نقاش:أسماء الله الحسنى

الموقع التالي يوجد به شرح موسع ومكثف عن أسماء الله تعالى

وصلات اسلامية خارجية

شرح اسماء الله الحسنى

لذا أرى أنه أشمل وأدق من أي موقع أخر.. وشكراً --Meynot 08:49, 26 ابريل 2006 (UTC)


إن أسماء الله الحسني تعني التسعة و تسعين اسمًا الذين ذكروا فى الحديث النبوي الشريف، و إني أرى أن تخصص هذه الصفحة لهذا الغرض فقط. و لذا وجب إنشاء صفحة جديدة تحت عنوان "أسماء/مسميات الله في الديانات المختلفة" توضع فيها وصلة لصفحة أسماء الله الحسني و توضع فيها أسماء الله في المسيحية و اليهودية و مختلف الديانات الأخرى.82.201.207.47 00:56, 3 أغسطس 2006 (UTC)

  • كنت أنا صاحب الاقتراح السابق، و لكن يبدو أنني لم أسجل دخولي قبل إضافة الاقتراح السابق. على أي حال، كما قلت من قبل، فإني رأيت أن هذه الصفحة يجب أن تخصص لأسماء الله الحسنى كما هي معروفة لدى المسلمين، و ذلك لأن ذلك هو المقصود من هذه المقالة (انظر وصلات الإنترويكي و ستجدها تشير إلى "أسماء الله التسعة و تسعون")، و لأسباب أخرى. و هناك مقالة أخرى بعنوان الله مجهزة لغرض آخر، و هو عرض معنى كلمة الله في الديانات المختلفة كالمسيحية و اليهودية بالإضافة للإسلام، و من الممكن إضافة الديانات الأخرى أيضًا. أضفت قالب {{إسلام}} إلى المقال. و أضفت المعلومات التي حذفتها من هنا في المقال الذي يحمل العنوان "الله".
    و يا أبا أنس، أنت إداري، و بإمكانك أن تعرف من يملك هذا الآي بي أو ذاك. ليتك تحريت عنوان المحرر قبل أن تسترجع ما قمت أنا بحذفه. أعرف أنني أخطأت عندما حذفت أيضًا وصلات الإنترويكي (بدون قصد)، و أشكرك لإعادتها مرة أخرى. يبدو أنني محرر بطيء، حيث أنني كنت أحرر صفحة أخرى و كنت أنوي كتابة أسباب التحرير في صفحتي النقاش. و لذا، فإني أدعوك أن تتمهل قليلا قبل أن تعدّل على تغييرات شخص ما، إلا إذا بدا لك أن التحرير غرضه التخريب :-) . - أ.عطية 07:05, 1 أكتوبر 2006 (UTC)

لا أدري من أنت ، عنما قمت بإعادة ما عدلته على هذه الصفحة ؛ ولكن الأسماء الموجودة ليست جميعها ثابتة ومن المعروف أن عقيدة أهل اسنة والجماعة في الأسماء الحسنى أنها توقيفية ، لذا سأقوم بإعادة ما عدلت ومن ثم سأقدم شرح الأسماء اسما اسما مع أدلتها ، فأرجو أن لا تقوم بإعادة فعلتك لو سمحت ! --A.I.H 17:58, 9 يناير 2007 (UTC)


أعتذار

أن الله تعالى خالقى و بارئى و مالكى و إلهى أكبر و أعظم من أن تحويه الكلمات و مهما تكلمنا أو حاولنا وصف ربنا ما أستطعنا و ما كفتنا مقاله ولا أثنين و لا الموسوعة كلها فالله أكبر من أن تصفه الكلمات و لا أن يدركه علمنا فهو الكبير المتعال و لا نصف الله و لا نثنى عليه الا بما وصف به نفسه و بلغ نبيه الكريم و فنحن هنا نحاول بعلمنا الضئيل أن نذكر بعض من أسماء الله و صفاته لا للحصر. فاللهم أنى أسألك أن نغفر لنا تقصيرنا فى حقك و ذللنا فى وصفك تباركت ربنا و تعاليت وأشهد بالكمال لك وحدك و بتفردك بالوحدانية فاللهم أغفر و أرحم و أسالك اللهم العفو و العفاية فى الدنيا و الأخرة .Tamer Maged 23:03, 2 فبراير 2007 (UTC)

أخي تامر صدقت ، وجزاك الله خيرا ... --د. عبدالكريم 17:49, 4 فبراير 2007 (UTC)