حسان دياب

حسان دياب
حسان دياب.jpg
رئيس وزراء لبنان
في المنصب
21 يناير 2020 – 10 أغسطس 2020
الرئيسميشال عون
سبقهسعد الحريري
خلـَفهمصطفى أديب
وزير التعليم والتعليم العالي
في المنصب
13 يونيو 2011 – 15 فبراير 2014
رئيس الوزراءنجيب ميقاتي
سبقهحسن منيمنة
خلـَفهإلياس أبو صعب
تفاصيل شخصية
وُلِد6 يناير 1959 (العمر 65 سنة)
بيروت، لبنان
الزوجنوار روضان المولوي
الأنجال3
المدرسة الأمجامعة ليدز متروپوليتان
جامعة سري
جامعة باث
الموقع الإلكترونيالموقع الرسمي

حسان دياب (و. 6 يناير 1959)، هو مهندس وأكاديمي لبناني ورئيس وزراء لبنان بعد تشكيله مجلس الوزراء في 21 يناير 2020، وقد عينه الرئيس ميشال عون في 19 ديسمبر 2019.[1][2] قبل توليه رئاسة الوزراء، كان دياب وزيراً للتعليم ن 2011 حتى 2014، في حكومة نجيب ميقاتي.

في 10 أغسطس 2020 استقال دياب وحكومته في أعقاب انفجارات مرفأ بيروت.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سيرته

دياب من مواليد بيروت 6 يناير 1959. متزوج من نوار رضوان المولوي وله ثلاثة أولاد، بنت وولدان. [3] يحمل شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في الاتصالات، وماجستير بامتياز في هندسة نظم الكومبيوتر، والدكتوراه في هندسة الكمبيوتر منذ العام 1985. انضم إلى الجامعة الأمريكية في بيروت في 1985، وهو أستاذ مادة الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسبات في كلية الهندسة والعمارة. لديه أكثر من 120 منشورا في مجلات علمية دولية ومؤتمرات. شغل منصب العميد المؤسس لكلية الهندسة والرئيس المؤسس خلال 2004-2006 في جامعة ظفار في مسقط عمان. وفي تشرين الأول العام 2006، عين في منصب نائب الرئيس للبرامج الخارجية الإقليمية في الجامعة الأميركية في بيروت.


رئاسة الوزراء

تمّ تكليف حسان دياب بتشكيل الحكومة الجديدة في لبنان بعد فشل أكثر من محاولة لاختيار مرشح لتولي منصب رئيس الحكومة منذ استقالة سعد الحريري في 29 أكتوبر تحت ضغط الاحتجاجات الشعبية. ونال حسان دياب 69 صوتاً في الاستشارات النيابية التي أجراها رئيس الجمهورية ميشال عون والتي أفضت إلى تكليفه بتشكيل حكومة جديدة. [4]

ومع حجب تيار المستقبل -الكتلة السنية الأبرز في البرلمان- أصواته عن دياب، بدا أن رئيس الوزراء المكلف سيبدأ مهمته بدون غطاء سني جامع في بلد يقوم نظامه على توافق الطوائف كلها.[5]

في 21 يناير 2020 أعلن دياب تشكيله الحكومة الجديدة، واعتراضاً على الحكومة المؤلفة، تجمع محتجون أمام أحد مداخل ساحة النجمة المؤدية إلى مجلس النواب وسط العاصمة. كما رشقوا القوى الأمنية بالحجارة عند مدخل البرلمان، وقاموا بتحطيم الآلة التي تولد الكهرباء على سياج المجلس، وفق الوكالة الوطنية للإعلام. إلى ذلك قطع متظاهرون طرقاً عدة في بيروت، منها كورنيش المزرعة وقصقص والبربير. وفي جبيل شمال بيروت، عمد المحتجون إلى قطع أوتوستراد جبيل بالاتجاهين بالإطارات المشتعلة.

وفي الشمال اعتصم عدد من المحتجين أمام مدخل سرايا طرابلس، مرددين الهتافات المطالبة باستقالة دياب وتشكيل حكومة مستقلة، في ظل انتشار عناصر قوى الأمن الداخلي بمحيط السرايا. وقطع متظاهرون طرقاً فرعية ورئيسية بالإطارات المشتعلة. كما نفذ محتجون اعتصاماً أمام دارة وزير الاتصالات الجديد، طلال حواط، مرددين هتافات تطالبه بتقديم استقالته فوراً أو مغادرة المدينة.

تشكيل الحكومة


الحكومة اللبنانية، يناير 2020
الحقيبة الوزير الديانة
حصة رئيس الوزراء
رئيس الوزراء حسان دياب سني
وزير التعليم والتعليم العالي طارق المجذوب سني
وزير الاتصالات طلال حواط سني
وزير الداخلية والبلديات محمد فهمي سني
وزير البيئة والتنمية الادارية دميانوس قطار ماروني
الحزب الديمقراطي اللبناني
وزير السياحة والشئون الاجتماعية رمزي مشرفية درزي
وزيرة المعلومات منال عبد الصمد درزي
الرئيس وحركة التيار الحر
نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع زينة عكر روم أرثوذكس
وزير الطاقة والمياه ريمون غجر روم أرثوذكس
وزير العدل ماري كلود نجم مارونية
وزير الخارجية والمغتربين ناصيف حتي ماروني
وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمة روم كاثوليك
وزيرة المهجرين غادة شريم روم كاثوليك
تيار المردة
وزير العمل لميا يمين ماروني
وزير الأشغال العامة والنقل ميشال نجار روم أرثوذكس
طشناق
وزير الشباب والرياضة ڤارتي أوهانيان أرمنية أرثوذكسية
حركة أمل
وزير المالية غازي وزني شيعي
وزير الثقافة والزراعة عباس مرتضى شيعي
حزب الله
وزير الصناعة عماد حبّ الله شيعي
وزير الصحة العامة حمد حسن شيعي


عهده

أثناء أول اجتماع لمجلس وزرائه الجديد، أعلن دياب أن أولى زيارته الرسمية ستكون إلى بلدان "داخل المنطقة العربية، وخاصة الخليج".[6] لم يقل شيئًا عن الالتزام بالإصلاحات التي وعد بها الحريري واختار الإبقاء على وزارة الإعلام، التي وعد الحريري بإلغائها.[7] في 3 فبراير، وقع دياب ميزانية الدولة لعام 2020، حيث خفض الإنفاق بقيمة 700 مليون دولار[8][9] وفي 6 فبراير وافق مجلس الوزراء على خطة إنقاذ مالية ليتم تقديمها للبرلمان..[10]

في 7 مارس 2020، أعلن دياب عن تخلف لبنان عن سداد ديونه السيادية لأول مرة في تاريخ البلاد.[11]

انفجارات بيروت والاستقالة

رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب.

في 4 أغسطس 2020 وقع انفجاران ضخمان في مرفأ بيروت، أسفرا عن مصرع أكثر من 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6.000 آخرين. خرج المحتجون إلى الشوارع محملين حكومة حسان دياب مسئولية الانفجارات. بعد توالي استقالات الوزراء، كوزير المالية ووزيرة العدل ووزير الطاقة ووزيرة الإعلام. وتتألف الحكومة من 20 وزيراً، وبموجب القانون، لا بد من استقالة أكثر من ثلث أعضائها لتسقط حكماً. وفي 10 أغسطس، أعلنت الحكومة استقالتها.[12]

في 10 ديسمبر 2020، صرح مصدر قضائي لبناني إن القاضي فادي صوان، الذي يحقق في انفجار مرفأ بيروت، قد وجه اتهامات لرئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال، حسان دياب، وثلاثة وزراء سابقين آخرين. ويقول المصدر، الذي نقلت عنه وكالة فرانس پرس للأنباء، إن التهم التي وجهها القاضي هي الإهمال المدعى الذي أدى إلى مقتل أكثر من 200 شخص في الانفجار، وإصابة الآلاف بجروح وتشريد أعداد كبيرة من منازلهم. ويقول المصدر القضائي إن صوان سيستجوبهم الأسبوع المقبل. وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن الوزراء الثلاثة الآخرين هم وزير المالية السابق علي حسن خليل، ووزيرا الأشغال العامة السابقان غازي زعيتر، ويوسف فينيانوس.[13]

وأفادت تقارير بأن قرار صوان جاء "بعد التثبت من تلقيهم عدة مراسلات خطية تحذّرهم من المماطلة في إبقاء نترات الأمونيوم في حرم مرفأ بيروت، وعدم قيامهم بالإجراءات الواجب اتخاذها لتلافي الانفجار المدمّر وأضراره الهائلة". وكان صوان طلب في نوفمبر من البرلمان التحقيق مع وزراء حاليين وسابقين للاشتباه بارتكابهم مخالفات أو جرائم ذات صلة بالانفجار. وأوضح المصدر القضائي أن صوان "ادعى على دياب والوزراء الثلاثة، بجرائم جزائية تقع ضمن صلاحيته واختصاصه"، بعدما رفض البرلمان الاستجابة لطلبه،


في 2 يوليو 2021، أعلن المحقق العدلي في القضية طارق بيطار أنّه وجّه كتاباً إلى البرلمان طلب فيه رفع الحصانة النيابية عن ثلاثة وزراء سابقين هم علي حسن خليل (وزير المالية)، غازي زعيتر (وزير الأشغال) ونهاد المشنوق (وزير الداخلية) "تمهيداً للادعاء عليهم والشروع بملاحقتهم". والتهم التي سيلاحقون عليها هي "جناية القصد الاحتمالي لجريمة القتل" إضافة "إلى جنحة الإهمال والتقصير" لأنهم كانوا على دراية بوجود نيترات الامونيوم "ولم يتخذوا اجراءات تجنّب البلد خطر الانفجار".[14] كما حدد بيطار، بعد الانتهاء من مرحلة الاستماع إلى الشهود، موعداً لاستجواب حسان دياب كمدعى عليه في القضية، من دون أن يعلن عن هذا الموعد.[15]

وطلب بيطار من نقابة المحامين في بيروت إعطائه الإذن لملاحقة خليل وزعيتر كونهما محاميان، كما طلب إذناً مماثلاً من نقابة محامي طرابلس لملاحقة وزير الأشغال السابق يوسف فنيانوس، كمدع عليه في الجرائم نفسها.

وجرى تعيين بيطار في منصبه في فبراير 2021، خلفاً للمحقق العدلي فادي صوان، الذي جرت تنحيته بعد ادعائه في العاشر من ديسمبر على حسان دياب وثلاثة من الوزراء المذكورين، في خطوة أثارت امتعاضاً سياسياً، ولم يمثل أي منهم أمامه. وتقدم حينها زعيتر وخليل، المحسوبان على رئيس البرلمان نبيه بري، بمذكرة أمام النيابة العامة التمييزية طلبا فيها نقل الدعوى إلى قاض آخر. واتهما صوان بخرق الدستور بادعائه عليهما، من دون المرور بالبرلمان الذي يمنحهما حصانة دستورية. وندد حقوقيون بعزل صوان، رغم ملاحظاتهم على أدائه، منتقدين وضع الطبقة السياسية "خطوطاً حمراء" لعمله. ولم يتضح بعد ما سيكون عليه موقف الطبقة السياسية من اجراءات بيطار، في وقت لم تصدر أي تعليقات رسمية بعد.

وفي إطار الاجراءات ايضاً، قال بيطار إنه طلب من وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال محمّد فهمي الإذن للادعاء على المدير العام للأمن العام اللواء عبّاس إبراهيم وملاحقته. كذلك تبنّى ادعاء سلفه على قائد جهاز أمن الدولة اللواء طوني صليبا، وطلب من رئاسة الحكومة إعطاء الإذن لملاحقته. وادعى بيطار كذلك على مسؤولين عسكريين سابقين، بينهم قائد الجيش السابق جان قهوجي. وأحال على النيابة العامة التمييزية كتاباً طلب فيه إجراء المقتضى القانوني في حق عدد من القضاة والشروع بملاحقتهم.

ولم تسفر التحقيقات في الانفجار عن أي نتيجة معلنة حتى الآن. وكان قد تم توقيف 25 شخصاً على الأقل، بينهم مسؤولون كبار عن إدارة المرفأ وأمنه، أخلى بيطار سبيل عدد منهم، آخرهم الجمعة الرائد في الأمن العام داوود فياض والمهندسة اللبنانية الفرنسية نايلة الحاج.

وأوضح بيطار في يونيو أن التحقيق "يسير على ثلاث فرضيات": اندلاع حريق عن طريق الخطأ أو بشكل متعمد أو "الاستهداف الجوي". لكن تقريراً تسلمه من محققين فرنسيين ساهم في استبعاد إحداها، قالت مصادر قضائية إنها فرضية الاستهداف الجوي. وينظر التحقيق كذلك في تحديد كيفية وصول شحنة نيترات الأمونيوم إلى المرفأ وأسباب تركها مخزنة لسنوات.

ورفض لبنان إجراء تحقيق دولي في الانفجار، لكن محققين أميركيين وفرنسيين شاركوا في التحقيقات الأولية بشكل مستقل. وطالبت 53 منظمة حقوقية دولية وإقليمية ومحلية، فضلاً عن 62 شخصاً من الناجين وعائلات الضحايا، منتصف الشهر الماضي، مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بـ"إنشاء بعثة تحقيق دولية ومستقلة ومحايدة، من قبيل بعثة لتقصي الحقائق لمدة سنة".

وذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش أنها وثقت "عيوب عدة في التحقيق المحلي ما يجعله غير قادر على إحقاق العدالة بمصداقية"، بينها "التدخل السياسي السافر، والحصانة للمسؤولين السياسيين الكبار، وعدم احترام معايير المحاكمات العادلة".

