متدثرة حثرية

(تم التحويل من Chlamydia trachomatis)

متدثرة حثرية
Chlamydia trachomatis
ChlamydiaTrachomatisEinschlusskörperchen.jpg
C. trachomatis inclusion bodies (brown) in a McCoy cell culture.
التصنيف العلمي
مملكة:
Phylum:
Order:
Family:
Genus:
Species:
C. trachomatis
Binomial name
Chlamydia trachomatis
Busacca, 1935

المتدثرة الحثرية Chlamydia Trachomatis يعيش فقط بالإنسان ، فالمستودع هو الإنسان، والانتقال من إنسان لإنسان، وهو غير موجود بالبيئة أو أي مكان آخر سوى الإنسان، وله عدة أنماط هي L3-L2-L1-K-D-C-B-A.....إلخ حيث أن كل نمط أو كل مجموعة أنماط تعتبر مسؤولة عن إحداث مرض معين،

Chlamydia trachomatis, an obligate intracellular human pathogen, is one of three bacterial species in the genus Chlamydia.[1] C. trachomatis is a Gram-negative bacteria, therefore its cell wall components retain the counter-stain saffarin and appear pink under a light microscope.[2] Identified in 1907, C. trachomatis was the first chlamydial agent discovered in humans.[3]

C. trachomatis includes three human biovars: trachoma (serovars A, B, Ba or C), urethritis (serovars D-K), and lymphogranuloma venereum (LGV, serovars L1, 2 and 3).[4] Many, but not all, C. trachomatis strains have an extrachromosomal plasmid.[5]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأمراض

وأهم هذه الأمراض

الحثر أو التراخوما

مرض قديم وصف عند الفراعنة وعند أبو قراط ـ الأنماط المسببة له هي C B,A حيث تعتبر الأنماط المسببة للإصابات العينية ـ هناك حملة لا عرضيين يحملون الجرثوم ولا يصابون به. سبب المرض أن الكلاميديا تصيب العين وتشكل ندبات بالقرنية (والملتحمة أحياناً) مما يؤدي لضعف شفافية القرنية وبالتالي ضعف الرؤية الذي يصل حسب شكل الندبات وكميتها لدرجة العمى الكامل علماً أن العمى لا يحدث مباشرةً بل قد يحتاج عشر سنوات حتى تصبح الندبات قادرة على إحداث عمى جزئي أو كامل ـ كان منتشراً في بلادنا حيث كانت نسبة 10% من السكان في بدايات القرن العشرين لديها عمى جزئي أو كامل ناتج عن الحثر ـ الانتقال بالتماس المباشر وخاصةً بين الأطفال ـ حالياً بعد انتشار الوعي الصحي (مناديل ورقية ـ نظافة شخصية.........) قل كثيراً ولم يعد يشاهد إلا ببعض المحافظات النائية.

الأخماج التناسلية

الأنماط المسببة له هي K,D ـ يعتبر حالياً المرض الأول أو الثاني بالنسبة للأمراض الجنسية Venerrhea المنتقلة بالتماس المباشر أو الحميمي (حيث أن انتشار مرض السفلس قد قل، وانتشار السيلان البني مازال موجوداً وهو الذي يتنافس مع الكلاميديا بالانتشار حيث أن السيلان البني قد يكون الأول في بعض البلدان).

أعراضه

عند الرجال

يدخل للخلايا الظهارية مسبباً أعراض بسيطة بالبدء، تتطور لإحداث التهاب إحليل والتهاب عقد لمفية محيطية، وهي أعراض تشبه أعراض السيلان البني وتتميز عنه بالزرع حيث أنه بحالة زرع مفرزات إحليل مصاب بالسيلان فإن النايسيريا البنية تنمو على الأوساط الجرثومية وتعطي نتيجة إيجابية أما الكلاميديا فلا تنمو لأنها تعيش داخل الخلايا وبالتالي تحتاج أوساط فيروسية حيث تكون النتيجة سلبية حيث أن كل زرع إحليل سلبي (سواء عند الرجال أو النساء) نشك بالكلاميديا ـ قد تتطور الأعراض عند الشاذين لتصل إلى التهابات مستقيم ثم عقم.

عند النساء

الإصابة أخطر، الأعراض تشبه السيلان البني لكنها لا تقف عند الإحليل بل تتجه لمناطق أعمق (التهاب عنق رحم، التهاب البوقين وانسدادهما، التهاب حوض، التهاب عقد لمفية محيطية).

الجيبوم اللمفي الزهري lympho granuloma veneria

الأنماط المسؤولة عنه هي L3, L2, L1 مرض جنسي زهري أخف من الأخماج التناسلية حيث أنه لا يؤدي لتشكيل ندبات ولكنه يسبب التهاب عقد لمفية محيطية، يصيب الأعضاء التناسلية والعقد اللمفاوية المحيطة عند الذكور والإناث، أعراضه قيح وصداع وتعب (بسبب إصابة العقد اللمفاوية) وانسداد أو تصلب أوعية أو تضيقها Scerrohsis ببعض المناطق وخاصة عند النساء، لا يترك عقابيل ويشفى لوحده حيث أن المناعة الحاصلة تقتله دون أن تسبب ندبات.

رمد الوليد

يحصل نتيجة انتقال الكلاميديا من المناطق التناسلية للأم إلى عين الطفل عند الولادة، أعراضه ليست خطيرة كالحثر حيث أنها تتظاهر بقيح عيني والتهاب ملتحمة شديد، شفاؤه بسيط، سابقاً كانت تستخدم عادة وضع قطرة ليمونة واحدة بكل عين وهي كافية للحماية حيث أن نسبة الأطفال التي كانت تصاب برمد الوليد كبيرة.

دورة الحياة

Chlamydae Life Cycle.svg

العلامات السريرية


العلاج

C. trachomatis may be treated with any of several antibiotics: azithromycin, erythromycin or doxycycline/tetracycline.[6]

انظر ايضا

المراجع

  1. ^ Ryan KJ, Ray CG (editors) (2004). Sherris Medical Microbiology (4th ed.). McGraw Hill. pp. 463–70. ISBN 0838585299. {{cite book}}: |author= has generic name (help)
  2. ^ Kenyon College - Dept. of Biology (2006-08-15). "Chlamydia". MicrobeWiki. Retrieved 2008-10-27.
  3. ^ Budai I (2007). "Chlamydia trachomatis: milestones in clinical and microbiological diagnostics in the last hundred years: a review". Acta microbiologica et immunologica Hungarica. 54 (1): 5–22. doi:10.1556/AMicr.54.2007.1.2. PMID 17523388. {{cite journal}}: Unknown parameter |month= ignored (help)
  4. ^ Fredlund H, Falk L, Jurstrand M, Unemo M (2004). "Molecular genetic methods for diagnosis and characterisation of Chlamydia trachomatis and Neisseria gonorrhoeae: impact on epidemiological surveillance and interventions". APMIS : acta pathologica, microbiologica, et immunologica Scandinavica. 112 (11–12): 771–84. doi:10.1111/j.1600-0463.2004.apm11211-1205.x. PMID 15638837.{{cite journal}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  5. ^ Carlson JH, Whitmire WM, Crane DD; et al. (2008). "The Chlamydia trachomatis plasmid is a transcriptional regulator of chromosomal genes and a virulence factor". Infection and immunity. 76 (6): 2273–83. doi:10.1128/IAI.00102-08. PMC 2423098. PMID 18347045. {{cite journal}}: Explicit use of et al. in: |author= (help); Unknown parameter |month= ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  6. ^ Chlamydia Information

روابط خارجية