2023 في إسرائيل
| |||||
| العقود: |
| ||||
|---|---|---|---|---|---|
| انظر أيضاً: | أحداث أخرى في 2023 قائمة سنوات في إسرائيل خط زمني لتاريخ فلسطين خط زمني لتاريخ إسرائيل | ||||
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحُكم
- رئيس إسرائيل - إسحاق هرتصوگ
- رئيس وزراء إسرائيل - بنيامين نتنياهو
- رئيسة المحكمة العليا - إستر حايوت
- رئيس الأركان - أڤيڤ كوخڤي
- حكومة إسرائيل - الحكومة السابعة والثلاثون
أحداث
يناير
- 2 يناير: وزير الدفاع الإسرائيلي يوآڤ گالانت يُعين الألوف المتقاعد إيال زمير مديراً عاماً لوزارة الدفاع، خلفاً لعمير إيشل.[1] قد يتسبب التعيين في توتر كبير بين القيادات العليا في مؤسسة الدفاع لأن زامير كان سيختاره بنيامين نتنياهو لرئاسة الجيش الإسرائيلي، لو كان رئيسًا للوزراء أثناء عملية الاختيار. كما تجري الأمور، كان بني گانتس، لا يزال وزيرًا للدفاع ويائير لاپيد رئيسًا للوزراء في ذلك الوقت، واختاروا هرتسي هالڤي كنائب لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي. كانت هذه خطوة مثيرة للجدل لأن التعيين لم يكتمل إلا في منتصف موسم الانتخابات، على الرغم من أنه بدأ من قبل.
- 12 يناير: سفير تركيا الجديد لدى تل أبيب شاكر أوزقان طورونلر يؤكد أن بلاده لم تكن قط ضد قيام إسرائيل أو ضد اليهود، ودعا السلطات الإسرائيلية لحماية الوضع الراهن للأماكن المقدسة في القدس. وخلال مؤتمر صحفي مشترك أعقب مراسم تقديم السفير التركي خطاب اعتماده إلى الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتصوگ، ذكر تورونلار أن العلاقات التركية الإسرائيلية قد قطعت شوطاً طويلاً من خلال الزيارات الثنائية في الفترة الأخيرة، وأنه تم تبادل تعيين السفراء بعد انقطاع دام نحو 4.5 سنوات.[2]
- 16 يناير: هرتسي هالڤي يتولى منصب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي خلفاً لأڤيڤ كوخڤي. بموجب الاتفاقات الائتلافية الموقعة بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقادة حزبي اليمين المتطرف عوتسما يهوديت والصهيونية الدينية، سيتم سحب السيطرة على تعيين العديد من الجنرالات والسلطة على بعض الوحدات العسكرية من الجيش الإسرائيلي. سيتعين على هالڤي مواجهة هذه التحديات الجديدة بالإضافة إلى عدد لا يحصى من التهديدات الأمنية التي تواجهها إسرائيل، وأبرزها تصاعد العنف في الضفة الغربية.[3]
فبراير
- 21 فبراير: إيگال لانداو المدير التنفيذي لشركة رشيو للطاقة، الشريكة في حقل لڤياثان للغاز، يعلن عن الاستثمار في تخطيط المرحلة 1 ب، والتي تشمل خطة تطوير خزان لڤياثان لزيادة الإنتاج إلى 21 مليار متر مكعب سنوياً. سيركز الاستثمار على قناتين:
- توسيع البنية التحتية والمرافق على المنصة والتخطيط المسبق لإنشاء محطة إسالة غاز طافية.
- التوسع في إنتاج حقل لڤياثان لتأمين أمن الطاقة لإسرائيل من خلال زيادة الإمداد بالسوق المحلي، إلى جانب عائدات عالية ستضاف إلى خزينة الدولة.[4]
مارس
- 1 مارس: مظاهرات الربيع العبري تعم إسرائيل للأسبوع التاسع على التوالي. گانتس: نخشى أن يؤدي إطلاق الذخيرة الحية على المتظاهرين إلى سقوط قتلى. بحسب ما أفادت به صحيفة هآرتس العبرية، احتشد حوالي 200.000 متظاهر ضد حكومة نتنياهو في تل أبيب، و30.000 في حيفا، و12.000 في هرتسليا، و4.000 في أسدود، وعشرات الآلاف في 95 منطقة أخرى.[5]
- 3 مارس 2023 أُعلِن عن تعيين شمي تسور سفيراً لإسرائيل في تركمانستان، بعد أن رفضت تركمانستان أول مرشحَيْن قدمتهما اسرائيل للمنصب "بزعم أنهما جاسوسان غير مهتمين بتعزيز العلاقات الثنائية، بل بجمع معلومات استخباراتية عن إيران". إذ ينظر لافتتاح السفارة الجديدة على أنها "خطوة تهدف إلى إرسال رسالة إلى إيران مفادها أن إسرائيل لها نفوذ حاضر ومتزايد في المنطقة".[6]
- 13 مارس: إنفار مركبة على طريق 65 عند مفرق مجدو، إثر عبوة ناسفة، بحسب بيان الشرطة. وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلة بأن الشرطة استعانت بجهاز الأمن العام الشاباك للتحقيق في انفجار المركبة في مجدو، كما تم فرض التعتيم الإعلامي وحظر نشر أي تفاصيل من التحقيقات بشأن عملية تفجير المركبة. وبينت التحقيقات الأولية أن الانفجار ناجم عن انفجار عبوة ناسفة زرعت على جانب الطريق القرب من سجن مجدو، فيما تضررت جراء الانفجار العديد من المركبات. ويحقق عناصر جهاز "الشاباك" بالتعاون مع الشرطة إذا ما كانت خلفية الانفجار قومية، علما أن العبوة الناسفة وضعت على جنب الطريق المتاخم لسجن مجدو.[7]
- 22 مارس: الكنيست يصوت على إلغاء قانون فك الارتباط، وهو القانون الذي سُن عام 2005 وأُخليت في إطاره المستوطنات من قطاع غزة، و4 مستوطنات شمالي الضفة الغربية. ويقول مراقبون إن إلغاء قانون فك الارتباط، "لا يعني العودة إلى قطاع غزة، لكنه يفتح الطريق أمام عودة المستوطنين إلى بناء مستوطنات في شمال الضفة الغربية".[8]
أحداث مجدولة
- 31 أكتوبر – انتخابات المجالس المحلية.[9]
وفيات
- 8 مارس-
- حاييم توپول، ممثل ومغني وخطاط، 87.
مرئيات
| أوريت ستروك، عضوة الكنيست اليمينية، تحتفل بسن الكنيست قانون عودة اليهود لشمال السامرة، كجزء من تراجعه عن خطة فك الارتباط، 21 مارس 2021 |
|---|
| أوريت ستروك، وزيرة المستوطنات والمهام الوطنية بالحكومة الحالية، للقناة السابعة: لا أعلم كم سنة ستستغرق. العودة إلى غزة تتطلب الكثير من التضحيات. غزة هي جزء من أرض إڛڔائݐڸ، وسيأتي اليوم الذي نعود فيه إليها. |
المصادر
- ^ "Israel's Yoav Gallant taps Eyal Zamir as Defense Ministry D-G". jpost.com. 2023-01-02. Retrieved 2023-01-02.
- ^ "سفير تركيا للرئيس الإسرائيلي: بلادنا أول من اعترفت بإسرائيل". روسيا اليوم. 2023-01-14. Retrieved 2023-01-14.
- ^ "هرتسي هاليفي يتولى زمام قيادة جيش الدفاع الإسرائيلي ويدخل حقل ألغام سياسي". تايمز أوف إسرائيل. 2023-01-16. Retrieved 2023-01-16.
- ^ "Leviathan group starts plans for Israeli floating LNG terminal". رويترز. 2023-02-21. Retrieved 2023-02-23.
- ^ "Israeli Police Use Water Cannons and Stun Grenades on Protesters in Tel Aviv". نيويورك تايمز. 2023-03-01. Retrieved 2023-03-04.
- ^ "إسرائيل تفتح سفارة قرب حدود تركمانستان-إيران". thecradle. 2023-03-03.
- ^ ""الشاباك" يحقق.. إصابة خطيرة بانفجار مركبة قرب مجدو". عرب ٤٨. 2023-03-13. Retrieved 2023-03-15.
- ^ "الكنيست الإسرائيلي يصوت على إلغاء قانون "فك الارتباط"". سكاي نيوز عربية. 2023-03-22. Retrieved 2023-03-22.
- ^ Elections Supervision Authority: 31 October 2023. "Preparations for Local Authority Elections". www.gov.il (in العبرية). State of Israel.
{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ "Shas spiritual leader Rabbi Shimon Baadani passes away at 95". The Jerusalem Post | Jpost.com (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-01-11.
- ^ "Умер известный израильский архитектор". vesty (in الروسية). 2023-01-12. Retrieved 2023-01-12.
ْ