حياته الشخصية

دياب متزوج من نوار رضوان المولوي ولديهما ثلاثة أنال. يعيش حالياً في بيروت. وهو مسلم سني.[16]

منشورات مختارة

  • Diab, H. B.; Demashkieh, I. (1991). "A computer-aided teaching package for microprocessor systems education". IEEE Transactions on Education. 34 (2): 179–183. Bibcode:1991ITEdu..34..179D. doi:10.1109/13.81598.
  • Saade, J. J.; Diab, H. B. (2000). "Defuzzification techniques for fuzzy controllers". IEEE Transactions on Systems, Man, and Cybernetics, Part B (Cybernetics). IEEE. 30 (1): 223–229. doi:10.1109/3477.826965. PMID 18244747.
  • Damaj, Issam; Diab, Hassan (2003). "Performance analysis of linear algebraic functions using reconfigurable computing". The Journal of Supercomputing. 24 (1): 91–107. arXiv:1904.08233. doi:10.1023/A:1020993510939.
  • Diab, Hassan (2003). "Standardization Related to Arabic Language Use in ICT". United Nations.
  • Diab, Hassan B.; Zomaya, Albert Y. (2005). Dependable Computing Systems: Paradigms, Performance Issues, and Applications (PDF). Wiley.
  • Ghaith, Ghazi; Diab, Hassan (2008). "Determinants of EFL achievement among Arab college-bound learners". Education, Business and Society: Contemporary Middle Eastern Issues. 1 (4): 278–286. doi:10.1108/17537980810929993.
  • Awada, Ghada; Diab, Hassan (2016). "Lebanon's 2011 ICT education reform strategy and action plan: Curriculum success or abeyance". Cogent Education. 3 (1). doi:10.1080/2331186x.2016.1245086.
  • Awada, Ghada; Diab, Hassan B. (2018). "The Effect of Google Earth and Wiki Models on Oral Presentation Skills of University EFL Learners". International Journal of Teaching and Learning in Higher Education. 30 (1): 36–46.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

مرئيات

محتجون لبنانيون في ثلاثاء الغضب أمام مجلس النواب اللبناني، يحاولون
منع النواب من الوصول للتصويت على الثقة للحكومة الجديدة برئاسة حسان
دياب
، 11 فبراير 2020.

المصادر

  1. ^ "University professor nominated to be Lebanese PM" (in الإنجليزية البريطانية). 2019-12-19. Retrieved 2019-12-19.
  2. ^ "Diab nominated as PM with 69 votes | News , Lebanon News | THE DAILY STAR". www.dailystar.com.lb. Retrieved 2019-12-19.
  3. ^ حسان دياب، جريدة السفير
  4. ^ "من هو حسان دياب المكلف بتشكيل حكومة جديدة في لبنان؟". بي بي سي. 2019-12-21. Retrieved 2019-12-21.
  5. ^ "بدعم من حزب الله.. تكليف حسان دياب بتشكيل الحكومة اللبنانية". الجزيرة نت. 2019-12-21. Retrieved 2019-12-21.
  6. ^ Hussein Yassine (30 January 2020). "Hassan Diab's First Official Trip Will Be to the Arab Countries". The961. Retrieved 6 February 2020.
  7. ^ Sami Moubayed (28 January 2020). "All eyes on PM Hassan Diab and Lebanon's deadlock". Gulf News. Retrieved 6 February 2020.
  8. ^ "Prime Minister Hassan Diab signs 2020 state budget, referring it to presidency". The Daily Star. 3 February 2020. Retrieved 6 February 2020.
  9. ^ "Lebanon PM signs 2020 state budget with $700m spending cuts". Middle East Monitor. 3 February 2020. Retrieved 6 February 2020.
  10. ^ "Lebanon cabinet approves financial rescue plan". Reuters. 6 February 2020. Retrieved 6 February 2020.
  11. ^ "For the first time, Lebanon defaults on its debts". The Economist. 12 March 2020.
  12. ^ "لبنان.. حكومة حسان دياب تقرر الاستقالة". سكاي نيوز عربية. 2020-08-10. Retrieved 2020-08-10.
  13. ^ "انفجار بيروت: اتهام حسان دياب و3 وزراء سابقين بالإهمال". بي بي سي. 2020-12-10. Retrieved 2020-12-10.
  14. ^ "ملف "انفجار ميناء بيروت": القضاء يطلب رفع الحصانة عن 3 نواب وسيستجوب حسان دياب". مونت كارلو الدولية. 2021-07-02. Retrieved 2021-07-02.
  15. ^ "ملاحقة الرؤوس الكبيرة.. استجواب دياب بقضية انفجار مرفأ بيروت". سكاي نيوز عربية. 2021-07-02. {{cite web}}: |access-date= requires |url= (help); Missing or empty |url= (help); Text "url https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1448644-%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AD%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D9%94%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D9%81%D8%A7%D9%94-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%AA" ignored (help)
  16. ^ "Roadblocks across Lebanon as anger rises over Diab pick as PM". Al Jazeera.
مناصب سياسية
سبقه
سعد الحريري
رئيس وزراء لبنان
2020–أغسطس 2020
تبعه
مصطفى أديب