قضية البجع

The Pelican Brief
Pelican brief book cover.jpg
غلاف الطبعة الأولى
المؤلفجون گريشم
البلدالولايات المتحدة
اللغةالإنگليزية
الصنفرواية Legal thriller
الناشرDoubleday
تاريخ النشر
1992
نوع الوسائطPrint (غلاف مقوى، غلاف ورقي)
الصفحات436 pages (Mass-market غلاف ورقي)
ISBN0-385-42198-2
OCLC25990887
813/.54 20
تب. مك.كونگPS3557.R5355 P4 1992

قضية البجع رواية إثارة-قانونية من تأليف جون گريشم في سنة 1992. تم تحويل الرواية إلى فيلم عام 1993 من بطولة جوليا روبرتس ودنزل واشنطن.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الخلاصة

تبدأ الرواية باغتيال إثنين من قضاة المحكمة العليا للولايات المتحدة. يُقتل القاضي الليبرالي روزنبرگ في بيته, بينما يُقتل القاضي المحافظ جنسن في السينما. الظروف التي تسود مقتلهم, كما وعمليات القتل نفسها، تدهش وتحير الشعب المنقسم سياسياً.

يتساءل الشعب من قام بقتلهم ولماذا، بينما تقرر الشخصية الرئيسية، داربي شو، وهي طالبة حقوق في الجامعة، أن تبحث في سجلّات وقضايا القاضيين الذين قتلوا، مشككة أن الدافع وراء قتلهما قد يكون طمع، وليس سياسة. تكتب داربي ملف مخمنة أن عمليات الاغتيال تمت بأمر من ڤيكتور ماتيس، وهو رجل اعمال غني يعمل بالنفط الذي يريد الحفر من اجل النفط في مستنقعات لويزيانا وهي موطن مهم لنوع مهدد بالانقراض من البجع. وقد قام هذا الرجل بالتقدم للمحكمة من أجل أن ينال الحقوق للولوج إلى الأرض.

يوجد للقاضيين الذين قتلوا تاريخ من الدعم للمحافظة على البيئة -وهو الرأي المشترك الوحيد- ولهذا السبب تفترض داربي ان ماتيس، الذي يوجد له أعمال مشتركة مع رئيس الدولة، أراد ان يرجح القضية لصالحه بواسطة قتل القاضيين، وبالتالي يكون الرئيس باستطاعته تعيين قضاة جدد المحبذين للحكم لصالح صديقه.

تري داربي الملف, الذي يصبح معروف باسم 'ملف البجع'، للبروفيسور/مرشد/حبيبها، توماس كالاهان، الذي يريه لصديقه في واشنطن، گاڤن فيرهيك، وهو محام يعمل لمكتب التحقيقات الفدرالي. كلا الرجلان يُقتلان بعد ذلك.

خائفة من أن تكون الهدف التالي، تهرب داربي. في نهاية المطاف تقوم بالاتصال لصحافي الواشنطن بوست غراي غرانثام, ويبدأ الإثنان محاولة إثبات ان ملفها.

يبدأ رئيس الولايات المتحدة ورئيس الطاقم التابع له، فليتشر كول، بمحاولة إخفاء علاقاته مع ماتيس, الأمر الذي من شأنه ان يقوض الرئيس سياسياً. يريد مكتب مكتب التحقيقات الفدرالي أن يحمي داربي والتأكد من قصتها.ويحاول حلفاء ماتيس ان يقتلوها من اجل إخفاء الإتهامات.

في النهاية, تتوضح القصة. يجد گرانثام شريط فيديو من محام الذي يدعو نفسه "گارسيا", ويجد أيضاً وثيقة التي تبين تورط شركة گارسيا التي كانت بعلاقة عمل مع ماتيس. مع هذا الإثبات، يذهب گرانثام وداربي إلى رئيس التحرير في صحيفة مشهورة. تنشر القصة في العدد التالي من الصحيفة مع صور لكول وماتيس في الصفحة الأولى. يذهب رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي دينتون فويلز لمنزل كول باكراً في الصباح ويواجهه.

تخرج داربي من البلاد لجزيرة في الكاريبي. تنتهي القصة بانضمام گرانثام لداربي في الجزيرة.


المصادر

مصادر خارجية

قالب:Grisham