الطبي

الطبي
الموقع الإلكترونيhttp://www.altibbi.com/

الطبي، موقع إلكتروني يشمل بوابة طبية باللغة العربية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خدمات الموقع

ويحتوي على عدة خدمات:

1- القاموس الطبي العربي

2- مقالات طبية

3- صور طبية

4- فيديوهات طبية عربية

5- الدليل الطبي العربي ويضم قائمة بآسماء الأطباء العرب واختصاصاتهم في جميع الدول العربية

6- موسوعة الأدوية وتضم لائحة بجميع الأدوية الموجودة في الأسواق العربية وتركيبها العلمي واستخداماتها وما يتعلق بالأدوية

7- أخبار طبية يومية باللغة العربية

8- المشخص الطبي وهو يساعد في تشخيص الأمراض بناء على المعلومات الموضوعة من المستخدم

9- شبكة اجتماعية بين الأطبابء والمرضى والمهتمين بالطب بشكل عام

1- أسئلة القراء وأجوبة الأطباء عليها


القاموس الطبي

القاموس الطبي العربي هو أول قاموس حديث يعرف المصطلحات الطبية باللغة العربية، ويتيح الفرصة لمن ليس من الاختصاص أن يطلع على العلوم الطبية من الداخل، أي أن يتعرف على الأمراض وأسبابها والأسماء الحديثة للأمراض وخاصة المرتبطة بأسماء مكتشفيها من العلماء الغربيين أو العالميين، وكذلك تصنيفها وأنواعها ضمن التخصصات المختلفة، والأعراض التي نحس بها والعلامات التي لا نحس بها أيضاً ، وطرق التشخيص والوقاية والعلاج لكافة الأمراض المهمة، مما يتيح الفرصة للمريض أن يناقش طبيبه ويزيد معلوماته عن معاناته وعن طرق الوقاية من المرض والتعايش معه بعلم من أجل احتوائه والسيطرة على مضاعفاته.يحتوي القاموس على حوالي خمسون ألف مصطلح طبي وطاقم الطبي من الأطباء المتخصصين يقوم بمراجعتها وتحديثها والإضافة عليها باستمرار ، من ضمن حرص الطبي على تقديم المعلومات الطبية  الدقيقة. ويمكن البحث عن الكلمات مباشرة في خانة البحث  إذا كنت تعرفها، أو البحث حسب الحروف الأبجدية ،أو البحث ضمن التخصص الطبي الذي تظن أنه ملائم.ويجب ملاحظة عدم استعمال أل - التعريف بالعربية، لعدم استعمالها مع الكلمات، بل في الجمل . أما وقد استقلّت الدول العربية وبدأت مرحلة بناء الدول الحديثة، أن نحافظ على لغتنا ونعتني بها، وإن كانت مجامع اللغة العربية في الدول العربية دليل على هذا المنحى. لكن الأهم هو توصيل اجتهاد هذه الهيئات إلى المواطنين، وتعميمه وتعميم استعماله عليهم. واللغة؛ كائن حي، تتطور كل يوم وتتغير، فتنشأ كلمات جديدة وتموت كلمات، وتتغير معاني كلمات. فإذا ما فوجئ العرب بكلمات كثيرة دفعة واحدة في مختلف العلوم، نتيجة عدم مواكبتهم التطور الذي حصل في أوروبا في عصور النهضة الأوروبية، فإنه من واجبهم مواجهة هذا التحدي وتطويع هذا الجديد بالتدريج حتى يسيطروا عليه. ولكنهم لا يستطيعون إخفاء رؤوسهم بالرمال وتجنب المواجهة، أو استسهال استعمال لغة أخرى بعيدة عن الناس. إذ لا يتقن اللغات الأجنبية إلا قلة من عامة الناس، وعامة الناس بحاجة أيضاً إلى الكلمات الجديدة والعلم الجديد، فواجب المتعلم إذاً فتح آفاق جديدة أمام العامة والسير سوياً نحو مجتمع فيه العلم ميسر للجميع.ثم إن اللغة لا تنفصل عن التفكير، بل هي التعبير عن المعرفة الإنسانية والتعبير عن التفكير، ولها وظيفة أخرى هي التواصل بين الناس، فعندما تزداد كلمات لغة، يزداد التواصل،  ويتسع مجال تفكيره ومعرفته. والأكيد أن كمية الكلمات في لغة ما، هو تعبير عن قدرة اللغة على التعبير كما إن قدرة الإنسان على الإبداع تزداد إذا ما فكر بلغته، واختصر وقت الترجمة اللازم فيما بين اللغات.أما إذا قصّر العلماء في تعريف الكلمات الجديدة وتعريبها، فإن عامة الناس يستعملون من الكلمات الأسهل والألين، من غير نسق ولا علم أصيل بخوافي المعاني فتصبح اللغة مشوهة غير متزنة، مفككة، وتصبح خليطاً من الكلمات الأعجمية التي لا يربط بينها رابط منطقي. لا بد أن نشيد بجهد اتحاد الأطباء العرب وجامعة الدول العربية والمكتب الإقليمي التابع لمنظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط في إصدار المعجم الطبي الموحد، والذي أعفاني من مهمة التعريب، وترجمة المصطلحات الطبية، فشجعني على متابعة المشروع. ولكني لا بد أن أشير إلى وجوب متابعة هذا الجهد وإضافة المزيد من الكلمات، والتي تزداد الحاجة إليها مع الاضطراد في زيادة المعرفة والعلوم.لقد جمعت قواميس إنكليزية وألمانية وعربية، بالإضافة إلى كتب مختلفة في فروع الطب، وبدأت بشرح الكلمات الموجودة في المعجم الطبي الموحد، كونه متفق عليه من أعلى هيئة عربية، هي الجامعة العربية، وأعلى هيئة دولية هي منظمة الصحة العالمية.ولقد أضفت إلى الشرح العربي ملحقاً بالمصطلحات الإنكليزية والفرنسية بمعناها العربي المشروح في القاموس ليكون دليلاً لمن لا يعرف المصطلحات العربية، ولمن درس الطب بالمصطلحات الأجنبية تسهيلاً له، .  وحتى يأتي وقت نعرف فيه مصطلحاتنا العربية مباشرة.وقد تحول القاموس في عصر المعلوماتية إلى قاعدة للموقع الطبي ، وأضيفت إليه الصور الطبية والأفلام والفيديوهات، والأخبار الطبية بحيث يكون بوابة طبية لقراء العربية في كل أنحاء العالم.  الأهداف العامة : تقديم المعلومات الصحية والتي تشمل جسم الإنسان وصحته من أجل رفع المستوى الصحي الاجتماعي، والتركيز على دور الفرد في المسؤولية عن صحته الشخصية. تعميم المعلومات الصحية عن أهم آلة يملكها الإنسان، وهي جسمه وصحته ، لأن هذا يؤدي إلى إدراك مواطن الخلل وعلاجها في وقت مبكر، ووقايته من الأمراض والعلل، وتحسين حالته النفسية، وبالتالي تحسين الإنتاج المجتمعي والرفاه الاجتماعي. الوصول إلى كافة أرجاء الوطن العربي، لأن المواطن العربي في كل مكان من الوطن العربي ، هو جزء مهم من الأمة العربية، حاضرها ومستقبلها. المساهمة في تعجيل تعريب الطب وتعليمه في الكليات الطبية العربية، من أجل ربطه بالمجتمع ، وتعزيز دروه في المساهمة في تنمية المجتمع. دعم الإبداع في مجال الطب بين الدارسين العرب ، وارتقاء الفهم للمشاكل الطبية المحلية، والتي لم تناقش على المستوى العالمي. إعادة الاعتبار للطب الشعبي وربطه بالبحث العلمي الحديث، بهدف ثقافي تراثي وبهدف اقتصادي، إذأنه يساهم في تخفيف التكلفة الاقتصادية لفاتورة العلاج. فوائد تعليم العلوم باللغة العربية: تخفيف العبء الدراسي عن الطالب ورفع المستوى التعليمي بشكل عام. وذلك بإراحته من لغة لا يتقنها. تشجيع التأليف والنشر والترجمة باللغة العربية. مواصلة التعليم العالي والاختصاص باللغة العربية. مواصلة التتبع والبحث العلمي وتطوير الممارسة. وهذا لا يعني إهمال اللغات الأجنبية لدارسي العلوم والدراسات العليا. تسهيل استعمال اللغة العربية في المؤتمرات العلميةوالمناقشات. تقريب الطبيب والعالم من مجتمعه، وتوصيل المعلومات العلمية والطبية للمجتمع، مما يؤدي إلى رفع المستوى العلمي والحضاري. تطوير مناهجنا بما يتلاءم مع مجتمعاتنا، وإجراء الأبحاث التي تفيد وتنطلق من مجتمعاتنا. الإبداع والمساهمة في تطوير العلوم، فالتعليم تطوير للغة والثقافة. أولاَ: اللغة : 1- وعاء العلم والمعرفة تشمل اللغة جميع المصطلحات الإنسانية المستعملة من قبل شعب, وتعبر عن مستواه الحضاري والعلمي والاجتماعي من خلال كمية الكلمات المستعملة 2- وسيلة التعلم والتعليم, من خلال لتعليم الفوري للطفل من أهله عند تعلم النطق, ثم من المدرسة والحياة.وهي أداة الثقافة التي هي مجموع المعارف الاجتماعية هذا يؤدي إلى: 3- وسيلة التفكير, والتعبير عن المفكر به اجتماعياً أي بلغة مفهومة من المجتمع اللغة كائن حي إنها تتطور وهناك كلمات تدخلها كل يوم , وكلمات تموت المصطلحات الطبية والعلمية: هي قوالب لفظية لاستيعاب معان معينة, وهي ليست مشكلة بحد ذاتها, ويمكن دمجها بأي لغة بسهولة ثانياَ:الوضع الراهن: معظم الجامعات في البلاد العربية تدرس العلوم الطبية خاصة باللغات الأجنبية سواء الإنكليزية , أو الفرنسية , الإيطالية. وهذا يؤدي إلى: ارتفاع تكاليف التعليم بسبب ما يتطلبه ذلك من الاستعانة بأساتذة أجانب, ومواد تعليمية أجنبية مستوردة عجز الخريجين عن استيعاب كامل المعلومات المقدمة وذلك لعدم الإلمام الكافي باللغات الأجنبية عدم إلمام الخريجين بخصائص المجتمعات المحلية, حيث تكون الكتب الأجنبية نابعة من ظروف مجتمع مختلف وتتحدث إلى مجتمع مختلف العجز عن توصيل المعلومات إلى المجتمع وبالتالي توصيل الأفكار , أي عجز القدرة على إفادة المجتمع ورفع مستواه العلمي الطبي والتقني انخفاض المستوى العلمي للخريجين بلغات أجنبية لما يتطلبه ذلك من التفكير بغير لغة الأم إن التعليم في هذا العصر لم يعد حكراً على طبقة معينة متميزة اجتماعياً أو اقتصادياً , أو مالياً , ولا يسمح أن يكون كذلك, بل أن التقدم الحضاري يقاس بانتشار المعلومات والعلوم لدى أفراد الشعب, وخاصة المعلومات الطبية التي تخص كل إنسان لأهمية صحته في العمل الاجتماعي بشكل عام هناك قرارات حكومية من الوزراء العرب والحكومات العربية لتعريب جميع العلوم ولكن المقاومة الحقيقية تأتي من الخريجين الذين اعتادوا على العلم بلغة أجنبية , ويحتاجون لبذل جهد لتعلم المصطلحات باللغة العربية وهم غير مستعدين لبذل هذا الجهد ظهرت قديماً عدة محاولات لشرح الألفاظ الطبية الغامضة على عامة الناس, كان معظم المؤلفين يحرصون أن تتضمن كتبهم شروحاً للمفردات الغامضة, مثل الرازي وابن سينا, وتطور الأمور إلى وضع المعاجم مثل كتاب ”التنوير في الإصطلاحات الطبية“ لأبي منصور الحسن بن نوح القمري.وهو الوحيد الباقي من التراث العربي. وقد حققته الدكتورة غادة الكرمي كتاب التنوير , كتاب قصير يتألف من تعريفات للمفردات والاصطلاحات الطبية, ومع أن الكتاب مجهول في الوقت الحاضر , إلا أنه كان له مقام رفيع في زمانه الكتاب فيه عشرة فصول ثم في شرح الكلمات حسب أبواب مقسمة: مثل في اسامي العلل الحادثة من القرن إلى القدم, والباب الثاني عن أمراض الجلد واشعر والأظافر, والباب الثالث عن الحميات وهكذا

الأهداف العامة للموقع

تقديم المعلومات الصحية والتي تشمل جسم الإنسان وصحته من أجل رفع المستوى الصحي الاجتماعي، والتركيز على دور الفرد في المسؤولية عن صحته الشخصية. تعميم المعلومات الصحية عن أهم آلة يملكها الإنسان، وهي جسمه وصحته ، لأن هذا يؤدي إلى إدراك مواطن الخلل وعلاجها في وقت مبكر، ووقايته من الأمراض والعلل، وتحسين حالته النفسية، وبالتالي تحسين الإنتاج المجتمعي والرفاه الاجتماعي. الوصول إلى كافة أرجاء الوطن العربي، لأن المواطن العربي في كل مكان من الوطن العربي ، هو جزء مهم من الأمة العربية، حاضرها ومستقبلها. المساهمة في تعجيل تعريب الطب وتعليمه في الكليات الطبية العربية، من أجل ربطه بالمجتمع ، وتعزيز دروه في المساهمة في تنمية المجتمع. دعم الإبداع في مجال الطب بين الدارسين العرب ، وارتقاء الفهم للمشاكل الطبية المحلية، والتي لم تناقش على المستوى العالمي. إعادة الاعتبار للطب الشعبي وربطه بالبحث العلمي الحديث، بهدف ثقافي تراثي وبهدف اقتصادي، إذأنه يساهم في تخفيف التكلفة الاقتصادية لفاتورة العلاج.

