, Cambridge University Press, Cambridge 1929
  10. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Rosenthal_Oxford
  11. ^ Birmingham Museum of Art (2010). Birmingham Museum of Art: A Guide to the Collection. London: Giles. p. 80. ISBN 978-1-904832-77-5. Archived from the original on 10 سبتمبر 2011. Retrieved 24 يونيو 2011.
  12. ^ Hall, M. Waddesdon Manor: The Heritage of a Rothschild House, Scala, London, 2009, p. 77
  13. ^ "Christie's".
  14. ^ "Richard III – Family tree – Ann of York – Michael Ibsen – University of Leicester". Archived from the original on 20 January 2015.
  15. ^ Turi E. King; et al. (2014). "Figure 1: Genealogical links between Richard III and modern-day relatives who participated in this study". Nature Communications. 5: 5631. doi:10.1038/ncomms6631. PMC 4268703. PMID 25463651.
  16. ^ "Tower Theatre Company : Gainsborough's Girls". Archived from the original on 24 April 2019. Retrieved 24 April 2019.
  17. ^ "A Right Royal Face-Off by Simon Edge | Eye Books".
  18. ^ "The English paintings that inspired Stanley Kubrick | art | Agenda | Phaidon". www.phaidon.com. Retrieved 2022-10-15.
  19. ^ "Gainsborough painting restored and rehung after 'drill-bit attack'". TheGuardian.com. 28 March 2017.

قراءات إضافية

  • The Letters of Thomas Gainborough, Woodall, Mary , Cupid Press , London, 1963
  • Thomas Gainsborough’s 'Lost' Portrait of Auguste Vestri, Martin Postle
  • The Letters of Thomas Gainsborough (Paul Mellon Centre for Studies), John Hayes

وصلات خارجية

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بتوماس غينزبورو، في معرفة الاقتباس.