الدين في المملكة المتحدة

الدين في المملكة المتحدة Religion in the United Kingdom، تهيمن عليه المسيحية وكنيسة إنگلترة التي أصبحت الكنيسة الرسمية منذ 1534.[1] نظراً لأن المملكة المتحدة قد تشكلت من اتحاد دول مستقلة سابقاً عام 1707،[2][3][4] فإن معظم الجماعات الدينية الكبيرة لا تملك بنى مؤسسية منظمة في عموم المملكة. بينما تملك بعض الجامعات هياكل مؤسسية في بلدان متفرقة، لجماعات أخرى بنى مستقلة تغطي إنگلترة وويلز أو بريطانيا العظمى. بالمثل، نظراً للتأسيس المشابه لايرلندة الشمالية عام 1921، فإن تنظيم معظم الجماعات الدينية في ايرلندة الشمالية are organised on an all-Ireland basis.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

احصائيات

الدين في المملكة المتحدة، 2001
الدين/الطائفة الدين الحالي
النسبة
%
المسيحية 42,079,000 71.58
لادين 9,104,000 15.49
الإسلام 1,591,000 2.71
الهندوسية 559,000 0.95
السيخية 336,000 0.57
اليهودية 267,000 0.45
البوذية 152,000 0.26
جميع الديانات 44,984,000 76.5
أخرى 179,000 0.3
بلا إجابة 4,289,000 7.3
بلا دين+
بلا إجابة
13,393,000 22.78
القاعدة 58,789,000 100

المصدر: مسح 2001.[5]


الحضور

سلسلة زمنية من مسح الحضور الاجتماعي البريطاني يظهر الدين الذي يعتقد الأشخاص أنهم يعتنقونه.[6]
الدين في بريطانيا العظمى، 2009
الدين/الطائفة النسبة
%
لادين 50.7
كنيسة إنگلترة 19.9
الرومانية الكاثوليكية 8.6
المشيخية/كنيسة اسكتلندة 2.2
الميثودية 1.3
پروتستانت آخرون 1.2
مسيحيون (بلا طائفة) 9.3
مسيحيون آخرون 0.4
مسلمون 2.4
هندوس 0.9
سيخ 0.8
يهود 0.4
ديانة أخرى 0.3
رفض الإجابة/ NA 0.4

المصدر: مسوحات الاتجاهات الاجتماعية البريطانية 2009.خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جداخطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا

المعتقدات

الديانات حسب الجماعات العرقية 2001
الجماعة العرقية المسيحية البوذية الهندوسية اليهودية الإسلام السيخية أخرى بلا دين لم يعلن
بريطانيون بيض 75.94% 0.11% 0.01% 0.48% 0.14% 0.01% 0.24% 15.45% 7.62%
ايرلنديون بيض 85.42% 0.19% 0.02% 0.18% 0.14% 0.02% 0.26% 6.35% 7.42%
بيض آخرون 62.67% 0.33% 0.09% 2.39% 8.61% 0.04% 0.57% 15.91% 9.38%
مختلطون 52.46% 0.70% 0.87% 0.47% 9.72% 0.42% 0.58% 23.25% 11.54%
هنود 4.89% 0.18% 45.00% 0.06% 12.70% 29.06% 1.75% 1.73% 4.63%
پاكستانيون 1.09% 0.03% 0.08% 0.05% 92.01% 0.05% 0.04% 0.50% 6.16%
بنگلادشيون 0.50% 0.06% 0.60% 0.05% 92.48% 0.04% 0.01% 0.43% 5.83%
عرب 13.42% 4.85% 26.76% 0.30% 37.31% 6.22% 0.93% 3.44% 6.79%
كاريبيون سود 73.76% 0.17% 0.29% 0.10% 0.79% 0.02% 0.59% 11.23% 13.04%
أفارقة سود 68.87% 0.07% 0.21% 0.05% 20.04% 0.09% 0.21% 2.31% 8.14%
سود آخرون 66.61% 0.20% 0.36% 0.13% 5.97% 0.07% 0.65% 12.09% 13.93%
صينيون 25.56% 15.12% 0.07% 0.05% 0.33% 0.03% 0.49% 9.75% 52.60%
آخرون 32.98% 15.49% 1.32% 1.05% 25.68% 1.02% 0.90% 14.08% 7.48%

المصدر: احصاء المملكة المتحدة 2001[7]

