سراج الدين الوراق

آلاء الجوخي
ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا المقال

السراج الوراق (و. 1219 - ت.1292)، هو سراج الدين الوراق بن محمد بن حسن، شاعر مصر في عصره، كان كاتبا لوالي مصر الأميريوسف بن سباسلار.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أشعاره

له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه الصفدي (لمع السراج- خ)، وله (نظمدرة الغواص- خ)، (وشرحه - خ).

وله راداً على ابن حنّا الوزير، في حوار معه لما سقط حماره في البئر، قوله:

أدنت ثمار قطوفها للقاطف وثنت بأنفاس النسيم معاطفي
ولكم بكيت عليه عند مرابع ومراتع رشّت بدمعي الذارف
ودعاه للبئر الصدى فأجابه واعتماه صرف الحمام الآزف

وله في رثاء معاصره وصديقه الشاعر الجزار قوله:

بلغت أبا الحسين مدىً إليه لمسبوق ومستبق رهان
وكنت وطالما قد كنت أيضاً تقول على الأولى سبقوك كانوا


وفاته

توفي بالقاهرة في 1292م.

المصادر

الكلمات الدالة: