ريما مكتبي

ريما مكتبي مذيعة لبنانية في سي إن إن الدولية. مواليد 1978 ، بدأت كمذيعة للبرامج المنوعة على قناة المستقبل في لبنان، قبل أن تتجه إلى الأخبار في قناة العربية حيث غطت الحرب الأخيرة على لبنان 2006، وانتقلت بعدها إلى استوديوهات القناة في دبي للعمل كمذيعة للأخبار.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سيرة

بدأت عملها في تلفزيون «المستقبل» عام 1996، آنذاك كانت في الثامنة عشرة. كانت قد انهت دراستها الثانوية وتستعد لدخول الجامعة. تقدمت إلى امتحان الدخول لدراسة الهندسة. لكن دخولها معترك الاعلام في «المستقبل» غيّر توجهاتها. تخلت عن الهندسة ودخلت «الجامعة اللبنانية الاميركية» حيث حصلت على دبلوم في الصحافة وماجستير في العلاقات الدولية. امضت خمسة اعوام في تقديم البرامج الفنية والترفيهية ولم تجد نفسها. تتمتع بجمال معقول وجسمها رشيف وسكسي للغاية. ولكنها تبقى عارية كاسية. هداها الله

والد ريما قتل في منزلها خلال الحرب الاهلية. كان عمرها آنذاك سنتين ونصف السنة. رفض أهلها عملها في التليفزيون .لكنها عملت مذيعة لأحوال الطقس و مذيعة في برنامج «الليل المفتوح» علي قناة المستقبل اللبنانية الخاصة . لم تحب العمل في البرامج الترفيهية. تعرفت مكتبي على الاعلامي والنائب الراحل جبران تويني في ورشة اعلامية في الجامعة. هذه المعرفة فتحت لها درب الصحافة المكتوبة، لتغادرها بعد فترة قصية وتحتفظ بحنين للعودة اليها. وذلك لشعورها «ان كل شيء في الصحافة المرئية يتبخر في الهواء. لكن لا نستطيع ان ننكر ان لغة العصر هي الاعلام المرئي. وعندما أكمل تجربتي في الصحافة المرئية وأشعر اني اعطيت كل ما لدي وأخذت كل ما اريده، سأعود حتما إلى الاعلام المكتوب».


وصلات خارجية

News reader.png هذه بذرة مقالة عن مذيعة أو مذيع يعمل في الإذاعة أو التلفزيون تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.