نقاش:الله (إسلام)

أعتذار

أن الله تعالى خالقى و بارئى و مالكى و إلهى أكبر و أعظم من أن تحويه الكلمات و مهما تكلمنا أو حاولنا وصف ربنا ما أستطعنا و ما كفتنا مقاله ولا أثنين و لا الموسوعة كلها فالله أكبر من أن تصفه الكلمات و لا أن يدركه علمنا فهو الكبير المتعال و لا نصف الله ولا نثنى عليه الا بما وصف به نفسه و بلغ عنه نبيه الكريم و حسبنا هنا اننا لا نتحدث عن ذات الله و أن حاولنا فما أستطعنا أن نوفى الله ذرة من حقه و لكننا نتحدث عن أصل الكلمة فى اللغة . فاللهم أنى أسألك أن نغفر لنا تقصيرنا فى حقك و ذللنا فى وصفك تباركت ربنا و تعاليت وأشهد بالكمال لك وحدك و تفردك بالوحدانية و أسالك اللهم العفو و العفاية فى الدنيا و الأخرة .Tamer Maged 23:13, 2 فبراير 2007 (UTC)



مذكور في المقال أن "الله" كلمة عربية. ما مصدرها ؟ ما هو جذر هذه الكلمة ؟ ما الدليل انها عربية ؟ --عصام 19:15, 9 سبتمبر 2004 (UTC)

قرأت أن الله كلمة عربية مشتقة من المصدر أله العربي الصحيح، وأن لها مؤنثا لغويا هو اللات، أي الإلهة بالتعريف.--غربية

اعتقد أن كلامك منطقي .. شكرا لك .. عصام


  • هذا قول من الأقوال أنها مشتقة من إله... هناك قول آخر يقول بأن الله لفظ جامد غير مشتق وهو اسم علم على الله لا يمكن جمعه ولا تأنيثه ولا تذكيره ولا إطلاقه على غير الله جل وعلا بعكس الإله التي يمكن جمعها (آلهة) وتأنيثها (اللات).

وقد أورد صاحب المقال بعض المصادر التي يحتمل أن لفظ الله قد اشتق منها ولكنه غفل عن أحد المصادر التي يقال أن لفظ الجلالة قد اشتق منها وهو الوله أي أعلى مراتب الحب. وبالمناسبة الكلمة المقابلة للفظ الجلالة الله في اللغة السريانية هي اللها وهذا قد يؤيد من وجه كون الكلمة جامدة غير مشتقة. --أويس القرني 09:45, 8 أكتوبر 2006 (UTC)


هل يصح تصنبف هذه الصفحة تحت الاسلام فقط؟ أبو سليمان 13:12, 21 ديسمبر 2004 (UTC)

  • يوجد قول لأبن عربي بأن اسم الله قديم لا مادة له يشتق منها,والصحيح ان العرب لم يتكلموا بالحروف اولا ثم الاسماء ثم الأفعال, فمعنى الاشتقاق لغوي فقط.
  • اعتقد ان التصنيف يقصد به مايعبده المسلمون وهو اسم من اسماء الله الحسنى, من الممكن تخصيص موضوع عن المعبود, حتى يكون واضح لكل ديانة وماتعبد.--مساعد 07:57, 1 يناير 2005 (UTC)
ولكن أذكر ان من المسيحيين من يستعمل كلمة الله فبرأيي هي تشمل المسلمين والمسيحيين على الأقل. أبو سليمان 09:05, 1 يناير 2005 (UTC)

هو الخالق الذي خلق الكون وخلق الإنسان, ويعتقد أصحاب الكتب السماوية بوحدانيته ويثبتون له أسماء وصفات وأنه ليس كمثله شيء لا في الذات ولا في الصفات, والكتب ناطقة بما أوجب الله ونهى و بالميعاد والحساب, وأن الإنسان ينال الثواب بما وعد الله وينال العقاب بوعيد الله.

هذه الفقرة اسلامية. يحب أعادة كتابتها كي تلائم "أصحاب الكتب السماوية".

صفة الخلق صفة مشتركة بين الأديان الثلاثة فوجود خالق للكون ضد من يقولون بالنشوء والتطور , وخلق الأنسان كذلك , والنصوص موجودة في الكتب السماوية تثبت ذلك , الجملة التي تليها جملة عامة, لك كامل الحرية بالتعديل مع مراعاة الرأي الآخر فقد قمت بحذف من لايؤمن بالتثليث وهذا غير مقبول لمقال موسوعي غير دعوي ولا تبشيري .--مساعد 8 يوليو 2005 03:42 (UTC)

هل يكون خالق الكائنات الأخرى "كائن" أيضا ؟ كيف ؟

صحة المقدمة

المقدمة تحتاج إلى تعديل وما معنى ""الكائن الأسمى"" والمصدر للمعلومة؟--أبو محجن 08:39, 2 ابريل 2006 (UTC)

  • كائن مصطلح يحتاج إلى التحرير والاستفصال عن مقصوده.. فإذا عني بالكائن المحدث فهذا لا ينطبق على الله جل وعلا، أما إذا قصد به الموجود الحي فالله لاشك في أنه موجود حي. يقول صاحب القاموس المحيط : "الكائن : الحادث، الكائن المطلق هو الله" اهـ. وكذلك يقول صاحب الغني: "الكائن المطلق: الله" ويقول ابن منظور :"وتكون (أي كان) تامَّة وهي أمُّ الأفعال لأن كل شيءٍ داخل تحت الكون فتأْتي بمعنى ثبت نحو كان اللَّه ولا شيءَ معهُ. وبمعنى حَدَث كما تقدَّم كقوله" فيكون الله بهذا المعنى كائن أي ثابتا موجودا حيا. وفي الحديث قال عليه الصلاة والسلام: "كان الله ولا شيء معه.." الحديث. والله تعالى أعلى وأعلم --أويس القرني 09:58, 9 أكتوبر 2006 (UTC)

Image change

I apologise for not speaking Arabic.

The file Image:Islam.gif is about to be deleted from the Commons, and replaced by Image:Allah.svg. Please make the necessary change in this article. 61.68.174.203 23:31, 16 يوليو 2006 (UTC)

الله

الله: هو علم على الذات الإهية, و لا يختص بدين دون آخر أو لغة دون أخرى. بل هو علم على الخالق جل و علا يصلح لأي لغة و أي دين.

و قد إختلف علماء المسلمين في أصل هذا الإسم العظيم:-

- فمنهم من قال بأن "الله" هو إسم جامد ( غير مشتق ) لا أصل له لغوياً

- و لكن الأرجح ما ذهب إليه جمهور العلماء من أن "الله" هو إسم مشتق من قولهم "الإله" و حذفت الهمزة للتسهيل. والله أعلم

أما الإسلام في اللغة العربية فهي كلمة تعني التسليم أو الإستسلام. و إصطلاحاً يعرف دين الإسلام بأنه :- الإستسلام لله بالتوحيد, و الإنقياد له بالطاعات, و البراءة من الشرك و أهله.

و أسماء الله الحسنى ليست محصورة في 99 إسماً, بل هي أكثر من ذلك بكثير, و إنما حدد النبي صلى الله عليه و سلم من الأسماء الحسنى 99 إسماً من دون تفصيلها, حتى يجتهد المسلمون في تحريها بين أسماء الله. تماماً كما أخفيت ليلة القدر في العشر الأخير من رمضان حتى يتحرى المسلمون العبادة في العشر الأخير كلها.

أما القول على الله بأنه " الكائن الأسمى " فهذا مما لا يجوز في الإسلام. فلا يجوز وصف الله تعالى بما لم يصف به نفسه في كتابه العزيز أو على لسان نبيه محمد صلى الله عليه و آله وسلم. و لم يرد في الكتاب أو في السنة وصف الله تعالى بأنه " الكائن الأسمى "