نقاش:الإنجيل

يؤمن المسيحيون بأناجيل أربعة، وليس إنجيلا واحد، وهي كلها جزء من العهد الجديد الذي يشكل مع العهد القديم (التوارة والأنبياء والكتب) كامل "الكتاب المقدس".--[[مستخدم:غربية|:غربية]] 19:48, 31 اكتوبر 2004 (UTC)


أحسنت. لقد قمت بالتعديل بناءاً على ماذكرت، ولكني لاأعرف هذه الأناجيل الأربعة (أسماؤها). من لديه علم فليساعد في التوضيح. أبو سليمان 19:55, 31 اكتوبر 2004 (UTC)


عزيزي أبو سليمان، الأناجيل الأربعة (متى، مرقص، لوقا، يوحنا) لم تنزل على المسيح. يؤمن المسيحيون أن الأناجيل كتبها الأربعة بوحي من الله، ولا يؤمن المسلمون بأن هذه الأناجيل فيها شيء من الصحة. لذا فإن الجميع يقبلون أن كتابها بشر.

للتوضيح، اسم الكتاب المقدس لدى المسيحيين هو "الكتاب المقدس"، وينقسم إلى:

[[مستخدم:غربية|:غربية]] 20:07, 31 اكتوبر 2004 (UTC)


اشكركم على هذه الموسوعة ، عل وعسى ان تتوسع وتشمل كل المواضيع. عند كتابتكم اي شيء حسب رأيي يجب ان يكون حيادي وغير مغروض وان تكتب المقالات بشكل لا يسيء الى اي شخص او مجموعة . بخصوص الانجيل وما كتيتم انه اربعة اناجيل وليس انجيل واحد . هذه معلومة خاطئة ويجيب تصحيحها، انه انجيل واحد وبه اربعة بشائر والتي وجهت كل واحدة منها الى منطقة معينة . انجيل متى البشير كتب الى اليهود، انجيل مرقس البشير وجه الى الرومان، انجيل لوقا وجه الى اليونان وبالاخص الى ثافيلس وبه يكتب البشير لوقا عن سيرة السيد المسيح له المجد ويكتب تعاليمه ذلك بعد ان درس الموضوع بشكل دقيق جدا اما انجيل يوحنا البشير فقد كتب الى جميع المسكونة وهو مليء بالروحانيات . بخصوص الادعاء ان الانجيل محرف فهو ادعاء مرفوض وخاطىء ومغروض ، فباستطاعة كل انسان وباحث ان يستطلع ويطالع المخطوطات الاصلية والموجودة في اليونان والفاتيكان وهي نفس الكتب التي كتبت في حينه .كيف من الممكن تحريف كتاب الذي ترجم الى جميع لغات العالم في حينه ، هل من المعقول ان تجمع كل الكتب التي ترجمت وكتبت ووزعت وتحرف وتوزع من جديد . حسب الايمان المسيحي فان الانجيل كتب على يد الرسل بوحي من الروح القدس ، وكل ما ذكر في الاناجيل كما ذكر اعلاه هو سيرة حياة ربنا والهنا يسوع المسيح على الارض صلبه موته وقيامته المجيدة وتعاليمه التي هي تعاليم الله. بناء على ما ذكر اعلاه ارجو تعديل المعلومات التي ذكرتها وباستطاعتكم وقبل التعديل ان تستشيروا احد الآباء الكهنة ولكم مني جزيل الشكر.

الناصرة في 2005\12\10

________________________________________________________________________________________________ أحسنت. يبدو لي انه من باب أولى أن تقوم على التعديل لوفرة المعلومات لديك وشحّها من جانبي. أبو سليمان 20:10, 31 اكتوبر 2004 (UTC)



الكتاب المقدس هو كلمة الله المكتوبة

الإيمان بالكتاب المقدس كرؤيا إلهية


إلى حد ما يعتبر الكتاب المقدس كلمة الله بلسان الإنسان كما هو يسوع المسيح إبن الله بالجسد(متى 1 :23). فقد كان النبي بولس يشكر الله باستمرار على مؤمني تسالونيكي الذين تلقوا كلمة الله وبشارته من بولس وقبلوها "لا كأنها كلمة بشر، بل كما هي في الحقيقة: بإعتبارها كلمة الله العاملة أيضاً فيكم أنتم المؤمنين." (1 تسالونيكي 2 : 13). وعلى الرغم من أن كلمات الكتاب المقدس هي في الحقيقة كلمات إنسانية إلا أنها ليست مجرد ذلك وحسب. فكما يقول بولس: "إن الكتاب بكل ما فيه، قد أوحي به الله" (2 تيموثاوس 3 : 16) -- أوحي به الله من خلال أفواه وأقلام البشر. ولطالما قبلت الكنيسة الكتاب على أنه كتاب مرسل من عند الله. وهكذا، إننا نؤمن بأن ما يقوله الكتاب المقدس، يقوله الله. إن يسوع هو الكلمة الإهية (يوحنا 1 : 1-5)، الكلمة التي صارت جسداً وبشراً، وحل بيننا (يوحنا 1 : 14)، والكتاب المقدس هو الكلمات الإلهية المقدسة التي نطق بها الاشخاص الذين كانوا "مدفوعين بوحي الروح القدس" (2 بطرس 1 : 21) في تفكيرهم، وكلامهم، وكتابتهم. وكون يسوع هو إبن الله الوحيد فليس له من نظير، كذلك هو الكتاب المقدس، كتاب إلهي بشري، لا يضاهية شئ. بالمثل كما أن يسوع إنسان حقيقي ورب حقيقي وكان في العالم لمهمة يؤديها، بالمثل هو الكتاب المقدس كلمة الله التي لا تخطئ أبداً. "هكذا تكون كلمتي التي تصدر عني مثمرة دائماً، وتحقق ما أرغب فيه وتفلح بما أعهد به إليها، ولا تعود فارغة" (أشعياء 55 : 11). ولأن كلمات الكتاب المقدس هي كلمات الله، فإن الكتاب المقدس هو رسالة الله إلينا. فمثل الله، إن الكتاب المقدس موثوق وصحيح. وكل ما يقوم الكتاب المقدس بتعليمه، وتأكيده، ويأمرنا به، ويقوله بخصوص ملكوت الله هو موثوق وحقيقي. فكما قال يسوع (يوحنا 14 : 17؛ 15 : 26؛ 16 : 13؛ 1يوحنا 4 : 6؛ 5 : 6)سترشد المسيحيين إلى كل الحق (يوحنا 16 : 13) وذلك بالشهادة ليسوع المسيح ربنا.

مركزية الموضوع

في حالة الكتاب عن اي موضوع يجب ان تكون معلومات المقال مختصرة فقط على اصحاب الموضوع , وليس ما يضنه الاخرون فيه , اي بما ان الموضوع يدور حول الانجيل فمن الامانة العلمية والمنطقية ان يقوم بالكتابة عن هذا الموضوع شخص مسيحي فقط , كما انه لاداعي لاي ذكر لما يضنه المسلمون عن الموضوع لان هذا لاعلاقة له بالموضوع , ام ان اي موضوع متعلق بالمسيحية يجب ان يتدخل الرئي الاسلامي به , وان كان كذلك فماذا عن البوذيين والشيوعيين والعلمانيين , ام انه شعور بالنقص بان يفرض الانسان نفسه وارائه على الاخرين , الا يكفي بان نكون قد تعلمنا من الماضي , ام متى سوف تتركون عادة الكيل بمكيالين , اي لو ان مسيحيا كتب عن الاسلام ما هو يضنه ورايه لا يعجب المسلمين فماذا ستكون ردة فعلكم , ولهذا سوف اقوم بمسح كل ما ليس مصدره مسيحي من هذا المقال . وان تتقبلوا ذلك برحابة الصدر.