الكلى الميتة تعود إلى الحياة

يتم إعادة الكلى الميتة الى الحياة في المختبر كما إتخذ العلماء الخطوة الأولى لإنشاء أعضاء جديدة للبشر

استخدم الخبراء نهجا مماثلا فهم يعملون فعلا لإنتاج أجزاء من القلوب والرئتين والكبد بإستخدام الهندسة البيولوجية . تستخلص الخلايا الحية من أجسام المتبرعون والأعضاء المتبرع بها تغمر في محلول منظف.

ثم، تزرع الأعضاء لمدة تصل إلى 12 يوما في "مفاعل حيوي"

تمكن العلماء من تحقيق إعادة الكلى الميتة الى الحياة.

ذلك السبق التقنى يمكن أن يؤدي إلى أن المرضى سيقومون بتنمية الكلى الخاصة بهم , بدلا من الاعتماد على المانحين.

مرضى الكلى يقدر عددهم بنحو 90 في المائة من البشر على قائمة إنتظار زرع الكلى.

ولكن مع الانتظار لمدة ثلاث سنوات ترقبا لإحدى الجهات المانحة ،فإن أكثر من 350 من الرجال والنساء والأطفال يموتون كل عام في حين أن الأطباء يبحثون عن أعضاء ممنوحة مناسبة .

الآن ، وذلك بفضل التنمية ، المرضى يمكنهم أن يتقبلوا في يوم ما الكلى 'من صنع لأمر' أى صنعت لأمر شخص.

فريق البحث الامريكي - من مستشفى ماساتشوستس العام - أخذ الكلى من الفئران الميتة، وجردت بعيدا عن الأنسجة ، وغلفت بخلايا جديدة وزرعت في حيوان حي. وفي غضون أقل من أسبوعين فإن الخلايا قد انتشرت في جميع أنحاء الإطار، وقد توفرت لها إمدادات الدم.

وعندما تمت زراعة الكلى في الفئران ، أنها قد بدأت في العمل وحتى إنتاج البول. وقال الباحث هارالد أوت : "نحن نأمل أن تكون الكلى ذى الهندسة البيولوجية يوما ما قادرة على أن تحل محل وظائف الكلى ، تماما كما تفعل الكلى المانحة.

"في عالم مثالي ، سيتم إنتاجها عند الطلب من خلايا المريض نفسه. '

وقال الدكتور أوت Ott ، الذي نمى بالفعل القلب النابض في مختبره: "إذا كان من الممكن تحجيم هذا بحجم العضو المطلو للزرع، فإن المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي يمكنهم أن يحصلوا نظريا على أجهزة جديدة مشتقة من الخلايا الخاصة بهم."


الخطوة الأولى: إعادة إحياء الكلى للفئران بعد أن إعادة تطعيمها بخلايا جديدة في مستشفى ماساتشوستس العام


كان التطعيم يتم بهياكل من خلايا الكلى للفئران حديثي الولادة، والخلايا البطانية من الإنسان ليحل محل بطانة الأوعية الدموية

الفيديو المصاحب للمادة ، والتي نشرت في الطب الطبيعى، ويقول: 'إذا كان الدكتور فرانكشتاين حقيقيا وحيا اليوم ، ربما سوف يرغب أن يقف عند مستشفى ماساتشوستس العام.

"وهنا فالعلماء يمسحون أعضاء الموتى و ويهدفون إعادتها إلى الحياة.


استخدم العلماء نهجا مماثلا يعملون فعلا لإنتاج أجزاء الهندسة البيولوجية من الأعضاء مثل القلوب والرئتين والكبد

"ولكن بدلا من الوحوش الخضراء العملاقة، هؤلاء الباحثين يخلقون القلوب والرئتين والأطراف والكلى التي يمكن استخدامها لتحل يوما ما محل الأعضاء المصابة بقصور لدى المرضى ".

قال Elaine Davies الين ديفيز ، من أبحاث الكلى في المملكة المتحدة، إن هذا العمل يعطى أملا جديدا للمرضى.

"هذا يقدم أملا جديدا للمرضى"

وأظهرت الاختبارات المعملية أن الكلى التي شيدت كانت قادرة على تصفية الدم وإنتاج البول.

إستمر زرع الكلى في الفئران الحية، لإنتاج البول مع عدم وجود أى دليل على النزف أو تشكل الجلطة .

وقال رئيس فريق البحث د. هارالد اوت ، من مستشفى ماساتشوستس العام ، الذي قدم عمله في مجلة الطب الطبيعى : "ما هو فريد حول هذا النهج هو أنه يتم الاحتفاظ ببنية الجهاز الأصلي، وبحيث يمكن زراعة العضو الناتج تماما مثل الكلى المانحة متصلة بالأوعية الدموية والجهاز البولى


'إذا كان من الممكن تحجيم هذه التكنولوجيا إلى حجم أعضاء الإنسان المتطلب زرعها، والمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الذين ينتظرون حاليا قوائم الكلى المانحة أو الذين لا يمكنهم الزرع نظريا يمكنهم تلقي أجهزة جديدة مشتقة من الخلايا الخاصة بهم. "

العلماء وجهوا جهودهم بداية لتطبيق التكنولوجيا في نطاقات أوسع من قبل خلايا من الخنزير وتطويعها كليا للانسان.

'إذا كان من الممكن تحجيم هذه التكنولوجيا إلى الإنسان بحجم الأعضاء المتطلب زرعها، فإن المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الذين ينتظرون حاليا على قوائم الكلى المانحة أو الذين لا يمكنهم الزرع المرشحين نظريا يمكنهم تلقي أعضاء جديدة مشتقة من الخلايا الخاصة بهم. "


The scientists have made a start to applying the technology at larger scales by stripping cells from pig and human kidneys.

In rats, the performance of the regenerated organs was significantly lower than that of normal, healthy kidneys. This could be due to the immaturity of the newborn cells used to repopulate the organ scaffolding, the researchers believe.

'Further refinement of the cell types used for seeding and additional maturation in culture may allow us to achieve a more functional organ,' said Dr Ott.


'Based on this initial proof of principle, we hope that bioengineered kidneys will someday be able to fully replace kidney function just as donor kidneys do.

'In an ideal world, such grafts could be produced 'on demand' from a patient's own cells, helping us overcome both the organ shortage and the need for chronic immunosuppression.

'We're now investigating methods of deriving the necessary cell types from patient-derived cells and refining the cell-seeding and organ culture methods to handle human-sized organs.'

Demand for transplant kidneys in the UK is far higher than the available supply of donated organs, both living and dead.

Between April 2010 and April 2011 a total of 1,020 living kidney donations were made, and 1,667 organs were taken from recently deceased people. But this still left just under 7,000 people on the waiting list for a donation.

People can survive happily with just one kidney, but kidney failure affecting both organs.


Read more: http://www.dailymail.co.uk/sciencetech/article-2308853/Dead-kidney-brought-life-lab-scientists-step-constructing-kidneys-humans.html#ixzz2QckeZlaf

الكلمات الدالة: