روبرت سبنسر

روبرت سبنسر
Robert Spencer.jpg
القوميةAmerican
الأصنافReligion
المواضيعJihad, Islamic terrorism
Website
http://www.jihadwatch.org/

روبرت بروس سبنسر (المولود في 1962) وهو مدون أميريكى و مؤلف لمقالات وكتب ذات علاقة الإسلام و ما يسمى الإرهاب الإسلامى. وقد قام بنشر

تسعة كتب, تشمل إثنتان من الأكثر مبيعا لنيويورك تايمز , ومساهم منتظم في ديفيد هورويتز' مجلة فرونت بيج وقال ان مدونته تهدف إلى جلب الجمهور وهو الذى أنشأ جهاد ووتش ,تهدف إلى ما يصفه بأنه "بذل جهود متضافرة من قبل الجهاد الإسلامي... لتدمير مجتمعات [غير المسلمين] وتقديمهم وإذلالهم عنوة للعالم الإسلامي".[1][2]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

آراؤه

سبنسر يرى أن "الإسلام التقليدي يحتوي على عناصر العنف والعنصرية" ، وأن "مدارسه المختلفة تقوم بالتلقين بالإجماع في إتجاه الحرب والقهر ضد الكافرين". ويدعو المسلمين إلى اتباع تفسير الإسلام الذي يرفض العنف والتعالي.[3]. وعلى الرغم من انه يعتقد أن الإسلام يحتوي على عناصر العنف في تعاليمه التقليدية ، ولكنه قال ان الإسلام يرفض فكرة أن كل المسلمين يجب أن يكونوا بالضرورة صورة مكرسة للعنف وسوء الفهم لموقفه. ولفت الانتباه الى جذور وأهداف عنف الجهاد. أي مسلم ينبذ العنف الجهاد و أهل الكتاب والأقليات هو موضع ترحيب للمشاركة في جهود مكافحة الجهاد لدينا. أي تعبير للكراهية في كتبي يأتي من المصادر الإسلامية قد أقتبسته ، وليس مني. وتستخدم على نحو فعال صرخات "الكراهية" و "التعصب" من قبل جماعات الدفاع عن المسلمين في محاولة لخنق النقاش الدائر حول التهديد الارهابي. "[4]

وقد أعرب سبنسر عن رايه بشأن إنتقادات مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية فضلا عن العديد من الجماعات الدعوية الإسلامية الأخرى ، ولا سيما فيما يتعلق بعلاقاتهم الوثيقة المزعومة مع المنظمات الجهادية مثل الإخوان المسلمين [5] وعلى توظيف عدد من المسلمين الذين كانوا قد [6] أدينوا بتهم تتعلق بالإرهاب.[7] يقول سبنسر أن من بين المسلمين المعتدلين "هناك بعض الذين يحاولون حقا صياغة نظرية وممارسات إسلامية من شأنها أن تسمح بالتعايش السلمي مع غير المؤمنين على قدم المساواة ،" [8]لكنه يرى أيضا كثيرا ممن يسمى بالاصلاحيين هم في الحقيقة لايهدفون إلى إصلاح حقيقي ،لكن بدلا من ذلك يهدفون إلى إبعاد التدقيق في الإسلام. سبنسر يشعر أن أي شخص له سعى متواصل إلى الإصلاحات سيواجه مهمة صعبة ، لأن "المتطرفين فعلا لديهم أسس نظرية أقوى وتشريعية وقانونية في الإسلام أكثر على ما يظهر من المعتدلين."[9]

وقد كان عمله عرضة للانتقاد ، حول "العداء الراسخ لديه ضد الإسلام".[10] لقد قوبل عمله بالرفض من قبل علماء التيار الإسلامى ، لسوء الإدارة المزعومة حول الحقائق الأساسية والنشاط السياسي,[10] في حين تم وصفها بانها خطاب الكراهية من جانب رقابة جماعات الحقوق المدنية للعرب الأميركيين .[11][12] سبنسر إستجاب بأن هذا الانتقاد له بأنه يضمر كراهية للإسلام أنها

فقط أداة يستخدمها المدافعون الإسلاميون لإسكات الانتقادات. إن عملي مكرس لتحديد أسباب الإرهاب التى يشملها الجهاد ، والتي بالطبع تؤدي الى العودة مباشرة الى النصوص الإسلامية. ودعا لذلك إلى إصلاح تلك النصوص... لقد كرست الجهاد ووتش للدفاع عن المساواة في الحقوق وحرية الضمير لجميع الناس. هذا الخوف من الإسلام؟ هل الخطأ في الخوف ، أو في الإسلام?[13]

في مارس 2010 ، أيد سبنسر رابطة الدفاع الإنجليزية اليمينية المتطرفة (EDL) ، التى ارتبطت مع العنف والسلوك غير الاجتماعي ، وتدعي أن (EDL) والوقوف في وجه عصابات عنيفة من كل من اليسار وكتل التجمعات الإسلامية في بريطانيا ، وأنها تستحق الدعم من جميع الشعوب الحرة." [14]


رؤية حول سبنسر

مقدمة:

وصف روبرت سبنسر بأنَّه يزْرع الكراهية وينشر التضليل، وهو مؤلف مقالات وكتب تَتعلق بالإسلامِ والإرهاب الإسلامي، ومؤلف ثمانية كتب عن الإسلام والجهاد، تؤكِّد النيويورك تايمز بأنَّ من الكتب التي حقَّقت أفضل المبيعات كتابه "الحقيقة حول محمد"، و "الدليل الخاطئ سياسيًّا إلى الإسلام"، و "الحملات الصليبيَّة".

معلّق صحفي أسبوعي للأحْداث الإنسانية Human Events ومجلة الفرونت بيج FrontPage Magazine، وقاد الحلقات الدراسيةَ seminars عن الإسلام والجهاد للقيادة المركزية الأمريكية UCC the United States Central Command ، وقيادة الجيشِ الأمريكية USAC United States Army Command وكلية الأركان العامة GSC General Staff College، ومكتب التحقيقات الفدرالي FBI، ولجنة عمل الإرهاب المشتركة JTTF Joint Terrorism Task Force، وجالية المخابرات الأمريكيةَ U.S. the intelligence community.

وساهم في مجلة الفرونت بيج FrontPage magazine، بتوجيه من ديفيد هورويويتس David Horowitz.

أَسس سبنسر جهاد ووتش the Jihad Watch، ويديره حاليًّا، وذمي ووتش Dhimmi Watch، وهُما موقعان، يراقب الأوَّل الإسلام عامَّة، والجهاد خاصَّة، ويراقب الآخر الذمِّيين "أهل الذمَّة في ديار المسلمين"، ويركِّزان على الإسْلام وربْطه بالأحْداث الجارية، ونشاط الجهاد في مختلف أنْحاء العالم[1].

السيرة الذاتية: ولد روبرت سبنسر في 1962، عمره 47، أمريكي الجنسيَّة، يُمارس نصرانيَّة الكنيسة الكاثوليكيَّة اليونانيَّة Melkite Catholic، حصل على الماجستير في قسمِ الدراسات الدينية في جامعة كارولاينا الشمالية بتشابل هيل 1986، كان اسم أطروحته: The Monophysite in the Mirror، وتَتعلق بالخلافات المنطقيَّة النصرانيَّة المبكِّرة للكنيسة، وما يتعلَّق بذلك، يقول سبنسر بأنَّ الدِّراسة قادتْه إلى التعمُّق في الكنيسة الشَّرقية، وهذا "يلتئم بشكل رائع بدراسة الإسلامِ[2].

دور أجداده في توجيهه:

يقول سبنسر: إنَّ الإسلام كَان سحرًا دائمًا لي منذ الطفولة، كَان عندي اهتمامٌ بالعالم الإسلامي، الذي منه تَجيء عائلتي، عندما كنت شابًّا كان أجدادي يُخبرونني قصصًا عن حياتهم هناك، وكنت أنا أسمعهم دائمًا باهتمام عظيم.

طبقًا لسيرته الذَّاتية في أحد مواقعه الإلكترونية، بدأَ سبنسر دراسة الإسلامِ في 1980 أثناء سنته الأولى كطالب جامعي في جامعة كارولاينا الشمالية، ويقول: عندما قابلت طلابًا مسلمين عندما كنت طالبًا في كليَّة جامعيَّة بدأت بقراءة ودراسة القرآنِ بجدية، أدى بي ذلك إلى القيام بغزوات متعمِّقة إلى التفسير (تفسيرات القرآنِ)، والحديث، وتعمقت بعلم اللاهوت والقانونِ الإسلامي "الشريعة"[3].

عندما قدَّمت أطروحة الماجستير، لم أتعامل مع الإسلام؛ لكن بصورة جزئيَّة تعاملت مع بعْض المجموعات النصرانيَّة القديمة الضَّالَّة، بدأت بدراسة التاريخِ الإسلامي المبكِّر في بلاد العرب وربَّما أَثر ذلك على محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم.

في السَّنوات الفاصلة واصلت في هذه الدِّراسات في علم اللاهوت الإسلامي، والتاريخ، والقانون، وقام بكتابة عدَّة مقالات مستقلَّة لمختلف المنشورات في الفترة من 1980 إلى 2001، وكتب في القضايا الدينيَّة الكاثوليكية، وفي 2002 أصبح زميلاً ملحقًا بمؤسسة الكونجرسِ الحرة FCF Free Congress Foundation، كَتب سبع دراسات عن الإسلامِ لمؤسسة الكونجرسِ الحرَّة في 2002 - 2003، وفي 2006 التحق ليعمل مستشارًا باللجنة الاستشاريَّة للمجلسِ الأمريكي ACFK إلى كوسوفو American Council for Kosovo، واستطاع أن يشكل مجموعة لوبي "جماعة ضغط" قويَّة تعارض بقوَّة استِقْلال كوسوفو "كدولة مسلمة" عن صربيا[4]، في الوقْت الذي وقفْنا فيه - كعرب ومسلمين - بكل أسفٍ وحسرة، عاجزين نتفرَّج على ما يدور بالبوسنة، وأحبط الله جهودَهم، وحطَّم بقدرته مكْرَهم، فله الحمد وله الفضل والمنَّة.


كتاباته:

كتب سبنسر إحْدى عشرة دراسة أيضًا، وأكثر من ثلاثمائة مقالةٍ حوْل الجهاد والإرْهاب الإسلامي، منها:

1- الحقيقة حول محمد The Truth About Muhammad.

2- الدليل الخاطئ سياسيًّا إلى الإسلامِ The Politically Incorrect Guide to Islam.

3- الحملات الصليبية the Crusades.

4- الإسلام المكَشوف Islam Unveiled.

5-الأسئلة المقلقة حول الإيمانِ المتزايد الأسرع في العالمِ Disturbing Questions About the World's Fastest Growing Faith (لقاء) (Encounter).

6- جنود مسلمون فصاعدًا Onward Muslim Soldiers.

7- لا يزال الجهاد يهدِّد أمريكا والغرب: How Jihad Still Threatens America and the West

8- ودين السلامِ: النَّصرانية وليس الإسلام Religion of Peace? Why Christianity Is and Islam Isn't.

تفنيد المكافأة الأخلاقيَّة ويدعو إلى كل المستفيدين وورثة حضارة Judeo النصرانيَّة الغربية، مهما قَد يكون منظورهم الديني أَو الفلسفي الخاص، الدفاع عنه ضد الجهاد العالمي، هو مؤلف مشارك، مع دانيال علي Daniel Ali، داخل الإسلامِ Inside Islam: أي دليل للكاثوليك A Guide for Catholics(صعود Ascension)، ومحرر أسطورة التحمُّل الإسلامي The Myth of Islamic Tolerance: هكذا يعالج القانون الإسلامي غير المسلمين (Prometheus).

كتابه الأخير خلسة جهاد Stealth Jihad: كم إسلام جذري يُخرّب أمريكا بدون أسلحةٍ أَو قنابل How Radical Islam is Subverting America without Guns or Bombs.

كُتُبه ترجمت إلى العديد من اللغات، من هذه اللغات، الفلنديَّة الإيطالية والأسبانيَّة، والبهاسا.

ويُساهم في مشروعِ ستيفن أميرسن الإستقصائي عن الإرهاب SEIP Steven Emerson's Investigative Project on Terrorism، يكتب عامودًا صحفيًّا منتظمًا في مجلة الفرونت بيج FrontPage Magazine، وفي Human Events.

نشرت كتاباته عن الإسلام والمواضيعِ الأخرى في النيويورك بوست New York Post، وفي الواشنطن تايمز Washington Times، وأخبار دالاس الصباحية Dallas Morning News، وبوست كندا الوطنية National Post Canada's، وشبكة العالم اليومية WorldNetDaily، وفي الـ Human Events التي تعني "أحداث إنسانية"، والمراجعات الوطنية على الإنترنت National Review، وفي منشورات أخرى.

نوعية كتاباته:

كَتب سلسلة الدِّراسات عن الإسلامِ لمؤسَّسة الكونجرس الحرَّة:

1- مقدمة إلى القرآنِ An Introduction to the Qur'an.

2- النِّساء والإسلام Women and Islam.

3-مبادئ قراءة إسلامية An Islamic Primer.

4- الإسلام والغرب Islam and the West.

5- لوبي التشويشِ الإسلامي The Islamic Disinformation Lobby.

6- الإسلام مقابل النصرانية Islam vs. Christianity.

7- الجهاد في السياق Jihad in Context.

ومن دراساته التي كتبها لمركز ديفيد هوروويتز الحر David Horowitz Freedom Center:

1- ما يحتاج الأمريكان أن يعرفوه حول الجهاد What Americans Need to Know About Jihad.

2- الظلم العنيف للنساء في الإسلام مع فيليس تشسلر The Violent Oppression of Women In Islam) with Phyllis Chesler).

3- خطة الزعماءِ الإسلاميين للإبادة الجماعيَّة Islamic Leaders' Plan for Genocide.

4- الاضطهاد الإسلامي للنصرانيين Muslim Persecution of Christians.

ورش العمل:

في 2006 شارك سبنسر في ورشة عمل بدعْم وزارة الخارجية الألمانية، وسفارة الولايات المتَّحدة ببرلين حول التهديدات الإرهابية[5]، وفي نفس السنة أجرى سبنسر ورشة عمل في القيادة المركزية الأمريكية[6] ناقش موضوع الجهاد، والإسلام، والإرهاب في تشكيلة من الشَّبكات التلفزيونية، بالإضافة إلى البرامج الإذاعيَّة العديدة التي تتعلَّق بالجهاد والإسلام والإرهاب.


مستشار:

يقول: هذا أدى بي إلى القيام بدور مستشار خاص حول الإسلام لبعض الأفراد والمجموعات، لكني ما سبق أَن نَويت أَن أعمل مثل هذا العمل علنًا، على أية حال، بعد 11/ 9 طلب مني كتابة كتابي الأوَّل: "الإسلام المكشوف"؛ لكي يصحِّح للبعض إساءة الفهم حول الإسلامِ الَّتي كانت واسعة الانتشار في ذلك الوقت، "يقصد يشوه الفهم حول الإسلام".

عمل مستشارًا بالقيادة المركزية الأمريكية UCSCC ووزارة الخارجيَّة الأمريكية، ووزارة الخارجيَّة الألمانيَّة، في 2002 عيِّن سبنسر من قِبل بول ويريش بمؤسَّسة الكونجرس الحرَّة، وطُلب منه أن يكتب عن الإسلام، في 2002 سمي سبنسر زميلاً ملحقًا Adjunct Fellow من مؤسسة الكونجرس الحرَّة، وطُلب منه كتابة سلسلة الدراسات series of monographs عن الإسلام[7]. سمى سبنسر Weyrich أيضًا Melkite ناصحًا، يكتب "بول ويرتش علَّمني صفقة عظيمة، بالكلمة وبالمثالِ".

