هارولد ولسون


اللورد ولسون من ريڤول

پGrey-scale portrait of a middle-aged man with a round face and coiffed grey hair, wearing a dark suit
رئيس وزراء المملكة المتحدة
في المنصب
4 مارس 1974 – 5 أبريل 1976
العاهلإليزابث الثانية
سبقهإدوارد هيث
خلـَفهجيمس كالاهان
في المنصب
16 أكتوبر 1964 – 19 يونيو 1970
العاهلإليزابث الثانية
سبقهألك دوگلاس-هوم
خلـَفهإدوارد هيث
زعيم المعارضة
في المنصب
19 يونيو 1970 – 4 مارس 1974
العاهلإليزابث الثانية
رئيس الوزراءإدوارد هيث
سبقهإدوارد هيث
خلـَفهإدوارد هيث
في المنصب
14 فبراير 1963 – 16 أكتوبر 1964
العاهلإليزابث الثانية
رئيس الوزراءهارولد مكميلان
ألك دوگلاس-هوم
سبقهجورج براون
خلـَفهألك دوگلاس-هوم
زعيم حزب العمال
في المنصب
14 فبراير 1963 – 5 أبريل 1976
النائبجورج براون
روي جنكينز
إدوارد شورت
سبقهجورج براون
خلـَفهجيمس كالاهان
وزير خارجية الظل
في المنصب
2 نوفمبر 1961 – 14 فبراير 1963
الزعيمهيو گيتسكل
جورج براون
سبقهدنيس هيلي
خلـَفهپاتريك گوردون واكر
مستشار خزانة الظل
في المنصب
14 ديسمبر 1955 – 2 نوفمبر 1961
الزعيمهيو گيتسكل
سبقههيو گيتسكل
خلـَفهجيمس كالاهان
رئيس مجلس التجارة
في المنصب
29 سبتمبر 1947 – 23 أبريل 1951
رئيس الوزراءكلمنت أتلي
سبقهستافورد كريپس
خلـَفههارتلي شاوكروس
وزير التجارة وراء البحار
في المنصب
10 يوليو 1947 – 29 سبتمبر 1947
رئيس الوزراءكلمنت أتلي
سبقههيلاري ماركواند
خلـَفهآرثر بوتوملي
الوزير البرلماني
لوزارة الأشغال
في المنصب
5 يوليو 1945 – 10 يوليو 1947
رئيس الوزراءكلمنت أتلي
سبقهرگينالدمانينگهام-بلر
خلـَفهإيڤان دربين
عضو البرلمان
عن هيوتون
في المنصب
23 فبراير 1950 – 9 يونيو 1983
سبقهالدائرة تأسست
خلـَفهالدائرة أُلغيت
نائب في البرلمان
عن اورمسكيرك
في المنصب
5 يوليو 1945 – 23 فبراير 1950
سبقهستفن كنگ-هال
خلـَفهرونالد كروس
تفاصيل شخصية
وُلِد
جيمس هارولد ولسون

(1916-03-11)11 مارس 1916
هدرزفيلد، وست رايدنگ اوف يوركشر، المملكة المتحدة
توفي24 مايو 1995(1995-05-24) (aged 79)
لندن، المملكة المتحدة
المثوىكنيسة القديسة ماري القديمة، جزيرة صقلية، القديسة ماري، المملكة المتحدة
الجنسيةبريطاني
القوميةإنگليزي
الحزبالعمال
الزوجماري بالدوين
الأنجالروبين ولسون
گيلز ولسون
المدرسة الأمجامعة أكسفورد
المهنةأكاديمي
التوقيع

جيمس هارولد ولسون، بارون ولسون من ريڤول James Harold Wilson, Baron Wilson of Rievaulx، ‏KG، OBE, FRS، FSS، PC ‏(11 مارس 1916 – 24 مايو 1995) كان سياسياً عمالياً بريطانياً عمل رئيس وزراء المملكة المتحدة من 1964 حتى 1970 ومن 1974 حتى 1976. وقد فاز في أربع أنتخابات عامة، وهو أحدث رئيس وزراء بريطاني يتولى المنصب في فترات غير متلاحقة.

