لقاح السعال الديكي

Pertussis vaccine
DPT-IPV-japan Quattro back.jpg
Pertussis vaccination is often administered via a combined DPT vaccine or, as shown here, a DTaP-IPV vaccine
وصف اللقاح
TargetWhooping cough
نوع اللقاحInactivated or subunit
البيانات السريرية
MedlinePlusa682198
رمز ATC
الحالة القانونية
الحالة القانونية
  • US: ℞-only
  • عموماً: ℞ (بوصفة فقط)
المعرفات
DrugBank
ChemSpider
  • none
UNII
 ☒NYesY (what is this?)  (verify)

لقاح السعال الديكي

لقاح السعال الديكي

هو لقاح مضاد لجرثومة البورديتيلة الشاهوقية، ويكون على نوعين:

The whole-cell vaccine is about 78% effective while the acellular vaccine is 71–85% effective.[1][2] The effectiveness of the vaccines appears to decrease by between 2 and 10% per year after vaccination with a more rapid decrease with the acellular vaccines.[1] The vaccine is only available in combination with tetanus and diphtheria vaccines.[1] Pertussis vaccine is estimated to have saved over 500,000 lives in 2002.[3]

Vaccinating the mother during pregnancy may protect the baby.[1] The World Health Organization and Centers for Disease Control and Prevention recommend all children be vaccinated for pertussis and that it be included in routine vaccinations.[1][4] Three doses starting at six weeks of age are typically recommended in young children.[1][5] Additional doses may be given to older children and adults.[1] This recommendation includes people who have HIV/AIDS.[1]

The acellular vaccines are more commonly used in the developed world due to fewer adverse effects.[1] Between 10 and 50% of people given the whole-cell vaccines develop redness at the injection site or fever.[1] Febrile seizures and long periods of crying occur in less than 1% of people.[1] With the acellular vaccines a brief period of non-serious swelling of the arm may occur.[1] Side effects with both types of vaccines, but especially the whole-cell vaccine, are less common the younger the child.[1] The whole-cell vaccines should not be used after seven years of age.[1] Serious long term neurological problems are not associated with either type.[1]

The pertussis vaccine was developed in 1926.[6] It is on the World Health Organization's List of Essential Medicines.[7][8]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السعال الديكي

السعال الديكي أو الشاهوق (بالإنگليزية: Whooping cough or pertussis) هو مرض خمجي حاد تسببه جرثومة البورديتيلة Bordetella Pertusis. أول وصف لجائحات السعال الديكي كان في القرن السادس عشر، بينما عزلت الجرثومة المسببة له في العام 1906.

السعال الديكي

كان السعال الديكي في القرن العشرين أحد أكثر أمراض الطفولة شيوعاً، ومن أكثر أسباب وفيات الأطفال في الولايات المتحدة. وقد سجل قبل توفر لقاح السعال الديكي في أربعينيات القرن العشرين أكثر من 200000 حالة وفاة بسبب السعال الديكي سنوياً. لكن مع انتشار استعمال اللقاح تراجع حدوث السعال الديكي بأكثر من 98% حتى وصل وسطي الحالات إلى 4400 حالة في عام 1980.

يشكل السعال الديكي المشكلة الصحية الكبرى عند أطفال الدول النامية، حيث قدر عدد الوفيات الناجمة عن المرض في عام 2001 بـ 285000 وفاة.


الوبائيات

  • المستودع: السعال الديكي مرض إنساني، إذ لا يوجد له مصدر حيواني أو حشري أو ناقل معروف. ويشكل المراهقون والبالغون مستودعاً هاماً للبورديتيلة الشاهوقية، وكثيراً ما يشكلون مصدراً لعدوى الرضع.
  • الانتقال Transmission: أكثر طرق انتقال المرض شيوعاً هو الطريق التنفسي من خلال التماس مع القطيرات النفسية أو التماس مع قطيرات المفرزات التنفسية المحمولة بالهواء. بينما يكون تواتر الانتقال اقل شيوعاً عن طريق التماس مع أشياء المصاب الملوثة حديثاً. يعتقد أن حالة الحامل الصامت موجودة، لكنها غير شائعة وقصيرة المدة، وهي على الأرجح قليلة الأهمية في المحافظة على جراثيم السعال الديكي في المجتمع.
  • النموذج الفصلي: ليس للسعال الديكي فصل محدد، لكنه قد يزداد في الصيف والخريف.
  • السراية Communicability: السعال الديكي مرض شديد السراية، ويدل على ذلك معدلات الهجمات الثانوية التي تصل إلى ٪80 من أفراد الأسرة المخالطين المستعدين للإصابة.

يكون المصابون أشد إخماجاً خلال المرحلة النزلية والأسبوعين الأوليين من بدء السعال (أي لمدة 21 يوما تقريباً).

لقاح السعال الديكي كامل الخلية

يتألف لقاح السعال الديكي كامل الخلية من خلايا البورديتيلة الشاهوقية المعطلة بالفورمالين. وقد تم تطويره في ثلاثينيات القرن الماضي، وتم استعماله على نطاق واسع في الممارسات السريرية في منتصف الأربعينات.

لقاح السعال الديكي كامل الخلية

وبناء على تجارب الفعالية المحكمة المجراة في الأربعينيات ودراسات مراقبة الفعالية اللاحقة فإن سلسلة التلقيح الأولية المؤلفة من أربع جرعات من لقاح DTP كامل الخلية كانت فعالة في الوقاية من الإصابة الخطيرة بالسعال الديكي بنسبة 70% -90٪. يتناقص التحصين الناجم عن لقاح السعال الديكي مع مرور الوقت، ويصبح التحصين قليلاً أو معدوماً بعد 5 - 10 سنوات من آخر جرعة لقاح. لقد حدثت الارتكاسات الموضعية مثل الاحمرار والتورم والألم في موضع الحقن في حوالي نصف جرعات لقاح DTP كامل الخلية. كذلك فإن الحمى وغيرها من التأثيرات الجهازية الخفيفة شائعة أيضاً. في حين تحدث الارتكاسات الجهازية الشديدة مثل الاختلاجات ونوبات نقص الاستجابة ناقصة المقوية hypotonia hyporesponsive episodes بشكل أقل (حالة واحدة لكل1750 جرعة مستخدمة). أما حدوث اعتلال الدماغ الحاد فهو أشد ندرة (0 - 10.5 حالة لكل مليون جرعة مستخدمة). لقد اختلف الخبراء حول ما إذا كان لقاح السعال الديكي كامل الخلية يسبب ضررة ثابتة في الدماغ، لكنهم اتفقوا على أن ذلك نادر جداً في حال حدوثه. وقد قادت المخاوف المتعلقة بالسلامة لتطوير لقاحات سعال ديكي أكثر نقاوة (لا خلوية) والتي تترافق بأقل نسبة من التأثيرات الجانبية.

لقاح السعال الديكي اللاخلوي

تحتوي لقاحات السعال الديكي اللاخلوية على مكونات منقاة ومعطلة للبورديتيلة الشاهوقية وقد تم تطوير العديد من هذه اللقاحات والتي تحتوي على مكونات مختلفة وبعدة تراكيز. وفي عام 1991 تم ترخيص استخدام اللقاحات اللاخلوية في الجرعة الرابعة والخامسة من سلسلة التلقيح لأول مرة، وفي عام 1996 رخص استخدامها في سلسلة التلقيح الأولية.

تركيب لقاحات السعال الديكي اللاخلوية

توجد في الولايات المتحدة حالياً ثلاثة أشكال من لقاحات السعال الديكي اللاخلوية، وجميعها مشتركة مع ذيفانات الدفتيريا والكزاز المعطلة على شكل DTaP . يحتوي الإنفانریکس Infanrix تنتجه شركة GlaxoSmithKline على ثلاثة مستضدات أكثرها ذيفان السعال الديكي PT وال FHIA. أما لقاح التريبيديا Tripedia (تنتجه شركة Aventis Pasteur) فيحتوي على مكونتين فقط هما FHA وPT بكميات متساوية. بينما يحتوي لقاح الدابتاسل Daptacel (تنتجه شركة Aventis Pasteur) على أربعة مكونات هي PT وFIA والبرتاكتين pertactin والنمطان الثاني والثالث من الفيمبري fimbrae.


استمناع اللقاح وفعاليته

التجارب السريرية للقاح DTaP

منذ عام 1991 قامت عدة دراسات مجراة في أوروبا وإفريقيا بتقويم فعالية لقاحات DTaP المستخدمة عند الرضع. وقد تنوعت هذه الدراسات من حيث نمط اللقاحات وعددها وتصميمها وتعريف الحالة والطرق المخبرية المستعملة لتأكيد تشخيص ]]السعال الديكي]]، لذلك فإن المقارنة بين هذه الدراسات يجب أن تجرى بحذر. تراوحت تقديرات فعالية اللقاح vaccine efficacy المرخص استعماله حالياً في الولايات المتحدة بين 80 ٪و 85 ٪. تتداخل فواصل الثقة confidence intervals بالنسبة لفعالية اللقاح، مما يقترح عدم وجود لقاح أكثر فعالية بشكل عام من لقاح آخر. وقد أثبتت الدراسات أن لقاح السعال الديكي الخلوي أكثر فعالية بشكل عام من لقاح DTP كامل الخلية. كذلك فإن الارتكاسات الموضعية الخفيفة والتأثيرات الجهازية المناوئة والارتكاسات الجانبية الأشد خطورة (مثل الحمى العالية والصراخ المستمر ونوبات نقص الاستجابة ناقصة المقوية والاختلاجات) تحدث بشكل أقل تواتراً عند الرضع الملقحين بلقاح السعال الديكي الخلوي مقارنة مع الذين القحوا بلقاح DTP كامل الخلية.


جدول التلقيح والاستعمال

يوصى باستعمال لقاح DTaP في جميع جرعات جدول التلقيح، حيث لم يعد لقاح DTP كامل الخلية متوفراً في الولايات المتحدة. تتألف سلسلة التلقيح الأولية ب DTaP من أربع جرعات من اللقاح، تعطى الجرعات الثلاث الأولى بفواصل 4 - 8 أسابيع (على الأقل فترة 4 أسابيع)، على أن تبدأ بعمر 6 أسابيع وحتى الشهرين. أما الجرعة الرابعة فتعطى بعد 6 - 12 شهراً من الجرعة الثالثة للمحافظة على مناعة مناسبة خلال السنوات التي تسبق الدخول للمدرسة. يجب استعمال DTaP في نفس الوقت مع اللقاحات الأخرى المستطبة.

جدول التلقيح الأولي الروتيني بلقاح DTaP

لقد تم الترخيص باستخدام لقاح DTaP بكافة أشكاله التجارية في الجرعة الرابعة من سلسلة التلقيح، وقد أوصت اللجنة الاستشارية حول ممارسات التمنيع ACIP بإعطاء هذه الجرعة بعمر 15- 8 اشهراً (17 - 20 شهرة بالنسبة للدابتاسل)، مع إمكانية الإعطاء بوقت أبكر من عمر 15 شهراً في بعض الظروف. كذلك أوصت ACIP بإعطاء الجرعة الرابعة من DTaP إذا كان عمر الطفل لا يقل عن 12 شهراً، وكان قد مضى على إعطاء الجرعة الثالثة من لقاح السعال الديكي ما لا يقل عن 6 أشه ، واعتقد من يعطي التمنيع انه من غير المرجح أن يراجع الطفل بعمر 15 - 18 شهراً لأخذ جرعة إضافية. ويجب النظر بعين الاعتبار لهذه المعايير الثلاثة معاً عندما نقرر استعمال الجرعة الرابعة من لقاح DTaP بعمر 12 - 14 شهراً.

لقاح DTaP - الجرعة الرابعة

يجب أن يعطى الأطفال الذين تلقوا جرعات لقاحاتهم الأولية الأربع قبل إكمال عامهم الرابع جرعة معززة (خامسة من DTP) قبل دخولهم المدرسة. أما إذا أعطيت الجرعة الرابعة من سلسلة التلقيح الأولية عند استكمالهم عمر 4 سنوات أو بعد ذلك فمن غير الضروري إعطاء هذه الجرعة المعززة. تزيد الجرعة المعززة مستويات الأضداد المحصنة، ويمكن أن تنقص خطر انتقال المرض من الأطفال بسن المدرسة إلى أشقائهم الصغار الذين لم يستكملوا لقاحاتهم بعد. تمت الموافقة على استعمال لقاح التريبيديا والإنفانریکس في الجرعة الخامسة بعد الجرعات الأربع من سلسلة التلقيح ب DTaP.

يجب على الأطفال الذين بدؤوا سلسلة لقاحاتهم بـ DTP كامل الخلية استخدام DTP في أية جرعة متبقية من سلسلة التلقيح ضد السعال الديكي.

توصي ACIP باستكمال سلسلة التلقيح بنفس الشكل التجاري من لقاح ال DTaP إذا كان ذلك ممكناً.

وهناك معطيات محدودة تقترح بأن جداول التلقيح باستخدام مستحضرات تجارية متنوعة من لقاحات DTaP لا تؤثر سلبياً على سلامة اللقاح وقدرته التمنيعية. قد لا يكون نمط لقاح DTaP المعطی سابقاً للطفل معروفاً أو متوفراً، وفي هذه الحالة يجب استخدام أي شكل تجاري متوفر من لقاح DTaP لمتابعة سلسلة التلقيح أو استكمالها، وعدم تفويت أية فرصة لإعطاء جرعة لقاح السعال الديكي الخلوي للطفل.

لا يوجد حالياً أي مستحضر يحتوي على لقاح السعال الديكي مرخص للاستعمال عند الأشخاص الذين أعمارهم 7 سنوات أو اكثر. ويعتقد أن ارتكاسات اللقاح تكون أكثر حدوثاً عند مجموعات الأعمار الكبيرة وأن المراضة والوفاة المرافقتين للسعال الديكي تناقصان مع زيادة العمر. لذلك فلا يوصى بالتلقيح ب DTaP بعد استكمال العام السابع من العمر . وتجرى حالياً دراسات لتحديد ما إذا كان إعطاء جرعة معززة من اللقاح اللاخلوي للأطفال الكبار أو البالغين يمكن أن ينقص خطر الإصابة بالبورديتيلة الشاهوقية، مما يؤدي بالتالي لإنقاص خطر انتقال البورديتيلة الشاهوقيةللرضع وصغار الأطفال الذين لم يستكملوا تلقيحهم. تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد لقاح سعال دیکي وحيد المستضد.

إن قطع جدول التلقيح الموصى به أو تأخير جرعاته لا يؤدي إلى انخفاض مستوى المناعة الذي تحقق من استكمال سلسلة التلقيح الأولية. لذلك لا ضرورة لإعادة سلسلة التلقيح بغض النظر عن الوقت الفاصل بين الجرعات.


مسائل أخرى

يشكل الرضع والأطفال المصابون بحالات عصبية مستبطنة مؤكدة أو محتملة مشكلة خاصة. ويبدو أن هؤلاء الأطفال معرضون لزيادة خطر ظهور الاضطراب العصبي المستبطن خلال 2 - 3 أيام بعد التلقيح. ومع ذلك فمن غير المعروف حدوث تظاهرات مديدة أو ازدیاد تطور الاضطراب أو تفاقمه.

يجب تأجيل التلقيح بلقاح DTaP في بعض الحالات الخاصة حتى يتم تقويم الطفل والبدء بالعلاج وتستقر حالته. وتتضمن هذه الحالات وجود اضطراب عصبي متطور (مثل الصرع غير المسيطر عليه والتشنجات الطفلية والاعتلال الدماغي المتقدم)، أو قصة اختلاجات لم يتم تقويمها، أو حدثية عصبية تحدث بين جرعات لقاح السعال الديكي.

استخدام لقاح السعال الديكي عند الأطفال المصابين باضطراب عصبي مستبطن

لا تشكل الحالات التالية مضاد استطباب للتلقيح ضد السعال الديكي وهي وجود قصة عائلية للاختلاجات أو غيرها من الأمراض العصبية أو وجود حالات عصبية مستقرة أو شافية (مثل الصرع مجهول السبب المسيطر عليه، الشلل الدماغي، تأخر التطور). يمكن استعمال الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفن عند هؤلاء الأطفال في الوقت الذي يعطي فيه DTaP ولمدة 24 ساعة تالية للتقليل من إمكانية حدوث الحمى بعد التلقيح.

قد يؤدي إنقاص جرعة لقاح DTP كامل الخلية او DTP أو إعطاء كامل الجرعة مقسمة على عدة جرعات صغيرة إلى حدوث تبدل في الاستجابة المناعية وبالتالي تحصين غير كاف. إضافة إلى ذلك ليس هناك دليل على تراجع احتمال حدوث الارتكاسات الهامة للقاح بهذه الطريقة من الممارسة. لذلك لم تتم التوصية أو المصادقة على استعمال جرعات صغيرة متعددة تساوي بمجموعها جرعة تمنيعية كاملة او استعمال جرعات مجزأة أصغر . وبناء على ذلك يجب ألا يتم حساب اي تلقيح يستعمل جرعة اقل من الجرعة القياسية، وبالتالي يجب إعادة تلقيح الأشخاص حسب العمر .

إن الأطفال الذين شفوا من سعال ديكي موثق ليسوا بحاجة لجرعات إضافية من لقاح السعال الديكي. إن التوثيق المقبول للمرض هو الذي يتضمن عزل البورديتيلة الشاهوقية بالزرع أو وجود أعراض نموذجية وسير سريري مرتبطين وبائياً بحالة مثبتة بالزرع، كما قد يحدث ذلك أثناء الجائحات. وعندما لا يكون هناك مثل هذا الإثبات التشخيصي فيجب استكمال التلقيح لأن متلازمة السعال الديكي المفترضة قد تكون نجمت عن أنواع أخرى من البورديتيلة أو الكلاميديا التراخومية أو المفطورة الرئوية mycoplasma pneumonia أو بعض الفيروسات.

يشكل السعال الديكي نسبة كبيرة من أمراض السعال عند البالغين، كما يشكل الأطفال الكبار والبالغون على الأرجح مصدر الخمج عند الأطفال غير الممنعين أو غير مكتملي التمنيع. ومع ذلك لم تتم الموافقة على استعمال أي لقاح للسعال الديكي في الولايات المتحدة عند الأشخاص بعمر 7 سنوات أو أكثر.

أظهرت الدراسات أن لقاح السعال الديكي اللاخلوي آمن ومستمنع immunogenic عند البالغين، لكن من غير الواضح ما إذا كان استعماله عند الأطفال الكبار والبالغين سينقص خطر إصابتهم بالبورديتيلة الشاهوقية أو سينقص خطر انتقال السعال الديكي للأطفال الصغار .

لا يوصى باستعمال لقاح السعال الديكي اللاخلوي عند الأشخاص بعمر 7 سنوات أو أكثر . وقد تم حديثاً في كندا الموافقة على استعمال لقاح السعال الديكي عند البالغين، ويمكن أن يتوفر ذلك مستقبلا في الولايات المتحدة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التأثيرات الجانبية التالية للتلقيح

التأثيرات الجانبية التالية للقاح DTaP

كما هي الحال في كل اللقاحات التي تعطى عن طريق الحقن فإن استعمال DTaP يمكن أن يؤدي إلى ارتكاسات موضعية مثل الألم والاحمرار والتورم. وقد سجلت الارتكاسات الموضعية في %20 - %40 من الأطفال بعد الجرعات الثلاث الأولى.

تكون هذه الارتكاسات على ما يبدو أكثر حدوثاً بعد الجرعة الرابعة و/أو الخامسة. أما الارتكاسات الجهازية الخفيفة مثل الحمى والنعاس والنكد fetfulness والحمى الخفيفة، فقد تحدث بعد التلقيح سواء بلقاح DTP كامل الخلية أو اللقاح اللاخلوي DtaP.

التأثيرات الجانبية بعد الجرعة الرابعة والخامسة من لقاح DTaP

ورغم ذلك فإن الارتكاسات الخفيفة التالية للجرعات الأربعة الأولى تكون أقل شيوعاً عند الأطفال الذين تلقوا DtaP. على سبيل المثال فقد سجلت الحمى التي تزيد عن (38.3) درجة مؤية عند 3% - 5% من متلقي DtaP مقارنة مع 16% من متلقي DTP كامل الخلية. تكون هذه الارتكاسات محددة لذاتها، ويمكن تدبيرها بالمعالجة العرضية بالأسيتامينوفين أو بالإيبوبروفن. أما الحدثيات الجهازية معتدلة الشدة او الشديدة، مثل الحمی (40.5) درجة مؤية، والاختلاجات الحرارية، والصراخ المستمر الذي يدوم 3 ساعات أو أكثر، ونوبات نقم الاستجابة ناقصة المقوية، فقد سجلت بشكل نادر بعد استعمال DTaP، وتكون أقل شيوعاً عند الأطفال الذين يستخدمون DTaP مقارنة مع الأطفال الذين اعطوا DTP كامل الخلية. تختلف نسبة هذه الارتكاسات حسب العرض واللقاح، لكنها تحدث بشكل عام بنسبة أقل من 1 \ 100000 جرعة.

ما تزال المعلومات المتوفرة عن الارتكاسات الجانبية التالية لسلسلة التلقيح الكاملة بلقاح DTaP محدودة أيضاً. وتقترح المعطيات المتوفرة حدوث زيادة فعلية في تواتر الارتكاسات الموضعية وحجمها بعد الجرعة الرابعة والخامسة من اللقاح. فعلى سبيل المثال ازداد التورم في مكان الحقن من 2% بعد الجرعة الأولى من لقاح التريبيديا إلى 29% بعد الجرعة الرابعة. كذلك سجلت زيادة في تواتر حدوث الحمى بعد الجرعة الرابعة، لكن لم تلاحظ زيادة في تواتر حدوث الارتكاسات الجهازية الأخرى (مثل النكد، والنعاس، ونقص الشهية).

لقد سجل حدوث تورم يشمل كامل الفخذ أو الذراع العلوي بعد الجرعات المعززة من مختلف لقاحات السعال الديكي الخلوي. قد يترافق تورم الطرف مع الحمامی erythema والألم والحمى. ورغم أن التورم قد يؤثر على المشي فإن معظم الأطفال ليس لديهم تحدد بالفعالية. إن إمراضية وتواتر هذه الارتكاسات الموضعية وتورم الطرف ما تزال غير معروفة بعد، لكن يبدو أن هذه الحالات محددة لذاتها وتشفي دون عقابیل.


توصي ACIP باستعمال الجرعة الخامسة من DTaP قبل دخول الطفل إلى المدرسة، من جهة أخرى فمن غير المعروف ما إذا كان الطفل الذي حدث لديه تورم كامل الطرف بعد الجرعة الرابعة من DTaP معرضاً لزيادة خطر هذا الارتكاس بعد الجرعة الخامسة. ونظراً لأهمية تلك الجرعة في حماية الطفل خلال سنوات المدرسة فإن ACP توصي بعدم اعتبار وجود قصة تورم شديد بعد الجرعة الرابعة مضاد استطباب لتلقي الجرعة الخامسة عند الدخول للمدرسة. ويجب إخبار الأهل بزيادة حدوث الارتكاسات reactogenicity بعد إعطاء الجرعتين الرابعة والخامسة من لقاح DTaP.

وعلى الرغم من زيادة الارتكاس بعد إعطاء الجرعتين الرابعة والخامسة يبقى DTaP اللقاح المفضل للوقاية من السعال الديكي والدفتيريا، والكزاز عند الأطفال بسبب تحسن مستوى الأمن مقارنة مع لقاحات السعال الديكي كاملة الخلية.

مضادات الاستطباب ومحاذير التلقيح

مضادات الاستطباب

إن مضادات استطباب إعطاء جرعات أخرى من DTaP، هي:

  • الارتكاس الأرجي الشديد لمكونة من مكونات اللقاح، أو لجرعة سابقة من اللقاح.
  • حدوث اعتلال دماغي خلال 7 أيام من التلقيح غير ناجم عن سبب.

يشكل المرض الحاد المعتدل أو الشديد أحد محاذير التلقيح (يؤجل التلقيح حتى تتحسن الحالة). أما الأطفال المصابون بمرض خفيف مثل التهاب الأذن الوسطى أو الإنتان التنفسي فيجب تلقيحهم.

إن بعض الارتكاسات غير الشائعة التالية للتلقيح ضد السعال الديكي تشكل بصورة عامة مضاد استطباب للجرعات التالية من لقاح السعال الديكي، وهذه الارتكاسات هي:

  • الحمی التي تحدث خلال 48 ساعة، ولا تكون ناجمة عن سبب آخر معروف.
  • حدوث وسط أو حالة تشبه الصدمة (نوبة نقص استجابة ناقصة المقوية خلال 48 ساعة).
  • الصراخ المستمر غير المعلل الذي يدوم 3 ساعات أو أكثر ويحدث خلال 48 ساعة.
  • الاختلاجات (مع أو بدون الحمى) التي تحدث خلال 3 أيام.
المحاذير

قد تكون هناك حالات (مثلاً أثناء حدوث جائحة سعال ديكي شاملة للمجتمع) تتفوق فيها فائدة اللقاح على خطره حتى لو حدث بعد جرعة تلقيح سابقة أحد الارتكاسات الجانبية الأربعة السابقة. وفي هذه الحالات يمكن أن يؤخذ بالاعتبار إعطاء جرعة واحدة أو أكثر إضافية من لقاح السعال الديكي، على أن يستعمل اللقاح اللاخلوي DTaP.

خزن اللقاح والتعامل معه

يجب أن يتم خزن لقاح DTaP و DTP بحرارة 2 - 8 ° مؤية (35 ° - 46 ° فهرنهايت) بشكل مستمر. إن مستضد السعال الديكي حساس بشدة للحرارة الشديدة، بينما لا يخربه التعرض للحرارة المحيطية الطبيعية لمدة تصل إلى 4 أيام. أما تعرضه لدرجة التجمد فينقص بشكل فعلي فعالية مكونة السعال الديكي.

Effectiveness

Acellular pertussis vaccine (aP) with three or more antigens prevents around 85% of typical whooping cough cases in children.[2] It has higher or similar efficacy to the previously used whole cell pertussis vaccine, however the efficacy of the acellular vaccine declines faster.[2] Acellular vaccines also cause fewer side effects than whole cell vaccines.[2]

Despite widespread vaccination, pertussis has persisted in vaccinated populations and is one of the most common vaccine-preventable diseases.[9] The recent resurgence in pertussis infections is attributed to a combination of waning immunity and new mutations in the pathogen that existing vaccines are unable to effectively control.[9][10]

Some studies have suggested that while acellular pertussis vaccines are effective at preventing the disease, they have a limited impact on infection and transmission, meaning that vaccinated people could spread the disease even though they may have only mild symptoms or none at all.[11][12]

Children

For children, immunizations are commonly given in combination with immunizations against tetanus, diphtheria, polio, and haemophilus influenzae type B at two, four, six, and 15–18 months of age.[13]

Adults

In 2006 the CDC recommended adults receive pertussis vaccination along with the tetanus and diphtheria toxoid booster.[14] In 2011 they began recommended boosters during each pregnancy.[14] The UK commenced routine vaccination of pregnant women in 2012.[15] The program initially aimed to vaccinate women between 28 and 32 weeks (but up to 38 weeks) of pregnancy: later advise allowed maternal pertussis immunisation from week 16 of pregnancy.[16] Since its introduction the maternal pertussis immunisation programme has been shown to be very effective in protecting infants until they can have their first vaccinations at two months of age. During the first year of the maternal immunization programme in Britain, the average vaccine coverage in England was 64% and vaccine effectiveness was estimated to be 91%. During 2012 fourteen infants died from pertussis in England and Wales; all were born before the introduction of the programme. Up to 31 October 2014, 10 deaths were reported in infants with confirmed whooping cough who were born after the introduction of the maternal programme. Nine of them were born to unvaccinated mothers and all 10 were too young to have received a dose of pertussis-containing vaccine.[16]

The pertussis booster for adults is combined with a tetanus vaccine and diphtheria vaccine booster; this combination is abbreviated "Tdap" (Tetanus, diphtheria, acellular pertussis). It is similar to the childhood vaccine called "DTaP" (Diphtheria, Tetanus, acellular Pertussis), with the main difference that the adult version contains smaller amounts of the diphtheria and pertussis components—this is indicated in the name by the use of lower-case "d" and "p" for the adult vaccine. The lower-case "a" in each vaccine indicates that the pertussis component is acellular, or cell-free, which reduces the incidence of side effects. The pertussis component of the original DPT vaccine accounted for most of the minor local and systemic side effects in many vaccinated infants (such as mild fever or soreness at the injection site). The newer acellular vaccine, known as DTaP, has greatly reduced the incidence of adverse effects compared to the earlier "whole-cell" pertussis vaccine, however immunity wanes faster after the acellular vaccine than the whole-cell vaccine.[17][18]

Side effects

Between 10% and 50% of people given the whole-cell vaccines develop redness, swelling, soreness or tenderness at the injection site and/or fever, less than 1% experience febrile seizures or long periods of crying, and less than 1 out of every 1,000 to 2,000 people vaccinated have a hypotonic-hyporesponsive episode.[1] The same reactions may occur after acellular vaccines, but are less common.[19] Side effects with both types of vaccines, but especially the whole-cell vaccine, are more likely the older the child.[1] The whole-cell vaccines should not be used after seven years of age.[1] According to the WHO serious long term neurological problems are not associated with either type.[1] The WHO says that the only contraindication to either whole cell or acellular pertussis vaccines is an anaphylactic reaction to a previous dose of pertussis vaccine,[1] while the US Centers for Disease Control and Prevention (CDC) lists encephalopathy not due to another identifiable cause occurring within seven days after a previous dose of pertussis vaccine as a contraindication and recommends those who have had seizures, have a known or suspected neurological disorder, or have had a neurologic event after a previous dose not be vaccinated until after treatment is initiated and the condition stabilized.[19] Only the acellular vaccine is used in the US.[19]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Modern formulations

قالب:Worldview Whole-cell pertussis vaccines contain the entire inactivated organism while acellular pertussis vaccines contain parts (subunits) including the pertussis toxin alone or with components such as filamentous haemagglutinin, fimbrial antigens and pertactin.[20]

اعتبارا من 2018, there are four acellular DTaP/Tdap vaccines licensed for use in the United States: Infanrix and Daptacel for children, Boostrix and Adacel for adolescents and adults.[19] As of April 2016, the United Kingdom authorized five multivalent vaccines that include pertussis components: Pediacel, Infanrix-IPV+Hib, Repevax, Infanrix-IPV, and Boostrix-IPV.[16]

Composition of the pertussis component of selected vaccines[16][21]
Vaccine Producer Licensed for Pertussis toxin (PT), μg Filamentous hemagglutinin (FHA), μg Pertactin (PRN), μg Fimbriae (FIM), μg
Infanrix GlaxoSmithKline 6 weeks to 7 years 25 25 8
Boostrix GlaxoSmithKline older than 10 years 8 8 2.5
Daptacel Sanofi Pasteur 6 weeks to 7 years 10 5 3 5
Adacel Sanofi Pasteur 11 to 64 years 2.5 5 3 5
Pediacel Sanofi Pasteur 6 weeks to 4

years

20 20 3 5
Infanrix-IPV+Hib GlaxoSmithKline from 2 months 25 25 8 -
Repevax Sanofi Pasteur from 3 years 2.5 5 3 5
Infanrix-IPV GlaxoSmithKline 16 months to 13 years 25 25 8 -
Boostrix-IPV GlaxoSmithKline from 4 years 8 8 2.5 -

History

Pertussis notifications (England and Wales) and vaccine coverage (England only) of children by their second birthday (1940–2013)

Pearl Kendrick, Loney Gordon and Grace Eldering studied pertussis in the 1930s.[22] They developed and ran the first large scale study of a successful vaccine for the disease.[22]

Pertussis vaccine is usually administered as a component of the diphtheria-tetanus-pertussis (DTP/DTwP, DTaP and Tdap) vaccines. There are several types of diphtheria-tetanus-pertussis vaccines. The first vaccine against pertussis was developed in the 1930s by pediatrician Leila Denmark. It included whole-cell killed Bordetella pertussis bacteria. Until the beginning of the 1990s it was used as a part of the DTwP vaccine for the immunization of children. It, however, contained pertussis endotoxin (surface lipooligosaccharide) and produced side effects.[23]

New acellular pertussis vaccines were developed in the 1980s, which included only a few selected pertussis antigens (toxins and adhesins).[23] Acellular vaccines are less likely to provoke side effects.[24] They became a part of DTaP vaccines for children.[23] In 2005, two new vaccine products were licensed for use in adolescents and adults that combine the tetanus and diphtheria toxoids with acellular pertussis vaccine.[25] These (Tdap) vaccines contain reduced amounts of pertussis antigens compared to DTaP vaccines.[21]