تعليم العلوم الطبية

  • أولاَ: اللغة:

1- وعاء العلم والمعرفة تشمل اللغة جميع المصطلحات الإنسانية المستعملة من قبل شعب, وتعبر عن مستواه الحضاري والعلمي والاجتماعي من خلال كمية الكلمات المستعملة

2- وسيلة التعلم والتعليم, من خلال لتعليم الفوري للطفل من أهله عند تعلم النطق, ثم من المدرسة والحياة.وهي أداة الثقافة التي هي مجموع المعارف الاجتماعية هذا يؤدي إلى:

3- وسيلة التفكير, والتعبير عن المفكر به اجتماعياً أي بلغة مفهومة من المجتمع اللغة كائن حي إنها تتطور وهناك كلمات تدخلها كل يوم , وكلمات تموت المصطلحات الطبية والعلمية: هي قوالب لفظية لاستيعاب معان معينة, وهي ليست مشكلة بحد ذاتها, ويمكن دمجها بأي لغة بسهولة ثانياَ:الوضع الراهن: معظم الجامعات في البلاد العربية تدرس العلوم الطبية خاصة باللغات الأجنبية سواء الإنكليزية , أو الفرنسية , الإيطالية. وهذا يؤدي إلى: ارتفاع تكاليف التعليم بسبب ما يتطلبه ذلك من الاستعانة بأساتذة أجانب, ومواد تعليمية أجنبية مستوردة عجز الخريجين عن استيعاب كامل المعلومات المقدمة وذلك لعدم الإلمام الكافي باللغات الأجنبية عدم إلمام الخريجين بخصائص المجتمعات المحلية, حيث تكون الكتب الأجنبية نابعة من ظروف مجتمع مختلف وتتحدث إلى مجتمع مختلف العجز عن توصيل المعلومات إلى المجتمع وبالتالي توصيل الأفكار , أي عجز القدرة على إفادة المجتمع ورفع مستواه العلمي الطبي والتقني انخفاض المستوى العلمي للخريجين بلغات أجنبية لما يتطلبه ذلك من التفكير بغير لغة الأم إن التعليم في هذا العصر لم يعد حكراً على طبقة معينة متميزة اجتماعياً أو اقتصادياً , أو مالياً , ولا يسمح أن يكون كذلك, بل أن التقدم الحضاري يقاس بانتشار المعلومات والعلوم لدى أفراد الشعب, وخاصة المعلومات الطبية التي تخص كل إنسان لأهمية صحته في العمل الاجتماعي بشكل عام هناك قرارات حكومية من الوزراء العرب والحكومات العربية لتعريب جميع العلوم ولكن المقاومة الحقيقية تأتي من الخريجين الذين اعتادوا على العلم بلغة أجنبية , ويحتاجون لبذل جهد لتعلم المصطلحات باللغة العربية وهم غير مستعدين لبذل هذا الجهد ظهرت قديماً عدة محاولات لشرح الألفاظ الطبية الغامضة على عامة الناس, كان معظم المؤلفين يحرصون أن تتضمن كتبهم شروحاً للمفردات الغامضة, مثل الرازي وابن سينا, وتطور الأمور إلى وضع المعاجم مثل كتاب ”التنوير في الإصطلاحات الطبية“ لأبي منصور الحسن بن نوح القمري.وهو الوحيد الباقي من التراث العربي. وقد حققته الدكتورة غادة الكرمي كتاب التنوير , كتاب قصير يتألف من تعريفات للمفردات والاصطلاحات الطبية, ومع أن الكتاب مجهول في الوقت الحاضر , إلا أنه كان له مقام رفيع في زمانه الكتاب فيه عشرة فصول ثم في شرح الكلمات حسب أبواب مقسمة: مثل في اسامي العلل الحادثة من القرن إلى القدم, والباب الثاني عن أمراض الجلد واشعر والأظافر, والباب الثالث عن الحميات وهكذا

فوائد تعليم العلوم باللغة العربية

تخفيف العبء الدراسي عن الطالب ورفع المستوى التعليمي بشكل عام. وذلك بإراحته من لغة لا يتقنها. تشجيع التأليف والنشر والترجمة باللغة العربية. مواصلة التعليم العالي والاختصاص باللغة العربية. مواصلة التتبع والبحث العلمي وتطوير الممارسة. وهذا لا يعني إهمال اللغات الأجنبية لدارسي العلوم والدراسات العليا. تسهيل استعمال اللغة العربية في المؤتمرات العلميةوالمناقشات. تقريب الطبيب والعالم من مجتمعه، وتوصيل المعلومات العلمية والطبية للمجتمع، مما يؤدي إلى رفع المستوى العلمي والحضاري. تطوير مناهجنا بما يتلاءم مع مجتمعاتنا، وإجراء الأبحاث التي تفيد وتنطلق من مجتمعاتنا. الإبداع والمساهمة في تطوير العلوم، فالتعليم تطوير للغة والثقافة.


وصلات خارجية