النقل في مصر

النقل في مصر.



. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظام الطرق

سيارة ديون بوتو Dion-Bouton موديل 1904، تخص الإبن الأكبر للخديوي إسماعيل - الأمير عزيز حسن وذلك في عام 1904 وقطع الأمير المغامر الرحلة بين القاهرة والأسكندرية وقتها في أكثر من عشر ساعات بسبب عدم وجود كباري أو طرق ممهدة.

1904 واحدة من أوائل السيارات التي دخلت مصر كانت السيارة ديون بوتو Dion-Bouton هذه الشركة الفرنسية لصناعة السيارات التي كان تنتج السيارات في الفترة بين 1883 - 1932, كانت هذه السيارة تخص الإبن الأكبر للخديوي إسماعيل - الأمير عزيز حسن وذلك في عام 1904 وقطع الأمير المغامر الرحلة بين القاهرة والأسكندرية وقتها في أكثر من عشر ساعات بسبب عدم وجود كباري أو طرق ممهدة. ومع نهاية عام 1905 كانت القاهرة تحتوي على 110 سيارة والأسكندرية على 56 أخرى رغم عدم وجود طرق تربط المحافظات المصرية وقتها تصلح للسيارات ومع الوضع الإقتصادي المنتعش لمصر وقتها اقترحت الغرفة التجارية الفرنسية أن تقوم مصر بالإستثمار في قطاع انشاء الطرق وخصوصاً الطريق الذي يربط بين القاهرة والأسكندرية خصوصاً لتسهيل حركة السياحة بين المدينتين وسهولة تنقل السياح الأجانب وقتها, وبالفعل تم تأسيس أول شركة للتاكسي في الأسكندرية سنة 1907 وكانت تجتوى على 8 سيارت فرنسية ماركة Unic ومع افتتاح فرع لنادي السيارات الفرنسي في القاهرة كانت بداية الإنطلاقة الحقيقية لإمتلاك السيارات في مصر وحصل الأمير عزيز حسن على رئاسة النادي بصفته اول مالك للسيارات في مصر وكان النادي يقع في 25 شارع المدابغ سابقاً, شريف حاليا وكانت العضوية السنوية تتكلف خمسة جنيهات مصرية مع رسم دخول قدره ستة جنيهات مصرية. كان أول مركز خدمة للسيارت تابعاً لشركة القاهرة للسيارات والتي كانت في السابق تعمل في مجال الدراجات ولكن مع الازمة الإقتصادية وقتها 1907 - 1908 متبوعاً بتداعيات الحرب العالمية الاولى لم تصمد الشركة وتم الإستحواذ عليها من قبل الشركةا لشرقية للنقل والمواصلات والتي كان يمتلكها ستة رجال إنجليز,إثنان من هؤلاء الرجال هم ألفريد أند إدوارد فلاور واللي بقوا بعد كدا رواد تجارة السيارات في مصر بداية من تعاقدهم مع شركة فورد اللي كانت في الوقت دا عاملة ثورة في عالم السيارات مرورا بباقي ماركات السيارات الاجنبية. كانت الرخصة في هذه الأوقات تكلف حوالي 10 قروش سنوياَ.

وفي عام 1924 تم تأسيس نادي السيارات الملكي في مصر، وفي أغسطس 1925 تم انطلاق اولى مسابقات السيارت في مصر منطقة سان ستيفانو وكان فيهم مسابقة لأبطيء سيارة, كان التراك طوله 15 متر والفايز هو اللي يوصل أخر واحد لخط النهاية


السكك الحديدية


وصلات السكك الحديدية إلى البلدان المجاورة

خرائط

ممرات بحرية

3,500 km (including the Nile, Lake Nasser, Alexandria-Cairo Waterway, and numerous smaller canals in the delta).
Suez Canal, 193.5 km (including approaches), used by oceangoing vessels, drawing up to about 19 m of water (soon to be increased to 22m).

خطوط الأنابيب

النفط الخام 666 كم، منتجات نفط 596 كم؛ غاز طبيعي 460 كم

النقل الدولي

الركاب

في 1 مارس 2021، أعلنت مصر والأردن والعراق عن إنشاء خط بري لنقل الركاب بين الدول الثلاث، بسعر تذكرة 130 دولار. وأكد وزير النقل المصري كامل الوزير وسفير الأردن أمجد العضايلة، على "أهمية البروتوكول الموقع لتسيير خط نقل بري بين الدول الثلاث يبدأ من القاهرة مرورا بعمان وصولاً إلى بغداد، وذلك بسعر تذكرة للراكب مقدارها 130 دولاراً، شاملة سعر العبارة بين ميناءي نويبع والعقبة".[1]

وقالت وزارة النقل المصرية، في بيان لها، إن "الجانبين، أوضحوا أن البروتوكول موقع بين جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي وشركة الاتحاد العربي السوبرجيت من الجانب المصري وكل من شركتي جيت الأردنية والوفود والمسافرين العراقية الخاصة"، مؤكدين أن "الخط البري يهدف إلى تسهيل التنقل بين الدول الثلاثة وحركة العمالة المصرية لهذه الدول وحركة الطلاب والدارسين من هذه الدول إلى مصر".

وتم التباحث حول سبل دعم التجارة بين البلدين من خلال تذليل جميع العقبات في موانئ الوصول وتسهيل نقل المنتجات المصرية إلى الأردن ومنها إلى الدول العربية مثل العراق وسوريا، وكذلك ضرورة تطوير شركة الجسر العربي (المملوكة لمصر والأردن والعراق) وفتح أسواق جديدة لها لخدمة حركة التجارة بين الدول الثلاث ودول شرق أفريقيا.

التجاري

إحدى سفن خدمات RO-RO التركية.

تأسس خط سفن الحاويات بين الموانئ التركية والمصرية. تقوم الشاحنات التجارية بنقل السلع عن طريق البحر وتستمر رحلتها عن طريق البر في مصر لتصل السعودية والأردن. وهناك احتمال لتوسيع خدمات سفن الحاويات.

من المتوقع بعد سنوات قليلة أن يكون لهذا الخط الأسبقية وأن يصبح جسر هام لتجارة الشمال-الجنوب بين آسيا-اوروبا وأفريقيا.

في مطلع 2012، بدأت تركيا باستبدال 105.750 شاحنة تصدير للخليج كانت تمر عبر الأراضي السورية بخط حاويات عبر مصر بصادرات قيمتها 20 مليار دولار.[2]

خدمات Roll-on/roll-off (RO-RO) بين ميناء الإسكندورنة التركي على البحر المتوسط وعدد من الموانئ المصرية، تواجه بعض الصعوبات بعد الأحداث الواقعة في مصر على خلفية سقوط نظام الرئيس محمد مرسي وتعيين رئيس مؤقت والاحتجاجات المناهضة لذلك. الصعوبات الخاصة بخدمات RO-RO لها تأثير كبير على التجارة التركية مع بلدان الشرق الأوسط منذ 2011، بسبب حالة عدم الاستقرار في سوريا بعد إندلاع الاحتجاجات السورية.

في 5 يوليو 2013، صرح مدير العمليات في شركة سيسا للشحن لجريدة الحياة اللبنانية، "أن سفن RO-RO التابعة للشركة، ترسو خارج إحدى الموانئ المصرية ليومين، وهي محملة ب111 من مركبات النقل الثقيل. نأمل أن نوصل للميناء غداً، مما يسمح لجميع مسافرينا بالدخول لأي مكان في مصر وبلدان الجوار بأمان قدر الإماكن". شركة سيسا إحدى شركات الشحن التركية، تشغل رحلات RO-RO بين مصر وتركياً بمعدل رحلتين أسبوعياً.

يوجد أكثر من 350 مركبة نقل بري عملاقة في الموانئ المصرية، السعودية، والتركية في إنتظار تفريغ حمولاتها على سفن RO-RO، وذلك حسب شخصيات من الاتحاد الدولي للناقلين ومقره تركيا. سفن RO-RO هي سفن مصممة لحمل الشحنات المحملة على مركبات، مثل السيارات، القاطراات، عربت السكك الحديدية، ويتم قيادتها إلى سطح السفينة ثم إلى البر بعد وصولها الميناء.

تقوم شركتان برحلات RO-RO بين تركيا ومصر مرتان أسبوعياً منذ 2012. الأول شركة سيسا، والثانية هي شركةUN RO-RO، أنهت الشركتان آخر رحلاتهما في 3 يوليو 2013 حسب تصريحات ممثليها.

وحسب مدير عمليات شركة سيسا، فإن الشركة سوف نستمر في رحلاتها ما لم يتدهور الموقف في مصر، يوجد الكثير من المصدرين والمستوردين في تركيا، مصر أو السعودية، ممن يتم نقل بضائعهم عن طريق سفن الشركة.

خط RO-RO تأسس رسمياً بين تركيا ومصر، كجزء من الجهود التركية لتمكين المصدرين الأتراك من الوصول لأسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعد توتر الأوضاع في سوريا والمخاوف المتعلقة بالأمن والتي أثرت على النقل البري للصادرات التركية.

حجم التجارة بين تركيا ومصر وصل في عام 2013 إلى 5 بليون دولار، وتلعب خطوط RO-RO دوراً بارزاً في التجارة الثنائية بين البلدين. في 2010 كان هناك أكثر من 105.750 مركبة نقل بري تحمل المنتجات من تركيا عن طريق سوريا ومنها لبلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك قبل إندلاع الثورة السورية، إنخفض عدد مركبات النقل البري في 2013 لأكثر من 90%، حسب الاتحاد الدولي للناقلين.

لخط RO-RO أهمية كبيرة في تركيا. أصبحت تركيا ومصر كبلدي جوار بفضل رحلات RO-RO، والتي تستغرق 20 ساعة فقط. حسب الاتفاقية الثنائية للنقل والموقعة في يونيو 2012 بين تركيا ومصر، يمكن النقل بين البلدين بدون وثائق أو أي قيود.

الموانئ

البحر المتوسط


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

البحر الأحمر

نهر النيل

بحرية تجارية

إجمالي: 180 سفينة (with a volume of 1٬000 طن مسجل قائم (GRT) or over) totaling 1٬348٬148 GRT/2,014,483 طن  metric حمولة

سفن حسب النوع

المطارات


مطارت ذات مدارج ممهدة

إجمالي: 71

أطول من 3,047 م: 12

2,438 إلى 3,047 م: 36

1,524 إلى 2,437 م: 16

914 إلى 1,523 م: 3

أقصر من 914 م: 4 (ت. 1999)

مطارات ذات مدارج غير ممهدة

إجمالي: 19

2,438 إلى 3,047 م: 2

1,524 إلى 2,437 م: 2

914 إلى 1,523 م: 6

أقل 914 م: 9

المروحيات

  • 3 (ت. 2007)


انظر أيضا

وصلات خارجية

المصادر

  1. ^ "مصر تعلن عن خط بري لنقل الركاب يربطها بدولتين عربيتين". روسيا اليوم. 2021-03-01. Retrieved 2021-03-01.
  2. ^ "Trade between Egypt, Turkey faces deadlock". hurriyetdailynews.com. 2013-07-06. Retrieved 2013-07-10.

CIA.svg This article contains material from the CIA World Factbook which, as a U.S. government publication, is in the المشاع.