دورا القرع

دورا القرع
الترجمة اللفظية بالـ Other
 • Arabicدورا القرع
 • Also spelledDura al-Qari' (official)
Dura al-Qari'a أو Dura al-Qara (unofficial)
منظر لدورا القرع
منظر لدورا القرع
محافظةرام الله والبيرة
الحكومة
 • النوعمجلس قروي
المساحة
 • الزمام4٬016 dunams (4٫0 كم² or 1٫5 ميل²)
التعداد
 (2007)
 • الزمام2٬897

دورا القرع قرية في الشمال من رام الله، بانحراف قليل نحو الشرق. تبعد عن البيرة ستة أكيال. أقرب قريتين لها: عين يبرود، وجفنة. تزرع العنب والتين والبرقوق والخوخ والزيتون (310) دونم.

ولكثرة الينابيع تكثر زراعة الخضار. وبلغ عدد السكان سنة 1961 (576) مسلم بعضهم يعود باصله إلى آل عمرو من دورا الخليل. وبعضهم من خربة (سميط) الواقعة في أراضي طلوزة. من بلاد نابلس. وقد سماها سكانها دورا القرع لتميزها عن دورا الخليل.

وتشرب القرية من ينابيع القرية السبعة التي يؤمها الزوار في فصل الصيف للتمتع بمناخها الصحي ومياهها العذبة، ومناظرها الخلابة. أسست فيها مدرستان بعد سنة 1948 ، وفي عام 2006 افتتحت فيه مدرسة نموذجية بدعم من حكومة لوكسمبورگ.


في العام 1999 ، وبسبب جمالها الخلاب تم اختيارها من قبل محافظة رام الله قرية سياحية. تعاني القرية من خطر الاستيطان المتدفق نحوها من جهة الجنوب، حيث تواصل مستوطنة بيت ايل التوسع على حساب القرية بشسكل يومي، الامر الذي يهدد اراضيها الزراعية.


واقيمت مستوطنة بيت ايل في بداية السبعينات، والتهمت الاف الدونمات الزراعية من اراضي قرية دورا القرع.

يبلغ عدد سكان القرية اليوم، في العام 2006 ، حوالي 2500 نسمة، من ضمنهم السكان الذين يسكنون في ضاحية التربية والتعليم واسكان الجمعية الزراعية الذي يقع في جبال القرية بين القرية ومخيم الجلزون القريب.

في العام 1996 ، انشيء مجلس قروي في القرية ليحل محل المختار، وبقي المجلس لغاية اليوم، في انتظار الانتخابات المحلية الفلسطينية.

وتضم القرية مؤسسات هامة، ومن ضمنها نادي دورا القرع الذي تاسس في العام 1979 ، ويشرف النادي على انشطة شبابية مختلفة لشباب القرية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الهامش

الكلمات الدالة: