نادية علي

نادية علي
singer-songwriter Nadia Ali performing at Josephine's lounge, Washington DC in 2011
نادية علي في عام 2011
معلومات عن الخلفية
اسم الميلادنادية علي
وُلـِد3 أغسطس 1980
ليبيا
الأصلكوينز، نيويورك، الولايات المتحدة
الأصنافالموسيقى الراقصة، الترانس، الهاوس
المهنكاتبة أغاني
الآلاتVocals
سنوات النشاط2001–الآن
العناوينSmile in Bed
الأعمال المرافقةiiO, Armin van Buuren, Morgan Page
الموقع الإلكترونيnadiaali.com

نادية علي (و. 3 أغسطس 1980)، هي كاتبة أغاني أمريكية پاكستانية، ولدت في ليبيا وتقيم في كوينز، نيويورك.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياتها

1980–2005: حياتها المبكرة وأي أوه

ولدت نادية في ليبيا من أبوين پاكستانيين في عام 1980. وانتقلت العائلة إلى كوينز بمدينة نيويورك عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة، وظلت هناك حتى يومنا هذا.[1]

ذكرت نادية في مقابلات أجريت معها أن الموسيقى التي أثرت في تربيتها هي موسيقى : ستيفي نيكس وساد ونصرت فاتح علي خان ويو تو ومادونا وليد زيبلين وكارول كين وكارلي سايمون والبيتلز. [2]

وحين بلغت عامها السابع عشر، كان عليها العمل في مكاتب نيويورك للفيرساتشي، وتطلعت لدخول مجال الموسيقى، وعندما قدمها زميلها في العمل للمنتج ماركوس موزر، والذي كان يبحث عن مؤدية صوتية ليتعاون معها في بعض مؤلفاته الأصلية في الرقص والموسيقى.[3] وكون الاثنان فريفا وبدأت المجموعة التي كانت تسمى في الأصل "فا إي أوه"، سميت على اسم حاسبات سوني المحمولة والتي كانت نادية تعمل فيها. وفي وقت لاحق أسقطت "فا" لتجنب التسبب في مشاكل في المستقبل مع شركة سوني. وبدأت العمل مع موزر، وكتبت ولحنت كلمات لبعض الأغنيات. وبعد النجاح الذي حقق في عام 2001 من الأغنية الشهيرة "نشوة الطرب"، أعيد توزيع هذه الأغنية مرات عديدة من قبل العديد من المنتجين أمثال آرمن فان بيورين وجون كريمر آند ستيفان كي وديب دش معبوتلج ووايت لابل التي ظهرت حديثا. وقام هذا الثنائي بعدة جولات في جميع أنحاء العالم لسنوات عديدة، وأخرج الكثير من الأغاني مثل :"في النهاية"، "الهارب" و"الناعم".

وتركت نادية الفريق في عام 2005 لتنفرد بنفسها في أعمالها، ولكن لم يظهر الألبوم الغنائي الكامل الذي طال انتظاره بويتكا للتوزيع الواسع النطاق حتى عام 2006، وواصل موزر إخراج كثير من المواد الغنائية لفريفه "أي أوه" مميزا لها بغنائها. وأبرز هذه الإصدارات، أغنية عام 2006 "هل هذا هو الحب؟" والتي احتلت المركز الأول على في أمريكا على الأغاني الراقصة، وكذلك ألبوم عام 2007 "وقت إعادة الإعمار": أفضل ما قدم إي أوه.

العمل المنفرد

نادية في حفل غناي بأڤلون، بوسطن في عام 2006

بعد أن تركت نادية فريق إي أوه، بدأت إصدار أغانيها كفنانة منفردة. الإصدار الأول : "من الذي يراقب"، والذي صدر بالتعاون مع منتج الدي جي آرمين فان بورين والذي كان أول ظهوره في ألبومه عام 2005 الرعشات. ثم جاء الإصدار الذي يليه "شيء ما تخسره" وحذا حذوه في عام 2006، وكان بالاشتراك مع المغني والمؤلف الموسيقي روسكو، وأنتجها المنتج كريمر وك، وصدرت عن تسجيلات ألترا. وكان هذا الثنائي مؤيدا في "راديو بي بي سي واحد" في المملكة المتحدة من الدي جي المؤثر ومراقب الأشياء الأكثر شعبية بيت تونغ، [4] ثم ظهرت بعد ذلك أغاني معاد توزيعها من قبل روجر سانشيز وشارام طيبي من ديب ديش لحساب الظهور الأول لفرقته تحت الأرض العالمية في "دبي".

وانشغالا برحلاتها، لم تصدر نادية علي أي شيء حتى عام 2008 مع "حطم واحرق"، الذي صدر في 17 يونيو، 2008 لبرنامج آي تيونز. وكانت هذه الأغنية من إنتاج فريتزي، وشملت إعادة توزيع من قبل دين كولمان، ودي جي شاه، وسلطان آند نيد شيبرد، وأسترو & جلايد، وجوستين توماس، وكيريد آند كيرالي وديلاماني آند راسيك. أصبحت أغنية "حطم واحرق" ناديا للتحطيم النادي، ووصلت إلى أعلى عشرة أغنيات في مقياس بيل بوردز لأحسن الأغاني الحارة الراقصة.

وأتاحت صفحة نادية على موقع ماي سبيس إصدار الألبوم من أغنية "هل هو الحب؟" من ألبوم آي أوه السابق. ثم أعيد توزيع أغنيات "شيء ما تخسره" و"تنازل عنها" و"سأقبلك" بواسطة لانس جوردن، والتي كانت قد سجلت اولا مع آي أوه ؛وأتاحت أيضا إصدار الألبوم من " من الذي يراقب "، و" الأول " وقد أعيد توزيعه من قبل فريتزي.وعلى موقعها الرسمي، وعرضت أيضا عينات من "في النهاية"، موزعة بواسطة لانس جوردن.

وفي 10 فبراير 2009، أصدرت نادية أغنية التالية لحطم واحرق، سمتها "قصة حب" حصريا على بيت بورت. ثم صدرت عن آي تيونز لاحقا في الشهر التالي. وقام بإنتاجها سلطان ونيد شيبرد، واحتوت الإعنية على عدد من التوزيعات قام بها اندي مور، وسلطان ونيد شيبرد وستار كيلر. ثم أصدرت نادية أبضا أول فيديو موسيقي منذ إي أوه في نهاية عام 2002، وحقق نجاحا على موقع يوتيوب. وهذا الفيديو، والذي أخرجه فيل دي فيوري، أظهر نادية في عدد من الجماعات والغرف، مع عدد من الراقصات الاحتياطيات وراءها. وأثبتت هذه الأغنية نجاحاح كبيرا، حتى وصلت إلى المركز الأول في مقياس بيل بوردز لأحسن الأغاني الحارة الراقصة في نيسان / أبريل 2009.

وفي 23 مارس، أصدر بيت بورت "قصة حب (الجزء 2)" حصريا. وهذه المجموعة أظهرت توزيعات لـ فريتزي آند ستايلز، وسكوم فروج، ودرسدن آند جونستون، وفيكتور فرانكو.ثم أتيح هذا الأصدار على موقع آي تيونز، ولكنه عنون بـ "قصة حب (لي ريمكس نوار).

Promotional material for Queen of Clubs Trilogy featured a playing card with Nadia Ali as the "Queen of Clubs"

وظهرت نادية على تلفيزيون "ام تي في" إيجي في مارس، حيث سجلت ثلاثة فيديوهات حية لتمثيل "نشوة الطرب"، "حطم واحرق" و"قصة حب". ونشرت على الموقع الإلكتروني في 30 مارس، 2009.

ويتم تحديث مدونة نادية على موقع ماي سبيس مؤخرا بآخر الأخبار حول ما يحدث. وستقوم نادية بجولتها المقبلة والتي تسمى "الطباعة الرقيقة"، ويتوقع ان تصدر في 1 يوليو 2009 على بيت بورت، ثم في 1 أغسطس عند تجار التجزئة الرقمية الأخرى، سيقوم بالتوزيع تايدي، وسيرج ديفانت، وأليكس سايز، وكارل تريكس. وأعلنت نادية أيضا عن اسم ألبومها المقبل، "الجمر"، والذي تحدد موعد صدوره بـ 15 سبتمبر مع جميع تجار التجزئة الرقمية.


أسلوبها الفني


ألبوماتها الغنائية

Studio albums
Compilations

جوائز وتكريمات

السنة العمل المرشح الجائزة النتيجة
2010 "Love Story" Best Progressive/Tech House Track at International Dance Music Awards رُشح
2011 "Fantasy (Morgan Page Remix)" Best Remixed Recording, Non-Classical at 53rd Grammy Awards رُشح

المصادر


وصلات خارجية