Controversy in the 1970s-1980s

During the 1970s and 1980s, a controversy erupted related to the question of whether the whole-cell pertussis component caused permanent brain injury in rare cases, called pertussis vaccine encephalopathy. Despite this allegation, doctors recommended the vaccine due to the overwhelming public health benefit, because the claimed rate was very low (one case per 310,000 immunizations, or about 50 cases out of the 15 million immunizations each year in the United States), and the risk of death from the disease was high (pertussis killed thousands of Americans each year before the vaccine was introduced).[26] No studies showed a causal connection, and later studies showed no connection of any type between the DPT vaccine and permanent brain injury. The alleged vaccine-induced brain damage proved to be an unrelated condition, infantile epilepsy.[27] In 1990, the Journal of the American Medical Association called the connection a "myth" and "nonsense".[28]

However, negative publicity and fear-mongering caused the immunization rate to fall in several countries, including the UK, Sweden, and Japan. A dramatic increase in the incidence of pertussis followed.[29] For example, in England and Wales before the introduction of pertussis immunisation in the 1950s, the average annual number of notifications exceeded 120,000. By 1972, when vaccine coverage was around 80%, there were only 2,069 notifications of pertussis. The professional and public anxiety about the safety and efficacy of the whole-cell vaccine caused coverage to fall to about 60% in 1975 and around 30% by 1978. Major epidemics occurred in 1977–79 and 1981–83. In 1978 there were over 65,000 notifications and 12 deaths (see the chart of perussis notifications). These two major epidemics illustrate the impact of a fall in coverage of an effective vaccine. The actual number of deaths due to these pertussis outbreaks was higher, since not all cases in infants are recognised.[16]

In the United States, low profit margins and an increase in vaccine-related lawsuits led many manufacturers to stop producing the DPT vaccine by the early 1980s.[26] In 1982, the television documentary DPT: Vaccine Roulette by reporter Lea Thompson of Washington, D. C. station WRC-TV depicted the lives of children whose severe disabilities were incorrectly blamed on the DPT vaccine.[30][31] The ensuing negative publicity led to many lawsuits against vaccine manufacturers.[32] By 1985, vaccine manufacturers had difficulty obtaining liability insurance. The price of DPT vaccine skyrocketed, leading providers to curtail purchases, limiting availability. Only one manufacturer remained in the US by the end of 1985. In response, Congress passed the National Childhood Vaccine Injury Act (NCVIA) in 1986, establishing a federal no-fault system to compensate victims of injury caused by recommended vaccines.[33]

Concerns about side effects led Sato to introduce an even safer acellular vaccine for Japan in 1981, that was approved in the U.S. in 1992, for use in the combination DTaP vaccine. The acellular vaccine has a rate of adverse events similar to that of a Td vaccine (a tetanus-diphtheria vaccine containing no pertussis vaccine).[34]

المصادر


  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة WHO2015
  2. ^ أ ب ت ث Zhang L, Prietsch SO, Axelsson I, Halperin SA (سبتمبر 2014). "Acellular vaccines for preventing whooping cough in children". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2014 (9): CD001478. doi:10.1002/14651858.CD001478.pub6. PMC 9722541. PMID 25228233.
  3. ^ "Annex 6 whole cell pertussis" (PDF). World Health Organization. Archived (PDF) from the original on 24 مارس 2012. Retrieved 5 يونيو 2011.
  4. ^ "Pertussis: Summary of Vaccine Recommendations". Centre for Disease Control and Prevention. Archived from the original on 29 يونيو 2011. Retrieved 12 ديسمبر 2015.
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة WHO2017Book
  6. ^ Macera C (2012). Introduction to Epidemiology: Distribution and Determinants of Disease. Nelson Education. p. 251. ISBN 9781285687148. Archived from the original on 8 سبتمبر 2017.
  7. ^ World Health Organization (2019). World Health Organization model list of essential medicines: 21st list 2019. Geneva: World Health Organization. hdl:10665/325771. WHO/MVP/EMP/IAU/2019.06. License: CC BY-NC-SA 3.0 IGO.
  8. ^ World Health Organization (2021). World Health Organization model list of essential medicines: 22nd list (2021). Geneva: World Health Organization. hdl:10665/345533. WHO/MHP/HPS/EML/2021.02.
  9. ^ أ ب Mooi FR, Van Der Maas NA, De Melker HE (أبريل 2014). "Pertussis resurgence: waning immunity and pathogen adaptation - two sides of the same coin". Epidemiology and Infection. 142 (4): 685–694. doi:10.1017/S0950268813000071. PMC 9151166. PMID 23406868. S2CID 206283573.
  10. ^ van der Ark AA, Hozbor DF, Boog CJ, Metz B, van den Dobbelsteen GP, van Els CA (سبتمبر 2012). "Resurgence of pertussis calls for re-evaluation of pertussis animal models". Expert Review of Vaccines. 11 (9): 1121–1137. doi:10.1586/erv.12.83. PMID 23151168. S2CID 10457474.
  11. ^ Srugo I, Benilevi D, Madeb R, Shapiro S, Shohat T, Somekh E, et al. (أكتوبر 2000). "Pertussis infection in fully vaccinated children in day-care centers, Israel". Emerging Infectious Diseases. 6 (5): 526–529. doi:10.3201/eid0605.000512. PMC 2627963. PMID 10998384.
  12. ^ "Pertussis Vaccines:WHO Position Paper" (PDF). أغسطس 2015. Archived (PDF) from the original on 4 مارس 2016. It is plausible that in humans, as in nonhuman primates, asymptomatic or mildly symptomatic infections in DTaP-immunized persons may result in transmission of B. pertussis to others and may drive pertussis outbreaks.
  13. ^ "Immunisation and Pentavalent Vaccine". UNICEF. Archived from the original on 29 يوليو 2014.
  14. ^ أ ب Kline JM, Lewis WD, Smith EA, Tracy LR, Moerschel SK (أكتوبر 2013). "Pertussis: a reemerging infection". American Family Physician. 88 (8): 507–514. PMID 24364571.
  15. ^ Gallagher J (28 سبتمبر 2012). "Whooping cough outbreak: Pregnant women to be vaccinated". BBC News. Archived from the original on 29 سبتمبر 2014.
  16. ^ أ ب ت ث ج Ramsay M, ed. (أبريل 2016). "24 Pertussis". Immunisation against infectious disease (PDF). UK Health Security Agency. ملف:UKOpenGovernmentLicence.svg Text was copied from this source, which is available under an Open Government Licence v3.0. © Crown copyright.
  17. ^ "Tetanus Toxoid, Reduced Diphtheria Toxoid and Acellular Pertussis Vaccine Adsorbed, ADACEL, Aventis Pasteur Ltd". Food and Drug Administration. Archived from the original on 16 فبراير 2007. Retrieved 1 مايو 2006.
  18. ^ Allen A (أغسطس 2013). "Public health. The pertussis paradox". Science. 341 (6145): 454–455. doi:10.1126/science.341.6145.454. PMID 23908204.
  19. ^ أ ب ت ث "Pertussis". CDC. U.S. Department of Health & Human Services USA.gov. Retrieved 26 نوفمبر 2017.
  20. ^ "Pertussis". World Health Organization. 21 مايو 2015. Archived from the original on 22 نوفمبر 2013. Retrieved 16 مارس 2021.
  21. ^ أ ب Cherry JD (2009). "How Can We Eradicate Pertussis". Hot Topics in Infection and Immunity in Children V. Advances in Experimental Medicine and Biology. Vol. 634. pp. 41–51. doi:10.1007/978-0-387-79838-7_4. ISBN 978-0-387-79837-0. PMID 19280847.
  22. ^ أ ب Shapiro-Shapin CG (أغسطس 2010). "Pearl Kendrick, Grace Eldering, and the pertussis vaccine". Emerging Infectious Diseases (in الإنجليزية الأمريكية). 16 (8): 1273–1278. doi:10.3201/eid1608.100288. PMC 3298325. PMID 20678322.
  23. ^ أ ب ت Cherry JD (2013). Heitman J (ed.). "Pertussis: challenges today and for the future". PLOS Pathogens. 9 (7): e1003418. doi:10.1371/journal.ppat.1003418. PMC 3723573. PMID 23935481.{{cite journal}}: CS1 maint: unflagged free DOI (link)
  24. ^ Patel SS, Wagstaff AJ (أغسطس 1996). "A cellular pertussis vaccine (Infanrix-DTPa; SB-3). A review of its immunogenicity, protective efficacy and tolerability in the prevention of Bordetella pertussis infection". Drugs. 52 (2): 254–275. doi:10.2165/00003495-199652020-00010. PMID 8841742. S2CID 46984776.
  25. ^ Broder KR, Cortese MM, Iskander JK, et al. (24 مارس 2006). "Recommendations of the Advisory Committee on Immunization Practices (ACIP)". CDC. Archived from the original on 14 سبتمبر 2013. Retrieved 18 ديسمبر 2013.
  26. ^ أ ب Huber, Peter (8 يوليو 1991). "Junk Science in the Courtroom". Forbes. p. 68. Archived from the original on 25 أكتوبر 2009.
  27. ^ Cherry, James D. (مارس 2007). "Historical Perspective on Pertussis and Use of Vaccines to Prevent It: 100 years of pertussis (the cough of 100 days)". Microbe Magazine. Archived from the original on 23 يونيو 2011.
  28. ^ Cherry JD (1990). "'Pertussis vaccine encephalopathy': it is time to recognize it as the myth that it is". JAMA. 263 (12): 1679–1680. doi:10.1001/jama.263.12.1679. PMID 2308206.
  29. ^ Gangarosa EJ, Galazka AM, Wolfe CR, Phillips LM, Gangarosa RE, Miller E, Chen RT (يناير 1998). "Impact of anti-vaccine movements on pertussis control: the untold story". Lancet. 351 (9099): 356–361. doi:10.1016/S0140-6736(97)04334-1. PMID 9652634. S2CID 35969647.
  30. ^ Rachel K. Sobel (22 مايو 2011). "At last: Ignorance inoculation". Philadelphia Inquirer. Archived from the original on 4 يونيو 2011.
  31. ^ Hilts D (28 أبريل 1982). "TV Report On Vaccine Stirs Bitter Controversy". The Washington Post. Retrieved 15 أكتوبر 2021.
  32. ^ Evans G (مارس 2006). "Update on vaccine liability in the United States: presentation at the National Vaccine Program Office Workshop on strengthening the supply of routinely recommended vaccines in the United States, 12 February 2002". Clinical Infectious Diseases. 42 (Suppl 3): S130–S137. doi:10.1086/499592. PMID 16447135.
  33. ^ Smith MH (أغسطس 1988). "National Childhood Vaccine Injury Compensation Act". Pediatrics. 82 (2): 264–269. doi:10.1542/peds.82.2.264. PMID 3399300. S2CID 28845402.
  34. ^ Pichichero ME, Rennels MB, Edwards KM, Blatter MM, Marshall GS, Bologa M, et al. (يونيو 2005). "Combined tetanus, diphtheria, and 5-component pertussis vaccine for use in adolescents and adults". JAMA. 293 (24): 3003–3011. doi:10.1001/jama.293.24.3003. PMID 15933223.
  35. ^ د. عماد محمد زوكار، د. أحمد محمد نوح: الرجع الشامل في اللقاحات، دار علوم القدس، الطبعة الأولى 2005


انظر أيضاً

References

Further reading

External links