نقاش:كوكاكولا

  • ماهو مصدرك --Saudi 07:36, 13 ديسمبر 2005 (UTC)
  • بالنسبة للعراق نعم فقد اممت الشركة كما اممت شركات اخرى وبدون تعويض للمساهمين (المعلومات بالمعايشة).

ادخل مشروب بأسم (أشرب كولا) تجلب مركزاته من المانيا الديمقراطية في حينه

بالنسبة لمصر لا معلومات. موهند 13 ديسمبر 2005

  • مصادر ماذا في المقالة؟ الرجاء أن تكون محددا أكثر. --Oxydo 10:22, 13 ديسمبر 2005 (UTC)
  • مصدر الدول العربية تقاطع كوكاكولا.. لم تقم دول بالمقاطعه بل مجموعه من الاشخاص--Saudi 12:42, 13 ديسمبر 2005 (UTC)
  • يا أخي Saudi منذ متى كان للأشخاص كأشخاص في الدول العربية سلطة ما تؤهلهم أتخاذ أبسط القرارات لو كان هذا التصور واقعا لما وجد الحكام المخضرمون والطغات مكان لهم في هذا الوطن المنكوب ولما كنا على ما نحن عليه الان. موهند 13 ديسمبر 2005

لقد جاوبت نفسك :) .. فلم تقم الدول بمقاطعه كوكا كولا لأنها اولا امريكية.. ثانيا قامت مجموعه من الاشخاص بمقاطعتها والبقيه لم يقاطعوا.. فيجب ان تذكر مصدر ان الدولة الفلانية قامت بمقاطعتها,,, فإن كان هناك دولة او دولتين فقط,, قم بكتابتها باسم الدولة وليس باسم الدول العربية :) فقط لتكون دقيقا وشكرا --Saudi 15:52, 13 ديسمبر 2005 (UTC)

سلام أخ حمد، أنا الذي وضعت الفقرة الأخيرة في المقالة و ليس موهند. لقد كتبت بأنه "كثير من الدول العربية قاطعت كوكاكولا" و هذا صحيح. أمثلة:العراق، سوريا، لبنان، الكويت ،الأردن، ليبيا،و غيره. لم تكن الكوكاكولا في السبعينات موجودة الا في مصر (وحتى منتصف الثمانينات)، معظم الدول العربية حينها كانت تصنع بيبسي أو مشروبات أخرى مشابه ولكن ليست كوكاكولا. بعدين يعني بصراحة، الموضوع لا يستاهل كل هذا، احذف فقرتي الأخيرة عن المقاطعة و أزل قالب التحيز اذا كان هذا سيريحك. تحياتي خالد --Oxydo 22:12, 13 ديسمبر 2005 (UTC) فعلا كلام الاخوه صحيح ماكان فيه كوكا كولا في السعوديه وكان هذا لمقاطعتها من قبل الدوله. انت تتكلم عن مقاطعة البضائع الامريكيه اللي صارت قبل كم سنه واحنا نتكلم عن قبل 30 سنه. ركز شوي

تم إزالة قالب التحيز لعدم تكملة النقاش ووضع البراهين المضادة منذ مدة طويلة. --Oxydo 10:41, 15 يوليو 2006 (UTC)

نقاش:كوكا-كولا

كوكاكولا شركة أمريكية أسست عام 1893 مقرها ولاية أتلانتا التي تخصصت في إنتاج المشروبات الغازية غير الكحولية، والتي تمارس نشاطها في حوالي 200 بلد، وهى تعد من أكبر الرموز الأمريكية التي تتباهى بها الإدارة الأمريكية، فهي من أكبر داعمي سياسة بوش الاحتلالية. د

وقد اشتهرت هذه الشركة بدعمها المتواصل لإسرائيل حيث ظهر ذلك بوضوح في عام 1997 حيث قامت الحكومة الإسرائيلية بتكريم شركة كوكاكولا الأمريكية عن طريق مجلس التجارة الإسرائيلي؛ وذلك لدعمها المستمر والقوي لدولة إسرائيل لمدة تزيد على 30 عاما.

وفى عام 2001 كان المقر الرئيسي لشركة كوكاكولا هو الراعي الرئيسي والمضيف الأساسي لاجتماع غرفة الصناعة والتجارة الأمريكية الإسرائيلية، وقامت شركة كوكاكولا أيضا برعاية البرنامج التدريبي لعمال الشركة وموظفيها تحت عنوان 'الصراع العربي الإسرائيلي' وكانت محتويات هذا البرنامج التدريبي قد وضعت من قبل الشركة وبتمويل من الوكالة اليهودية والحكومة الإسرائيلية.

وفى فبراير عام 2002 أعلنت شركة كوكاكولا أنه نظرا لعائداتها الكبيرة من الدولة الإسرائيلية فإن الشركة ستقوم بالمساهمة في بناء مستوطنة كريات جيت على الأراضي الفلسطينية المغتصبة.

كذلك أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن سدس قيمة الاحتفالات السنوية للدولة الصهيونية تقام برعاية شركة كوكاكولا، كما اختارتها الخارجية الإسرائيلية لتكون من أكبر مؤيدي إسرائيل منذ عام 1966 .

مولت شركة كوكاكولا البرنامج التدريبي لعامليها وللمهاجرين إلى دولة إسرائيل وكان موضوع التدريب 'النزاع العربي الإسرائيلي' وكان المشاركون في البرنامج مطالبون بالمشاركة بالقراءة وتحليل المعلومات، وكانت المؤسسة المسؤولة عن هذا البرنامج وهى مؤسسة 'ميتار' الممولة من الوكالة اليهودية ووزارة الخارجية الإسرائيلية. ونظرا للدعم المتواصل والمستمر من كوكاكولا للكيان الصهيوني فقد حصلت على تخفيضات ضريبية من قبل الكيان، ولهذا أعلنت الشركة بأنها ستقوم ببناء مصنع جديد على الأراضي الفلسطينية المغتصبة لتوظيف حوالي 700 إسرائيلي. بعد احتلال العراق أعلن رئيس الشركة 'أن سقوط العراق في يد الأمريكان فتح أبواب العالم الإسلامي لاستقبال مشروب المنتصر الأميركي وأنماطه وقيمه السلوكية'. على موقع الشركة على شبكة الإنترنت سؤال عن كون الشركة يهودية أم لا .. وقد أجابت الشركة على ذلك بأن منتجاتها مباحة لكل الأديان؛ ولم تنف أنها يهودية، وعند سؤالها عن دعمها لإسرائيل، لم تنف الشركة ولكن قالت: 'كوكاكولا شركة عالمية ولكن عملها في كل دولة محلى'.

في 10/9/2001 نشرت أحد الصحف العربية إعلانا عن شركة كوكاكولا وزع على الملايين من خلال شبكة الإنترنت، حثت فيه الشركة المستهلك أن 'يشرب كوكاكولا ويساند إسرائيل'؛ ويقول الإعلان: 'عن طريق مساندة السلع الأمريكية فإنك تساند إسرائيل'، وقد علقت الجريدة على ذلك بقولها: 'الإعلان لا يحتاج إلى تعليق ولا إلى إضافة' .. ولم تكذب الشركة الإعلان ؟؟. مع تحيات ¥عبدالاله¥