المسيحية

التاريخ

كانت الحكومة وأهل الفكر في إنگلترا قد وصلوا إلى اتفاق شرف (اتفاق يسري بمراعاة الشرف لا بقوة القانون) بخصوص الدين. فالهجوم الذي شنه الربوبيون على العقيدة التقليدية لابد أن تخف وطأته مادام المتشككون في الدين (المسيحي) ليس لديهم ما يحل محل الدين لتحقيق السلام بين الناس وضبط سلوك الأفراد. لقد كان وليام گودون، وروبرت أوِن Owen، وجرمي بنثام وجيمس مل أمثلة حية لعدم الإيمان (بالمسيحية) لكنهم لم يقوموا بدعاية ضد الدين. وكان توم پين Paine استثناء منهم. وكانت الأرستقراطية الإنجليزية - التي وجدت في ڤولتير الشاب ما يجذبها - تراعي الآن حرمة السبت بوضوح. لقد لاحظ مؤرخ حوليّ في سنة 8971 دهشة الطبقات الدنيا في كل أنحاء إنجلترا لرؤيتها الطرق إلى الكنائس غاصّة بالعربات التي تجرها الخيول في أيام الآحاد(51). وفي سنة 8381 لاحظ جون ستيوارت مِلْ: يوجد في العقل الإنجليزي سواء من ناحية التفكير والتأمل أو الممارسة بُعد صحّي على درجة عالية من البُعد عن التطرّف... لا تزعج الهدوء أو بتعبير آخر لا تغير ما هو مستقر Quieta non movere وكانت هذه هي العقيدة الأثيرة في تلك الأيام... وعلى هذا، ففي حالة عدم إثارة ضوضاء كثيرة حول الدين أو عدم تناوله بجدية شديدة فلم يكن لدى الناس حتى الفلاسفة مانع من تأييد الكنيسة باعتبارها حصناً ضد التعصّب ومسكناً للروح الدينية لمنعها من إفساد هارمونية المجتمع (اتساقه) أو تعكير صَفْو الدولة. ووجد الإكيروس أنهم حققوا صفقة طيبة بهذا الاتفاق والتزموا بشروطه بإخلاص(61).

لقد كانت الكنيسة من الناحية الرسمية هي الكنيسة المتحدة لإنجلترا وأيرلندا. ورغم أنها قبلت تسعاً وثلاثين مادة من العقيدة الكلفنيّة إلاّ أنها احتفظت بكثير من ملامح الطقوس الكاثوليكية. لقد كانت تضم رؤساء أساقفة وأساقفة لكنهم عادة ما كانوا يتزوجون، وكان تعيينهم يتم عن طريق التاج. وبشكل عام كان كبار ملاك الأراضي المحليون هم الذين يختارون الكهنة والقسس البروتستنط، وكان هؤلاء الكهنة والقسس يساعدونهم في حفظ النظام الاجتماعي. واعترف الإكليروس الإنجليكان بالملك باعتباره رأس كنيستهم وباعتباره حاكماً، واعتمدوا على الدولة في جمع العشور للكنيسة من أسر إنجلترا. وقد وصف بورك Burke بريطانيا بأنها كومنولث مسيحي كانت فيه الكنيسة والدولة كياناً واحداً بل إنهما الشيء نفسه. إن كلاً منهما جزء مختلف عن الآخر لكنّه مكمّل له ووصف جون ولسون كروكر كنيسة وستمنستر بأنها جزء من الكومنولث البريطاني(81). لقد كانت العلاقة بينهما تشبه العلاقة التي بين الكنيسة الكاثوليكية وحكومة فرنسا في أثناء حكم لويس الرابع عشر مع فارق وهو أن إنجلترا لم تشهد - غالباً - اضطهادات أو مضايقات بسبب تهمة الهرطقة (الإلحاد). [8]

وسُمِح للفِرَق (أصحاب المذاهب) المنشقة - الميتوديين (المنهجيين) والمشيخيِّين Persbyterians والمعمدانيين Baptists والإندبندنت (المستقلّين) والابرشيين congregation alists والكوكر Quakers والموحّدين (المناهضين للتثليث) Unitarians - بالدعوة لعقائدهم بشرط واحد: أن يُعلنوا أنهم مسيحيون(91) وكان هناك بعض من هؤلاء المنشقّين في مجلس اللوردات. وتحلّق عدد كبير من المستمعين حول المبشِّرين (الدعاة) الميتوديِّين لما عُرفوا به من بلاغة رائعة. ولجأ عمال المدن المعارضون بعد أن يئسوا من تحقيق آمالهم في الدنيا إلى عقيدتهم البسيطة (عقيدة الطفولة) وبهذه العقيدة البسيطة قاوموا كل الجهود لتحريضهم على الثورة عندما تسلّلت الأفكار الثورية عَبْر القنال الإنجليزي من فرنسا. وفي سنة 1792 طلب القادة الدينيون لجماعة الوِزليان الميتوديّين من كل عضو من أعضائهم أن يقسم يمين الولاء والطاعة للملك(02).

وفي نطاق الكنيسة الرسمية نفسها وجدنا تأثير الميتودية الحركة الإنجيلية Evangelical؛ كثير من رجال الدين صغار السن وكذلك كثير من جمهور المؤمنين (بالمذهب) قرروا إحياء العقيدة الإنجليكانية بتناول الإنجيل بحماسة وعاطفة (وضعه في القلب)، وتكريس أنفسهم لحياة البساطة والتقوى والإحسان وإصلاح الكنيسة. وكان أحدهم هو وليم ولبرفورس هو الذي قاد معركة الإنجليز ضد الرق، وهناك أيضاً حنا مور Hannah More التي نشرت حماساً مسيحياً جديداً بمحاضراتها وكتبها ومدارس الأحد التي أسستها.

وظلت جماعتان دينيتان خارج دائرة التسامح الكامل: الكاثوليك واليهود. لم يكن البروتستنط الإنجليز قد نسوا گاي فوكس Guy Fowkes ومحاولته نسف البرلمان (1605) ولا مغازلات ملوك ستيوارت Stuwart - شارلز الأول وشارلز الثاني وجيمس الثاني - للقوى الكاثوليكية والأفكار الكاثوليكية والخليلات الكاثوليكيات، ومال الإنجليز إلى النظر للكاثوليكي كشخص يُوالي حاكما أجنبياً (كان الباباوات يمثلون سلطة زمنية كحكام للولايات الباباوية)، وكان الإنجليز يندهشون كيف سيتصرف الكاثوليكي في حالة حدوث صراع بين الحَبْر الروحاني (البابا) والملك البريطاني.

وكان في إنجلترا في سنة 0081 نحو ستين ألف كاثوليكي. كان معظمهم من أصول أيرلندية لكن بعضهم كان ينحدر من سلالة كاثوليكية متوطنة قبل حركة الإصلاح الكاثوليكية في بريطانيا Pre. Reformation British Catholics. وفي الفترة الزمنية التي نتناولها كانت القوانين المناهضة لهم قد خفَّت وطأتها، فثمة مراسيم مختلفة صدرت فيما بين 1774 و 1793 أعادت لهم حق تملّك الأراضي وحق العمل في مجال الخدمة المدنية وحق الدعوة لعقيدتهم من خلال مدارسهم الخاصة بهم، وحقهم - على نحو خاص في ترديد قسم الولاء للملك والحكومة دون التبرؤ من البابا أو جحده. إلاّ أنه لم يكن لهم - على أية حال - حق التصويت، ولم يكن لهم حق ترشيح أنفسهم لعضوية البرلمان.

وفي نحو نهاية القرن الثامن عشر بدت حركة إعطاء الكاثوليك كل حقوق المواطنة على وشك النجاح، وأيدها بروتستنط بارزون - وزلي، وكاننگ، وولبرفورس، ولورد گراي Grey. وقد أدّت الثورة الفرنسيّة إلى موقف مضاد لفولتير في إنجلترا بل وموقف مضاد لحركة التنوير، كما أدّت إلى شيء من التعاطف مع الدين (المسيحي) الذي تعارضه الحكومة الثورية (الفرنسية)، وبعد سنة 1892 تلَّقى المهاجرون الفرنسيون (الذين تركوا فرنسا إثر أحداث الثورة الفرنسية) استقبالاً حاراً ومساعدات مالية من الدولة البريطانية وكان بينهم رجال دين كاثوليك. وسمحت الدولة البريطانية لهؤلاء المهاجرين بإقامة أديرة، وحلقات بحثية. إن إنجلترا تبدو الآن في موقف سخيف (منافٍ للعقل) فقد كان الاتجاه أن الكنيسة الكاثوليكية يمكن أن تكون حليفاً ذا قيمة في حربها ضد فرنسا. وفي سنة 1800 قدَّم بِتْ Pitt مشروع قانون لمنح كاثوليك إنجلترا حقوقهم كاملة. وعارض التوري (المحافظون) والكنائس والإنجليكانية العليا هذا القانون وأيدهم جورج الثالث بعزم، فسحب بِتْ مشروع قانونه واستقال، وكان على تحقيق الكاثوليك للمساواة الكاملة في إنجلترا أن ينتظر حتى سنة 1829.

