سسل رودس

(تم التحويل من سيسيل جون رودس)

سسل رودس
Cecil Rhodes
Cecil Rhodes ww.jpg
رئيس وزراء مستعمرة الكاپ السابع
في المنصب
17 يوليو 1890 – 12 يناير 1896
العاهلالملكة ڤيكتوريا
الحاكمHenry Loch
وليام گوردون كامرون
Hercules Robinson
سبقهJohn Gordon Sprigg
خلـَفهJohn Gordon Sprigg
تفاصيل شخصية
وُلِد
Cecil John Rhodes

(1853-07-05)5 يوليو 1853
Bishop's Stortford، هرتفوردشاير، المملكة المتحدة
توفي26 مارس 1902(1902-03-26) (aged 48)
مويزن‌برگ، مستعمرة الكاپ
(الآن جنوب أفريقيا)
المثوى"World's View",
Matopos Hills, روديسيا الجنوبية
(الآن زمبابوى)
20°25′S 28°28′E / 20.417°S 28.467°E / -20.417; 28.467
القوميةبريطاني
الزوجلم يتزوج
القرابةالقس Francis William Rhodes (أب)
Louisa Peacock Rhodes(أم)
Francis William Rhodes(شقيق)
الأنجالNone
المدرسة الأمBishop's Stortford Grammar School
كلية أورييل، جامعة أكسفورد
الوظيفةرجل أعمال
سياسي

رودس، سيسل جون، (5 يوليو 1853 - 26 مارس 1902)، رئيس وزراء مستعمرة الكاب عام 1890م، شهد عصره توسعا ضخما في الإمبراطورية البريطانية. عرف باسم ملك الماس، حيث أنشأ شركة دى بيرز، أضخم شركة ألماس في العالم والتي تسيطر اليوم على 60% من ألماس العالم، وكانت في فترة من الفترات تسيطر على 90% منه.

كان رودس من أشد المؤمنين بالإمبريالية البريطانية، فقد أسس هو وشركة جنوب أفريقيا البريطانية إقليماً في أفريقيا الجنوبية هو روديسيا (هو الآن زيمبابوى و زامبيا)، الذي سمته الشركة على اسمه في 1895. كما أن جامعة رودس في جنوب أفريقيا هي أيضاً مسماة على اسمه. كما كرس الكثير من الجهد لتحقيق رؤيته، سكة حديد الكاپ إلى القاهرة عبر أراضٍ بريطانية. وضع رودس أحكام منحة رودس، التي تُموّل من أملاكه. ويُعرف على نطاق واسع بإيمانه بتفوق البيض،[1][2][3][4][5] آمن رودس بصراحة بتفوق الشعب الإنگليزي الأبيض على كل ما عداه، وخصوصاً سكان أفريقيا جنوب الصحراء.[1][6] وقال الجملة المخزية "أن تولد إنگليزياً هو الفوز بالجائزة الأولى في يانصيب الحياة".[7][8] خلال مسيرته السياسية، نجح في مصادرة الأراضي من السكان الأفارقة في مستعمرة الكاپ، وادعى زوراً أن المواقع الأثرية في أفريقيا الجنوبية مثل زيمبابوى العظمى قد شيدتها حضارات أوروبية بدلاً من ذلك.[9][10][11]

وُلِد رودس ابناً لقس في منزل نتس‌وِل، بيشوپس ستورتفورد، هرتفوردشاير. وكان صبياً عليلاً، أرسلته عائلته إلى جنوب أفريقيا جين بلغ السابعة عشرة، أملاً في أن يتعافى في المناخ الطيب. وقد دخل تجارة الألماس في كمبرلي في 1871، حين كان ذا ثمانية عشر ربيعاً، وبفضل تمويل من روتشيلد وشركاه، بدأ يشكل نظامي في شراء وتجميع مناجم الألماس. على مدى العقدين التاليين، اكتسب سيطرة شبه كاملة على سوق الماس العالمي، مشكلاً احتكاراً هائلاً. احتفظت شركته للألماس De Beers، التي تأسست في 1888، بتفوقها في القرن الحادي والعشرين.

دخل رودس برلمان الكاپ في سن 27 عاماً في 1881،[12] وفي 1890، أصبح رئيس الوزراء. خلال الفترة التي قضاها كرئيس للوزراء، استخدم رودس سلطته السياسية لمصادرة الأراضي من الأفارقة السود من خلال قانون گلن گراي، مع مضاعفة ثلاث مرات الحد الأدنى للثروة المطلوبة لحق التصويت بموجب قانون الامتياز والاقتراع،مما منع بشكل فعال الأشخاص السود من المشاركة في الانتخابات.[13][14] بعد الإشراف على تشكيل روديسيا في مطلع ع1890، أُجبِر على الاستقالة في 1896 بعد غارة جيمسون الكارثية، التي كانت هجوماً غير مصرَّح به على جمهورية جنوب أفريقيا (أو ترانسڤال) التي كان يرأسها پول كروگر. لم تتعافى سيرة رودس بعد ذلك أبداً. فقد كان قلبه ضعيف، وتوفي في 1902. وقد دُفِن في ما هو اليوم زيمبابوى، وكان قبره مثيراً للجدل.

في وصيته الأخيرة، رصد المال لتأسيس منح رودس الدولية المرموقة في جامعة أكسفورد، وهي أقدم منحة دراسية كاملة للدراسات العليا في العالم. وتمنح كل سنة 102 منحة دراسية كاملة للدراسات العليا. وقد استفاد منها رؤساء وزراء مالطا وأستراليا وكندا ، ورئيس الولايات المتحدة بيل كلينتون ، وغيرهم الكثير. وفي القرن الحادي والعشرين، مع صعود حركات مثل رودس يجب أن يسقط و حياة السود مهمة، أصبح إرث رودس موضع تمحيص متزايد.[15]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نشأته

وُلد في هيرتفوردشاير ببريطانيا، وكان والده قسيساً. سافر وهو ابن سبعة عشر سنة إلى جنوب إفريقيا، في عام 1870، وليشرف على منجم للأماس أسسه أخوه في كمبرلي.


الألماس وتأسيس دى بيرز

Preference Share of the De Beers Consolidated Mines Ltd., issued 1. March 1902
اسكتش رودس، من رسم Violet Manners

أثناء سنواته في أكسفورد، واصلت ثروة رودس في كمبرلي بالنمو والازدهار. فقبل أن يغادر متجهاً إلى أكسفورد، فقد انتقل هو و سي.دي. رَد من منجم كمبرلي ليستثمر في الامتياز الأغلى الذي كان يُعرف بإسم دى بيرز القديم (Vooruitzicht). وكان مسمى على اسم يوهانس نيكولاس دى بير وشقيقه، ديدريك أرنولدوس، الذي احتل المزرعة.[16]

بعد شراء الأرض في 1839 من داڤيد دانسر، زعيم قبيلة كورانـّا في المنطقة، داڤيد ستفانوس فوري، الجد الأول لكلودين فوري-گروڤنر، سمحوا للدى بيرز وعائلات الأفريكانر الأخرى بفلاحة الأرض. امتدت المنطقة من نهر مودر عبر نهر ڤت صعوداً إلى نهر ڤال.[17][صفحة مطلوبة]

In 1874 and 1875, the diamond fields were in the grip of depression, but Rhodes and Rudd were among those who stayed to consolidate their interests. They believed that diamonds would be numerous in the hard blue ground that had been exposed after the softer, yellow layer near the surface had been worked out. During this time, the technical problem of clearing out the water that was flooding the mines became serious. Rhodes and Rudd obtained the contract for pumping water out of the three main mines. After Rhodes returned from his first term at Oxford, he lived with Robert Dundas Graham, who later became a mining partner with Rudd and Rhodes.[18]

On 13 March 1888, Rhodes and Rudd launched De Beers Consolidated Mines after the amalgamation of a number of individual claims. With £200,000 of capital, the company, of which Rhodes was secretary, owned the largest interest in the mine (£200,000 in 1880 = £22.5m in 2020 = $28.5m USD).[19] Rhodes was named the chairman of De Beers at the company's founding in 1888. De Beers was established with funding from N.M. Rothschild & Sons in 1887.[أ]

السياسة في جنوب أفريقيا

Cecil Rhodes (Sketch by Mortimer Menpes)
رودس، سيسل جون

انتُخب لمجلس مستعمرة الكاب سنة 1881. وبدأ على الفور في مد نفوذ سلطة الإمبراطورية البريطانية في جنوب إفريقيا، فعمل على ضم بتسوانا سنة 1885م، وبعد أربع سنوات، أجبر مواطني النديبله (وهي غالبًا ما تُسمى ماتابيله) على التنازل عن معظم أراضيهم لبريطانيا في ذلك الوقت. وعُرفت هذه المنطقة فيما بعد باسم روديسيا ـ وهي الآن تضم زامبيا وزمبابوى. وتولت شركة جنوب إفريقيا البريطانية مسؤولية هذه المنطقة، وأصبح رودس الموظف المسؤول عن هذه الشركة. وأصبح غنيًا وصاحب نفوذ واسع بعد أن دمج جميع مناجم الماس ضمن مؤسسة موحدة وذلك سنة 1888.

وفي سنة 1890، أصبح رئيسًا لوزراء مستعمرة الكاب. خطط وروج لفكرة مد خط حديدي من الكاب إلى القاهرة، ليقطع إفريقيا من الجنوب إلى الشمال، ولكنه لم ينجح في ذلك. كما خطط لليوم الذي تسيطر فيه بريطانيا على جميع أنحاء جنوب إفريقيا.

توسيع الامبراطورية البريطانية

رودس والعامل الامبراطوري

كرتون من رسم إدوارد لينلي سامبورن، نشرت في Punch بعد إعلان رودس خططه لإنشاء خط تلغراف من كيب تاون إلى القاهرة.

Rhodes used his wealth and that of his business partner Alfred Beit and other investors to pursue his dream of creating a British Empire in new territories to the north by obtaining mineral concessions from the most powerful indigenous chiefs. Rhodes' competitive advantage over other mineral prospecting companies was his combination of wealth and astute political instincts, also called the "imperial factor," as he often collaborated with the British Government. He befriended its local representatives, the British Commissioners, and through them organized British protectorates over the mineral concession areas via separate but related treaties. In this way he obtained both legality and security for mining operations. He could then attract more investors. Imperial expansion and capital investment went hand in hand.[21][22]

The imperial factor was a double-edged sword: Rhodes did not want the bureaucrats of the Colonial Office in London to interfere in the Empire in Africa. He wanted British settlers and local politicians and governors to run it. This put him on a collision course with many in Britain, as well as with British missionaries, who favoured what they saw as the more ethical direct rule from London. Rhodes prevailed because he would pay the cost of administering the territories to the north of South Africa against his future mining profits. The Colonial Office did not have enough funding for this. Rhodes promoted his business interests as in the strategic interest of Britain: preventing the Portuguese, the Germans or the Boers from moving into south-central Africa. Rhodes's companies and agents cemented these advantages by obtaining many mining concessions, as exemplified by the Rudd and Lochner Concessions.[21]

المعاهدات والامتيازات والمواثيق

Rhodes had already tried and failed to get a mining concession from Lobengula, King of the Ndebele of Matabeleland. In 1888 he tried again. He sent John Moffat, son of the missionary Robert Moffat, who was trusted by Lobengula, to persuade the latter to sign a treaty of friendship with Britain, and to look favourably on Rhodes's proposals. His associate Charles Rudd, together with Francis Thompson and Rochfort Maguire, assured Lobengula that no more than ten white men would mine in Matabeleland. This limitation was left out of the document, known as the Rudd Concession, which Lobengula signed. Furthermore, it stated that the mining companies could do anything necessary to their operations. When Lobengula discovered later the true effects of the concession, he tried to renounce it, but the British Government ignored him.[21]

