نقاش:حسن البنا

أود فقط أن أنصف الحق الغائب عن هذه المقاله هو أن دعوة حسن البنا دعوة سلميه تماما وما ينسب لها من قتل النقراشي فهو غير موضح بهذا المقال حيث أن الذين قتولوه من الأخوان وهذا صحيح ولكن دون إذن وقد أصدر الأستاذ حسن البنا حين إذن بيانه الشهير ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين وما يقال بأن خالد الإسلامبولي أحد أفراد هذه الجماعه فهذا غير صحيح لأنه أحد أفراد جماعه الجهاد وهذا ما هو معروف ولم يتهم أحد من قبل جماعه الأخوان المسلمون بهذه التهمه وهذا من قبيل تقرير الواقع حيث أن أهداف هذه الجماعه تهدف إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بطريقه سلميه تماما ولم تستخدم الجماعه العنف إلا ضد الأنجليز إبان الإحتلال وضد العصابات اليهوديه في حرب 48 وكانوا من أقوى وأعنف المحاربين ضد أعدائهم الصفحة بحاجة للمزيد من الاضافات لا اعرف الكثير و لغتى لا تساعدنى على تحرير المقال لكن ما اعرفه جيدا ان هذا الطرح لا يتناسب مع قدر شخصية هذا الرجل..


هذه الترجمة لهذا الشخص المجدد العظيم تحتوي مغالطات كثيرة، ويقبح بموسوعة تدعي الحرية (ويكيبيديا الموسوعة الحرة) أن تفتري هذا الإفتراء على القارئين وتشوه التاريخ، فجماعة الإخوان المسلمين كانت ذات قاعدة شعبية عريضة ولها تأييد واسع بين أبناء الشعب المصري بل والشعوب الإسلامية كلها رغم محاربة الأنظمة الحاكمة لها، وحظرها وإصدار قوانين جائرة وظالمة تصل إلى الإعدام لكل من ينتمي إليها كما في سوريا، وإنما لم يفز البنا في الانتخابات بسبب التزوير الذي حصل في النتائج وفي إرادة الشعب حينها، وجماعة الإخوان المسلمين لم تكن يوماً من الأيام جماعة إرهابية تعتمد الاغتيال وتصفية المعارضين سياسة لها، بل اتخذت الحوار ديدناً لها في كل خلافاتها، وكان التسامح مع الأعداء رائدها. وإنما جاء اغتيال النقراشي وأحمد ماهر على يد واحد من أبناء الشعب المصري الذي ضاق ذرعا بسياستهما القمعية القائمة على التسلط ومصادرة الحريات، وقد أصدر الإمام البنا بياناً ينفي فيه أن يكون الفاعل من الجماعة وينفي مسؤولية الجماعة عن هذا التصرف وأنه تصرف فردي لا تؤاخذ بسببه الجماعة. أما عبد الناصر فقد كان طاغوتاً كبيراً كان يغدر بأعز أصدقائه فكيف بمن عارضه وخالفه الرأي، فهو مستبد برأيه، ولم يحاول الإخوان قط اغتياله وإنما هو من أعدم خيرة شباب مصر منهم لأتفه الأسباب.

أقراح مسح قسم من المقالة


عبارة :

وكانا رئيسي وزراء وقتها. وهما من خيرة زعماء مصر وكانا من المجاهدين 
ضد الإحتلال البريطاني . و من قواد ثورة 1919 والنقراشي كان قائد الفدائيين
وقتها . وقد كرمهما الشعب المصري بعد إغتيالهما . وأقام لهما التماثبل تخلبدا لهما .

ليس من معنى لوضعها في قسم التعريف بحسن البنا، أنا لست خبيرا بحسن البنا و لكن الموضوع في النهاية عنه و ليس عن غيره.


في فقرة:

وتجدر الاشارة ان الاحزاب المصرية قاومت فكر البنا وحالت دون توسع رقعة
الاخوان المسلمين السياسية ومن تلك الاحزاب، حزب الوفد والحزب السعدي
والشعب المصري تفسه الذي كان أغلبيته وفديا .وكان البنا قد خاض الإنتخابات
أكثر من مرة بدائرة الدرب الأحمر بالقاهرة وكان بها المركز العام لجماعته
وكان بفطن بها بحي المغربلبن .لكنه لم يفز ولا مرة لا هو ولا زملاؤه في أي دائرة
بما قيهم أحمد السكري سكرتير الجماعة وكان مرشحا بالمحمودية موطن مولدهما.
رغم الشعارات الديتية التي كانا يرفعانها . وهذا يدل أنهم كانوا قلة منظمة
لا شعبية لها في الشارع المصري .

أنتهت بعبارة :

وهذا يدل أنهم كانوا قلة منظمة لا شعبية لها في الشارع المصري.

هذه العبارة فرض لوجهة نظر. الأصل وضع الحقائق لا الأراء.

سأقوم بحذف العبارتين خلال أسبوع إذا لم يقدم أحد الأخوة أقتراح أخر.

--Tarawneh 11:34, 12 أكتوبر 2005 (UTC)

لماذا العودة الي نقطة الخلاف

قام العضو Charlie باعادة المقال الي سابق عهده علي الصورة التي اثارت استياء معظم الأعضاء و كنت قد عدلت هذا المقال سابقا و اثريته ببعض الأحداث التاريخية و المواد الأخري كمؤلفات البنا و فصة اغتياله ...الخ، الا أن العضو المذكور اعاد المقال الي وضعه الخلافي السابق مستخدما مرجعا محددا هو كتاب أحوال مصر للكاتب أحمد محمد عوف، و عندي شك أن العضو Charlie هو نفس العضو الذي كتب المقال علي صورته الخلافية الأولي


الحماية

اقترح ان توضع حماية علي هذة الصفحة لكثرة العبث بها فكل يوم يوجد مستخدم مجهول يحاول تغييرها --محمد مصطفي عوده 16:47, 5 أكتوبر 2006 (UTC)

هنالك مستخدم مجهول يقوم بالتخريب المستمر لمجموعة من المقالات من بينها تلك المتعلقة بالإخوان المسلمين قمت بنمعه مبدئيا --Hakeem 17:37, 5 أكتوبر 2006 (UTC)