مديرية القفر

مديرية القفر
تقسيم إداري
البلد  اليمن
المحافظة محافظة إب
خصائص جغرافية
المساحة (كم²) 676
السكان
التعداد السكاني 103272 نسمة (في سنة 2004)
الكثافة السكانية 152.77
معلومات أخرى
خط العرض خطأ في التعبير: عامل * غير متوقع.
خط الطول خطأ في التعبير: عامل * غير متوقع.
التوقيت توقيت اليمن (+3 غرينتش)

مديرية القفر إحدى مديريات محافظة إب في وسط اليمن. بلغ عدد سكانها 103272 نسمة عام 2004[1].

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مصادر

  1. ^ المركز الوطني للمعلومات. نبذة تعريفية عن محافظة إب. تاريخ الولوج 22 آذار 2011.


City Front.png هذه بذرة مقالة عن مدينة أو بلدة أو قرية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

بني سبأ هي إحدى قرى الجمهورية اليمنية. تتبع جغرافياً لمحافظة إب وإدارياً لمديرية القفر حيث تنقسم ( بني سبأ ) إداريا الى قسمين: أولاً: عزلة بني سبأ السفلى:- ( وتتبع مديرية القفر) وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي لمديرية القفر - شمال مدينة إبّ على بعد حوالي ( 40 كيلومتراً ) تقريباً ، يحدها من الشمال/ بني مسلم (القفر) ومن الشرق/ بني سبأ العليا ومن الجنوب/ بني سرحة المخادر ومن الغرب/ بني سيف العالي وبني سرحة المخادر وتتكون بني سبأ السفلى من (6) قرى و (72) محلاً و(1400) مسكن تقريباً نذكرها تفصيلاً كمايلي:- 1- قرية قبال: وتتكون من المحلات الآتية: (الدار قبال العليا – الصلول - القرية - الشعبة - باب الشصر - لمثلل – الخلائق) 2- قرية شيعان: وتتكون من المحلات الآتية: (شريزة – مداليك – ذي الحيو – المحجر – الدار الكبير – الدار الصغير – الخربة – وعلة السفلى – المعنن – العقبة العليا – العقبة السفلى – ثوابة – الخضراء – النجد- الظهرة – القيل – مقاشير – الحبيل – دار سلام – الظهيرة – دار المحارب – العشره)3- قرية الضبر وتتكون من المحلات الآتية: (الطوايل – الخربة – الغارقة – الميافيع – المسخر – الركبة العليا – الركبة السفلى– المصينعة – بيت البخراني – عرض المحيب – ذي الحصة – حصن مختار – المقروض) 4- قرية الصنع: وتتكون من المحلات الآتية: (بيت بحير – ريبان – المترس – حصن عوضه – الخربة – الجرجرة – رخمة – المعازب – مرفد – المنجورة – ذي لدام) 5- قرية وقاح: وتتكون من المحلات الآتية: (الحصن – وقاح العليا – وقاح السفلى – حمس – قراض – أرفاد حميد) 6- قرية السهلة: وتتكون من المحلات الآتية: (اليفاعي – برك العدن – اللكمة – الهباري – الأضوار – مشور – العماشي – ذي عيشة – الذبة – الجبوبة – التربة) ثانياً: عزلة بني سبأ العليا:- ( وتتبع مديرية يريم) وتقع في الجزء الغربي لمديرية يريم ( شمال مدينة إبّ على بعد حوالي (45 كيلومتراً ) تقريباً ، يحدها من الشمال/ بني مسلم (يريم) ومن الشرق/ بني منبه ومن الجنوب/ إرياب ومن الغرب/ بني سبأ السفلى وتتكون بني سبأ العليا من (6) قرى و (7) محلات و(800) مسكن تقريباً نذكرها تفصيلاً كمايلي:- 1- قرية ذي أهلول: وتتكون من محلين هما: (ذي أهلول - رأس الخربة)2- قرية الخربة 3- قرية الجرين: وتتكون من ثلاثة محلات هي: ( الجرين - ظفر – صرم غلاب) 4- قرية سنب: وتتكون من محلين هما: ( سنب - الشعبات) 5- قرية الضربة 6- قرية ذي حيوة التضاريس: تنقسم تضاريس بني سبأ إلى:- [ المرتفعات الجبلية – الأودية - القيعان ] 1- المرتفعات الجبلية: أهمها (جبل اليخار): وهو موقع طبيعي عبارة عن جبل مرتفع جداً ويمثل موقعاً إستراتيجياً هاماً إذ يشرف ويسيطر على مساحة واسعة من بني سبأ السفلى ومن مديرية القفر عموماً ذكره لسان اليمن الحسن بن أحمد الهمداني في كتابه (صفة جزيرة العرب) والذي قام بتحقيقه العلامة محمد بن علي الأكوع حيث قال في الصفحة (120) منه: اليخار – بضم الياء المثناة من تحت ثم خاء معجمة آخره رار – وهو جبل وفي قمته حصن أثري يسمى بالقائد الحميري يخار بن فلان وفيه كانت الواقعة العظيمة بين العرب والشراكسة سنة 923هـ - راجع التاريخ - وفي أعلاه تقع بنى سبأ العليا حيث يشرف على قاع الحقل ومدينة كتاب ويريم وله سطح مستوي يؤهله للاستغلال كمنتجع سياحي ، ويشكل منطقة جبلية منحدرة في الجانب الشمالي منه وبأسفله توجد المدرجات الزراعية الخصبة من وادي قبال وتصل مياه السيول النازلة من هذا الجبل عبر سائلة قبال العظمى ثم الى سائلة شيعان وهكذا حتى تصل الى وادي الزبيدي فزبيد ، ويوجد فيه (نقيل اليخار) وهي طريق جبلي تصل بين يريم والقفر ويوجد في منتصف الجبل نبع ماء عذب يسمى (العين) ونبع آخر يسمى (الناطف) ويمكن وضع تلسكوب في أعلى جبل اليخار لرؤية المناظر الخلابة في المناطق البعيدة التي يطل عليها لارتفاع الجبل الشاهق..2-الأودية: وأشهرها: وادي قبال ووادي شيعان ووادي الصنع: حيث تقع في الجزء الأسفل من بني سبأ تتميز هذه الأودية بأنها من أخصب الأراضي الزراعية في بني سبأ فترتفع فيها الكثافة السكانية وهي وديان واسع صالح لكل أنواع الزراعة .3-القيعان: وأشهرها: قاع الحقل حيث يقع في بني سبأ العليا وهو قاع مشهو عظيم البركة مدرار الخيرات نقي الهواء خصب التربة ذكره لسان اليمن الهمداني في كتابه (الإكليل) ، أما المناخ: فمناخ بني سبأ معتدل طوال العام يميل الى البرودة الشديدة لوقوع بني سبأ في إقليم المرتفعات الوسطى اليمنية إذ يبلغ إرتفاعها (3000) متر عن مستوى سطح البحر وتتميز بني سبأ بأكبر معدل للأمطار السنوية إذ يصل المعدل السنوي في معظم أنحاء المنطقة بنحو (800- 1200) مليمترأما الرياح: تهب الرياح الموسمية المشبعة بالمياه من الجنوب الشرقي والجنوب الغربي للمنطقة، فتساقط الأمطار السنوي بكثرة على المرتفعات الجبلية للمنطقة وبطون الأودية ، تعتبر المياه ومدى توافرها عاملاً رئيسياً في الإستقرار والحياة في بني سبأ فقد ساعد وجود الآبار الجوفيه ومناب المياه الكثيرة على حياة الاستقرار في المنطقة من خلال تركز مناطق الزراعة والعمران حول موارد المياه تنقسم المياه في بني سبأ إلى ثلاثة أقسام: المياه الجوفية: وهي (مياه الغيول والعيون والآبار) حيث تنبع وبكثرة في ( قرية قبال ) وقد تم إحصاء عدد العيون التي تنبع من كافة مناطق القرية بنحو (99) غيلاً ومياهها عذبة صالحة للشرب وري المزروعات وأشهرها وتنحدر جميع هذه الغيول في سائلة القرية شمالاً ثم غرباً الى سائلة شيعان العظمى وتصب في وادي تهامة وزبيد كما ينبع هذا النوع من المياه في قريتي شيعان والصنع ،، مياه الآبار: وهي المياه التي يتم استخراجها بواسطة المضخات وتكثر في الجزء العلوي من بني سبأ ،، مياه الأمطار والسيول التي تجري في الوديان صيفاً على كافة أجزاء بني سبأ ملاحظة:- المطلوب خطة لتطوير نظم وطرق وأساليب رشيدة وحديثة للري) ـ التربة: بسبب توفر المياه في معظم قرى بني سبأ إزدادت خصوبة التربة ، خاصة وأن الأراضي الزراعية قد تكونت بجانب الوديان وبالقرب من مصبات المياه كما تكونت بقيام الإنسان في بني سبأ بعمل المدرجات الزراعية لما لها من دور في حفظ التربة من الانجراف ونتيجة لذلك أزدهرت الزراعة في بني سبأ وتكاثرت المحاصيل الزراعية النباتات الطبيعية: تتوزع النباتات الطبيعية في بني سبأ: أهمها: (السنط ، القرض ، الطلح الذي يستخرج منه الصمغ العربي) والأعشاب الشوكية القصيرة تتميز بتحمل الجفاف أهمها (الصبار ، التين الشوكي) كما كان أشتهرت المنطقة قديماً بشجرة (الورس) التي كانت تستخدم في صباغة الملابس ، أهم الحيوانات البرية: الكثافة السكانية: 1-مرتفعة الكثافة: في المناطق الزراعية: بسبب توافر المياه الجوفية والأراضي الخصبة 2- متوسطة الكثافة: في المناطق التى تقل فيها المياه الجوفية والأراضي الزراعية الخصبة ، الزراعة: أهم أنواع الزراعية: 1- الزراعة المروية: يتم فيها ري المزروعات بالمياه الجوفية 2- زراعة الواحات: في الأراضي المنخفضة تعتمد على مياه الآبار الجوفية التي تستخرج بالمضخات ، 3- الزراعة البعلية: تعتمد على مياه الأمطار في ري المحاصيل وأهم المحاصيل: ( البن – الذرة الرفيعة – الذرة الشامية – البر - الشعير – الدخن – البطاطس – الطماطم – بعض الفواكه كالموز والمانجو والتفاح ) ،، الرعي: تمتلك بني سبأ ثروة حيوانية كبيرة تربى فيها الأبقار بكثرة (بمعدل بقرة واحدة في كل بيت تقريباُ ) بالإضافة إلى الأغنام والماعز والجمال ،، الطرقات: تمتلك بني سبأ طرق للمواصلات كثيرة ومتعددة إلا أنه للأسف جميعها طرق ترابية غير معبدة بالإسفلت وأهم هذه الطرق (طريق اليخار ) حيث تعد من أجمل الطرق السياحية بمحافظة إب حيث تمر بالعديد من القرى الواقعة حول الطريق مخترقاً العديد من الأودية الخضراء حتى يصل الطريق الذي سبق سفلتته وهو طريق (يريم – إريان – رحاب مركز مديرية القفر ) ،، السكان: تعد بني سبأ الموطن الأصلي والرئيسي لكافة أبنائها وللطبيعة دورها في التأثير على طبيعة الإنسان فكلما ازدادت الطبيعة خصوبة واخضراراً أزداد أهلها ليناً وطيبة ومودة ، وكل من سبق له مشاهدة سحر الطبيعة في بني سبأ وجد هذه الحقيقة جلية واضحة ترتسم في جبين أهلها وتسطع في سجاياهم ، والحديث عن الإنسان في (بني سبأ) ذو شجون خاصة إذا علمت أن الإنسان هنا هو إبن الأرض وعشيقها . فقد استطاع أن يحول تلك الجبال القاسية الى مدرجات وجداول تكسوها حلة خضراء طوال العام . وفي بني سبأ ثمة تلازم بديع بين الإنسان والبيئة فهو لين الأخلاق كالأرض ومعتدل المزاج كالمناخ وكريم العطاء كسماء (بني سبأ) الماطرة وصافي النفس كينابيعها العذبة . وغالبية السكان في (بني سبأ) والمقدر عددهم بنحو (35000) نسمة تقريباً يعملون في الزراعة فهي المصدر الرئيسي للعيش والكسب في بني سبأ خاصة في القرى التي وهبها الله ينابيع ومياه جوفيه كثيرة ذات تربة خصبة وأمطار غزيرة مثل قرى (قبال – الضبر – شيعان – الصنع – الجرين وغيرها) وتعتبر قرى (قبال وشيعان والصنع) في مقدمة قرى محافظة إب تصديراً (للبن) فوديان هذه الثلاث القرى مشهورة منذ قديم الأزل بزراعة البن اليمني المعروف بجودته العالية . بالإضافة الى باقي المزروعات ( كالذرة الرفيعة – الذرة الشامية – والموز والمانجو وغير ذلك) وذلك لكثرة ينابيعها الجوفية التي تجري في أوديتها وسوائلها طوال العام وتعتمد عليها بشكل كبير في ري المحاصيل الزراعية بالإضافة الى أمطارها الغزيرة في فصل الصيف.. كما تعتبر قرى (الجرين والضربة ...) في مقدمة القرى زراعة ( للبر والشعير والدخن والبطاط والطماط والتفاح وغير ذلك) وتعتمد عليها بشكل كبير في ري المحاصيل الزراعية على مياه الآبار الجوفية المستخرجة من باطن الأرض بواسطة الآلات (المضخات) وكذا أمطارها الغزيرة في فصل الصيف.. أما معظم شباب بني سبأ اليوم فقد انصرفوا الى طلب العلم داخل الوطن وخارجه ، وكذلك بحكم العمل الذي يزاوله معظمهم في قطاعات الدولة المختلفة ، وتنفرد (بني سبأ) بهجرة أبنائها إلى عواصم المحافظات كصنعاء وإب وتعز وغيرها من المدن اليمنية الرئيسية وأستقر معظمهم فيها مع أسرهم ، غير أنهم لم ولن ينسوا (بني سبأ) فزيارتهم مستمرة لموطنهم الأصلي وخاصة في الأعياد وفي المناسبات السعيدة وغيرها لأن كل واحد منهم لديه مسكن وأسرة وأرض في بني سبأ واجب عليه مراعاتها واستمرار أواصر القربى والنسب بينهم كون هذه من شيم الإنسان في بني سبأ ،، الموروث والتقاليد: أما عن تراث إبناء (بني سبأ) فيعتبر من الأشكال الثقافية المتميزة التي تعكس خصائص بشرية عميقة الجذور والمتوارثة من جيل الأسلاف والتي احتفظت دائماً بتراثها الأساسي الغني كغنى أرضها المتنوع ليشمل كل أطياف التراث فتراث بني سبأ المادي : يتمثل في الموروثات والمعالم المعمارية التي تتميز بها مباني بني سبأ التي توارثها الناس كونها شواهد تراث مميز يعكس هوية بني سبأ المحلية رغم ما حل محله الآن من إنتاج آلي محاكية له في الصنعة غير أنها تخالفه في الجودة والقيمة الفنية والجهد البشري غير أن الطابع القديم والموروث الشعبي في شكل البناء مازال كما هو لم يتغير . أما تراث بني سبأ الفكري : فيتمثل في ما قدمه الآباء والأجداد من موروثات فكرية ، فما ورثه أهل بني سبأ عن أسلافهم من العلوم والمعارف الدينية والمواريث والأحكام الشرعية والأحكام العرفية والمعارف الطبيعية كمعارف تحديد مواسم الزراعة وأهمية تعدد المناخ وخصائص التربة في تحديد أنواع المزروعات على مدار العام ، ومعارف ومواقع ومسالك النجوم في السماء والاهتداء بها في تحديد الطرق ليلاً أما تراث بني سبأ الإجتماعي : فقوامه قواعد السلوك والعادات الإجتماعية والأمثال والتقاليد التي مثلت منظومة من القيم الاجتماعية في كافة أرجاء بني سبأ ، كما شكلت بناء خلقياً متماسكاً يتميز بتأثيره الكبير على الأفراد والتي جعلت كل فرد منهم يتمسك بها في كل زمان ومكان حتى لو فارق أرض أجداده بني سبأ لفترة قليلة أو حتى لو هاجر عنها وأستقر في أماكن قربت أو بعت عن موطنه الأصلي فإنه يظل متمسك بعادات وتقاليد الأباء لا ينحرف عنها قيد أنملة ..... وقد شملت الموروثات الاجتماعية: كالحكايات والأمثال والأزجال واللهجات والأهازيج والزوامل والرقص الشعبي (البرع) والعادات والسجايا والأزياء الشعبية التي يرتديها ابناء بني سبأ في المناسبات الدينية والاجتماعية وحفلات الأعراس وللمرأة: في بني سبأ مشاركة واسعة في الحياة اليومية كما أن لها مشاركة واسعة في المشغولات اليدوية الخياطة والتطريز والعزف والخزف – غير أن هذه المصنوعات اليدوية للأسف شارفت على الانقراض ويتوجب على الجميع الأفراد والجهات المعنية إنعاش هذه الحرف والمشغولات اليدوية النسائية وخاصة في الأرياف وتطويرها الى الأفضل خاصة الفضيات والفخاريات والجلديات والتطريز وغيرها ؛؛ الجانب السياحي لبني سبأ: المناظر الطبيعية الخلابة : من أهم ما تتمتع به بني سبأ هو المناظر الساحرة والقرى الجميلة كما تتمتع بوجود العديد من المناظر الطبيعية الخلابة المنتشرة في ارجائها واهمها تلك المناظر التي تشكل من أوديتها دائمة الجريان طوال العام وخاصة في وادي قبال ووادي شيعان ووادي الصنع وغيرها من الاودية التي تشقها مكونة على ضفتيها مناظر طبيعية ساحرة اضافة الى القرى الجبلية المتناثرة في السفوح والهضاب والمبنية منازلها بالاحجار المزخرفة بالعقود والتي تحمل احزمة متعددة الطوابق كتلك التي تنتشر على جنبات ومنعطفات الاودية ولعل ما ذكرناه ابرز العوامل التي تجعل بني سبأ من أجمل المناطق السياحية ، ينابيع المياه الجوفية الطبيعية: تعتبر ينابيع المياه الجوفية الطبيعية من أهم المعالم الطبيعية بني سبأ حيث تتواجد بأعداد كثيرة في معظم قرى بني سبأ تستخدم للشرب وري المزروعات ويؤمها المواطنين للاغتسال بمياهها