نظارات گوگل

گوگل
Google Glass
ProjectGlass.jpg
شعار مشروع نظارات گوگل
Developerگوگل
Typeواقع معزز (AR)، head-mounted display (HMD)
Release dateالمطورون (الولايات المتحدة): أوائل 2013[1]
العملاء: 2013[2]
Introductory priceالنموذج المطور: 1,500 دولار أمريكي[1]
Websitegoogle.com/glass
A photo of a Google Glass prototype seen at Google I/O in June 2012

نظارات گوگل Google Glass، هي حاسوب يمكن ارتداؤه مزود بشاشة عرض على الرأس طورتها گوگل ضمن مشروع أبحاث وتطوير النظارات،[3] بهدف إنتاج حواسب متاحة بالجملة،[4] تقوم نظارات گوگل بإظهار المعلومات بصيغة تشبه الهواف الذكية بدون لمس[5] يمكنها التفاعل مع الإنترنت عن طريق أوامر صوتية باللغة الطبيعية.[6][7] النظارات الحالية مثبت بها عدسات، وگوگل حالياً شريك للشركات بيع النظارات الشمسية بالتجزئة مثل راي-پان وواربي پيكر، ويحتمل أن تفتح متجار بيع للتجزئة لتمكن عملائها من تجربة الجهاز.[4] النظارات من طراز إكسپلورر لا تناسب الأشخاص الذين يرتدون نظارات طبية، لكن گوگل أكدت أنها ستعمل على إنتاج نظارت وعدسات تناسب هؤلاء الأشخاص؛ وستكون على شكل عدسات يمكن تثبيتها على النظارت الطبية العادية[8]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التطوير

برنامج گوگل إكسپلورر

نظارات علاج عمى الألوان

في مارس 2013 نجح مهندسو المشروع في تطوير نظارات ذكية لإعادة الألوان إلى المصابين بعمى الألوان، وحماية أعينهم من وهج شاشات الحاسوب. ومن هذه النظارات[9]:

  • إنكروما سي‌إكس - يوڤي EnChroma Cx - UV450، وسعرها 450 دولار: جاءت فكرة هذه العدسات من لعبة فرزبي التي تمارس عادة قرب شواطئ البحر. فقد قام دون ماك فيرسون، الذي يحمل شهادة الدكتوراه في علم الزجاجيات، بإعارة نطارته الواقية من أشعة الليزر إلى صديق له نسي نظارته الشمسية، فوجد الصديق هذا الذي كان يعاني من عمى الألوان، أن العدسات حولت المناظر المحيطة إلى مناظر زاهية مبهجة. وظهر أن العدسات منعت جزءاً ضيقاً من الطيف المرئي، الذي يتيح للأشخاص الذين يعانون من قصور في الألوان، من فصل اللون الأحمر عن الأخضر، اللذين يبدوان عادة ضبابيين مائلين إلى البني. «لكن التصميم الترشيحي لعدسات النطاق الضيق من شأنه أن يقضي على مثل هذه الظلال المعينة المسؤولة جدا عن اضطراب الألوان»، كما نقلت مجلة «بوبلار ميكانيكس» الأمريكية عن ماك فيرسون. وتقوم نظارة «يو ڤي 450» الشمسية، التي هي نسخة متغيرة عن التصميم الأصلي، بدعم المبدأ ذاته. فبينما تقلل النظارة الشمسية العادية من وصول جميع الضوء إلى العين، يقوم طلاء إنكروما بعزل الأطوال الموجية للألوان، بحيث تبدو في النهاية كمزيج للعين المجردة. وما يبقى سوى مقاطع محددة من الطيف المرئي، التي تنقل الألوان الحقيقية إلى ناظريها.
  • نظارات للحاسوب والرياضة
  • گنر أنايم Gunnar Anime، وسعرها 99 دولار: يسبب التحديق في شاشة الحاسوب طوال اليوم، بأضرار للعيون، إذ إن الضوء الأزرق ذا الموجات القصيرة الصادر عن الشاشة يسبب إرهاق العين وإجهادها، بل حتى قد يجعلك تغالب النعاس، إذا كنت تقرأ رسائل البريد الإلكتروني في السرير. لكن حتى يقوم أحدهم بإنتاج شاشات كومبيوتر تعمل بالحبر ألإلكتروني، علينا تحمل الأمر. لكن الحل الآتي من «غنر» هو عدسات تقي العينيين من ضرر التطلع إلى شاشات الكومبيوتر وأضواء الفلورسنت، عن طريق تكثيف التباين في الألوان. واللون الأصفر الخفيف المتراصف مع نظارة الكومبيوتر يبدل من الطيف المرئي، بحيث يمكن رؤية درجة لون أكثر دفئا تريح العينين من إرهاق معالجة الألوان غير الطبيعية. وعلاوة على وجود طلاء واق من الانعكاس الذي يخفض من درجة الوهج، جرى نحت انحناءة العدسات وتقوسها بدرجة محددة، تحول دون قيام تيارات الهواء من تجفيف عينيك المكشوفتين.
  • أوكلي جي30 Oakley G30 ، وسعرها 30 دولار: المتزلجون على الثلج يضعون عادة على نظاراتهم عدسات بمرايا خافتة للضوء في الأيام المشمسة الخالية من السحاب، لكنهم يضعون عدسات برتقالية في الأيام الغائمة. ومثل هذه العلاجات المتغيرة المختلفة تخدم أغراضا متغيرة مختلفة أيضا، بحيث لا توجد نظارة مثالية تناسب جميع البيئات. والعدسات الصحيحة تعني فرقا كبيرا، لكنه مكلف أيضا، عندما يصل سعر النظارة الجيدة نحو مئات الدولارات. لذلك قامت «أوكلي» بإنتاج مجموعة واسعة من العدسات، يمكن لكثير منها استبدالها ضمن الإطار ذاته، لكي يمكن التأقلم مع أحوال الضوء المختلفة.

الخصائص

الصورة والڤيديوهات

تطبيقات گوگل

الأوامر الصوتية

الخاصية النص الصوتي الفاعل
تسجيل الڤيديو "سجلي الڤيديو."
Take picture "إلتقطي الصورة."
Use Google Now "ok, glass, [question]."[10]
Start Google+ hangout "ok, glass, hang out with [person/circle]."
Search "ok, glass, google [search query]."
Search photos "ok, glass, google photos of [search query]."
Translate "ok, glass, say [text] in [language]."
Give directions "ok, glass, give directions to [place]."
Send message "ok, glass, send a message to [name]."
"ok, glass, send [name] that [message]."
"ok, glass, send [message] to [name]."
Display weather none/automatically (Google Now)
"ok, glass, how is the weather in [location]?"
"ok, glass, do I need an umbrella today?"
Give flight details none/automatically (Google Now)
"ok, glass, when does flight [flight number] depart from [airport]?"

نقط

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ أ ب Mack, Eric (28 June 2012). "Brin: Google Glass lands for consumers in 2014". CBS Interactive. Retrieved 21 February 2013.
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Verge Topolsky experience
  3. ^ Goldman, David (4 April 2012). "Google unveils 'Project Glass' virtual-reality glasses". Money. CNN. Retrieved 4 April 2012.
  4. ^ أ ب Miller, Claire Cain (20 February 2013). "Google Searches for Style". The New York Times. Retrieved 5 March 2013.
  5. ^ Albanesius, Chloe (4 April 2012). "Google 'Project Glass' Replaces the Smartphone With Glasses". PC Magazine. Retrieved 4 April 2012.
  6. ^ Newman, Jared (4 April 2012). "Google's 'Project Glass' Teases Augmented Reality Glasses". PC World. Retrieved 4 April 2012.
  7. ^ Bilton, Nick (23 February 2012). "Behind the Google Goggles, Virtual Reality". The New York Times. Retrieved 4 April 2012.
  8. ^ Matyszczyk, Chris (11 March 2013). "Here's who can't wear Google Glass: People who wear glasses". CNET. Retrieved 11 March 2013.
  9. ^ "نظارات ذكية تقضي على عمى الألوان". جريدة الشرق الأوسط. 2013-03-30. Retrieved 2013-04-01.
  10. ^ "Google Glass - What It Does". Google. Retrieved 2013-02-28.

وصلات خارجية

الكلمات الدالة: