تاسوعاء

TajMahalbyAmalMongia.jpg

جزء من سلسلة عن
الثقافة الإسلامية

العمارة

العربية • الهندية الإسلامية • إيوان
الأندلسية • المغربية • المغولية
العثمانية • السودانية الساحلية • التتارية

الفن

الخط • المنمنمات • السجاد

الرقص

رقص صوفي • السماع

الزي

سلوار قميص • طاقية • عقال
جلابية • بوبو
جلباب • خمار • ثوب
برقع • تشادور • عباءة

العطلات

عيد الفطر • عيد الأضحى
رمضان • عيد الغدير
عاشوراء • المولد
رأس السنة • ليلة القدر
Shab-e-baraat • ليلة المعراج
عيد الكاظم • الأربعين
يوم الإمامة • Chand raat

الأدب

العربي • الفارسي • التركي
جنوب آسيا • البنغالي  • الكشميري
السندي • اوردو • الآذري • الصومالي
الكردي • الإندونيسي • الجاوي

الموسيقى

النشيد • قوالي • المقام
مديح نبوي • Dastgah

المسرح

تعزية • قرة گوز وحاجيوات

IslamSymbolAllahCompWhite.PNG

بوابة الإسلام
 عرض  نقاش  تعديل 

تاسوعاء هو اليوم التاسع من شهر محرم في التقويم الهجري عند المسلمين. [1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

صيامه عن المسلمين

  • قال الشافعي وأصحابه وأحمد وإسحاق وآخرون: «يُستحب صوم التاسع والعاشر جميعاً؛ لأن النبي صلّ الله عليه وسلم صام العاشر، ونوى صيام التاسع.»
  • روى عبد الله بن عباس رضي الله عنه أنّ حينما صام رسول الله صلّ الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: «يا رسول الله، إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى»، فقال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: «فإذا كان العام المُقبل إن شاء الله صُمنا اليوم التاسع.» فلم يأتِ العام المُقبل حتى توفي رسول الله صلّ الله عليه وسلم. رواه مسلم
  • صيام عاشوراء على مراتب: أدناها أن يُصام وحده، وفوقه أن يُصام التاسع معه، وكُلّما كثر الصيام في محرم كان أفضل وأطيب. [2]


الحكمة من صيامه

قال النووي رحمه الله: «ذَكَرَ الْعُلَمَاءُ مِنْ أَصْحَابِنَا وَغَيْرِهِمْ فِي حِكْمَةِ اسْتِحْبَابِ صَوْمِ تَاسُوعَاءَ أَوْجُهًا:

  1. أَنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ مُخَالَفَةُ الْيَهُودِ فِي اقْتِصَارِهِمْ عَلَى الْعَاشِرِ, وَهُوَ مَرْوِيٌّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ.
  2. أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ وَصْلُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ بِصَوْمٍ, كَمَا نَهَى أَنْ يُصَامَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَحْدَهُ.
  3. الاحْتِيَاطُ فِي صَوْمِ الْعَاشِرِ خَشْيَةَ نَقْصِ الْهِلالِ, وَوُقُوعِ غَلَطٍ فَيَكُونُ التَّاسِعُ فِي الْعَدَدِ هُوَ الْعَاشِرُ فِي نَفْسِ الأَمْرِ.» [3]

المراجع

أنظر أيضًا

وصلات خارجية