العملية يونس

في 17 سبتمبر 1956، حصلت السرية C في الكتيبة 9 مش ميكا على درع لدورها الهام في تفريغ حمولات الأسلحة والذخائر في العملية يونس. السرية فرغت وجهزت بسرعة الأسلحة قبيل حملة يناء، مما جعل من العملية يونس نجاحاً هائلاً. التفريغ تم سراً بالليل، بينما خصص النهار للتجهيز الكثيف. قائد السرية كان اوشري، وقائد الكتيبة بنيامين اوري.

العملية يونس (بالعبرية: מבצע יונה‎ وتُنطق "مبتصع يوناه") هو الاسم الحركي لعملية سرية لنقل الأسلحة من فرنسا إلى إسرائيل في 1956، قبل العدوان الثلاثي. وقد كانت العملية ثورة في تسليح القوات المسلحة الإسرائيلية نوعاً وعدداً.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

صفقة الأسلحة التشيكوسلوڤاكية لمصر في 1955 زودت مصر بمئات الطائرات والدبابات ةمعدات قتال كبيرة أخرى، مما أخل بميزان القوى في الشرق الأوسط. رداً على ذلك وقعت إسرائيل في مارس ويونيو 1956 عقود شراء معدات حربية في فرنسا، تتضمن عشرات طائرات ميستير وعشرات الدبابات من طرازي شرمان وAMX-13 ومدرعات أخرى. ولأن إسرائيل أرادت ألا تعرف مصر بالتسليح، فقد أبقت على العملية سراً. وقد تقرر اسم العملية حمامة على اسم النبي يونس، لأن الأسلحة والعتاد أتوا من قلب البحر.


جسر التسليح العابر للقارات

عملية نقل المعدات الحربية باستخدام ثلاث سفن انزال تابعة للجيش الفرنسي رست بالقرب من شاطئ الإبرار في ميناء كيشون נמל הקישון، وتم تحضير معسكرات تخزين في معسكر التحرير كوردني עריכת מחנה כורדני. أوكلت عملية تفريغ السفن إلى اللواء السابع، بقيادة اوري بن آري وزميله في التخطيط أڤرهام أدان، قائد الكتيبة 82 واوري روم، الكتيبة 9.

تزويد إسرائيل بالطائرات

وفي أبريل بدأت طائرات الإمداد في الوصول من فرنسان وكانت أول دفعة مكونة من 12 مقاتلة ميستير 4. ثم 12 طائرة أخرى في أغسطس واكتوبر، قبيل بداية العدوان الثلاثي. ثم أقلعت 36 مقاتلة من فرنسا بقيادة قائد سلاح الطيران الإسرائيلي، شلومو لهط (لنداو). وفي الطريق إلى إسرائيل هبطت الطائرات للتزود بالوقود في برنديزي بإيطاليا، لتجنب إثارة شكوك الإيطاليين، فقد أخبروهم بأن الطائرات أقلعت من إسرائيل إلى فرنسا لإجراء عمرة. وانقسم الطيارين إلى فريقين كل منهم يتكون من 18 طائرة، كلاهما قاموا بطلاء نفس الأرقام على أذيال الطائرات، حتى إذا ما غادر النصف الأول برنديسي مدعياً أنه متجه إلى فرنسا (في أنه قادم منها)، جاء النصف الثاني بنفس أرقام الطائرات مدعياً أنه قادم من فرنسا من العمرة من فرنسا. الإجمالي بلغ 61 طائرة (منهم طائرة استطلاع)، بعضهم استخدمه في العدوان الثلاثي السرب الفرنسي والبعض لم يكن جاهزاً للقتال بعدم توفر قطع الغيار والذخيرة.

قصيدة ألترمان

في 15 اكتوبر 1956، قرأ رئيس الوزراء داڤيد بن گوريون من منصة الكنيست قصيدة كتبها ناتان ألترمان، بعنوان "المزيد سوف يُحكىَ". ألترمان حضر تفريغ بعض شحنات الجسر الجوي الفرنسي، لذا جاءت قصيدته مليئة بالتلميحات لتلك العملية.

More untold anxiety and wonder how people's history were the Sea of ​​Eilat Mediterranean of the land first and last like the sea cliff Israeli Arab And a crowd of enemies who but yesterday hit me hunched back to his burrow Full re-tool - Fire Bell Idam, you jump all Mstmotio and machines. [ ... ] Maybe it was night, or night it was, this is no longer night described him But in due time - visible universe. Specified date, and is perhaps the threshold Which is beyond him - open spaces and peace, just sand that night still speechless But all who saw him or showed him, so he said: I saw the night at a decision point. Maybe it was night or night dream, a dream - iron, a new iron, Elongated nests topic stomping on chains Fldim, Comes from far away, up the coast, and while all imagination, it is all right, And his touch the ground, he became the first Jewish force.

انظر أيضاً

الهامش

المراجع