العتبة الخضراء (فيلم)

اخراجفطين عبد الوهاب
انتاجمحمود فريد
بطولةأحمد مظهر، صباح، إسماعيل يس، زينات صدقى، عمر الحريرى
سينماتوگرافياعبد الله ياقوت، على حسن
تاريخ الطرح15 مارس 1959
البلدFlag of Egypt.svg مصر
اللغةلغة عربية

العتبة الخضراء هو فيلم مصري تم إنتاجه عام 1959.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ملخص الفيلم

يصل شاب من الصعيد، يتسم شكله بالسذاجة، يلتقى في القاهرة بشاب وسيم فيصادقه، وهو في الحقيقة محتال، يشعر المحتال أن الشاب الصعيدى قد اطمأن إليه يوهمه بأن في إمكانه أن يبيع له ميدان العتبة الخضراء. يصدق الشاب الصعيدى ويضع كل أمواله في مسألة شراء ميدان العتبة الخضراء، وعلى الجانب الآخر هناك مطربة شابة تحلم بالشهرة والمجد الفنى إلا ان علاقتها بمؤلف سينمائى في بداية حياته الفنية ويكافح من أجل إثبات وجوده في المجال الفنى تتسم بالتوتر، تقع المطربة في حبائل المحتال الذى يوهم الشاب الصعيدى بشراء ميدان العتبة الخضراء، فتنسى حبها إلا أنها تنتبه أن المحتال يخدعها فتعود لحبها للمؤلف الشاب، أما الصعيدى فيكتشف أنه وقع في قبضة رجل محتال انخدع في مظهره، ويتم القبض على المحتال وأعوانه.


فريق العمل

الإخراج: فطين عبد الوهاب

الابطال:

على هامش الفيلم

الممثل أحمد مظهر وخلال مشاركته في فيلم «العتبة الخضراء» مع نجم الكوميديا إسماعيل ياسين وصباح، أصرّ أثناء توقيع العقد على أن يكون اسمه في مقدمة الأفيش، ولم يبد ياسين اعتراضًا بل على العكس أظهر روحًا طيبة ووافق على هذا الشرط، فجاء اسمه ثالثًا بعد مظهر وصباح.

وعند عرض الفيلم في دور السينما ذكر الفنان المصري أن إسماعيل سرق الأضواء من جميع طاقم العمل بحضوره وخفة ظله وأدائه الكوميدي، وأصبح بذلك البطل الحقيقي للفيلم وكل النجاح الذي حققه الفيلم يُنسب له «فالجمهور كان يذهب إلى السينما لمشاهدته هو، وظهوره على الشاشة كان يلغي تمامًا أي ممثل آخر إلى جواره».

مظهر تعلم من ياسين درسًا وهو أن ترتيب الأسماء على الأفيش لا يعني شيئًا ولا قيمة له في الواقع «فالمهم هو ماذا نقدمه داخل الفيلم وقد علمني هذا الفنان الكبير هذا الدرس دون أن يتحدث مطلقًا معي بل كان متسامحًا إلى أقصى درجة».