محاولة الانقلاب الأردنية المزعومة 2021

(تم التحويل من قضية الفتنة)
محاولة الانقلاب الأردنية المزعومة 2021
التاريخ3 أبريل 2021
الموقع
النتيجة فشل الانقلاب
المتحاربون
الأردن الأردن الأردن الانقلابيون
الزعم المزعوم:
 السعودية
 الإمارات العربية المتحدة
القادة والزعماء
عبد الله الثاني الأمير حمزة بن الحسين
الشريف حسن بن زيد
باسم عوض الله
الضحايا والخسائر
لا يوجد ~20 معتقل

محاولة الانقلاب الأردنية المزعومة 2021، هي محاولة انقلاب فاشلة ضد عبد الله الثاني، ملك الأردن.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأحداث

في 3 أبريل 2021، أعلنت السلطات الأردنية أنها اعتقلت ما يصل إلى 20 شخصاً لتورطهم في مؤامرة تستهدف أمن البلاد، بينما تم وضع ولي العهد السابق الأمير حمزة بن حسين قيد الإقامة الجبرية.

صرح مسؤولون أردنيون أن هناك مؤامرة معقدة وبعيدة المدى تضم على الأقل شخص آخر على الأقل من العائلة الملكية الأردنية بالإضافة إلى زعماء عشائر وأعضاء في المؤسسة السياسية والأمنية في البلاد.

ومن بين المعتقلين باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، وهما يحملان الجنسيتين الأردنية والسعودية. شغل عوض الله منصب المبعوث الأردني السابق إلى السعودية وكان معروفًا بعلاقاته الوثيقة مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

في 3 أبريل 2021، ألقي القبض على ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين، وما يقرب من 20 شخصاً آخر بزعم التخطيط لانقلاب ضد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. نقلاً عن مسؤول استخباراتي شرق أوسطي لم تذكر اسمه، قالت صحيفة واشنطن پوست إن الأمير حمزة بن حسين وضع تحت قيود في قصره في عمان حيث يتم التحقيق في تهمة تهديد استقرار البلاد. كان الأمير حمزة ولياً للعهد من 1999 إلى 2004، عندما ألغى عبد الله اللقب وأعطاه لابنه حسين.[1]

تم مداهمة منزل سليمان رفيفان المجالي في غور الذراع من قبل قوة عسكرية مسلحة بمختلف أنواع الأسلحة الهجومية لاعتقال ياسر سليمان المجالي بصفته مدير مكتب الأمير حمزة وتم إشهار السلاح على كل من في المنزل من نساء وحتى الأطفال وانقطع الاتصال بهم على مدار الساعات التالية. كما تم اعتقال مدير مكتب هاشم عدنان أبو حماد، من قبل فريق خاص من المخابرات، وكذلك مجموعة من مرافقين الأمير حمزة وهم مدير القصر أبو حماد، والمرافق المدني عقيد متقاعد ياسر المجالي. بالإضافة لبعض الشيوخ منهم الشيخ سمير عبد الوهاب المجالي.

باسم عوض الله هو الذي جاء بفكرة تخصيص المؤسسات الأردنية وبيعها وهكذا أن البعض حصل بسببها على عشرات بلايين الدولارات. وبعد أن عـُـيـِّن وزيراً للتخطيط ورئيس الديوان الملكي ومع تمتعه بعلاقات الوطيدة مع السعوديةً، اشترك بمؤتمرات دافوس، وهو من المحافظين الجدد.

شهد عهد الرئيس الأمريكي السابق، ترمپ، وصول العلاقات الإسرائيلية-الأردنية لأسوأ مراحلها، مع تصاعد الحديث عن صفقة القرن التي اختفت من خريطتها دولة الأردن. ومع احتدام التوتر بين نتنياهو والملك عبد الله، عاود ولي العهد السابق، الأمير الحسن، الظهور أواخر مارس 2021، ربما كبديل للملك، وبمباركة من معهد بروكنگز (المحسوب على الديمقراطيين).[2]

في 4 أبريل 2021، صرح نائب رئيس الوزراء الأردني، أيمن الصفدي، إن الأمير حمزة بن الحسين وشخصيات أخرى متورطة في المؤامرة التي حيكت ضد المملكة، سيحالون إلى محكمة أمن الدولة. وأوضح الصفدي خلال مؤتمر صحفي أنه تمت السيطرة على تحركات لتنفيذ مخططات آثمة لزعزعة استقرار الأردن، متهما الأمير حمزة بالتحريض من خلال تسجيل مقطعي فيديو، ومحاولة زعزعة استقرار المملكة بالتعاون مع آخرين. وأضاف الصفدي أن الأمير حمزة لم يتجواب مع طلب عدم التعامل مع نشاطات تمس الأردن، مشيراً إلى أنه تم رصد تواصل بين رئيس الديوان الملكي الأسبق، باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، والأمير، وأن هناك ارتباط بين عوض الله وجهات خارجية. وأكد نائب رئيس الوزراء الأردني أن الأجهزة الأمنية، رصدت تواصل شخص له ارتباطات بأجهزة أجنبية مع زوجة الأمير حمزة، وعرض عليها تأمين طائرة فوراً للخروج من الأردن إلى بلد أجنبي. [3]

وأشار إلى أنه تم اعتقال بين 14 و16 شخص، غير باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، مشدداً على أن أمن الأردن فوق أي اعتبار. وقال نائب رئيس الوزراء الأردني إن "التحقيقات ما تزال مستمرة، ولن نكشف عن تفاصيلها في هذه المرحلة، وبخصوص وجود اتصالات مثبتة مع جهات خارجية، سيتم نشر تفاصيلها بكل وضوح وشفافية عندما يكتمل التحقيق".

وأضاف: "الثابت أن هذه التحركات تخرق أمن الوطن، وأمن الأردن واستقراره يتقدمان على كل اعتبار، والدولة تحركت بفاعلية، وأوقفت هذه التحركات في مهدها، وحمت أمن الأردن واستقراره". وتابع: "فيما يتعلق بالأمير حمزة أشرت بأن ثمة جهدا يتم الآن، لمحاولة التعامل مع الموضوع في إطار الأسرة الهاشمية، لكن في النهاية القانون فوق الجميع، وأمن الأردن واستقراره فوق الجميع، وسيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة". وفيما يتعلق بشخصيات اعتقلت اليوم السابق، قال الصفدي: "أشرت إلى أنه تم اعتقال شخصيات ضمن الدائرة المحيطة بسمو الأمير حمزة، بعضهم يعمل، وبعضهم غير عامل".


في 5 أبريل، وُجهت اتهامات للأميرة حمزة بن الحسين، بالتواصل مع جهات خارجية لزعزعة استقرار البلاد. وقال نائب رئيس الوزراء الأردني، أيمن الصفدي، في مؤتمر صحافي، إن الأجهزة الأمنية تابعت عبر تحقيقات شمولية مشتركة حثيثة، قامت بها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، ودائرة المخابرات العامة، ومديرية الأمن العام على مدى فترة طويلة، نشاطات وتحركات الأمير حمزة بن الحسين، والشريف حسن بن زيد، وباسم إبراهيم عوض الله، وأشخاص آخرين، وجميعها يستهدف أمن الوطن واستقراره.[4]

وأشار الصفدي إلى أن أجهزة الأمن طلبت إحالة الضالعين في المخطط إلى محكمة أمن الدولة، على أن الملك الأردني ارتأى أن يتم الحديث مباشرة مع الأمير حمزة، ليتم التعامل مع المسألة ضمن إطار الأسرة. وكشفت التحقيقات أن الأمير حمزة قام بعد دقائق معدودة من لقاء رئيس هيئة الأركان به، بعد ظهر (السبت)، بإرسال تسجيل صوتي للقائه مع رئيس هيئة الأركان، إلى باسم عوض الله، وأرفقها بتسجيل صوتي آخر منه في محاولة لتصعيد الموقف. وبعدها قام باسم عوض الله بحجز تذكرة لمغادرة الأردن.


التدخل الخارجي المزعوم

ذكرت الحكومة الأردنية أن هناك دعمًا خارجيًا للمؤامرة.[5][6][7][8]

زعمت الصحفية سمدار پري من يديعوت أحرونوت أن المتآمرين كانوا مدعومين من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، بناء على معلومات واردة من مصدر رفيع المستوى في الأردن.[9]

التحقيقات والاعتقالات

وصول باسم عوض الله والشريف حسن للمحاكمة، 12 يوليو 2021.

في 3 أبريل 2021، ألقي القبض على ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين، وما يقرب من 20 شخصاً آخر بزعم التخطيط لانقلاب ضد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. نقلاً عن مسؤول استخباراتي شرق أوسطي لم تذكر اسمه، قالت صحيفة واشنطن پوست إن الأمير حمزة بن حسين وضع تحت قيود في قصره في عمان حيث يتم التحقيق في تهمة تهديد استقرار البلاد. كان عبد الله الثاني ولياً للعهد من 1999 إلى 2004، عندما ألغى عبد الله اللقب وأعطاه لابنه حسين.[10]

تم مداهمة منزل سليمان رفيفان المجالي في غور الذراع من قبل قوة عسكرية مسلحة بمختلف أنواع الأسلحة الهجومية لاعتقال ياسر سليمان المجالي بصفته مدير مكتب الأمير حمزة وتم إشهار السلاح على كل من في المنزل من نساء وحتى الأطفال وانقطع الاتصال بهم على مدار الساعات التالية. كما تم اعتقال مدير مكتب هاشم عدنان أبو حماد، من قبل فريق خاص من المخابرات، وكذلك مجموعة من مرافقين الأمير حمزة وهم مدير القصر أبو حماد، والمرافق المدني عقيد متقاعد ياسر المجالي. بالإضافة لبعض الشيوخ منهم الشيخ سمير عبد الوهاب المجالي.

باسم عوض الله هو الذي جاء بفكرة تخصيص المؤسسات الأردنية وبيعها وهكذا أن البعض حصل بسببها على عشرات بلايين الدولارات. وبعد أن عـُـيـِّن وزيراً للتخطيط ورئيس الديوان الملكي ومع تمتعه بعلاقات الوطيدة مع السعوديةً، اشترك بمؤتمرات دافوس، وهو من المحافظين الجدد.

شهد عهد الرئيس الأمريكي السابق، ترمپ، وصول العلاقات الإسرائيلية-الأردنية لأسوأ مراحلها، مع تصاعد الحديث عن صفقة القرن التي اختفت من خريطتها دولة الأردن. ومع احتدام التوتر بين نتنياهو والملك عبد الله، عاود ولي العهد السابق، الأمير الحسن، الظهور أواخر مارس 2021، ربما كبديل للملك، وبمباركة من معهد بروكنگز (المحسوب على الديمقراطيين).[11]

في 4 أبريل 2021، صرح نائب رئيس الوزراء الأردني، أيمن الصفدي، إن الأمير حمزة بن الحسين وشخصيات أخرى متورطة في المؤامرة التي حيكت ضد المملكة، سيحالون إلى محكمة أمن الدولة. وأوضح الصفدي خلال مؤتمر صحفي أنه تمت السيطرة على تحركات لتنفيذ مخططات آثمة لزعزعة استقرار الأردن، متهما الأمير حمزة بالتحريض من خلال تسجيل مقطعي فيديو، ومحاولة زعزعة استقرار المملكة بالتعاون مع آخرين. وأضاف الصفدي أن الأمير حمزة لم يتجواب مع طلب عدم التعامل مع نشاطات تمس الأردن، مشيراً إلى أنه تم رصد تواصل بين رئيس الديوان الملكي الأسبق، باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، والأمير، وأن هناك ارتباط بين عوض الله وجهات خارجية. وأكد نائب رئيس الوزراء الأردني أن الأجهزة الأمنية، رصدت تواصل شخص له ارتباطات بأجهزة أجنبية مع زوجة الأمير حمزة، وعرض عليها تأمين طائرة فوراً للخروج من الأردن إلى بلد أجنبي. [12]

وأشار إلى أنه تم اعتقال بين 14 و16 شخص، غير باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، مشدداً على أن أمن الأردن فوق أي اعتبار. وقال نائب رئيس الوزراء الأردني إن "التحقيقات ما تزال مستمرة، ولن نكشف عن تفاصيلها في هذه المرحلة، وبخصوص وجود اتصالات مثبتة مع جهات خارجية، سيتم نشر تفاصيلها بكل وضوح وشفافية عندما يكتمل التحقيق".

وأضاف: "الثابت أن هذه التحركات تخرق أمن الوطن، وأمن الأردن واستقراره يتقدمان على كل اعتبار، والدولة تحركت بفاعلية، وأوقفت هذه التحركات في مهدها، وحمت أمن الأردن واستقراره". وتابع: "فيما يتعلق بالأمير حمزة أشرت بأن ثمة جهدا يتم الآن، لمحاولة التعامل مع الموضوع في إطار الأسرة الهاشمية، لكن في النهاية القانون فوق الجميع، وأمن الأردن واستقراره فوق الجميع، وسيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة". وفيما يتعلق بشخصيات اعتقلت اليوم السابق، قال الصفدي: "أشرت إلى أنه تم اعتقال شخصيات ضمن الدائرة المحيطة بسمو الأمير حمزة، بعضهم يعمل، وبعضهم غير عامل".

في 13 يونيو 2021، صادقت محكمة أمن الدولة في الأردن،على قرار الظن الصادر بحق رئيس الديوان الملكي الأسبق، باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، الموقوفين في قضية زعزعة أمن واستقرار الأردن وأفادت وكالة الأنباء الأردنية، بأن النائب العام لمحكمة أمن الدولة، العميد القاضي العسكري حازم عبدالسلام المجالي، صادق على قرار الظن الصادر عن مدعي عام محكمة أمن الدولة في القضية المتعلقة بالمشتكى عليهما كل من باسم إبراهيم يوسف عوض الله، والشريف حسن زيد حسين، والتي أسند فيها للمشتكى عليهما تهمتي جناية التحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم في المملكة، وجناية القيام بأعمال من شأنها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وإحداث الفتنة.[13]

وسيتم تبليغ المشتكى عليهما بلائحة الاتهام لتتم إحالتهما فيما بعد إلى محكمة أمن الدولة المختصة في النظر فيها، للبدء بإجراءات المحاكمة، ومن المتوقع بدء محاكمة المتهمين الأسبوع المقبل.

في 12 يوليو 2021، قضت محكمة أمن الدولة الأردنية، بالأشغال المؤقتة 15 عاماً بحق باسم عوض الله، المتهم الأول في قضية الفتنة، وقضت كذلك على المتهم الثاني الشريف حسن بالوضع بالأشغال المؤقتة 15 عاماً، كما حكمت بحبسه سنة وغرامة ألف دينار عن تهمة تعاطي وحيازة المواد المخدرة.[14]

وأوضحت هيئة المحكمة تفاصيل قضية الفتنة قائلة إن المتهمين سعيا لزعزعة استقرار المملكة، وبعد أن وضعت أجهزة الاتصال الخاصة بالمتهمين تحت المراقبة بقرار من المدعي العام تأكد ثبوت تحريض المتهمين ضد الملك، مشيرة إلى أن أركان التجريم في قضية الفتنة كاملة ومتحققة. وأوضح رئيس محكمة أمن الدولة الأردنية أن المتهم الأول (باسم) عمل بمناصب عدة في الأردن وتمكن من بناء شبكة من العلاقات والاتصالات داخليا وخارجيا بحكم هذه المناصب، أما المتهم الثاني فهو مواطن أردني وعمل في القطاع الخاص وهو من متعاطي المواد المخدرة.

وتابع رئيس المحكمة "المتهمان يرتبطان بعلاقة صداقة منذ عام 2001، ويرتبط الأخير بعلاقة صداقة وقربى بالأمير حمزة بن الحسين". وشدد رئيس محكمة أمن الدولة الأردنية على أن المتهمين حملا أفكارا مناهضة لنظام الحكم وشخص الملك عبدالله، مناوئة لشرعية حكم الملك وثوابت السياسة العامة للدولة الأردنية في تعاملها مع الشؤون الداخلية والخارجية مستغلين الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي مرت بها المملكة والمنطقة.

وأوضحت اللائحة أن الشريف حسن قام بتزكية باسم عوض الله إلى الأمير حمزة لمساعدتهما في الإعداد لتأييد خارجي دعما لموقف الأمير للوصول إلى سدة الحكم، مشيرة إلى أن عوض الله قدم المشورة حول سلسلة من التغريدات كانت ستنشر على حساب الأمير.

ردود الفعل

الدولية

أعربت الجامعة العربية، العراق، تركيا، قطر، لبنان، مصر، الإمارات والسعودية والولايات المتحدة عن دعمهم للملك عبد الله الثاني.[15]

في 5 أبريل أكد الملك سلمان بن عبد العزيز، في اتصال هاتفي أجراه مع الملك عبد الله الثاني، وقوف السعودية وتضامنها الكامل مع الأردن، ومساندتها للإجراءات كافة التي يتخذها لحفظ أمن بلاده والحفاظ على استقرارها. وأجرى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، كذلك اتصالاً هاتفياً بالملك عبد الله الثاني، أكد فيه تضامن المملكة مع الأردن.كما تلقى العاهل الأردني اتصالات من عدد آخر من قادة الدول العربية فيما أصدرت دول أجنبية، منها الولايات المتحدة وبريطانيا، بيانات دعم وتضامن.

المحلية

وصفت الملكة نور، أرملة الملك حسين، اعتقال ابنها بأنه "افتراء شرير" وقالت إنها "تصلي لكي تسود الحقيقة والعدالة".[16]

ووجهت القوات المسلحة الأردنية تحذيراً للأمير حمزة بوقف الأعمال التي تستهدف "الأمن والاستقرار" في المملكة.[17]

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Jordan's former crown prince, others reportedly arrested over alleged coup plot". تايمز أوف إسرائيل. 2021-04-03. Retrieved 2021-04-03.
  2. ^ "Jordan's crown prince steps to the fore amid strained relations with Israel". معهد بروكنگز. 2021-03-15. Retrieved 2021-04-03.
  3. ^ "نائب رئيس الوزراء الأردني: الأمير حمزة وشخصيات أخرى متورطة في المؤامرة سيحالون إلى محكمة أمن الدولة". روسيا اليوم. 2021-04-04. Retrieved 2021-04-04.
  4. ^ "الأردن يتهم الأمير حمزة ومقربين بزعزعة استقراره". جريدة الشرق الأوسط. 2021-04-05. Retrieved 2021-04-05.
  5. ^ Warrick, Joby; Dadouch, Sarah; Hendrix, Steve (3 April 2021). "Nearly 20 arrested in alleged plot against Jordan's King Abdullah II". Washington Post. Retrieved 4 April 2021.
  6. ^ "Jordan's Prince Hamzah bin Hussein 'under house arrest'". BBC News. 4 April 2021. Retrieved 4 April 2021.
  7. ^ Lammon, Adam (3 April 2021). "Why Jordan's Apparent Coup Attempt Could Throw the Middle East Into Turmoil". The National Interest. Retrieved 4 April 2021.
  8. ^ Khoury, Jack (3 April 2021). "Alleged Jordan Coup: Former Crown Prince Says He Is Under House Arrest". Haaretz. Reuters. Retrieved 4 April 2021.
  9. ^ Perry, Smadar (4 April 2021). "يديعوت أحرونوت: دراما في الأردن… "إحباط محاولة الانقلاب"". Yediot Aharonot. Al Quds. Retrieved 4 April 2021.
  10. ^ "Jordan's former crown prince, others reportedly arrested over alleged coup plot". تايمز أوف إسرائيل. 2021-04-03. Retrieved 2021-04-03.
  11. ^ "Jordan's crown prince steps to the fore amid strained relations with Israel". معهد بروكنگز. 2021-03-15. Retrieved 2021-04-03.
  12. ^ "نائب رئيس الوزراء الأردني: الأمير حمزة وشخصيات أخرى متورطة في المؤامرة سيحالون إلى محكمة أمن الدولة". روسيا اليوم. 2021-04-04. Retrieved 2021-04-04.
  13. ^ "الأردن.. باسم عوض الله والشريف حسن أمام المحكمة بتهمة التحريض على مناهضة نظام الحكم". روسيا اليوم. 2021-06-13. Retrieved 2021-06-13.
  14. ^ "قضية الفتنة الأردنية... الحكم بالأشغال المؤقتة 15 عاما على باسم عوض الله". سپوتنيك نيوز. 2021-07-12. Retrieved 2021-07-12.
  15. ^ "What we know so far about Prince Hamzah's 'house arrest'". Al Jazeera English. 4 April 2021. Retrieved 4 April 2021.
  16. ^ "Jordan's Queen Noor says plot attributed to son "wicked slander"". Reuters. 4 April 2021. Retrieved 4 April 2021.
  17. ^ Al-Khalidi, Suleiman (4 April 2021). "Jordanian military warns king's half-brother to stop actions undermining stability". Reuters. Retrieved 4 April 2021.