في أول دخول للبرلمان عام 1945، عُين ولسون على الفور وزير برلماني لوزارة الأشغال وسرعان ما ترقى في المناصب الوزارية، ليصبح وزير التجارة وراء البحار عام 1947 وبعد بضعة أشهر عُين في مجلس الوزراء كرئيس لمجلس التجارة. لاحقاً، في وزارة الظل بزعامة حزب العمال، كان أول مستشار خزانة الظل من 1955 حتى 1961 ثم وزير خارجية الظل من 1961 حتى 1963، عندما أُنتخب زعيم لحزب العمال بعد الوفاة هيو گيتسكل المفاجأة. فاز ولسون بفارق ضئيل في انتخابات 1964، واستمر في الفوز بالمزيد من الأغلبية المتزايدة في الانتخابات المبكرة عام 1966.

تزامنت رئاسة وزراء ولسون الأولى مع فترة انخفاض البطالة والازدهار الاقتصادي النسبي، على الرغم من المشكلات الكبيرة لميزان المدفعات الخارجي البريطاني. عام 1969 أرسل ولسون قوات بريطانية إلى أيرلندا الشمالية. بعد خسارته في الانتخابات العامة 1970 لصالح إدوارد هيث، قضى أربع سنوات كزعيم للمعارضة قبل أن تسفر الانتخابات العامة، فبراير 1974 عن برلمان معلق. بعد انهيار محادثات هيث مع الليبراليين، عاد ولسون للسلطة كزعيم لحكومة الأقلية حتى عقد الانتخابات العامة التالية في الخريف، والتي أسفرت عن انتصار ضئيل لحزب العمال. كانت فترة الأزمة الاقتصادية قد بدأت الآن في ضرب معظم البلدان الغربية، وعام 1976، أعلن ولسون فجأة استقالته كرئيس للوزراء.

نهج ولسون نحو الاشتراكية كان معتدلاً، مع تركيز على زيادة الفرص في المجتمع، مثلاً عبر التغيير والتوسع داخل نظام التعليم، المترافق مع الهدف التكنوقراطي للاستفادة المثلى من التقدم العلمي السريع، بدلاً من التركيز على الهدف الاشتراكي أكثر إثارة للجدل لتعزيز الملكية العامة الأوسع للصناعة. قام بحراك لا يذكر لمتابعة التكريس المعلن لدستور حزب العمال بالتأميم، على الرغم من أنه لم يتبرأ من ذلك رسمياً. وبالرغم من كونه عضواً في "اليسار الناعم" في حزب العمال، إلا أن ولسون كان يمزح حول قيادته لحكومة معظمها من الديمقراطيين الاشتراكيين، مقارناً نفسه بثوري بلشڤي يترأس حكومة قيصرية، ولكن لم يكن هناك الكثير مما يثير يفصله إيديولوجياً عن غالبية الحكومة.[1][2]

الفترة الأولى لولسون في المنصب، وخاصة، التي اشتهرت بالتغييرات القانونية الكبيرة في المجالات الاجتماعية؛ بالرغم من أنها لم تكن عموماً على رأس أجندته الشخصية. تلك التغييرات تضمنت تحرير قوانين الرقابة، الطلاق، المثلية الجنسية، الهجرة، والإجهاض؛ فضلاً عن إلغاء عقوبة الإعدام، والتي يرجع إلغائها جزئياً إلى مبادرات برلمانيو backbench الذين دعموا روي جنكينز أثناء توليه وزارة الوطن. بشكل عام، كان ينظر لولسون على أنه تمكن من معالجة عدد من المشكلات السياسية الصعبة بمهارة تكتيكية كبيرة، بما في ذلك قضايا يمكن أن تكون حاسمة لحزبه مثل دور الملكية العامة، العضوية البريطانية في المجتمع الأوروپي، وحرب ڤيتنام، والتي قاوم فيها بإصرار الضغط الأمريكي لإدخال بريطانيا وإرسال قوات بريطانية، بينما استمر في الحفاظ على الحضور العسكري المكلف في شرق السويس.[3] ومع ذلك، فطموحه المعلن للتحسين الجوهري للأداء الاقتصادي طويل المدى لبريطانيا لم يتحقق إلى حد كبير.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة

وُلد ويلسون في مدينة هدرزفيلد في ولاية يوركشاير شمالي إنگلترة، كان والده عالماً بالصناعة أسماه جيمس هارولد، لكنه عُرف باسم هارولد فقط، درس المرحلة الثانوية في مدرسة القواعد في ورال ثم التحق في جامعة أكسفورد حيث حصل على منحة، فدرس الاقتصاد، وبعد تخرجه أصبح محاضراً في الجامعة نفسها من عام 1937 حتى 1939، وفي أثناء الحرب العالمية الثانية تطوع في الخدمة المدنية، وصار مديراً للإحصاء وخبيراً اقتصادياً في وزارة الطاقة، وأسهم في تحديث منظومة الضمان الاجتماعي والصحي البريطاني.[4]

في عام 1945 انتخب ويلسون عضواً في مجلس العموم (البرلمان) عن حزب العمال، ثم تولى حقيبة وزارة التجارة من عام 1947 حتى 1951 ووزيراً للمالية والاقتصاد من عام 1955 حتى 1961، وأصبح الناطق الرسمي لوزارة الخارجية بالفترة ما بين 196101963.

تولى ويلسون زعامة حزب العمال البريطاني عام 1963 وترأس الجناح اليميني المحافظ في الحزب وعمل على صيانة وحدته الداخلية، وعندما فاز حزب العمال في انتخابات عام 1964 عُين رئيساً للوزراء بأغلبية قليلة وبقي في منصبه حتى عام 1970، ثم تولى رئاسة الوزراء مرة ثانية من عام 1974 حتى إحالته على المعاش سنه 1976.


سياسته الداخلية

هارولد ولسون في 1964.

تولى ويلسون رئاسة إدارة الاقتصاد البريطاني في أثناء عمله رئيساً للوزراء، ومن خلال مراقبة صارمة عمل على تحديث الاقتصاد، وتثبيت قيمة الجنيه الإسترليني، وأصدر عام 1966 قانون وقف الأجور والأسعار، وفي العام التالي أصدر قانوناً لتأمين صناعة الحديد والصلب وصناعة السفن والصناعات الفضائية لمصلحة الملكية العامة، وحاول أن يحد من حق الإضرابات العمالية، لكنه أخفق عام 1969 بسبب المواجهة مع النقابات العمالية.


سياسته الخارجية

هارولد وماري ولسون مع ريتشارد وپات نيكسون في البيت الأبيض في 1970.

على صعيد الشؤون الخارجية واجه ويلسون في أثناء توليه رئاسة الوزراء إعلان استقلال روديسيا (المستعمرة البريطانية)، إلى جانب انسحاب بريطانيا من قواعدها شرق السويس، وفي عهده باعت بريطانيا الپلوتونيوم والماء الثقيل سراً إلى إسرائيل وأطناناً من مواد كيمياوية تستخدم في صنع قنابل ذرية شديدة التدمير، وهي أقوى عشرين مرة من تلك التي ألقيت على هيروشيما، مما سمح لإسرائيل بالبدء في تأسيس منشأة إنتاج الأسلحة النووية في ديمونة عام 1964، كما حاول ويلسون جهده إدخال بريطانيا إلى المجموعة الاقتصادية الأوربية EGW، وأسهم في عقد مؤتمر جنيڤ لحل الأزمة الڤيتنامية. وفي عام 1964 منحته الملكة إليزابيت الثانية وسام الفارس Sir وحصل عام 1983 على رتبة لورد Lord Wilson Rievaulx بعدما كان حصل على لقبي الفارس والبارون.

وضع هارولد ولسون عدداً من الكتب أشهرها: «الحكومة العمالية» 1964ـ1970 و«الحرب على الفقر العالمي» و«الصفقة الجديدة».

الاستقالة

في 16 مارس 1976، فاجأ ولسون الأمة بإعلان استقالته من رئاسة الوزراء (دخلت حيز التنفيذ في 5 أبريل 1976). زعم أنه كان دائماً ما يخطط للاستقالة في سن الستين، وأنه كان منهك بدنياً وذهنياً. في أوائل الستينيات، أخبر المقربين منه، مثل طبيبه سير جوزيف ستون (لورد ستون هندون لاحقاً)، أنه لم يكن ينوي الإستمرار في رئاسة الوزراء لفترة تزيد عن ثماني أو تسع سنوات. يعتقد روي جنكينز أن قد يكون دافع ولسون المحتمل للنفور من السياسة نابع من زوجته المخلصة والتي عانت لفترة طويلة، ماري.[5] كشفت طبيبه مشكلات تم تشخصيها لاحقاً على أنها سرطان القولون، وبدأ ولسون في احتساء البراندي أثناء النهار للتغلب على التوتر.[3] إضافة إلى ذلك، بحلول 1976 كان قد دخل بالفعل في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر، والذي تسبب في الفشل المأساوي لذاكرته وقدراته الممتازة السابقة.[6]

Garter Banner of للورد ولسون من ريڤول، مُصلى كلية المسيح، أكسفورد.

جاءت الملكة إليزابث الثانية إلى العشاء في 10 داوننگ ستريت، الشرف الذي منحته لرئيس وزراء واحد فقط، سير ونستون تشرشل.

المرشحون الستة الذين تقدموا في الاقتراع الأول، لخلافته، حسب ترتيب الأصوات، هم: مايكل فوت، جيمس كالاهان، روي جنكينز، توني بن، دنيس هيلي وأنطوني كروسلاند. في الاقتراع الثالث في 5 أبريل، defeated Foot كالاگهان في التصويت البرلماني بعد 176 إلى 137 صوت، ومن ثم فقد أصبح خليفة لولسون في منصب رئاسة الوزراء وزعيم حزب العمال، واستمر في منصبه كرئيس وزراء حتى مايو 1979، عندما خسر حزب العمال في الانتخابات العامة لصالح المحافظين وأصبحت مارگريت ثاتشر أول رئيس وزراء في بريطانيا.

ابن هارولد ويلسون يصبح سائق قطار

عاش گيلز ويلسون معظم سنوات مراهقته في أشهر منزل في بريطانيا، 10 داوننگ ستريت ـ بيت رئيس الوزراء البريطاني خلال فترتين، من 1964 إلى 1970، ومن 1974 إلى 1976 مع والده رئيس وزراء بريطانيا الأسبق هارولد ويلسون.. عاش الابن في كنف أبيه وواجه مصائب خلال فترة رئاسة والده، عندما كان أحد أهداف منظمة الجيش الجمهوري، التي لوّحت وكررت أنها ستختطفه، ردا على سياسة أبيه تجاه المسألة الايرلندية. ولم يكن وقتها غيرَ يافعٍ تشده لعبهُ، ويحلم. هذا الابن، الذي ترعرع في 10 داوننگ ستريت، كان شديد الولع بالقطارات منذ طفولته. ومضت به السنوات فتخرج ليعمل مدرِّسا، ولكنه، على ما يبدو، لم يفارقه شغفه بالقطارات التي حلم دوما بقيادتها. وأخيرا، هجر التدريس ليحقق حُلمَهُ، بعد أن بلغ الثامنة والخمسين، حسبما أوردت صحيفة «ديلي ميل» الشعبية البريطانية أمس، وامتهن سياقة القطارات، وهو اليوم يقود القطارات بين محطتي ووترلو الشهيرة في لندن وگيلفورد، الواقعة جنوب غربي انجلترا، ضمن سائقي شركة «ساثويست ترينز».

ورغم أنه كان يبدو أمام زملائه من المدرِّسين «ذلك الرجل الذي يشبه رئيس الوزراء ويلسون»، فإن كثيراً منهم لم يكونوا على علم بخلفيته كابن لرئيس وزراء شهير. وكان يعجب گيلز أن تسير حياته على ذلك النحو، وظل شديد الخصوصية.

وقال صديق لأسرة ويلسون للصحيفة «كنا ندرك ولعه بالقطارات، لكن لم نفكر في يوم من الأيام أن يترك التدريس ليمتهن سياقة القطار». وأعرب قريب الأسرة عن اعتقاده بأن هارولد ويلسون «لم يكن أبدا يتوقع أن ينتهي ابنه لسياقة القطارات».

وبسؤال گيلز ولسون، أستاذ الرياضيات العازب، عن اختياره تغيير مهنته، قال «إنني لا أصرح للمقابلات الصحافية.. كل ما يمكنني قوله إنني أعمل فعلا سائق قطارٍ.. وعندي مكان في «الويست كنتري» وشقة في لندن. وهذا كل ما لديَّ من قول».

وتلقى گيلز تعليمه في جامعة «يونيڤرستي كولدج» في هامستد، التي يدرس فيها الطلاب ويدفعون مصاريف كبيرة، مما أثار انتقادات شديدة على هارولد ويلسون كونه «تخلى عن مبادئه الاشتراكية التي ظل يبشر بها». وقالت الصحيفة إن گيلز لم يكن على وفاق مع والده. وعند وفاة الأخير حضر الابن التشييع، غير أنه لم يحرص على حضور قداس تذكاري أقيم لتأبين ويلسون في كاتدرائية وستمنستر.

التماثيل والتخليد

Statue in St George's Square, Huddersfield.

في الثقافة الشعبية

الدروع

السلف


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ The Labour government, 1974–79: political aims and economic reality by Martin Holmes
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة labour1945
  3. ^ أ ب Goodman, Geoffrey (1 July 2005). "Harold Wilson | Politics". The Guardian. London. Retrieved 10 April 2014.
  4. ^ محمد أحمد. "ويلسون (جيمس هارولد ـ)". الموسوعة العربية.
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة autogenerated1
  6. ^ "Latest news – The leading UK research charity for dementia". Alzheimers-research.org.uk. 10 November 2008. Retrieved 20 April 2010.
  7. ^ Chesshyre, Hubert (1995), The Friends of St. George's & Descendants of the Knights of the Garter Annual Review 1994/95, VI, p. 252 
  8. ^ "James Harold Wilson". Edwardjdavies.info. Retrieved 26 September 2011.

للاستزادة

ببليوگرافيا

There is an extensive bibliography on Harold Wilson. He is the author of a number of books. He is the subject of many biographies (both light and serious) and academic analyses of his career and various aspects of the policies pursued by the governments he led. He features in many "humorous" books. He was the Prime Minister in the so-called "Swinging London" era of the 1960s, and therefore features in many of the books about this period of history.

وصلات خارجية

پرلمان المملكة المتحدة
سبقه
ستفن كنگ-هال
عضو برلمان من اورمسكيرك
19451950
تبعه
رونالد كروس
سبقه
الدائرة تأسست
عضو برلمان من هيوتون
19501983
تبعه
إلغاء الدائرة
مناصب سياسية
سبقه
رگينالد مانينگهام-بلر
الوزير البرلماني لوزارة الأشغال
1945–1947
تبعه
إيڤان دربين
سبقه
هيلاري ماركواند
وزير التجارة وراء البحار
1947
تبعه
آرثر بوتوملي
سبقه
ستافورد كريپس
رئيس مجلس التجارة
1947–1951
تبعه
هارتلي شاوكروس
منصب حديث مستشار خزانة الظل
1955–1961
تبعه
جيمس كالاهان
سبقه
دنيس هيلي
وزير خارجية الظل
1961–1963
تبعه
پاتريك گوردون واكر
سبقه
جورج براون
زعيم المعارضة
1963–1964
تبعه
ألك دوگلاس-هوم
سبقه
ألك دوگلاس-هوم
رئيس وزراء المملكة المتحدة
1964–1970
تبعه
إدوارد هيث
لورد أول الخزانة
1964–1970
سبقه
المنصب تأسس
Minister for the Civil Service
1968–1970
سبقه
إدوارد هيث
زعيم المعارضة
1970–1974
رئيس وزراء المملكة المتحدة
1974–1976
تبعه
جيمس كالاهان
لورد أول الخزانة
1974–1976
وزير الخدمة المدنية
1974–1976
مناصب حزبية
سبقه
ريتشارد كروسمان
زعيم حزب العمل
1961–1962
تبعه
داي ديڤيز
سبقه
جورج براون
زعيم حزب العمل
1963–1976
تبعه
جيمس كالاهان
مناصب أكاديمية
سبقه
منصب مستحدث
عميد جامعة برادفورد
1966–1985
تبعه
John Harvey-Jones
سبقه
جورج ألفرد بارنارد
رئيس الجمعية الإحصائية الملكية
1972–1973
تبعه
د.ج. فيني