الرومانية الكاثوليكية


الكنائس الأرذوكسية الشرقية

The Cathedral of the Dormition of the Most-Holy Mother of God and the Holy Royal Martyrs (Russian Orthodox Church Outside Russia), in Gunnersbury


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قدسيو الأيام الأخيرة


اليهودية

كنيس سينگرز هيل، برمينگهام، إنگلترة.

أما مساواة اليهود في إنجلترا فتأخرت حتى سنة 8581. كان عددهم في سنة 0081 نحو 000،62؛ معظمهم في لندن وكان بعضهم في المدن الكبرى ولم يكن منهم - تقريباً - أحد في الريف. وقد أوقفت الحربُ الطويلة مزيداً من عمليات التهجير وسمحت لليهود بمواءمة أنفسهم مع أساليب الحياة البريطانية وإزالة بعض الحواجز العرقية. وظل القانون الإنجليزي يحول بينهم وبين حق الانتخاب وتولي المناصب الكبرى فذلك كان يتطلب قَسَماً بالإخلاص للعقيدة المسيحية وإقامة الشعائر على وفق لطقوس الكنيسة الرسمية في إنجلترا. وفيما عدا ذلك فقد كان اليهود أحراراً ولهم حق العبادة في منازلهم ومعابدهم دون خفاء، وقبِل عدد من اليهود البارزين التحوّل إلى المسيحية - صامويل (صموئيل) جِدون Gideon رجل المال، وديفد ريكاردو Ricardo الاقتصادي وإيزاك (إسحق) المؤلف. وهذا الأخير نشر فيما بين 1971 و 4381 نوادر الأدب دون أن يسجل اسمه عليه (تركهُ مجهول المؤلف)، وقد كان يكتبه بشكل عَرَضي أو مصادفة (أي كلما أتيحت له الظروف)، ولازال هذا الكتاب ممتعاً لأصحاب العقول المتعلِّمة التي تأنس للمتعة والراحة. إن خبرات اليهود الطويلة في أعمال البنوك وارتباطاتهم العائلية والأسرية عبر الحدود مكنتهم من مساعدة الحكومة البريطانية في حرب السنوات السبع وفي نزاعها الطويل مع فرنسا. وساعد الأخوان ابراهام (إبراهيم) جولدسمد، وبنيامين جولدسمد، بِتْ، في كسر طوق السماسرة المبتزين الذين كانوا قد احتكروا التعاملات مع الخزانة. وفي سنة 0181 أسس ناثان روتشيلد Rothschid (7771 - 6381) في لندن فرعاً للشركة التي كان أبوه - مِيَر أمشيل روتشيلد - قد أسسها في فرانكفورت-أم-مين Frankfurt-am-Main وبدا ناثان أكثر الماليين عبقرية - تلك العبقرية التي مازت الأسرة خلال عدة قرون في عدة دول. وأصبح هو الوسيط الأثير للحكومة البريطانية في علاقاتها المالية مع القوى الأجنبية، وكان هو - أو وكلاؤه - الذي نقل من إنجلترا إلى النمسا وبروسيا المساعدات التي مكنتهما من حرب نابليون، وقام بدور رائد في التوسع التجاري والتطور الصناعي في إنجلترا بعد سنة 5181(12).

الإسلام

مسجد الشيخ جهان في المملكة المتحدة

السيخية

البوذية


پاگانية

الزعماء الدينيون الرئيسيون

قصر لامبث المقر الرسمي لاقامة مطران كانتبري، لندن

أشهر دور العبادة

انظر أيضاً


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ "Act of Supremacy 1534". Britain Express. 2001. Retrieved 2012–05–05. {{cite web}}: Check date values in: |accessdate= (help)
  2. ^ Acts of Union 1707 parliament.uk, accessed 31 December 2010
  3. ^ Uniting the kingdom? nationalarchives.gov.uk, accessed 31 December 2010
  4. ^ Making the Act of Union 1707 scottish.parliament.uk, accessed 31 December 2010
  5. ^ "United Kingdom Census 2001 - Religion". مكتب الاحصائيات الوطني. 2004. Retrieved 2012–05–02. {{cite web}}: Check date values in: |accessdate= (help)
  6. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة bsareligion
  7. ^ "Ethnic groups by religion". 2001 Census. Retrieved 2008-07-28.
  8. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.

وصلات خارجية

المسيحية

الإسلام

الهندوسية

السيخية

البوذية

هوامش