عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان

عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج2
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج3
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج3
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج4
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج5

عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان ، بدر الدين محمود العيني ، تحقيق د. محمود رزق محمود ، د. محمد محمد أمين ، دار الكتب والوثائق القومية ، القاهرة .

عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج1
عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان -ج1

بدرالدين العيني قاضي ومؤرخ أحد أهم مؤرخين العصر المملوكي وند لتقي الدين المقريزي ، وله كتب كثير ومنها عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان ،

بعد قراءة صفحات قليلة من الكتاب شعرت بالأسف علي ما يحدث في الشرق الاوسط ،عندما حاصر الفرنجة دمياط ، جاءت الامدادات من نور الدين زنكي وعلي رأسها صلاح الدين ، واسلحة وعسكر تركية (كانت افضل أسلحة في هذا الزمان المؤرخ) تضامن مع اخر الملوك الفاطميين ،

ولكن تجد الان الدول في بعضها البعض تتأمر علي بعضها ، حتي سكان البلاد منقسمون أما بالخلاف المذهبي او السياسي وكل يريد ان يفرض رأيه بالقوة وليست الحكمة ولاحظ أنه كان هناك خلاف عقائدي لان مصر كانت تحت الحكم الشيعي الفاطمي ، اما دمشق وتركيا كانت تحت الحكم السني ، لكن لم يمنعهم الخلاف العقائدي من مساعده بعضهم البعض

الجزء الأول

بداء من نهاية الدولة الفاطمية حكم العاض لدين الله الفاطمي اخر حكام الدولة الفاطمية او العبيدية

وكيف استنجد العاض بالملك العادل نور الدين زنكي ،فأرسل صلاح الدين الايوبي  

والأتراك وعندما خرج الفرنج بعد الهزيمة أمر العاضد الملك نور الدين زنكي ان يخرج الاتراك خوفا علي الحكم

تحدث الكاتب عن من مات في هذه الفترة ثم وصول صلاح الدين الي الإسكندرية ، وكان بها سجن تعرف بدار المعونة فهدمة وبني المدرسة للشافعية ، وبني بها مدرسة للمالكية وكانت دار العدل

وجاء ذكر صلاح الدين وهو ما ذكرة المقريزي في كتابة

ولكن نقل عن ابن خلكان و بن العميد ان العاضد كان شديد التشيع وسب الصحابة ومذهب أهل التناسخ تناسخ الأرواح

وذكر أيضا انه باع مكتبة الكتب واخذ من الأغراض النفيسة وأرسلها الي نور الدين زنكي

ويقول ابن الاثير قد طالعت تواريخ الملوك المتقدمين من قبل الإسلام الي يومنا هذا ‘ فلم ار فيها بعد الخلفاء الراشدين وعمر بن عبد العزيز ونور الدين زنكي

،،،

وذكر وفاة نور الدين زنكي ومحاربة صلاح الدين في عسقلان وغيرها من البلدان..

وكثير من الأمور الأخرى في بداية الدولة الإيوبية