في الإذاعة والتلفزيون: سؤال: لماذا كثير من الناس يعتنقون الإسلامِ؟ قال سبنسر: "بأنَّ الجهاد العالمي ضدَّ الغرب يجذب إلى الإسلام، والإحساس بالاضطهاد والتهميش" وما ذكره عارٍ من الحقيقة؛ كوريا الشمالية والصين وروسيا ضدَّ الغرب ولم تتَّخذ واحدة منهنَّ الإسلام دينًا.

يظهر سبنسر كنجم لامع كثيرًا في شبكات التلفزيون العالمية، مثل البي بي سي، والسي إن إن الإخبارية، وفوكس نيوز FoxNews، وشبكة الإم إس إن بي سي MSNBC، والبي بي إس PBS، والسي سبان C-Span، بالإضافة إلى مختلف البرامج الإذاعيَّة المتنوِّعة، Michael Savage's Savage Nation، برنامج ألن كولمز The Alan Colmes Show، وبرنامج الجي غوردون ليدي G.Gordon Liddy Show، وبرنامج نيل بورتوز Boortz The Neal، وبرنامج مايكل ميدفيد Michael Medved The، وبرنامج مايكل ريغان The Show Michael Reagan، وبرنامج أندرو ويلكو The Show Andrew Wilkow، وبرنامج لاري إلدر The Show Larry Elder، وبرنامج باربرا سيمبسن The Show Barbara Simpson، وراديو الفاتيكان Vatican Radio.

البرامج التي يظهر فيها سبنسر وأمثاله ليست مجرَّد برامج للتسلية؛ بل برامج قويَّة جذَّابة، تلقى أكبر تشجيع وترويج، وتعد وسائل للإقْناع، وتستخدم لأغراض دعائيَّة مستهدفة توجُّه المشاهد لما يجب أن يحبَّه، وما يجب أن يكرهه، وتعاد أكثر من مرَّة، وفي الأوْقات المناسبة للجمهور بالمتابعة، وبمرور الوقت يتزايَدُ عدد المشاهدين ليصِل إلى عشرات الملايين من الأمريكيين وغير الأمريكيِّين.


وجهات نظر سبنسر:

يتعلَّق الجزء الأكبر من وجهات نظرِه حول الإسلام والمسلمين.


مجالات نقْده:

ينصبُّ نقده على الإسلام، ورسول الله محمَّد - صلَّى الله عليْه وسلَّم - وينقد القُرآن الكريم، والقضايا الإسلاميَّة، كالشَّريعة، والجهاد، والوحْدة الإسلاميَّة، والتعصُّب الإسلامي، والحقد والكراهية، وطالب بمنع الإسلام Pan-Islamism، وانقسامات العالمِ الإسلامي، واضطهاد البهائيَّة، واضطهاد الشيعة، والحرية الدينيَّة في إيران، والأقليات الدينية في إيران، ومحرقة السيخ الأولى First Sikh Holocaust في 1746، والخوف من الإسلام Islam phobia.

يهاجم التاريخ ويشوهه، ويطالب المسلمين بالتخلي عن اتِّخاذ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قدْوةً حسنة.

