حمدة بنت فهد

الشيخة حمدة فهد قاسم آل ثاني ببساطة احبت مواطنا مصريا اسمه سيد محمد صالح تعرفت عليه عبر الانترنت احبته بشوق واحتمال 26 عاما من الكبت وبدأت تتبادل معه الاتصالات التلفونية.

في جناحها بقصر والدها في الدوحة, وهو في الرياض.

حمدة" التي غرقت في الحب لاذنيها, اخبرته ان هناك موانع كثيرة ليس اكبرها انتماؤها للعائلة الحاكمة, ولكن العقبة الحقيقية تتمثل في والدها المتعسف مع بناته "خمس بنات غيرها" فهو يرفض تزويجهن الا بشروط متعسفة, حتى انه لم يزوج سوى بنت واحدة واعتبر ذلك غلطة لن يكررها مرة اخرى.

وهربت معه من قطر الى السعودية ومنها الى شبرا في القاهرة قبل ان تتدخل المخابرات القطرية فتبادر الى خطف الشيخة وتعيدها الى الدوحة بعد ان رفض الزوج رشوة مقدارها مليوني دولار لتطليق زوجته .