During the company's early days, Rhodes and his associates set themselves up to make millions (hundreds of millions in current pounds) over the coming years through what has been described as a "suppressio veri ... which must be regarded as one of Rhodes's least creditable actions".[23] Contrary to what the British government and the public had been allowed to think, the Rudd Concession was not vested in the British South Africa Company, but in a short-lived ancillary concern of Rhodes, Rudd and a few others called the Central Search Association, which was quietly formed in London in 1889. This entity renamed itself the United Concessions Company in 1890, and soon after sold the Rudd Concession to the Chartered Company for 1,000,000 shares. When Colonial Office functionaries discovered this chicanery in 1891, they advised Secretary of State for the Colonies Knutsford to consider revoking the concession, but no action was taken.[23]

Armed with the Rudd Concession, in 1889 Rhodes obtained a charter from the British Government for his British South Africa Company (BSAC) to rule, police, and make new treaties and concessions from the Limpopo River to the great lakes of Central Africa. He obtained further concessions and treaties north of the Zambezi, such as those in Barotseland (the Lochner Concession with King Lewanika in 1890, which was similar to the Rudd Concession); and in the Lake Mweru area (Alfred Sharpe's 1890 Kazembe concession). Rhodes also sent Sharpe to get a concession over mineral-rich Katanga, but met his match in ruthlessness: when Sharpe was rebuffed by its ruler Msiri, King Leopold II of Belgium obtained a concession over Msiri's dead body for his Congo Free State.[22]

Rhodes also wanted Bechuanaland Protectorate (now Botswana) incorporated in the BSAC charter. But three Tswana kings, including Khama III, travelled to Britain and won over British public opinion for it to remain governed by the British Colonial Office in London. Rhodes commented: "It is humiliating to be utterly beaten by these niggers."[21]

The British Colonial Office also decided to administer British Central Africa (Nyasaland, today's Malawi) owing to[مطلوب توضيح] the activism of David Livingstone trying to end the East African Arab-Swahili slave trade. Rhodes paid much of the cost so that the British Central Africa Commissioner Sir Harry Johnston, and his successor Alfred Sharpe, would assist with security for Rhodes in the BSAC's north-eastern territories. Johnston shared Rhodes's expansionist views, but he and his successors were not as pro-settler as Rhodes, and disagreed on dealings with Africans.


روديسيا

رودس يبرم سلاماً مع الاندبلى، تلال ماتوبو، 1896. اسكتش رسمه روبرت بادن-پاول.

The BSAC had its own police force, the British South Africa Police which was used to control Matabeleland and Mashonaland, in present-day Zimbabwe.[بحاجة لمصدر] The company had hoped to start a "new Rand" from the ancient gold mines of the Shona.

"Empire Makers and Breakers" depicted by Henry Wright, showing a scene at the South Africa Committee in 1897. Left to right: Her Majesty's Attorney-General Richard Webster, Henry Labouchère (remembered for the Labouchère Amendment, which for the first time criminalised all male homosexual activity), Cecil Rhodes, 'The Squire of Malwood' William Harcourt, and Joseph Chamberlain.

Rhodes decreed in his will that he was to be buried in Matopos Hills (now Matobo Hills). After his death in the Cape in 1902, his body was transported by train to Bulawayo. His burial was attended by Ndebele chiefs, now paid agents of the BSAC administration, who asked that the firing party should not discharge their rifles as this would disturb the spirits. Then, for the first time, they gave a white man the Matabele royal salute, Bayete. Rhodes is buried alongside Leander Starr Jameson and 34 British soldiers killed in the Shangani Patrol.[24] Despite occasional efforts to return his body to the United Kingdom, his grave remains there still, "part and parcel of the history of Zimbabwe" and attracts thousands of visitors each year.[25]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

"خط الكاب إلى القاهرة الأحمر"

Rhodes' personal flag symbolising his "Cape to Cairo" dream
خريطة تبين سيطرة بريطانية شبه كاملة على طريق الكاب إلى القاهرة، 1914
المقالات الرئيسة: سكة حديد الكاب إلى القاهرة وطريق الكاب إلى القاهرة

أحد أحلام رودس (وحلم أعضاء آخرون كثر في الامبراطورية البريطانية) كان "خطاً أحمراً" على الخريطة من الكاب إلى القاهرة. (فعلى الخرائط الجيوسياسية، كانت الممتلكات البريطانية تظهر دوماً باللون الأحمر أو الوردي.) وقد لعب رودس دوراً محورياً في السيطرة على دول أفريقيا الجنوبية للامبراطورية. وقد شعر هو وآخرون أن أفضل الطرق "لتوحيد الممتلكات، وتسهيل الحوكمة، وتمكين العسكر من التحرك بسرعة إلى المواقع الساخنة أو تشن حرب، المساعدة على الاستيطان ويقوي التجارة" هي إنشاء "سكة حديد الكاب إلى القاهرة".

This enterprise was not without its problems. France had a rival strategy in the late 1890s to link its colonies from west to east across the continent. وقد أنتج البرتغاليون "الخريطة الوردية"، لتمثل ادعائاتهم في السيادة في أفريقيا.

حروب البوير

French caricature of Rhodes, showing him trapped in Kimberley during the Second Boer War, seen emerging from tower clutching papers with champagne bottle behind his collar.

رأى رودس أنه يمكن توسيع مناطق نفوذ الإنجليز في جنوب إفريقيا على حساب الهولنديين. فقد حكموا المنطقة منذ مئات السنين وهم يمتلكون مناطق واسعة هناك. ولم يتردد في التدخل في سياسة الهولنديين في ترانسفال. وكان له دور كبير في غارة جيمسون، حيث هاجمت جيوش روديسيا ترانسفال في سنة 1895م. وخُطّط لذلك بشكل سيِّء، ممَّا سبب نتائج وخيمة، فقد استقال رودس من رئاسة وزراء الكاب بعد تلك الغزوة، وانسحب إلى روديسيا منتظرًا وقتًا أفضل لتنفيذ خطة التوسع البريطاني.

وكان رودس في كمبرلي سنة 1899، عندما نشبت حرب المزارعين الأفارقة من أصل أوروبي، حرب البوير الأولى. وقد ساعد على هزيمة المدينة، بأن أسهم في توجيه دفة الحرب.

الآراء السياسية

Cecil Rhodes

Rhodes wanted to expand the British Empire because he believed that the Anglo-Saxon race was destined to greatness.[26] In what he described as "a draft of some of my ideas" written in 1877 while a student at Oxford, Rhodes said of the English, "I contend that we are the first race in the world, and that the more of the world we inhabit the better it is for the human race. I contend that every acre added to our territory means the birth of more of the English race who otherwise would not be brought into existence."[27]

Rhodes wanted to develop a Commonwealth in which all of the British-dominated countries in the empire would be represented in the British Parliament.[28] Rhodes explicitly stipulated in his will that all races should be eligible for the scholarships.[29] It is said that he wanted to develop an American elite of philosopher-kings who would have the United States rejoin the British Empire. As Rhodes also respected and admired the Germans and their Kaiser, he allowed German students to be included in the Rhodes scholarships. He believed that eventually the United Kingdom (including Ireland), the US, and Germany together would dominate the world and ensure perpetual peace.[30][صفحة مطلوبة]

Rhodes's views on race have been debated; he supported the rights of indigenous Africans to vote,[31] but critics have labelled him as an "architect of apartheid"[32] and a "white supremacist", particularly since 2015.[33][34][35] According to Magubane, Rhodes was "unhappy that in many Cape Constituencies, Africans could be decisive if more of them exercised this right to vote under current law [referring to the Cape Qualified Franchise]," with Rhodes arguing that "the native is to be treated as a child and denied the franchise. We must adopt a system of despotism, such as works in India, in our relations with the barbarism of South Africa".[36] Rhodes advocated the governance of indigenous Africans living in the Cape Colony "in a state of barbarism and communal tenure" as "a subject race. I do not go so far as the member for Victoria West, who would not give the black man a vote. ... If the whites maintain their position as the supreme race, the day may come when we shall be thankful that we have the natives with us in their proper position."[31]

رودس، بريشة مورتيمر منپس، 1901

However others have disputed these views. For example, historian Raymond C. Mensing notes that Rhodes has the reputation as the most flamboyant exemplar of the British imperial spirit, and always believed that British institutions were the best. Mensing argues that Rhodes quietly developed a more nuanced concept of imperial federation in Africa, and that his mature views were more balanced and realistic. According to Mensing, "Rhodes was not a biological or maximal racist. Despite his support for what became the basis for the apartheid system, he is best seen as a cultural or minimal racist".[37] In a 2016 opinion piece for The Times, Oxford University professor Nigel Biggar argued that although Rhodes was a committed imperialist, the charges of racism against him are unfounded.[38] In a 2021 article, Biggar further argued that:[39]

If Rhodes was a racist, he would not have enjoyed cordial relations with individual Africans, he would not have regarded them as capable of civilisation, and he would not have supported their right to vote at all. Nor would he have stipulated in his final will of July 1899 that the scholarships that would famously bear his name should be awarded without regard for “race”. And yet he did all these things.

On domestic politics within Britain, Rhodes was a supporter of the Liberal Party.[40] Rhodes' only major impact was his large-scale support of the Irish nationalist party, led by Charles Stewart Parnell (1846–1891).[41]

عمل رودس جيداً مع الأفريكانر في مستعمرة الكاپ؛ ودعم تعليم الهولندية بجانب الإنگليزية في المدارس العامة. وحين كان رئيساً لوزراء مستعمرة الكاپ، ساعد على إزالة معظم المعوقات القانونية ضدهم.[30] وكان صديقاً لـيان هوفماير، زعيم رابطة الأفريكانر، and it was largely because of Afrikaner support that he became Prime Minister of the Cape Colony.[42] Rhodes advocated greater self-government for the Cape Colony, in line with his preference for the empire to be controlled by local settlers and politicians rather than by London.

Scholar and Zimbabwean author Peter Godwin, whilst critical of Rhodes, writes that he needs to be viewed via the prisms and cultural and social perspective of his epoch, positing that Rhodes "was no 19th-century Hitler. He wasn't so much a freak as a man of his time...Rhodes and the white pioneers in southern Africa did behave despicably by today's standards, but no worse than the white settlers in North America, South America, and Australia; and in some senses better, considering that the genocide of natives in Africa was less complete. For all the former African colonies are now ruled by indigenous peoples, unlike the Americas and the Antipodes, most of whose aboriginal natives were all but exterminated."

Godwin goes on to say "Rhodes and his cronies fit in perfectly with their surroundings and conformed to the morality (or lack of it) of the day. As is so often the case, history simply followed the gravitational pull of superior firepower."

وفاته وذكراه

Funeral of Rhodes in Adderley St, Cape Town on 3 April 1902

مات رودس قبل شهرين من انتهاء تلك الحرب نتيجة لنوبة قلبية. كانت إرادته جزءًا مهمًا من حياته العملية. ترك ثروته للخدمة العامة. وكان لمنحته السخية لجامعة أكسفورد أثر على إنشاء البعثة الدراسية التي تحمل اسمه.

انظر أيضاً

ملاحظات

  1. ^ With the provision of funding for the creation of De Beers in 1887, Rothschild also turned to investment in the mining of precious stones, in Africa and India. Today it markets 40% of the world's rough diamonds, and at one time marketed 90%.[20]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الهامش

  1. ^ أ ب "Why Rhodes Must Fall". Harvard Political Review (in الإنجليزية الأمريكية). 2021-03-21. Retrieved 2022-03-13.
  2. ^ Nordling, Linda (2021-05-18). "University of Cape Town's battle to tackle a racist legacy". Nature (in الإنجليزية). 593 (7859): 465–467. doi:10.1038/d41586-021-01321-3.
  3. ^ "Cecil Rhodes statue in Cape Town has head removed". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). 2020-07-15. Retrieved 2022-03-13.
  4. ^ Magazine, Smithsonian; Gershon, Livia. "Why a New Plaque Next to Oxford's Cecil Rhodes Statue Is So Controversial". Smithsonian Magazine (in الإنجليزية). Retrieved 2022-03-13.
  5. ^ Greenberger, Alex (2021-05-20). "Controversial Cecil Rhodes Statue to Remain at Oxford College". ARTnews.com (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2022-03-13.
  6. ^ "Here's why the statue of Cecil Rhodes in Oxford is being pulled down". inews.co.uk (in الإنجليزية). 2020-06-19. Retrieved 2022-03-13.
  7. ^ "To be born English is to win first prize in the lottery of life. Cecil Rhodes". www.quotemaster.org. Retrieved 2022-03-13.
  8. ^ "Cecil Rhodes - Wikiquote". en.wikiquote.org (in الإنجليزية). Retrieved 2022-03-13.
  9. ^ "'Colonialism had never really ended': my life in the shadow of Cecil Rhodes". The Guardian (in الإنجليزية). 2021-01-14. Retrieved 2022-03-13.
  10. ^ "Cecil Rhodes was a racist, but you can't readily expunge him from history | Will Hutton". The Guardian (in الإنجليزية). 2015-12-20. Retrieved 2022-03-13.
  11. ^ Koutonin, Mawuna (2016-08-18). "Lost cities #9: racism and ruins – the plundering of Great Zimbabwe". The Guardian (in الإنجليزية). Retrieved 2022-03-13.
  12. ^ Rotberg 1988, p. 128.
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة :0
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة :1
  15. ^ Maylam, Paul. "What Cecil John Rhodes said in his will about who should get scholarships". The Conversation (in الإنجليزية). Retrieved 2022-03-13.
  16. ^ "Famous People in the Diamond Industry". Cape Town Diamond Museum. Retrieved 25 September 2018.
  17. ^ Rosenthal 1965.
  18. ^ Rotberg 1988, pp. 76–.
  19. ^ "Purchasing Power of Pound". Measuring Worth. 15 February 1971. Retrieved 11 June 2020.
  20. ^ Martin 2009, p. 162.
  21. ^ أ ب ت ث Parsons 1993, pp. 179–81.
  22. ^ أ ب Rönnbäck & Broberg 2019, p. 30.
  23. ^ أ ب Blake 1977, p. 55.
  24. ^ Domville-Fife 1900, p. 89.
  25. ^ Laing 2012.
  26. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة sahistory.org.za
  27. ^ Rhodes 1902, p. 58.
  28. ^ Rotberg 1988, p. 150.
  29. ^ Biggar 2016.
  30. ^ أ ب Flint 2009.
  31. ^ أ ب Magubane 1996, p. 109.
  32. ^ Castle 2016.
  33. ^ Mnyanda, Siya (25 March 2015). "'Cecil Rhodes' colonial legacy must fall – not his statue'". The Guardian. London. Retrieved 15 January 2016.
  34. ^ Karen Attiah (25 November 2015). "Woodrow Wilson and Cecil Rhodes must fall". The Washington Post. Washington, D.C. Retrieved 15 January 2016.
  35. ^ Plaut, Martin (16 April 2015). "From Cecil Rhodes to Mahatma Gandhi: why is South Africa tearing its statues down?". New Statesman. London. Retrieved 15 January 2016.
  36. ^ Magubane 1996, p. 108.
  37. ^ Mensing 1986, pp. 99–106
  38. ^ Moyse, Ashley (2016). "The Controversial Legacy of Cecil Rhodes". McDonald Centre.
  39. ^ Biggar, Nigel (2021-08-12). "Cecil Rhodes and the Abuse of History". History Reclaimed (in الإنجليزية البريطانية).
  40. ^ Pinney 1995, p. 72.
  41. ^ McCracken 2003, pp. 22–24.
  42. ^ Rotberg 1988, pp. 131–33.

للاستزادة

وصلات خارجية

قالب:Cape Premiers

مناصب سياسية
سبقه
Sir John Gordon Sprigg
رئيس وزراء مستعمرة الكاپ
1890–1896
تبعه
Sir John Gordon Sprigg