أمثلة كثيرة، في هذا المثال مقال بعنوان "قَطع قلب الإسلامِ لقَطع بضعة كفَّار. Cuttingout Islam's heart to undercut a few Infidels


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

يشكك في القرآن:

يقوم بالتَّعليق على القرآن أسبوعيًّا في الجهاد ووتش Qur'an commentary at Jihad Watch، والمدوَّنة Blogging، يترجم إلى الدانماركية، والتشيكية، والألمانيَّة، والإيطالية، يقول بأنَّ القرآن خيال واسع جدًّا، لن يكون قادرًا على المقاومة اليهودية والنصرانيَّة أمام الفحص وتحليل النقد التوراتي الأعلى، اقترح بأنَّ أصول الإسلام غير حجازيَّة؛ ليس هناك دليل لوجود "مكة المكرمة" في الحجاز، أو حتَّى كقرية، في الفترة التي نسب إليها في الإسلام، هناك في قاموس لكسمبورج Luxenberg للكلمات الآرامية في القرآنِ، ومظاهرته العديدة من الممرَّات الغامضة عادة في القرآنِ تصبح مفهومة عندما نقرأ هذه الكلمات كسريانية، وليس كعربيَّة.

يؤكِّد الله - سبحانه وتعالى - بأنَّ القرآن عربي في آيات كثيرة: - قال تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لّعَلّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2]. - قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَلَئِنِ اتّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيّ وَلاَ وَاقٍ} [الرعد: 37]. - قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً وَصَرّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلّهُمْ يَتّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً} [طه: 113]. - قال تعالى: {قُرْآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لّعَلّهُمْ يَتّقُونَ} [الزمر: 28]. - قال تعالى: {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [فصلت: 3]. - قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيّاً لّتُنذِرَ أُمّ الْقُرَىَ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لاَ رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنّةِ وَفَرِيقٌ فِي السّعِيرِ} [الشورى: 7]. - قال تعالى: {وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىَ إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَـَذَا كِتَابٌ مّصَدّقٌ لّسَاناً عَرَبِيّاً لّيُنذِرَ الّذِينَ ظَلَمُواْ وَبُشْرَىَ لِلْمُحْسِنِينَ} [الأحقاف: 12].

يزعم سبنسر بأنَّ القرآن غير عربي، ولا يفهم إلاَّ بالقراءة السريانيَّة.


مكة في القرآن:

قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً} [الفتح: 24].

وتأتي بكَّة: قال تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدًى لّلْعَالَمِينَ} [آل عمران: 96]، ولا يزال سبنسر ينكر وجودَها التاريخي!

ويقول: هناك أيضًا شكٌّ بين جماعة من العلماءِ الغربيِّين الجادِّين، القادرين على عمل في هذه المنطقة، بالنسبة إلى وجود "محمَّد تاريخيًّا"، أتذكَّر قول الشاعر:

أنظر أيضا

المراجع

  1. ^ "Why Jihad Watch?", Jihad Watch
  2. ^ "Bio from Jihadwatch.org".
  3. ^ "The Last Patriot: Worse than Spencer's books!". www.jihadwatch.org. 2008-07-07.
  4. ^ "About Robert Spencer". Jihad Watch.
  5. ^ "CAIR "unindicted co-conspirator" in Hamas funding case". Jihad Watch. 2007-06-04.
  6. ^ United States of America v. Randall Todd Royer, et al, United States District Court for the Eastern District of Virginia, Alexandria Division, June 2003
  7. ^ Robert Spencer (2008-05-27). "Cair's Continuing Mystery". Human Events.
  8. ^ Robert Spencer (2006-01-14). "What is a moderate Muslim?". Jihad Watch.
  9. ^ John Hawkins. "An Interview With Robert Spencer". Right Wing News.
  10. ^ أ ب Armstrong, Karen. "Balancing the Prophet", Financial Times, April 27, 2007
  11. ^ Censored 2004: The Top 25 Censored Stories Peter Phillips page 244
  12. ^ http://www.aljazeerah.info/News/2009/July/11%20n/Chicago%20Library%20Group%20Panelists%20Withdraw%20Over%20Role%20of%20Islam-Basher%20Robert%20Spencer.htm
  13. ^ http://www.jihadwatch.org/2008/03/wikipedia-and-robert-spencer.html
  14. ^ UK: Fascist "anti-fascists" attack anti-jihad demonstrators

الروابط الخارجية

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بروبرت سبنسر، في معرفة الاقتباس.

مقاطع صوتية ولقاءات

مقاطع مرئية