الرب في الهندوسية

The concept of God in Hinduism varies in its diverse traditions.[1][2][3] Hinduism spans a wide range of beliefs such as henotheism, monotheism, polytheism, panentheism, pantheism, pandeism, monism, atheism and nontheism.[1][4][5]

Forms of theism find mention in the Bhagavad Gita. Emotional or loving devotion (bhakti) to a primary god such as avatars of Vishnu (Krishna for example), Shiva and Devi emerged in the early medieval period, and is now known as Bhakti movement.[6][7]

Hindus following Advaita Vedanta consider atman within every living being to be same as Vishnu or Shiva or Devi,[8][9][10] or alternatively identical to the eternal metaphysical Absolute called (Brahman) in Hinduism.[11][12][13] Such a philosophical system of Advaita or non-dualism as it developed in the Vedanta school of Hindu philosophy, especially as set out in the Upanishads and popularised by Adi Shankara in the 9th century has been influential on Hinduism.[14][15][16]

Hindus following Dvaita Vedanta consider that the individual souls, known as jīvātmans, and the eternal metaphysical Absolute called (Brahman) in Hinduism exist as independent realities, and that these are distinct.[17][18] Such a philosophical system of Dvaita or dualism as it developed in the Vedanta school of Hindu philosophy, especially as set out in the Vedas and popularised by Madhvacharya in the 13th century has been influential on Hinduism.[19] Especially the influence of Madhva's philosophy has been most prominent and pronounced on the Chaitanya school of Bengal Vaishnavism.[20] Madhva says that in the beginning there was only one God and that was Narayana or Vishnu and refused to accept any claims that other Hindu deities, such as Brahma or Shiva, might be equally the highest.[21]

It has been claimed by some scholars that the Dvaita tradition founded by Madhvacharya in 13th century is based on a concept similar to God in other major world religions.[22][23] Their writings also led some early colonial-era Indologists such as George Abraham Grierson to suggest Madhvacharya was influenced by Christianity,[24] but later scholarship has rejected this theory.[25][26] Madhva's historical influence in Hinduism, state Kulandran and Kraemer, has been salutary, but not extensive.[24]

لم تكن الديانة الهندية التي حلت محل البوذية ديانة واحدة، كلا ولا كانت مقتصرة على كونها عقيدة دينية؛ بل كانت خليطاً من عقائد وطقوس لا يشترك القائمون بها في أكثر من أربع صفات؛ فهم يعترفون بنظام الطبقات وبزعامة البراهمة، وهم يقدسون البقرة باعتبارها تمثل الألوهية على نحو تمتاز به من سواها، وهم يقبلون قانون "كارما" وتناسخ الأرواح، وهم يضيفون إلى آلهتهم الجديدة آلهة الفيدات؛ ولقد كان بعض هذه العقائد أسبق من عبادة الطبيعة التي جاءت بها الفيدا، كما ظلت قائمة بعد زوال تلك العبادة، وأما بعضها الآخر فقد نشأ من أن البراهمة كانوا يغضون أبصارهم عن ضروب من الطقوس والآلهة والعقائد لم ينص عليها كتابهم المقدس، بل تناقضه روح الفيدا مناقضة ليست باليسيرة؛ فأتيحت الفرصة لتلك العقائد أن تنضج في وعاء الفكر الديني عند الهنود، ومضت في نضجها ذاك حتى في الفترة العابرة التي ارتفعت فيها البوذية إلى مكان السيادة العقلية في البلاد.

كان آلهة العقيدة الهندية يتميزون بكثرة أعضائهم الجسدية التي يمثلون بها على نحو غامض قدرتهم الخارقة في العلم والنشاط والقوة؛ "فبراهما" الجديد كان له أربعة وجوه، وكان لـ "كارتكيا" ستة وجوه، ولـ "شيفا" ثلاثة أعين، ولـ "هندرا" ألف عين؛ وكل إله عندهم تقريباً كان له أربع أذرعة(10) وعلى رأس هذه المجموعة الجديدة من الآلهة "براهما" الذي كان له من الشهامة ما أبعده عن الميل مع الهوى، وهو سيد الآلهة المعترف له بتلك السيادة، على الرغم من أنه مهمل في شعائر العبادة الفعلية إهمال الملك الدستوري في أوربا الحديثة؛ و"براهما" و"شيفا" و"فشنو" هم الثلاثة الآلهة (لا الثالوث) الذي يسيطرون على الكون، وأما "فشنو" فهو إله الحب الذي كثيراً ما انقلب إنسانا ليتقدم بالعون إلى بني الإنسان؛ وأعظم من يتجسد فيه "فشنو" هو "كرشنا" ، وهو في صورته "الكرشنية" هذه، قد ولد في سجن وأتى بكثير من أعاجيب البطولة والغرام، وشفى الصم والعمي، وعاون المصابين بداء البرص، وذاد عن الفقراء، وبعث الموتى من قبورهم؛ وكان له تلميذ محبب إلى نفسه، وهو "أرجونا" ، وأمام "أرجونا" تبدلت خلقة "فشنو" حالاً بعد حال؛ ويزعم بعض الرواة أنه مات مطعوناً بسهم، ويزعم آخرون أنه قتل مصلوباً على شجرة؛ وهبط إلى جهنم ثم صعد إلى السماء، على أن يعود في اليوم الآخر ليحاسب الناس أحياءهم وأمواتهم(11).

الحياة، بل الكون كله، لها في رأي الهندي ثلاثة وجوه رئيسية: الخلق، والاحتفاظ بالمخلوق، ثم الفناء؛ ومن ثم كان للألوهية عنده ثلاث صور: براهما الخالق، وفشنو الحافظ، وشيفا المدمر؛ تلك هي "الأشكال الثلاثة" التي يقدسها الهنود أجمعين ماعدا الجانتيين منهم ؛ والناس منقسمون بحبهم طائفتين: إحداهما تميل إلى ديانة فشنو، والأخرى إلى ديانة شيفا؛ وكلتا العقيدتين بمثابة الجارتين المسالمتين، بل قد تتقدم كلتاهما بالقرابين في معبد واحد(13)، والحكماء من البراهمة- تتبعهم الأكثرية العظمى من سواد الناس- تكرم الإلهين معاً بغير تمييز لأحدهما؛ أما الفشنيون الأتقياء فيرسمون على جباههم كل صباح بالطين الأحمر علامة فشنو، وهي شوكة ذات أسنان ثلاث؛ وأما الشيفيون المخلصون لعقيدتهم فيرسمون ثلاثة خطوط أفقية على جباههم برماد من روث البقر، أو يلبسون "اللنجا"- رمز عضو الذكورة- ويربطونه على أذرعتهم أو يعلقونه حول أعناقهم(14).

وعبادة "شيفا" هي من أقدم وأعمق وأبشع العناصر التي منها تتألف الديانة الهندية؛ فيقدم لنا "سير جون مارشل" "دليلاً لا يأتيه الباطل" على أن عقيدة "شيفا" كانت موجودة في "موهنجو- دارو"، متخذة أحياناً صورة شيفا ذي الرءوس الثلاثة، وأحياناً أخرى صورة أعمدة حجرية صغيرة، يزعم لنا أنها ترمز لعضو الذكورة على نحو ما ترمز له عندهم بدائلها في العصر الحديث؛ وهو يخلص من ذلك إلى نتيجة هي أن "العقيدة الشيفية أقدم عقيدة حية في العالم كله" .

واسم الإله- أعني كلمة شيفا- لفظة أريد بها التخفيف من بشاعة هذا الإله، فالكلمة شيفا معناها الحرفي "العطوف" مع أن شيفا في حقيقة الأمر إله القسوة والتدمير قبل كل شيء آخر؛ هو تجسيد لتلك القوة الكونية التي تعمل واحدة بعد أخرى، على تخريب جميع الصور التي تتبدى فيها حقيقة الكون- جميع الخلايا الحية وجميع الكائنات العضوية، وكل الأنواع، وكل الأفكار وكل ما أبدعته يد الإنسان، وكل الكواكب، وكل شيء؛ ولم يسبق الهنود شعب قط في شجاعتهم في مواجهة الحقيقة التي هي عدم ثبات الأشياء على صورها ووقوف الطبيعة من كل شيء موقف الحياد، مواجهة صريحة ؛ولم يسبقهم شعب قط في اعترافهم اعترافاً واضحاً بأن الشر يتوازن مع الخير، والهدم يساير الخلق خطوة خطوة، وأن ولادة الأحياء بأسرها جريمة كبرى عقابها الموت؛ فالهندي الذي تعذبه آلاف العوامل من عثرة الحظ والآلام، يرى في تلك الألوان من التعذيب أثراً ينم عن قوة نشيطة يمتعها- فيما يظهر- أن تحطم كل ما أنتجه براهما، وهو القوة الخالقة في الطبيعة؛ إن "شيفا" ليطرب راقصاً إذا ما سمع نغمة العالم فأدرك منها عالماً لا يني يتكون وينحل ويعود إلى التكون من جديد.

ولكن كما أن الموت عقوبة الولادة، فكذلك الولادة تخييب لرجاء الموت؛ فالإله نفسه الذي يرمز للتدمير، يمثل كذلك للعقل الهندي تلك الدفعة الجارفة نحو التناسل الذي يتغلب على موت الفرد باستمرار الجنس؛ وهذه الحيوية الخلاقة الناسلة شاكتي التي يبديها شيفا- أو الطبيعة- تتمثل في بعض جهات الهند، وخصوصاً في البنغال، في صورة زوجة شيفا، واسمها "كالي" (بارفاتي، أو أوما أو درجا) وهي موضع عبادة في عقيدة من العقائد الكثيرة التي تأخذ بمذهب "الشاكتي" هذا؛ ولقد كانت هذه العبادة- حتى القرن الماضي- وحشية الطقوس كثيراً ما تتضمن في شعائرها تضحية بشرية، لكن الآلهة اكتفت بعدئذ بضحايا الماعز(17)؛ وهذه الآلهة صورتها عند عامة الناس شبح أسود بفم مفغور ولسان متدل، تزدان بالأفاعي وترقص على جثة ميتة؛ وأقراطها رجال موتى، وعقدها سلسلة من جماجم، ووجهها وثدياها تلطخها الدماء(18) ومن أيديها الأربعة يدان تحملان سيفاً ورأساً مبتوراً، وأما اليدان الأخريان فممدودتان رحمة وحماية؛ لأن "كالي- بارفالي" هي كذلك الإله الأمومة كما أنها عروس الدمار والموت؛ وفي وسعها أن تكون رقيقة الحاشية كما في وسعها أن تكون قاسية، وفي مقدورها أن تبتسم كما في مقدورها أن تقتل؛ ولعلها كانت ذات يوم إلهة أماً في سومر، ومن ثم جاءت إلى الهند قبل أن تتخذ هذا الجانب البشع من جانبيها(19) ولاشك أنها هي وزوجها قد اتخذا أبشع صورة ممكنة لكي يلقيا الرعب في نفوس الرعاديد من عبادها فيحتشموا، أو قد تكون هذه البشاعة كلها قد أريد بها أن يلقي الرعب في نفوس العباد فيجودوا بالعطاء للكهنة .

تلك هي أعظم آلهة الهندوسيين، لكنا لم نذكر إلا خمسة من ثلاثين مليوناً من الآلهة تزدحم بها مقبرة العظماء في الهند؛ ولو أحصينا أسماء هاتيك الآلهة لاقتضى ذلك مائة مجلد؛ وبعضها أقرب في طبيعته إلى الملائكة، وبعضها هو ما قد نسميه نحن بالشياطين، وطائفة منها أجرام سماوية مثل الشمس، وطائفة منها تمائم مثل "لاكشمي" (إلهة الحظ الحسن)، وكثير منها هي حيوانات الحقل أو طيور السماء؛ فالهندي لا يرى فارقاً بعيداً بين الحيوان والإنسان، فالحيوان روح كما للإنسان، والأرواح تمضي دواماً متنقلة من بني الإنسان إلى بني الحيوان، ثم تعود إلى بني الإنسان مرة أخرى؛ وكل هذه الصنوف الإلهية قد نسجت خيوطها في شبكة واحدة لا نهاية لحدودها، هي "كارما" وتناسخ الأرواح؛ فالفيل مثلاً قد أصبح الإله "جانيشا" واعتبروه ابن شيفا(21)، وفيه تتجسد طبيعة الإنسان الحيوانية، وكانت صورته في الوقت نفسه تتخذ طلسماً يقي حامله من الحظ السيئ؛ كذلك كانت القردة والأفاعي مصدر رعب، فكانت لذلك من طبيعة الآلهة؛ فالأفعى التي تؤدي عضة واحدة منها إلى موت سريع، واسمها "ناجا" كان لها عندهم قدسية خاصة؛ وترى الناس في كثير من أجزاء الهند يقيمون كل عام حفلاً دينياً تكريماً للأفاعي، ويقدمون العطايا من اللبن والموز لأفاعي "الناجا" عند مداخل جحورها(22)؛ كذلك أقيمت المعابد تمجيداً للأفاعي كما هي الحال في شرقي ميسور، وهناك في هذه المعابد تسكن جموع زاخرة من الزواحف، ويقوم الكهنة على إطعامها والعناية بها(23)؛ وللتماسيح والنمور والطواويس والببغاوات، بل والفئران حقها من العبادة(24).

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Henotheism, kathenotheism, equitheism and non-theism

To what is One

They call him Indra, Mitra, Varuna, Agni,
and he is heavenly-winged Garutman.
To what is One, sages give many a title.

Rigveda 1.164.46
Transl: Klaus Klostermaier[27][28]


Brahman


The Upanishads contain several mahā-vākyas or "Great Sayings" on the concept of Brahman:[29]

Text Upanishad Translation Reference
अहं ब्रह्म अस्मि
aham brahmāsmi
Brihadaranyaka Upanishad 1.4.10 "I am Brahman" [30]
अयम् आत्मा ब्रह्म
ayam ātmā brahma
Brihadaranyaka Upanishad 4.4.5 "The Self is Brahman" [31]
सर्वं खल्विदं ब्रह्म
sarvam khalvidam brahma
Chandogya Upanishad 3.14.1 "All this is Brahman" [32]
एकमेवाद्वितीयम्
ekam evadvitiyam
Chandogya Upanishad 6.2.1 "That [Brahman] is one, without a second" [33]
तत्त्वमसि
tat tvam asi
Chandogya Upanishad 6.8.7 et seq. "Thou art that" ("You are Brahman") [34][35]
प्रज्ञानं ब्रह्म
prajnānam brahma
Aitareya Upanishad 3.3.7 "Knowledge is Brahman" [36]

Nirguna and Saguna


Ishvara


Madhvacharya's monotheistic God

Madhvacharya (1238–1317 CE) developed the Dvaita theology wherein Vishnu was presented as a monotheistic God, similar to major world religions.[37][23] His writings led some such as George Abraham Grierson to suggest he was influenced by Christianity.[24]


See also

Notes

References

  1. ^ أ ب Julius J. Lipner (2009), Hindus: Their Religious Beliefs and Practices, 2nd Edition, Routledge, ISBN 978-0-415-45677-7, page 8; Quote: "(...) one need not be religious in the minimal sense described to be accepted as a Hindu by Hindus, or describe oneself perfectly validly as Hindu. One may be polytheistic or monotheistic, monistic or pantheistic, even an agnostic, humanist or atheist, and still be considered a Hindu."
  2. ^ Lester Kurtz (Ed.), Encyclopedia of Violence, Peace and Conflict, ISBN 978-0123695031, Academic Press, 2008
  3. ^ MK Gandhi, The Essence of Hinduism, Editor: VB Kher, Navajivan Publishing, see page 3; According to Gandhi, "a man may not believe in God and still call himself a Hindu."
  4. ^ Chakravarti, Sitansu (1991), Hinduism, a way of life, Motilal Banarsidass Publ., p. 71, ISBN 978-81-208-0899-7, https://books.google.com/?id=J_-rASTgw8wC&pg=PA71 
  5. ^ "Polytheism". Encyclopædia Britannica Online. 2007. Retrieved 2007-07-05. {{cite web}}: Unknown parameter |encyclopedia= ignored (help)
  6. ^ June McDaniel Hinduism, in John Corrigan, The Oxford Handbook of Religion and Emotion, (2007) Oxford University Press, 544 pages, pp. 52-53 ISBN 0-19-517021-0
  7. ^ Karen Pechelis (2014), The Embodiment of Bhakti, Oxford University Press, ISBN 978-0195351903, pages 3-4, 15-28
  8. ^ Mariasusai Dhavamony (1999), Hindu Spirituality, GB Press, ISBN 978-8876528187, page 129
  9. ^ Olivelle 1992, pp. 80-81, 210 with footnotes.
  10. ^ Ganesh Tagare (2002), The Pratyabhijñā Philosophy, Motilal Banarsidass, ISBN 978-8120818927, pages 16–19
  11. ^ William Wainwright (2012), Concepts of God, Stanford Encyclopedia of Philosophy, Stanford University
  12. ^ U Murthy (1979), Samskara, Oxford University Press, ISBN 978-0195610796, page 150
  13. ^ Wiman Dissanayake (1993), Self as Body in Asian Theory and Practice (Editors: Thomas P. Kasulis et al), State University of New York Press, ISBN 978-0791410806, page 39; Quote: "The Upanishads form the foundations of Hindu philosophical thought and the central theme of the Upanishads is the identity of Atman and Brahman, or the inner self and the cosmic self.";
    Michael McDowell and Nathan Brown (2009), World Religions, Penguin, ISBN 978-1592578467, pages 208-210
  14. ^ Indich 2000.
  15. ^ Fowler 2002, pp. 240-243.
  16. ^ Brannigan 2009.
  17. ^ Ignatius Puthiadam (1985). Viṣṇu, the Ever Free: A Study of the Mādhva Concept of God. Dialogue Series. p. 227.
  18. ^ Bryant, Edwin (2007). Krishna : A Sourcebook (Chapter 15 by Deepak Sarma). Oxford University Press. p. 358. ISBN 978-0195148923.
  19. ^ N. V. Isaeva (1993). Shankara and Indian Philosophy. SUNY Press. p. 253. ISBN 978-0791412817.
  20. ^ B. N. Krishnamurti Sharma (1986). Philosophy of Śrī Madhvācārya. Motilal Banarsidass Publications. p. 22. ISBN 9788120800687.
  21. ^ Vivek Ranjan Bhattacharya (1982). Famous Indian sages: their immortal messages. Sagar Publications. p. 356.
  22. ^ Michael Myers (2000), Brahman: A Comparative Theology, Routledge, ISBN 978-0700712571, pages 124-127
  23. ^ أ ب Sharma 1962, p. 7.
  24. ^ أ ب ت Sabapathy Kulandran and Hendrik Kraemer (2004), Grace in Christianity and Hinduism, James Clarke, ISBN 978-0227172360, pages 177-179
  25. ^ Jones & Ryan 2006, p. 266.
  26. ^ Sarma 2000, pp. 19-21.
  27. ^ Klaus K. Klostermaier (2010). A Survey of Hinduism: Third Edition. State University of New York Press. pp. 103 with footnote 10 on page 529. ISBN 978-0-7914-8011-3.
  28. ^ See also, Griffith's Rigveda translation: Wikisource
  29. ^ Jones, Constance (2007). Encyclopedia of Hinduism. New York: Infobase Publishing. p. 270. ISBN 978-0816073368.
  30. ^ Sanskrit and English Translation: S. Madhavananda, Brihadaranyaka Upanishad 1.4.10, Brihadaranyaka Upanishad – Shankara Bhashya, page 145
  31. ^ Sanskrit and English Translation: S. Madhavananda, Brihadaranyaka Upanishad 4.4.5, Brihadaranyaka Upanishad – Shankara Bhashya, pages 711–712
  32. ^ Sanskrit: छान्दोग्योपनिषद् १.१ ॥तृतीयॊऽध्यायः॥ Wikisource
    English Translation:Max Muller, Chandogya Upanishad 3.14.1 Oxford University Press, page 48;
    Max Muller, The Upanisads في كتب گوگل, Routledge, pages xviii–xix
  33. ^ Sanskrit: छान्दोग्योपनिषद् १.२ ॥षष्ठोऽध्यायः॥ Wikisource
    English Translation:Max Muller, Chandogya Upanishad 6.2.1 Oxford University Press, page 93;
    Max Muller, The Upanisads في كتب گوگل, Routledge, pages xviii–xix
  34. ^ Sanskrit: छान्दोग्योपनिषद् १.२ ॥षष्ठोऽध्यायः॥ Wikisource
    English Translation:Robert Hume, Chandogya Upanishad 6.8, The Thirteen Principal Upanishads, Oxford University Press, pages 246–250
  35. ^ A. S. Gupta, The Meanings of "That Thou Art", Philosophy East and West, Vol. 12, No. 2, pages 125–134
  36. ^ Sanskrit: ऐतरेयोपनिषद् Wikisource
    English Translation:Max Muller, Aitareya Upanishad 3.3.7, also known as Aitareya Aranyaka 2.6.1.7 Oxford University Press, page 246
  37. ^ Michael Myers (2000), Brahman: A Comparative Theology, Routledge, ISBN 978-0700712571, pages 124-127

Bibliography


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات خارجية