نقاش:أقليات مسلمة

انني اقوم ينقل ما أجده في الكتاب بأمانة .

المقال بأكمله تغلب عليه العاطفة و عدم الحيادية التي تتجلى بالتعريف الغريب العجيب للأقلية و بفقرة معلومات غير حيادية --Hakeem 08:24, 30 سبتمبر 2006 (UTC)


إنّ هذا المقال غير محايد نهائيا فهو يصف الغرب بأنهم حاقدون على الاسلام ويصفها بأنّها تريد محو شخصيتهم ،ما هذا المحو الذين يتحدثون عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألا يعلمون أنّ المدادس والجمعيات الاسلامية والمساجد يتم تمويلها ماليا من قبل حكومات الغرب ؟؟؟؟؟؟؟؟ ألا يعلمون أنّ كندا تقوم بعقد دروس أسبوعية لمن هم من أصول عربية وذلك للحفاظ على لغتهم وفي هذا دلالة ناسفة لكل ادعاءاتهم حول اضطهاد المسلمين أما بالنسبة للتنصير فهذا حق للمسيحيين أليسو يؤمنون أنّ من حقهم دعوة الناس للإسلام ؟؟؟؟؟؟ إذن طالما من حق المسلمين الدعوة للإسلام فمن حق المسيحيين أيضا الدعوة للمسيحية .

Alexender 11:19, 29 ديسيمبر 2006 (UTC)


المقالة فيها أشياء صحيحة و أشياء خاطئة أي أنها بقليل من التعديل قد تصبح صالحة --Adi 19:26, 29 ديسمبر 2006 (UTC)

لدى المسلمين مقولة مشهورة لأحد كبار علماء الأصول وهو من ساهم في وضع مباديء هذا العلم إنه الإمام الشافعي -رحمه الله- لقد قال مقولة مشهورة وتنفع في هذا المقام: "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب".

فأقول إن قضية الغرب وعلاقته مع (الشرق أو الاسلام والكفر أو الهلال والصليب أو أو أو ...إلخ ) كلها مصطلحات ترد لدينا ولديكم أيها الغرب ولا تثريب على أحد فكل منا يستخدم مطلحاته وعباراته وتظل الأمور على نصابها. ومانراه هذه الأيام من هجمة شرسة على الإسلام والمسلمين في الغرب لاينم عن حسن نوايا لدى المسئولين الغربيين مع الاسلام فهانحن نسمع بين الفينة والأخرى تصريحات على لسان المسئولين الغربيين تنادي بتشكيل كل ماهو اسلامي الى شكل غربي . وتسن القوانين لمنع المسلمين من حقوقهم البسيطة. فكيف تقول إن الغرب يمون المدارس الاسلامية إن هذا لحق تناقض في السلوك الغربي وتخبط.

فوزير الداخلية الفرنسي يقول :(نريد إسلام فرنسي ) كيف ذلك يكون ، هل بالإمكان أن يكون هناك مسيحية واسلامية أو اسلامية مسيحية. هذه اعتقادات لكل فرد ومن حقه التمسك بها أو تركها متى شاء. ليس لأحد أن يصادر العقيدة أو المباديء كما يريده هو.

والأهم في القضية برمتها أن نستمر على التفاهم والحوار والنقاش والإحترام ونحن لنا اعتقاداتنا التي لانحيد عنها وانتم لكم الحق في الاعتراض والنقاش وارد ولكن من دون تحيز ومن دون إسقاط للآخر.

هذا رأيي وبكل تجرد والله أعلم أشكركم على إتاحة الفرصة لي ولغيري وشكراً